كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
 إذدهار جمعه: سجن النساء أشرف من قصر الطغاه.
|
جهاز الأمن يجبر عضو المكتب السياسي الانتقالى ووزيرة الحكم المحلى السابقه بالشماليه للاختيار بين كرسي الوزاره أو سجن النساء ..وإمهالها 24 ساعه للرد...
اذدهار جمعه ليست تابيتا...أو دانيال كودى...لتبيع نضالات وأرواح شهداء ثوار الحركه الشعبيه..
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: إذدهار جمعه: سجن النساء أشرف من قصر الطغاه. (Re: Haju Muktar)
|
لجنة متابعة قضايا المعتقلين في سجون المؤتمر الوطني
الحركة الشعبية لتحرير السودان
اذدهار جمعه..معك يدا بيد......
الى / جماهير شعبنا الأبيه:
والى /كل عشاق الحرية والديمقراطيه وكافة القوى الحقوقية والاحزاب السياسية الوطنيه ومنظمات المجتمع المدنى .
كثفت الاجهزة الامنية من حملاتها في المطاردة والاختطاف والاعتقالات الواسعة وتلفيق التهم والاعدامات والتصفيات والمحاكمات خارج القانون التى طالت عدد من عضوية الحركة الشعبية لتحرير السودان من المدنيين الى جانب أعداد من مختلف الاحزاب السياسيه والناشطيين الذين لم يتم ابلاغهم او ابلاغ اسرهم بالاسباب الداعية لاعتقالهم كما لم يسمح لهم منذ تاريخ الاعتقال وحتى الآن بمقابلة محاميهم وتعرضوا لاهدار حقوقهم القانونيه مما يمثل انتهاك صريح وواضح للدستور وحقوق الكافة فى الحياة والكرامة الانسانية والحرية الشخصية والحرمة من التعذيب وحرمة الحقوق والحريات . بل ووصل الحد بالنظام وزبانيته الى ان داهم اجتماع هيئة الدفاع عن المعتقلين التى تكونت من عدد من المحاميين الشرفاء الذين تطوعوا للدفاع عن المحتجزين .
اضافة لعدد من الذين يتم استدعاءهم بصوره يوميه ضمن السياسة العدوانية للنظام الحاكم الذى شن حربه الدمويه على جماهير شعبنا في جنوب كردفان والتى استبقها باصراره على تعطيل الاتفاقية وتزوير التعداد ومن ثم نتيجة الانتخابات والنكوص عن العهود بخرق اتفاق الترتيبات الامنية وابتدر الحرب في النيل الازرق و الانقلاب علي الشرعية في الولاية وكل ما صاحب ذلك من انتهكات واسعة.
ونحن اذ ندين بأقسى الكلمات هذه الاعمال وندعو السلطات للكف عن تلك الممارسات التى تؤدى الى مزيد من الاحتقانات السياسية التى تشهدها بلادنا وندعوكم جميعا لاستخدام كل الارث التضامنى والنضالى من اجل اطلاق سراح المعتقلين ووضع حد للاعتقال السياسي ومحو كل شروطه الأخلاقية و السياسية والحقوقية.
كما نود ان نوضح لكم تفاصيل ما تتعرض له الرفيقه / اذدهار جمعه(عضو المكتب السياسي الانتقالى للحركه الشعبيه/جمهورية السودان )والتى تتعرض لاستدعاءات يوميه (بلغت في جملتها اثنى عشره مره) على خلفية الطعن الذى تقدمت به الحركة الشعبية لتحرير السودان ضد جهاز الامن والمخابرات لدى المحكمة الدستوريه لاستيلاءه على دور وممتلكات وسيارات ومكتبات الحركة الشعبيه وحظر نشاطها دون مسوغ قانونى وقد تم قبول الطعن شكلا،ومعلوم ان المحكمه الدستوريه هى الجهه الوحيده المخول لها حظر نشاط الاحزاب حسب قانون الاحزاب السودانيه لسنة 2007
كما قامت الرفيقه /اذدهار برفع دعوة عبارة عن طعن دستورى ضد جهاز الامن والمخابرات لتكرر اعتقالها وما تتعرض له من ملاحقات وتهديد واساءات ولملاحقته للاشخاص الذين حضروا لحظة ايداع الطعن انف الذكر ووجدت الدعوة قبولا من المحكمة الدستوريه ووجهت باوامر لجهاز الامن لايقاف ذلك ولكن رغما عن ذلك تكررت الاستدعاءات من قبل الجهاز .الجدير بالذكر ان هذه الخطوة في حالة نجاحها تشكل مجهود اضافى في ما يخص التعامل مع قضايا وسياسات الاعتقال بالتزامن مع المواجهة الشاملة مع النظام الحاكم التى انتظمت لها الصفوف.
أخيرا تم إستدعائها اليوم13/ديسمبر/2011 لاجبارها على القبول بمقعد وزارى أو الذهاب لسجن النساء توطئه لتقديمها للمحكمه في قضايا تمس الأمن القومى .ويأتى ذلك بعد استدراك النظام لفشله في عمل إختراق وتفتيت الحركه الشعبيه باغراء بعض العناصر المنهزمه والانهزاميه بتعينهم في مناصب دستوريه من الذين لفظتم الحركه الشعبيه من بين صفوفها.
ونحى الرفيقه/اذدهار لاختيارها جانب صفوف الجماهير عوضا عن مناصب حكومة مجرمى الجنائيه.
دمتم ودامت نضالاتكم.
لجنة متابعة قضايا المعتقلين في سجون المؤتمر الوطني
الحركة الشعبية لتحرير السودان
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إذدهار جمعه: سجن النساء أشرف من قصر الطغاه. (Re: على زين العابدين)
|
لجنة متابعة قضايا المعتقلين في سجون المؤتمر الوطني
الحركة الشعبية لتحرير السودان
اذدهار جمعه..معك يدا بيد......
الى / جماهير شعبنا الأبيه:
والى /كل عشاق الحرية والديمقراطيه وكافة القوى الحقوقية والاحزاب السياسية الوطنيه ومنظمات المجتمع المدنى .
كثفت الاجهزة الامنية من حملاتها في المطاردة والاختطاف والاعتقالات الواسعة وتلفيق التهم والاعدامات والتصفيات والمحاكمات خارج القانون التى طالت عدد من عضوية الحركة الشعبية لتحرير السودان من المدنيين الى جانب أعداد من مختلف الاحزاب السياسيه والناشطيين الذين لم يتم ابلاغهم او ابلاغ اسرهم بالاسباب الداعية لاعتقالهم كما لم يسمح لهم منذ تاريخ الاعتقال وحتى الآن بمقابلة محاميهم وتعرضوا لاهدار حقوقهم القانونيه مما يمثل انتهاك صريح وواضح للدستور وحقوق الكافة فى الحياة والكرامة الانسانية والحرية الشخصية والحرمة من التعذيب وحرمة الحقوق والحريات . بل ووصل الحد بالنظام وزبانيته الى ان داهم اجتماع هيئة الدفاع عن المعتقلين التى تكونت من عدد من المحاميين الشرفاء الذين تطوعوا للدفاع عن المحتجزين .
اضافة لعدد من الذين يتم استدعاءهم بصوره يوميه ضمن السياسة العدوانية للنظام الحاكم الذى شن حربه الدمويه على جماهير شعبنا في جنوب كردفان والتى استبقها باصراره على تعطيل الاتفاقية وتزوير التعداد ومن ثم نتيجة الانتخابات والنكوص عن العهود بخرق اتفاق الترتيبات الامنية وابتدر الحرب في النيل الازرق و الانقلاب علي الشرعية في الولاية وكل ما صاحب ذلك من انتهكات واسعة.
ونحن اذ ندين بأقسى الكلمات هذه الاعمال وندعو السلطات للكف عن تلك الممارسات التى تؤدى الى مزيد من الاحتقانات السياسية التى تشهدها بلادنا وندعوكم جميعا لاستخدام كل الارث التضامنى والنضالى من اجل اطلاق سراح المعتقلين ووضع حد للاعتقال السياسي ومحو كل شروطه الأخلاقية و السياسية والحقوقية.
كما نود ان نوضح لكم تفاصيل ما تتعرض له الرفيقه / اذدهار جمعه(عضو المكتب السياسي الانتقالى للحركه الشعبيه/جمهورية السودان )والتى تتعرض لاستدعاءات يوميه (بلغت في جملتها اثنى عشره مره) على خلفية الطعن الذى تقدمت به الحركة الشعبية لتحرير السودان ضد جهاز الامن والمخابرات لدى المحكمة الدستوريه لاستيلاءه على دور وممتلكات وسيارات ومكتبات الحركة الشعبيه وحظر نشاطها دون مسوغ قانونى وقد تم قبول الطعن شكلا،ومعلوم ان المحكمه الدستوريه هى الجهه الوحيده المخول لها حظر نشاط الاحزاب حسب قانون الاحزاب السودانيه لسنة 2007
كما قامت الرفيقه /اذدهار برفع دعوة عبارة عن طعن دستورى ضد جهاز الامن والمخابرات لتكرر اعتقالها وما تتعرض له من ملاحقات وتهديد واساءات ولملاحقته للاشخاص الذين حضروا لحظة ايداع الطعن انف الذكر ووجدت الدعوة قبولا من المحكمة الدستوريه ووجهت باوامر لجهاز الامن لايقاف ذلك ولكن رغما عن ذلك تكررت الاستدعاءات من قبل الجهاز .الجدير بالذكر ان هذه الخطوة في حالة نجاحها تشكل مجهود اضافى في ما يخص التعامل مع قضايا وسياسات الاعتقال بالتزامن مع المواجهة الشاملة مع النظام الحاكم التى انتظمت لها الصفوف.
أخيرا تم إستدعائها اليوم13/ديسمبر/2011 لاجبارها على القبول بمقعد وزارى أو الذهاب لسجن النساء توطئه لتقديمها للمحكمه في قضايا تمس الأمن القومى .ويأتى ذلك بعد استدراك النظام لفشله في عمل إختراق وتفتيت الحركه الشعبيه باغراء بعض العناصر المنهزمه والانهزاميه بتعينهم في مناصب دستوريه من الذين لفظتم الحركه الشعبيه من بين صفوفها.
ونحى الرفيقه/اذدهار لاختيارها جانب صفوف الجماهير عوضا عن مناصب حكومة مجرمى الجنائيه.
دمتم ودامت نضالاتكم.
لجنة متابعة قضايا المعتقلين في سجون المؤتمر الوطني
الحركة الشعبية لتحرير السودان
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إذدهار جمعه: سجن النساء أشرف من قصر الطغاه. (Re: على زين العابدين)
|
الرفيق على الزين ..
التحية للرفيقة إذدهار جمعة .. أمراة يجري في عروقها دم الذين بعثوا رساليين من أجل قضايا شعوبهم ..
التضامن مع كل سجناء الراي السياسي .. ومعتقلي الحركة الشعبية لتحرير السودان
ولكن
الذين ذهبوا مع طموحاتهم الشخصية الي الوزارة من أعضاء الحركة الشعبية أو الذين أجبروا او ذهبوا (تقية) لا ينبغي ان نتطرف في نعتهم باي صفات تقفل باب التوبة وتصحيح المسار .. أحد أبرز سمات القائد جون قرنق انه لم ينعت الذين انشقوا عليه مرات وتحالفوا مع المؤتمر الوطني بصفة تقفل باب الرجعة بل رجعوا (مشار ولام أكول) بوضع (خياركم في الجاهلية، خياركم في الأسلام)..
هؤلاء بدرجات متفاوته يستطيعون ان يفهموا خطأ خياراتهم وقد يتخذوا قرارت يتحملوا حجم التضحيات ان كانوا (مقاتلين) أم الذين جاءوا مع الزفة بعد توقيع نيفاشا فربما يتحول هؤلاء الي (سبدرات، ومسار ، ونهار، زهاوي ابراهيم مالك) القائمة
إذن هناك متسع (وانت أحد هؤلاء) القادرين على التغلب على العواطف وتغليب الفعل السياسي (بالاحترافية) لا الهواية .. فلنناشد هؤلاء فتغليب الانتماء الي الشعب بدلا من السلطة (هذا هو الخطاب الذي على الجميع توطينه وترسيخه) حتى لا نحول رفاق الامس الي أعداء .. وربما هم ليسوا بأعداء
الأخطاء يٌسمح بها ولكن المطلوب تصحيحها .. فهل يصحح هؤلاء أخطاءهم؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إذدهار جمعه: سجن النساء أشرف من قصر الطغاه. (Re: محمد حلا)
|
حسن الترابي الذي أجلس البلد في خازوق (إنقلاب يونيو) والذي قاد الي دفع الجنوب بعيدا عن المركز (كابر ان يعتذر) ولكنه (مهما أختلفنا معه) ومهما كانت (اسبابه الذاتية والموضوعية) يتخندق الآن بخندق المعارضة ويهاجم النظام ويجرم رؤساء الدولة فيما ارتكبوه من جرائم.. حتى هذا الترابي قبلت المعارضة به ضمن صفوفها ومشروعها المعارض .. فما بال هؤلاء الذين ربما ساءوا التقدير او آثروا التقية وتوالوا (كمكياج) لسلطة مترهلة تسعي للترقيع كي تبقى ممسكة بزمام السلطة لحماية منتسبيها من المحاكمات الجنائية وخسران الترف الحرام الذين يعيشونه.
لا نستيطيع ان نفهم ان تهدد الحكومة إزدهار في حال رفضها للوزارة (التي يتكالب عليها اولاد الميرغني والصادق المهدي) بالسجن إلا في إطار السمؤ عن الطموح الشخصي بالنسبة للرفيقة المناضلة إزدهار وعليه
على الوطنيين من ابناء هذا البلد ان يناشدوا الذين دفعتهم طموحاتهم الشخصية أو خوفا من الاعتقال والسجن والمحاكمات المجرمة وذهبوا طمعا او خوفا الي القصر للوزراة ان يعملوا من أجل التالي:
الأول .. ان يسقيلوا من مناصبهم الوزارية ويذهبوا الي بيوتهم وحضن الشارع السوداني كي ينكشف عري الكيزان فما اراده المؤتمر الوطني تحقق بادائهم القسم وقبول الوزارة.
الثاني .. الذين قبلوا مهما كانت اسبابهم بالبقاء في الوزارة لتحسين (السيرة الذاتية) بوزير سابق فعليهم ان يستعففوا ويخافو الله في الشعب السوداني فهذا كافي كي لا نعيب عليهم سوى (مشاركتهم النظام) هذا اذا النظام تركهم على حالهم اذا عملوا ما يستحقه الشعب.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
على زين العابدين
Haju Muktar
Murtada Gafar
محمد حلا
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست