|  | 
  |  الصادق المهدى و محمد عثمان الميرغنى و عمر البشير هم وسمة عار السودان |  | الصادق المهدى ابنه لغم المدن الثلاثة الخرطوم و الخرطوم بحرى و ام درمان وهو يعلم ذلك
 
 وقد سكت على هذا العمل القبيح حينا من الدهر وهو زعيم سياسى و طائفى لذا يعتبر مشارك فى الفعل.
 
 أما محمد عثمان الميرغنى فهو زعيم طائفى و قد دخل مسرح السياسة حديثا بتنازله عن الشرع الاسلامى
 
 بمصافحته قرنق فى مشروع قرنق الميرغنى فى الثمانينات بالتالى اصبح مشاركا فى قتل الابرياء.
 
 أما عمر حسن احمد البشير فحدث و لا حرج فقد حرق النساء و الرجال و الاطفال فى دارفور
 
 والنيل الازرق و جبال النوبة و المناصير بالشمالية و قرية الاعوج بالنيل الابيض و شرد بقية الشعب.
 
 فهؤلاء الثلاثة هم سبب كل البلاوى فى السودان لذا السودان و شعبه يعلنون رفض هؤلاء فى موقع
 
 تشريعى او تتفيزى بالدولة او ظهور فى الساحة السياسة السياسية لانهم خونة.
 |  |  
  |    |  |  |  |