|
الفرق بين الهلال والمريخ .... زي الفرق بين الآبل ... والويندوز
|
من ما ربنا خلق الكمبيوتر في الدنيا
اتخلق في شركتين
آبل الامريكية
وويندوز الانجليزية
ولكن سبحان الله
تفوقت آبل على ويندوز بفارق زمني قدره 20 سنة تقريبا
واهل الكمبيوتر والمهتمين به يعرفون ذلك جيدا
وكل تطبيق جديد تصل إليه آبل
نجده في ويندوز ولكن بعد عشرين سنة
تقليد عجيب
ومنافسة منتهية
وباين ذلك في الاسعار
الفرق كبير بين السعرين
أبل غالية جدا وصناعة امريكية
وويندوز كل من هب يصنع ويبيع
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الفرق بين الهلال والمريخ .... زي الفرق بين الآبل ... والويندوز (Re: جمال السنوسي)
|
نفس الشي ده بين الهلال والمريخ
الهلال ( الآبل)
والمريخ ( الويندوز)
حيث يحاول المريخ الوصول لما وصل إليه الهلال
في كل شيء
ويخطو نفس خطوات الهلال قبل اعوام مضت
واخر هذا التقليد المدرب البرازيلي ريكاردو
الذي درب الهلال عام 2008
ووصل به للمربع الذهبي في ابطال افريقيا في ذلك العام
هاهو المريخ يتعاقد معه للموسم 2012
للمنافسة في دوري الابطال
ولكن هيهات
فالمال وحده لا يصنع الابطال
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفرق بين الهلال والمريخ .... زي الفرق بين الآبل ... والويندوز (Re: مصعب عبدالله محمود)
|
جمال السنوسي الهلالابي الاصيل ... سلام
المريخاب ديل شغالين قص ولصق وما يعجبهم الشي الا عند الازرق ولقد علقت لاحد الزملاء قبل ذلك قلت له لم يبقي للمريخ الا ان يغير اسمه للهلال ...
بس المشكله في برج النحس الذي يلازم المريخ وسيفشل ريكاردو مع المريخ في اقرب منافسه ودونك وارغو وكلاتشي وحتي المصري البدري والعجوز الحضري ..كلهم فشلوا في ان يحققوا ربع مادفع لهم من هذا المال السايب..
شكرا جمال
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفرق بين الهلال والمريخ .... زي الفرق بين الآبل ... والويندوز (Re: ABUHUSSEIN)
|
و(آبل) عند المصاروة تعني قابل , وهي في لغة أهل الشام تطلق على ذكر النمل عند بلوغه , وعند أهل المدارس المصرية تكتب للتلاميذ الأغبياء حين يكتبها مدرس الفصل وتعني أن المدرس يطلب مقابلة التلميذ البــــــليد , وقد ورد في كتاب الأغاني للأصفهاني أن سيدة الغناء المصري كوكب الشرق الست أم كلثوم كانت تتهيأ لصعود أحد السلالم للطابق الأعلى وتصادف أن كان الشاعر المرهف أحمد رامي نازلاً من على نفس السلم فلما رأى أم كلثوم توقف في أعلى السلم مما حدا بالست أم كلثوم أن سألته : ما تنزل وئفت ليه؟ فرد عليها بسرعة يحسد عليها : أنزل إزاي وأنا روحي طالعة؟ فأوحت هذه الواقعة لشاعرنا الفذ بقصيدة عصماء إسمها : (آبل) ألبي ألبي , لكنها لم ترى النور لأن أحمد رامي كان يطارد كوكب الشرق لشغفه وولهه وحبه الشديد لها مما جعلها تتفادى التعامل معه.
وعبارة (آبل) أيضاً تقال للشخص على سبيل التهكم أو للإشارة إلى إستحالة وقوع الشئ , فيقول أحدهم للآخر : إبأ آبل(ني)!! وللمفردة معاني كثيرة لا يسع المجال لذكرها والمعنى واضح.
ويييييييييييييييييييو!!!
| |
|
|
|
|
|
|
|