غض النظر عن مافعله, عليكم الله الزول دا مافارس؟

Quote: غض النظر عن ما فعله ، كان وجيه ..

Quote: على بالحلف الثوار ديل لو جعليين زى المعتصم دا كان عفوا عنو!! هييييع

Quote: صلاة الله خالقنا حنوط!

Quote: هيلاري مبحلقة فى الولد دا هههههه .

Quote: هيلري كلنتون دي جِنَّها بحلقة نامن عيونا حوَّصت. اظنها بتعمل كدي نكاية في كلنتون عشان عملتو ديكي.

Quote: الجنون وليست الفروسية على ما اعتقد هى السبب فى كل ذلك البرود ....

- ادعى انو :
بفقدو وعيه، و هذا انتصار لطويل الساقين الملك الاب!

و قد كان احتفاظو بوعيو كاجمل ما يكون بصرخته الداوية بدل "ميرسي" طلعت " فريييييييييييييييييييييييييييداااااااااااااااااااااام" داوية!

لا اعتقد مقارنة هنا .. و لكن الشئ بالشئ يذكر
على الا يجرمنك شنآن قوم القذافي يا قومنا!
ليس الثوار باكثر ايماناً منهم و لا اقل خزي!!




-----------------------

* اقول قولي هذا و لست بمجرب .. لكني استطيع ان اتقمصها بما يعينني ان اتفهم !
اذكروا محاسن موتاكم يا قوم!! .. بدل الاتهامات الجزافية دي!!

Quote: هو شخص مستباح يا قيقا ... مجرم بالإنتماء الأسري لأنه يعيش عصر المجرمين وهذا هو تقييمهم له ... مجنون ومدمن مخدّرات مهما صفى ذهنه وبدنه من الشوائب ... فالناظر إليه والحاكم عليه منعدم الضمير والإنسانية ...

Quote: يامولاى آه من غلبى وتقرأ قلبى بالسودانى.. سلام حبيبنا محمد المرتضى الذى بيده الميزان بالنسبة للإسلام فقد رفعه المسلمون على فوهة المدافع يوم ارتضوا قتل رجل تستحى منه الملائكة بجريرة دبرها ونفذها ابن الحكم بقرطاس وقلم.. والإسلام لطخه المسلمون بمايخرج من شهواتهم السلطوية يوم رفعوا قميص ذى النورين ووضعوا رأس الحسين فى طبق وتلاعبوا بفم كان يقبله رسول الله صلى الله عليه وسلم.. تلك الحقبة التى بدأت بخنجر فى ظهر كريم الوجه مفتاح مدينة العلم ونور العدالة رضى الله عنه, يومها تجاوز الخنجر ظهره ليفصل الدين عن الأخلاق قبل أن تعتلى السياسة على الكرسى المدبج بكلمات الله النيرات.. واستمر الحال الى يومنا هذا ( عدا قبس من ابن عبد العزيز)وتطورت نكباته بتطور شيطان السياسة فى رأس السلطان,حتى اضطر الأمر مهدينا أن يهزم الخداع نفسه بخدعة ظاهرها إدعاء مقام المهدى المنتظر وباطنها يمكرون ونمكر ونحن خير الماكرين والتى تقرأ فى المنابر ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.. وكما تتطور الآلة يتطور العقل الخبيث حتى يتولد منه الترابى وحمد وبلحاج والصلابى وراشد والعريان والزندان.. فذاك جانب نتركه... ثم نأتى للثوار الذين علمهم القذافى الفوضى والحقد والجهل والرماية ثم أمر بإبادتهم وجرى وقال الحقونى.. فكيف إن سللت عمر البشير ذات ثورة أو غضبة من خور ابو سعد ومن بين الغاضبين شخص واحد دخلت عليه قذائفه مع سبق الإصرار والترصد فى منزله وجردته من كل ماله ومن له وصوب مسدسه الى رأسه, فمن يستطيع منعه فى تلك اللحظة.. تلك هى الفوضى التى يخلقها الحاكم لتقتله أشر قتلة وهكذا يحفر الخروف بظلفه السكين التى سيذبح بها!! لاقائد هناك ليأمر فيطاع و لاجيش منظم ولاطنطاوى, بل هو السلاح الخطير الذى صنعه القذافى نفسه.

Quote: الناس ديل لما اشتد الحصار اخدوا ليهم حاجة قوية جدا .... ابوهو ذاتو كانت واااااضحة عليهو ...

Quote: يا دكتور كيفنك الثوار طبزوها في آخر وأدق مرحلة كان ممكن يكونوا نموذج قوي لكن ابت نفسهم الا ان يكونوا رُعاع

Quote: تلك هى الفوضى التى يخلقها الحاكم لتقتله أشر قتلة وهكذا يحفر الخروف بظلفه السكين التى سيذبح بها!! لاقائد هناك ليأمر فيطاع و لاجيش منظم ولاطنطاوى, بل هو السلاح الخطير الذى صنعه القذافى نفسه.

Quote: هيلارى كلينتون ذاااتها عندها صورة مبحلقة فى الولد دا

Quote: يروى أن أبا جهل عندما صعد سيدنا عبد الله بن مسعود على صدره ليجهز عليه قال له لقد ارتقيت مرتقىً صعبا يا رويعِ الغنم.

Quote: اشجعهم في مواجهة الموت كان (صدام حسين) ....

Quote: أتاريك لسه نصيح ،كنت قايلاك جنيت :)

Quote: اسي كلامك دا علاقتو شنو بالبوست هنا!؟

Quote: الله يستر علي البوست بعد ده من ثوار المنبر

Quote: الأمين البشارى والقذافى كان عندو كم خيار؟

القذافي الاب يكون ما سمع بي " السترة و الفضيحة متباريات"








--------------------------

بلة لا مانع من ارسال مشاركات بالايميل اولاً ..
لكن رسلا لملاسي همسلف ليقرر بشأنها

اما زي الغثاء اعلاه ...
فاسكت كب بس

اتنين الطيارة عاوزة تقع بيهم، واحد فيهم طلع مصحفو كوااالي ..
التاني قال ليو : سيدنا عثمان لمن كتلوهو كان بقرأ في "ارسين لوبين" انت قايلو!؟

Quote: روت تاليثا فان زون، وهي صديقة سابقة لمعتصم القذافي، الابن الخامس للعقيد الليبي، قصة هروبها من طرابلس قبل أيام، وتفاصيل علاقتها بالدائرة المقربة من النظام الليبي. قالت تاليثا فانزون، التي وجدتها صحيفة «صنداي تلغراف»، يوم الأربعاء الماضي، وحيدة وخائفة في مستشفى بطرابلس، حيث كانت تتلقى علاجا من جروح وإصابات نتجت عن قفزها من شرفة الفندق، على ما يبدو، إن معتصم كان يتفاخر أمامها بأنه سيقود نظام والده إلى النصر على من وصفهم بـ«الجرذان». وقبل أن يتم نقلها على متن سفينة متوجهة إلى مالطا يوم الجمعة الماضي، قالت تاليثا، في روايتها، عن الأيام الأخيرة من نظام القذافي: «لقد صدمت عندما قابلت المعتصم، فقد تغير. لقد كانت المرة الأولى التي أراه فيها منذ الثورة التي اندلعت في فبراير (شباط) الماضي. كانت لديه لحية ويجلس على أريكة تغطيها الأسلحة الآلية، وكان يحرسه صبية في السادسة عشرة من العمر، لا يبتسمون ويحملون بنادق نصف آلية. وقد علقت على الجدار خلف الأريكة، صورة ضخمة لوالده العقيد معمر القذافي». لقد حولت الحرب في ليبيا، الشاب الذي وصفته تاليثا بـ«ظريف مستهتر ومنغمس في الملذات»، إلى محارب قاس غليظ القلب. وقالت: «كانت عيناه باردتين. لقد بدا قادرا على القتل، ولم يبد كما كان من قبل. لقد سألت نفسي عما أفعله في ليبيا، ولم تكن هذه المرة الأولى التي أسأل فيها نفسي هذا السؤال». وحسب ما نقلته «ذي تلغراف»، فقد قابلت تاليثا، التي كانت صورتها تتصدر غلاف مجلة «بلاي بوي» في الماضي، المعتصم في ملهى إيطالي عام 2004، وأقامت معه علاقة عاطفية لمدة ثلاثة أشهر، انتهت عندما عرفت أنها لم تكن المرأة الوحيدة في حياته. لكن استمرت علاقة الصداقة بين ابن القذافي وفتاة روتردام. ومع ازدهار علاقة الصداقة، دخلت تاليثا إلى عالم الرفاهية المذهل الخاص، وانهمرت عليها الهدايا، وتمت دعوتها إلى أكثر الأماكن تميزا. قالت تاليثا: «عندما كان المعتصم يذهب إلى باريس أو لندن، كان يحجز طوابق عدة في أغلى الفنادق من أجل إقامة أصدقائه، وكان يطلب أفضل مصففي الشعر الإيطاليين الذين تتكلف الزيارة الواحدة منهم 4.400 دولار». وأضافت: «لقد سألته ذات مرة عن المبلغ الذي أنفقه، ففكر لدقيقة يجمع فيها حساباته وقال: نحو مليوني دولار، فسألته هل هذا في السنة؟ فأجابني بالنفي قائلا إنه ينفق هذا المبلغ في الشهر». دعيت تاليثا، مؤخرا، إلى طرابلس وقضت أياما في منزل المعتصم على الشاطئ، وفي فيللته في الريف التي تعج بالمقتنيات الذهبية والثريات العملاقة. «لقد سألته مرارا عن أوضاع الليبيين، وقال إن العلاج في المستشفيات والتعليم في المدارس متاح للمواطنين مجانا، وإن أسعار الأرز والدقيق رخيصة. كان من الصعب علي الحكم على حياة الناس العاديين في ليبيا، فقد كنت دوما أجلس في قفص ذهبي خلال زيارتي، وكانوا يبدون سعداء». جاءت زيارة تاليثا قبل الأخيرة لمعتصم في فبراير، قبل أيام من اندلاع الثورة. وتتذكر كيف كان معتصم يشكو من «عدم امتنان الليبيين» في منطقة شرق ليبيا المضطربة. ومع اندلاع الثورة، وجدت من الصعب تصديق روايات المدنيين الليبيين التي يقولون فيها إن النظام قتلهم، لكن عندما تحدثت إلى المعتصم عبر الهاتف، سمعت رجلا مختلفا عن الشخص الذي تعرفه. لقد بات يستخدم عبارات مثل «يمحو وجودهم»، أو «عدم التعامل معهم بأي رحمة». ثم ارتكبت تاليثا، ما وصفته بأنه «خطأ كبير»، وهو عودتها إلى ليبيا. قابلت المعتصم مرة واحدة لتناول مشروب معه يوم الجمعة الماضي، قبل هجوم الثوار على طرابلس. بدا مسترخيا وهو يشبه الثورة الليبية بأعمال الشغب التي اندلعت في لندن. «لقد قال إن الثوار مصابون بالجنون، وإنه في بلد مثل ليبيا عليك أن تكوني قاسية، وإلا فلن يصغوا إليك. لم يكن هناك أي خوف من خسارة النظام المعركة، أعتقد أنه كان يمر بحالة إنكار للواقع». غادرت تاليثا طرابلس، بعد ذلك، مع قافلة متجهة إلى تونس، لكنها واجهت كمينا، وكان عليها العودة أدراجها. ومع اشتداد وتيرة المعارك في المدينة، اصطحبها رجال المعتصم إلى أحد الفنادق حيث تولت رعاية شؤونها موظفة تابعة للنظام. وتقول تاليثا: «بينما كانت المعارك مستمرة، كنت أتحدث مع العاملين في الفندق، وكانت تلك، ربما المرة الأولى التي أسمع فيها آراء الليبيين في معمر القذافي. لقد قالوا لي إنهم يكرهونه لأنه دمر حياتهم وأفسدها». عندما وصل الثوار إلى الفندق، طلبت النجدة من الموظفة، لكن بدلا من أن تغيثها طردتها خارج الغرفة وأجبرتها على السير نحو المقاتلين. لم تفهم تاليثا ما الذي يقال أمامها باللغة العربية، لكنها تبينت كلمة «بنزين» مرات عدة، وباتت مقتنعة أنهم سيضرمون في جسدها النار حتى الموت. مدفوعة بوحدتها ورعبها، ألقت تاليثا بنفسها من شرفة الفندق، مما أسفر عن كسر ذراعها، فضلا عن إصابات أخرى في ظهرها. ونقلها العاملون في الفندق إلى المستشفى عبر الشوارع التي كانت تشهد معارك مستمرة. وهي الآن في طريقها إلى الوطن.

Quote: اما زي الغثاء اعلاه ... فاسكت كب بس

Quote: ثم ارتكبت تاليثا، ما وصفته بأنه «خطأ كبير»، وهو عودتها إلى ليبيا.

Quote: ياقيقا هو دا غثاء بالله؟ انا حالتى بفتش لدار نشر!!

--------------------

ما تفتش كتير .. الغثاء دا دار نشرو ياهو حبل منبر من لا بنبر لهو دا ذااااتو
المافي شنو!؟ .. و صلت تب

Quote: ؤ انت كنت قايلو كيفنهو أول!؟

Quote: تصدق عايز انافس "النخبة وإدمان الفشل"

Quote: يا تبارك اكتر ما آلمني تجريد الخصوم ء بغض النظر عن أي حاجة ء عن الشرف و كل المعاني الايجابية دا!!

Quote: يا دينا خالد راجعي الفديو المرافق البيحكي ملابسات القبض علي معتصم والذي يفيد بان معتصم تم القبض عليه وهو فاقد الوعي نسبة لغاز الاعصاب الاترشا عليهم من قبل الناتو الكلام علي زمة الفديو المرفق البيوضح عملية القبض ادناه

) جتهم ميتة

لأنو موقف القذافي الابن و المعتصم بالله مختلف جداً جدن حتى آدم همسلف!

فيبقى مع تثبيت نوع المخدر ، ما ليهو اثر في رد الفعل في مواجهة الموت اللحمر دا!

و لّ شنو؟





---------------

غايتو الا كان دايرين يشيلوا حس المساطيل ساي!

Quote: يادينا يعنى هو اخد حبوب الثبات وأبوه اخد حبوب الولولة؟

Quote: م يرى العالم هذا الإجرام والإنحطاط ... ولا يحرّك ساكناً ... ولا ينبري من يقول "يا للإنسانية" ... ومن يقول "يا للإنسانية" يقولها خجلى ... مبرراً أن "لا خير فينا إن لم نقلها" (فلا تعتبوا إن قلناها ... فلا زلنا مجرمين مثلكم)

Quote: انت ما عارف انو ردود الفعل بتكون مختلفة حسب الزول ذاتو جسمو ونفسيتو مش حسب المشروب !!

Quote: دا كان ح يكون اسبوع الحرب الباردة بمزاج

Quote: لو هو فارس ... طيب دا وبعد (غض النظر ) نقول عليهو شنو ؟[ QUOTE]هيلارى شنو كمان؟ قايلا نفسها آمنة؟

Quote: قالوا دا كلام عوام ساى ... ما تجيبوا سيرة الانسانية بس ياهو الهرس دا ومبرر وكلوا بى سببو ... وحقوق الانسان ملحوقة !! شفت كيف ؟؟

Quote: ود البشرى أوع يكون خط مية تحت فاصل دينا المدارى فيه زوابع؟

Quote: و كوتك دا قابض فيو الهواء سااااي!

Quote: انت ماسمعت بالعمى الإختيارى؟

Quote: يا بلة الله يطمنك ياخ من قبيل متحسس ما عايز اقول ليك كورتك فكت

---------------

معانا و لّ مع الخيانة؟

Quote: ماهو دا الخايفين منه ذاته. د. بلة بداها فروسية و قيقراوي تماها شرف عديل و حيجي اليديهم مرتبة الشهادة عديل.

Quote: انت ما عارف انو ردود الفعل بتكون مختلفة حسب الزول ذاتو جسمو ونفسيتو مش حسب المشروب !! ..

Quote: شفتى يا امنة البقت عليك !! بس قولى وامعتصمااااااااه يا ختى ... كلنا والله !

Quote: ود البشرى / بطل إصطياد فى المياه العكرة .. أنا ودينا دى بنفهم بعض كويييييييس ..

Quote: شايفاكى يا دندون بقيتى تغالطى فى الدكاطرة الأيام دى :) :)

Quote: شايفاكى يا دندون بقيتى تغالطى فى الدكاطرة الأيام دى :) :)