|
Re: صلاح الدين عووضه يفتح النار على أبو الجعافر (Re: محمد فرح)
|
البعض ذهب لأن عووضه غاير من ابو الجعافر لأنو صفحتو على الفيس بوك لاقت إعجاب كم واربعين الفاً من البشر بينما أعجب بصفحة عووضه 144 شخص فقط بينما ذهب آخرون لأنو ابو الجعافر يستاهل لأنه اصبح كثير التباهي مؤخراً وخصوصاً بعد امتلاكه هاتف اي فون الجديد فور إس :)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صلاح الدين عووضه يفتح النار على أبو الجعافر (Re: معاوية عبيد الصائم)
|
زمن بات فيه الاقزام يتطاولون على قامات الوطن ابو الجعافر نظيف اليد واللسان العفيف الشريف حب الناس واعجابهم به ليس من فراغ بل تخطى الاعجاب به حدود الوطن لدرجة ان زاويته هى التى تحدد اقبال اهل الخليج والعالم العربى على الصحف ... ابو الجعافر سيرته تتحدث عنه كاحد الاعمدة الرئيسية للبى بى سى حين كانت البى بى سى قبلة العالم ثم مؤسسا لقناة الجزيرة القطرية ثم قلم تتسابق الصحف للفوز به ... بلا عووضة بلا بطيخ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صلاح الدين عووضه يفتح النار على أبو الجعافر (Re: هشام عباس)
|
Quote: زمن بات فيه الاقزام يتطاولون على قامات الوطن ابو الجعافر نظيف اليد واللسان العفيف الشريف حب الناس واعجابهم به ليس من فراغ بل تخطى الاعجاب به حدود الوطن لدرجة ان زاويته هى التى تحدد اقبال اهل الخليج والعالم العربى على الصحف ... ابو الجعافر سيرته تتحدث عنه كاحد الاعمدة الرئيسية للبى بى سى حين كانت البى بى سى قبلة العالم ثم مؤسسا لقناة الجزيرة القطرية ثم قلم تتسابق الصحف للفوز به ... بلا عووضة بلا بطيخ |
.
like ياهشام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صلاح الدين عووضه يفتح النار على أبو الجعافر (Re: تيسير عووضة)
|
والله لكن يا هشام عباس كان ما اخاف من الكضب أقول أنك كتلت الدش لبعض المتلبدين هنا للحبيب محمد فرح في يدهم وصعبتها عليهم شديد .. البوست دا ريحة الشماتة فيهو ضاربة زي ريحة الشية في مطعم ود البلد وواضح أنو محمد فرح عجبو دشمان عووضة وهو الآن كما أعتقد متاهب المشاعر واللحاسيس متوقعا دشمان أشد ضراوة من أبو الجعافر على عووضة ليستمتع هو وغيره بعرض آكشن بين إتنين يعتبران شوكة حوت للمؤتمر الوطني اللى منتم ليهو سيد البوست .. والله أعلم .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صلاح الدين عووضه يفتح النار على أبو الجعافر (Re: طلحة عبدالله)
|
Quote: وواضح أنو محمد فرح عجبو دشمان عووضة وهو الآن كما أعتقد متاهب المشاعر واللحاسيس متوقعا دشمان أشد ضراوة من أبو الجعافر على عووضة ليستمتع هو وغيره بعرض آكشن بين إتنين يعتبران شوكة حوت للمؤتمر الوطني اللى منتم ليهو سيد البوست .. |
طلحه الموضوع جد ماعندو علاقه بالسياسه لكن الشعب السوداني عموماً بحب الأكشن حسي منتظرين رد (ساخن) من ابو الجعافر وإن إحتاج الأمر لمديده حاره بنعملها ليو
مؤونة عام من الود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صلاح الدين عووضه يفتح النار على أبو الجعافر (Re: الفاضل يسن عثمان)
|
أبو الجعافر وقلمه يتزحلقان..!!!!
صلاح الدين عووضة [email protected]
* و (كون يعني) المذكور أعلاه من (إندينا) فهذا لا يعني أن نغض الطرف عن (زحلقات) قلمه على (بلاط) صاحبة الجلالة.. * أما أن يتزحلق كاتبنا الشهير نفسه على (بلاط) حمامه (الجاكوزي!!) الجديد فهذا يستدعي منّا تعاطفاً معه سيما إذا صحبه في زحلقته هذه قلمه الساخر.. * فجعفر عباس القادم من بدين فاجأ قراءه قبل فترة - وأنا منهم - بكلمةٍ لا تشبه تواضعه الذي اشتهر به حتى ظننا أن (خرفاً مبكراً!!) قد أصابه.. * ثم حين تنبهنا الى أنه ما زال (شاباً!!) - في عمر صديقنا المشترك الفاتح جبرا- قلنا إذاً لابد أنه (الجاكوزي) قد (عملها فيه) بما أنه غير معتادٍ عليه.. * ففي كلمته المشار اليها هذه تباهى أبو الجعافر ببيت له بناه في حي كافوري الراقي.. * ثم تباهى بحمامه الفاخر ذي (البورسلين!!).. * ثم تباهى بمجاورته للرئيس .. * وبالأمس القريب هذا (طبزها) مرةً أخرى حين كتب كلمة يرثي فيها وردي وهو لا يدري أنه كاد أن يرثي معه قلمه هو نفسه.. * أو بالأحرى؛ كاد أن يجعل آخرين يرثون قلمه المذكور منهم صاحب هذه الزاوية.. * فقد قال إنه أثنى وردي عن شراء أرض بمنطقة الشقلة في الحاج يوسف.. * ثم أشار بـ (فخرٍ!!) إلى استقرار وردي بحي المعمورة بعد بناء بيته هناك.. * وما لا يعلمه أبو الجعافر - ربما - أن منزل أسرة كاتب هذه السطور هو بحي المعمورة هذا مجاوراً لمنزل الراحل وردي.. * بل أنه لا يفصل بينه وبين منزل وردي هذا سوى شارع فرعي صغير.. * ولكن صاحب هذه الزاوية لم يجد (راحته!!) - رغم احترامه للحي هذا وقاطنيه - إلا بين أهل الحاج يوسف البسطاء وقد أقام بينهم حيناً.. * فدفء التواصل الاجتماعي (السودانوي) لم يعد متوافراً في العاصمة إلا في أحيائها الطرفية.. * وكم هي لحظات حبيبة الى قلبي تلك التي أداعب فيها عادل الشايقي - صاحب البقالة المجاورة - بكل عفوية أهل السودان الطيبين.. * أو تلك التي أقضيتها بجوار (كشك) سانتينو محاولاً إقناعه بعدم الهجرة جنوباً.. * أو تلك التي أتجاذب فيها أطراف الحديث مع (بلدياتنا) إسحق حين أجده جالساً في ظل أشجاره الوريفة أمام باب داره.. * أو تلك التي أمرُّ فيها بجوار منزل الراحل زيدان ابراهيم فأجد بابه مفتوحاً على مصراعيه أمام (أهله).... (أهل الحي!!).. * ولعل وردي كان يتوق إلى (الحميمية!!) هذه كما يبدو من إشارة أبي الجعافر إلى عتابه له جراء (زحلقته!!) إياه عن (خياره!!) الأول.. * عن الخيار الذي يُذكِّره بالكلاكلات التي كان يقيم فيها.. * ونحن من جانبنا نعاتب أبا الجعافر بدورنا على (زحلقة!!) من تلقاء قلمه على (بلاط!!) صاحبة الجلالة -الصحافة - جعلته يبدو منحازاً للأقلية (المرفهة!!) عوضاً عن الغالبية (المعفصة!!) في زماننا هذا.. * و (غالبية!!) عشاق قلمه الذي ندعو له بعاجل الشفاء هذا إنما هم من (الغالبية!!) المقهورة هذه.. * وندعو له هو نفسه بعاجل الشفاء بعد أن (تزحلق!!) - ولا شك - على (بلاط!!) حمامه (الجاكوزي!!!).. * وأُصيب - كما قلمه - بارتجاج في المخيخ (الذوقي!!).
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صلاح الدين عووضه يفتح النار على أبو الجعافر (Re: هشام عباس)
|
تقصد المقال دا يا محمد فرح:
Quote: أبو الجعافر وقلمه يتزحلقان..!!!!
صلاح الدين عووضة [email protected]
* و (كون يعني) المذكور أعلاه من (إندينا) فهذا لا يعني أن نغض الطرف عن (زحلقات) قلمه على (بلاط) صاحبة الجلالة.. * أما أن يتزحلق كاتبنا الشهير نفسه على (بلاط) حمامه (الجاكوزي!!) الجديد فهذا يستدعي منّا تعاطفاً معه سيما إذا صحبه في زحلقته هذه قلمه الساخر.. * فجعفر عباس القادم من بدين فاجأ قراءه قبل فترة - وأنا منهم - بكلمةٍ لا تشبه تواضعه الذي اشتهر به حتى ظننا أن (خرفاً مبكراً!!) قد أصابه.. * ثم حين تنبهنا الى أنه ما زال (شاباً!!) - في عمر صديقنا المشترك الفاتح جبرا- قلنا إذاً لابد أنه (الجاكوزي) قد (عملها فيه) بما أنه غير معتادٍ عليه.. * ففي كلمته المشار اليها هذه تباهى أبو الجعافر ببيت له بناه في حي كافوري الراقي.. * ثم تباهى بحمامه الفاخر ذي (البورسلين!!).. * ثم تباهى بمجاورته للرئيس .. * وبالأمس القريب هذا (طبزها) مرةً أخرى حين كتب كلمة يرثي فيها وردي وهو لا يدري أنه كاد أن يرثي معه قلمه هو نفسه.. * أو بالأحرى؛ كاد أن يجعل آخرين يرثون قلمه المذكور منهم صاحب هذه الزاوية.. * فقد قال إنه أثنى وردي عن شراء أرض بمنطقة الشقلة في الحاج يوسف.. * ثم أشار بـ (فخرٍ!!) إلى استقرار وردي بحي المعمورة بعد بناء بيته هناك.. * وما لا يعلمه أبو الجعافر - ربما - أن منزل أسرة كاتب هذه السطور هو بحي المعمورة هذا مجاوراً لمنزل الراحل وردي.. * بل أنه لا يفصل بينه وبين منزل وردي هذا سوى شارع فرعي صغير.. * ولكن صاحب هذه الزاوية لم يجد (راحته!!) - رغم احترامه للحي هذا وقاطنيه - إلا بين أهل الحاج يوسف البسطاء وقد أقام بينهم حيناً.. * فدفء التواصل الاجتماعي (السودانوي) لم يعد متوافراً في العاصمة إلا في أحيائها الطرفية.. * وكم هي لحظات حبيبة الى قلبي تلك التي أداعب فيها عادل الشايقي - صاحب البقالة المجاورة - بكل عفوية أهل السودان الطيبين.. * أو تلك التي أقضيتها بجوار (كشك) سانتينو محاولاً إقناعه بعدم الهجرة جنوباً.. * أو تلك التي أتجاذب فيها أطراف الحديث مع (بلدياتنا) إسحق حين أجده جالساً في ظل أشجاره الوريفة أمام باب داره.. * أو تلك التي أمرُّ فيها بجوار منزل الراحل زيدان ابراهيم فأجد بابه مفتوحاً على مصراعيه أمام (أهله).... (أهل الحي!!).. * ولعل وردي كان يتوق إلى (الحميمية!!) هذه كما يبدو من إشارة أبي الجعافر إلى عتابه له جراء (زحلقته!!) إياه عن (خياره!!) الأول.. * عن الخيار الذي يُذكِّره بالكلاكلات التي كان يقيم فيها.. * ونحن من جانبنا نعاتب أبا الجعافر بدورنا على (زحلقة!!) من تلقاء قلمه على (بلاط!!) صاحبة الجلالة -الصحافة - جعلته يبدو منحازاً للأقلية (المرفهة!!) عوضاً عن الغالبية (المعفصة!!) في زماننا هذا.. * و (غالبية!!) عشاق قلمه الذي ندعو له بعاجل الشفاء هذا إنما هم من (الغالبية!!) المقهورة هذه.. * وندعو له هو نفسه بعاجل الشفاء بعد أن (تزحلق!!) - ولا شك - على (بلاط!!) حمامه (الجاكوزي!!!).. * وأُصيب - كما قلمه - بارتجاج في المخيخ (الذوقي!!). |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صلاح الدين عووضه يفتح النار على أبو الجعافر (Re: فدوى الشريف)
|
غايتو لو دا المقال القلت عليهو فتح نار فمعليش يا محمد فرح وأرجو أن تسمح لي أقول ليك ما عندك أي موضوع ولذلك قوم لف واللا شوف ليك أي موضوع تاني .. ياخ إحتمال كبير يكون صلاح عووضة كتب المقال الفوق دا وهو يتناول القهوة مع أبو الجعافر، وهما يتضاحكان، دا إذا ما شاركوا في كتابتو.. والله أنا لما شفت عنوان البوست ونيرانو قلت أبو الجعافر دا هسع متلمين فيهو ناس المطافي .. يا محمد فرح إذا المقال الفوق دا فتح نار فكيف تصف القاعدين يعملوا ليك المعارضين للمؤتمر الوطني في البورد دا ؟ الله يسامحك ياخ .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صلاح الدين عووضه يفتح النار على أبو الجعافر (Re: محمد فرح)
|
Quote: * وكم هي لحظات حبيبة الى قلبي تلك التي أداعب فيها عادل الشايقي - صاحب البقالة المجاورة - بكل عفوية أهل السودان الطيبين.. * أو تلك التي أقضيتها بجوار (كشك) سانتينو محاولاً إقناعه بعدم الهجرة جنوباً.. * أو تلك التي أتجاذب فيها أطراف الحديث مع (بلدياتنا) إسحق حين أجده جالساً في ظل أشجاره الوريفة أمام باب داره.. * أو تلك التي أمرُّ فيها بجوار منزل الراحل زيدان ابراهيم فأجد بابه مفتوحاً على مصراعيه أمام (أهله).... (أهل الحي!!).. * ولعل وردي كان يتوق إلى (الحميمية!!) هذه كما يبدو من إشارة أبي الجعافر إلى عتابه له جراء (زحلقته!!) إياه عن (خياره!!) الأول.. * عن الخيار الذي يُذكِّره بالكلاكلات التي كان يقيم فيها.. ونحن من جانبنا نعاتب أبا الجعافر بدورنا على (زحلقة!!) من تلقاء قلمه على (بلاط!!) صاحبة الجلالة -الصحافة - جعلته يبدو منحازاً للأقلية (المرفهة!!) عوضاً عن الغالبية (المعفصة!!) في زماننا هذا.. |
واحد بقول "شوفوني" أنا مرطب وظريف والتاني بقول "شوفوني" أنا متواضع وظريف ومافيش حد أحسن من حد وربنا يديم المحبة والصحبة بيناتهم مع تحياتي لكاتب البوست وزواره
| |
|
|
|
|
|
|
|