|
يا الصوارمي دي ضربة عسكرية ولا هلال رمضان!فضيحة السنين!
|
Quote: بورتسودان: عبد القادر باكاش
تضاربت الأنباء حول وقوع قصف إسرائيلي على قوافل مهربين بمنطقة الحدود السودانية المصرية، ففي الوقت الذي كشف فيه معتمد محلية جبيت المعادن بولاية البحر الأحمر عيسى محمد أوشيك لـ(السوداني) أن حكومته تلقت بلاغا من مواطنين بوقوع غارة إسرائلية على قوافل مهربين بمنطقة الحدود المصرية السودانية، قال الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة العقيد الصوارمي خالد سعد لـ(السوداني) إنه لم تردهم تأكيدات بصحة تلك المعلومات وأضاف: "ليس هنالك دليل أو شواهد على الحادثة سوى بعض الأقوال من المواطنين"، ولكن الصوارمي لم يستبعد صحة المعلومات نسبة لوجود سوابق من جانب إسرائيل، وقال: ليست هناك أضرار ظاهرة للعيان. وفي السياق قال أوشيك إن أجهزة محليته تأكدت أن الغارة وقعت خارج نطاق محلية جبيت المعادن في منطقة تسمى "أبو طباق" داخل مثلث حلايب، وأكد أوشيك أن مستشفيات محليته لم تستقبل مصابين أو قتلى للغارة ولم ترد معلومات رسمية بذلك، فيما تضاربت المعلومات حول عدد ضحايا الحادثة، حيث يرجح أن يكون الضحايا من مهربي السلاح.
السوداني |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يا الصوارمي دي ضربة عسكرية ولا هلال رمضان!فضيحة السنين! (Re: الشامي الحبر عبدالوهاب)
|
أسد علي و في الحروب نعامة!!
Quote: "ليس هنالك دليل أو شواهد على الحادثة سوى بعض الأقوال من المواطنين"، ولكن الصوارمي لم يستبعد صحة المعلومات نسبة لوجود سوابق من جانب إسرائيل، و قال: ليست هناك أضرار ظاهرة للعيان.
|
ياتو عيان يا لوح انت؟!مفروض يكون عندك اجهزة رصد وتصوير لاي قصف في مجالك الجوي!! لكن نقول شنو؟!انتو فاضين من شغل الوداعيات؟!
اها كدي يا الصورامي شوفوا بله الغائب واشكاله يمكن يوصوفوا لكم ما تم هنالك؟!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يا الصوارمي دي ضربة عسكرية ولا هلال رمضان!فضيحة السنين! (Re: Deng)
|
الصادق الرزيقى الانتباهة 24/12/2011
كيف عبروا ولماذا..؟؟
الصحيح أن المجموعة التي اعتدت على محلية ود بندا في ولاية شمال كردفان، التي تتبع للعدل والمساواة، لم تقفل راجعة من حيث أتت حين اعتدت على منطقة أم قوزين وقوز أبيض وأرمل بشمال كردفان، ومناطق عشيراية والفيل وجنوب مهاجرية بجنوب دارفور، فالصحيح أن قوات حركة خليل تحركت من أقصى شمال دارفور، من منطقة وادي هور وعبرت كل هذه المسافة في طريقها لدخول أراضي دولة جنوب السودان حيث توجد معسكرات للحركة في شمال بحر الغزال، وكان الاعتداء على مناطق أرمل بغرض نهب مواد غذائية ووقود كان في طريقه لولايات دارفور.
حسب شهود العيان، فإن قوات العدل والمساواة كانت بأعداد كبيرة تقدَّر بعشرات السيارات، هدفها الرئيس العبور إلى مناطق الحدود مع جنوب السودان، وقد شوهدت في مناطق عديدة في مساراتها التي مرت بها إلى بغيتها التي تريد. المحير حقاً، هو كيف عبرت هذه القوات الكبيرة من وادي هور في أقصى شمال دارفور؟، واعتدت على مناطق عديدة؟، ولم يتم التصدي لها؟، أين الأجهزة الأمنية والعسكرية واستعداداتها لمنع خليل وقواته من الوصول للجنوب؟؟!!
نعرف أن هناك استعدادات كبيرة في ولايات دارفور وولايتي شمال وجنوب كردفان، للحيلولة دون مرور قوات الحركات إلى دولة جنوب السودان، لكن ها هي قوات تعبُر بسهولة دون أن يعيقها عائق، هذه الطلاسم لابد من فكها؟ والأخطر من هذا أنه بعد زيارة سلفا كير لدولة الكيان الصهيوني، راجت أخبار ومعلومات عن عودة قريبة جداً لما يزيد عن عشرة آلاف من أبناء دارفور وجنوب كردفان تم تدريبهم في إسرائيل سينضمون لقوات ما يسمى بتحالف كاودا، فأي تحركات من هذا النوع واختراقات من الشمال للجنوب لقوات كبيرة تستحق التساؤل ومحاسبة من يقصِّر في أمن وسلامة الوطن والمواطن
| |
|
|
|
|
|
|
|