|
Re: بخصوص عاشوراء (مقتل الحسين). إهداء لاصدقائي عمار عبدالرحمن ووليد ا (Re: عمار عبدالله عبدالرحمن)
|
الاخ حيدر تحياتي النجيضة ظاهرة كالشمس في نهار اليوم بمدينة الرياض اولا العاشوراء هي تاريخ ليوم حدثت فيه نجاة موسي عليه السلام وهلاك فرعون وقد أمرنا نبينا بصومه شكرا لله والذين يحروفون يتبعون الآثار الموضوعة والمحرفة لتنقلب العاشوراء من يوم شكر ليوم حزن أما الحسين عليه افضل الصلاة والسلام فقد قدم لأمته الكثير وهو سليل الدوحة السامقة والبيت النبوي الكريم وما يحدثه الشيعة لا يعدو كونه ضلال وجهل نسأل الله لهم الهداية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بخصوص عاشوراء (مقتل الحسين). إهداء لاصدقائي عمار عبدالرحمن ووليد ا (Re: عمار عبدالله عبدالرحمن)
|
حيدر الزين وضيوفه الكرام السلام عليكم
Quote: النجيضة ظاهرة كالشمس في نهار اليوم بمدينة الرياض اولا العاشوراء هي تاريخ ليوم حدثت فيه نجاة موسي عليه السلام وهلاك فرعون وقد أمرنا نبينا بصومه شكرا لله
|
يا علي الكرار هاشم تمم نجيضتك ووضح لينا 1/ الأصل اللغوي لكلمة عاشوراء 2/ المصدر الذي يقول أن نجاة موسى كانت في العاشر من المحرم؟ 3/ وهل شهر محرم من الشهور المعروفة لغير العرب؟ 4/ وما هو التقويم الذي عمل به العبرانيون أو الفراعنة، هل هو قمري أم شمسي؟ 5/ ومن أين علم النبي بهذا التاريخ الذي نجا فيه موسى وهلك فيه فرعون؟ 6/ وهل كان ذلك آخر عهد اليهود بصيام عاشوراء أم لا زالوا يصومنه حتى يوم الناس هذا؟
أفدنا أفادك الله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بخصوص عاشوراء (مقتل الحسين). إهداء لاصدقائي عمار عبدالرحمن ووليد ا (Re: وليد التلب)
|
أخرج البخاري عن عَائِشَةَ _رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا_ قَالَت:ْ "كَانَ رَسُولُ اللَّهِ _صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ_ أَمَرَ بِصِيَامِ يَوْمِ عَاشُورَاءَ فَلَمَّا فُرِضَ رَمَضَانُ كَانَ مَنْ شَاءَ صَامَ وَمَنْ شَاءَ أَفْطَرَ".
ذهب جماهير العلماء من السلف والخلف إلى أن عاشوراء هو اليوم العاشر من المحرم ، وممن قال ذلك مالك وأحمد ، وهذا ظاهر الأحاديث ومقتضى اللفظ.
قال النووي: "كان النبي _صلى اللّه عليه وسلم_ يصومه بمكة، فلما هاجروا وجد اليهود يصومونه فصامه بوحي أو اجتهاد لا بإخبارهم، وقال ابن رجب: ويتحصل من الأخبار أنه كان للنبي _صلى اللّه عليه وسلم_ أربع حالات: كان يصومه بمكة ولا يأمر بصومه، فلما قدم المدينة وجد أهل الكتاب يصومونه ويعظمونه وكان يحب موافقتهم فيما لم يؤمر فيه فصامه وأمر به وأكد، فلما فرض رمضان ترك التأكيد، ثم عزم في آخر عمره أن يضم إليه يوماً آخر مخالفة لأهل الكتاب، ولم يكن فرضاً قط على الأرجح". قال في (فتح الباري): "نقل ابن عبد البر الإجماع على أنه الآن ليس بفرض، والإجماع على أنه مستحب".
وقال النووي: "واختلفوا في حكمه في أول الإسلام حين شرع صومه قبل صوم رمضان، فقال أبو حنيفة: كان واجباً، واختلف أصحاب الشافعي فيه على وجهين مشهورين أشهرهما عندهم أنه لم يزل سنة من حين شرع ولم يكن واجباً قط في هذه الأمة ، ولكنه كان متأكد الاستحباب ، فلما نزل صوم رمضان صار مستحباً دون ذلك الاستحباب. والثاني كان واجباً كقول أبي حنيفة". وقد جاء في فضل صيام عاشوراء عن أبي قتادة _رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ_ أن رَسُول اللَّهِ _صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم_ سئل عن صيام يوم عاشوراء فقال: "يكفر السنة الماضية" رَوَاهُ مُسلِمٌ، والمراد أنه يكفر الصغائر، وهو على نصف فضل يوم عرفة؛ لأن يوم عرفة سنة المصطفى _صلى اللّه عليه وسلم_، ويوم عاشوراء سنة موسى _عليه السلام_، فجعل سنة نبينا _صلى اللّه عليه وعلى آله وسلم_ تضاعف على سنة موسى في الأجر.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بخصوص عاشوراء (مقتل الحسين). إهداء لاصدقائي عمار عبدالرحمن ووليد ا (Re: علي الكرار هاشم)
|
حين أخبر النبي صلي الله عليه وسلم قريشا بالاسراء ذهبوا لابي بكر ليرتد بحكم أن هذا كذب فقال لهم الصديق اني اصدقه بخبر السماء فكيف لا اصدق الاسراء والمعراج ومن هنا فعندما يقول لنا نبينا الكريم أن هذا يوما نجي الله فيه موسي فنحن نصدق دون أن نسأل علي شاكلة كيف عرفت يا محمد؟؟؟ وقصة اليهود في أسئلتهم الكثيرة التي كانوا يرددونها وتأتيهم بها الآيات معروف كما في صورة الكهف نحن نؤمن بما يقوله نبينا والحسين والحسن ووالديهم عليهم السلام هو ذرية البيت وسلالة النبي محل المحبة والتقدير لكن الاسلام يضبط هذه المحبة ومن ينتحبون ويسفكون دمهم يوم عاشوراء لا شك هم أبعد الناس عن التدين الصحيح وما يقومون به عمل كريه لا يشبه المحجة البيضاء التي تركنا عليها الصادق المصدوق صلي الله عليه وعلي آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
| |
|
|
|
|
|
|
|