قياديان بارزان في الاتحادي الديموقراطي عجمت عودهما الخطوب وكان موقعهما دائما في المقدمة لم تلن لهما قناة وجودهما لحظة الاتفاق اكبر ضمانة لخلخلة الديكتاتوريات ايا كانت
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة