هل ماريا الخضر قريبة عبد الرحمن الخضر مسئولة عن دهس الطلاب بسيارتها؟

(عدل بواسطة طه جعفر on 10-23-2011, 04:08 PM)

Quote: الطالب عبد القادر أدم حالته تحسنت بعد إجراء العملية فهو بصحة جيدة الأن.. أما الطالب المناضل إدريس محمد على بعد ضغوط لتحويله للخرطوم فقد إعترف أطباء مستشفى كسلا التعليمي بوجود فك بالسلسلة الفقرية وذكروا بان من الأفضل بقاءه بالمستشفى بدلاً من السفر لوعورة الطريق مما قد يؤثر سلباً عليه.. فنسأل الله تعالى أن يشفيه..

Quote: المجرمون سنلاحقهم اينما ذهبوا

Quote: ماريا الخضر دى كمان شغاله شنو? والى كسلا??

Quote: حتما حنتصر

Quote: وثالثا هذا الحادث لا علاقة له بسياسات الانقاذ او بالحكومة وانما هو حادث فردي ..وتوخي للدقة والمصداقية فيما نذكره من أخبار عن الأخرين

Quote: ولكن هذا لا يمنعني من قول الحق واعطاء كل ذي حق حقه اولا هذه السيارة تتبع للرعاية الاجتماعية وفعلا خاصة بالاخت ماريا وثانيا الاخت ماريا لا علاقة لها البتة بجهاز الامن وابدا لم نعلم لها ما يؤكد هذه الرواية وثالثا هذا الحادث لا علاقة له بسياسات الانقاذ او بالحكومة وانما هو حادث فردي ..وتوخي للدقة والمصداقية فيما نذكره من أخبار عن الأخرين

Quote: الاخ الكريم طه جعفر والضيوف الكرام اولا انا ادين الحادث واستنكره جدا ان اخذ الطابع السياسي او الشخصي واتمني للجرحي عاجل الشفاء وكامل العافية والمزيد من القوة للتصدي لجرائم الانقاذ وسياساتها الفاشلة ولكن هذا لا يمنعني من قول الحق واعطاء كل ذي حق حقه اولا هذه السيارة تتبع للرعاية الاجتماعية وفعلا خاصة بالاخت ماريا وثانيا الاخت ماريا لا علاقة لها البتة بجهاز الامن وابدا لم نعلم لها ما يؤكد هذه الرواية وثالثا هذا الحادث لا علاقة له بسياسات الانقاذ او بالحكومة وانما هو حادث فردي ..وتوخي للدقة والمصداقية فيما نذكره من أخبار عن الأخرين العربة1292 هى عربة تتبع لمؤسسة التنمية الإجتماعية وفي يوم الحادث كانت العربة وبها فريق عمل ميدانى (جله من الموظفات ) وكان في مهمة لمتابعة تحصيل مديونيات التمويل الأصغر بمنطقة شمال الحلنقة ... والجدير بالذكر أن الأستاذه ماريا الخضر فى ذات يوم الحادث كانت بالخرطوم فى طريقها للأراضى المقدسة لأداء فريضة الحج لهذا العام حيث غادرت طائرتها الساعة الرابعة عصرا يعني لا علاقة لها البتة بهذا الحادث ولا تتحمل مسئوليته اطلاقا وهذا للتوضيح والله الموفق

Quote: وفي أثناء تظاهرة الطلاب يوم الخميس كانت ماريا الخضر ومعها سائقها يستقلان العربة المشار اليها – لاندكروزر بالرقم 1292- ويسيران ببطء خلف التظاهرة ، مما يؤكد صلة ماريا الخضر بالتجسس على الطلاب . وحين أغلق الطلاب المتظاهرون الشارع ، فان ماريا الخضر وسائقها ، بدلاً ان يرجعا ادراجهما ، زادا سرعة العربة ودهسا الطلاب ، مما أدى الى اصابة عدد منهم اصابات خفيفة ومتوسطة ، بينما أصيب اثنان اصابات خطيرة ، هما عبد القادر محمد آدم وادريس محمد علي

Quote: اولا هذا الاقتباس لاصل الخبر في صحيفة حريات والتي ورد فيه ان الاخت ماريا كانت بداخل السيارة وهذا ما اكدته لك بانه عاري من الصحة تماما وان الاخت ماريا في يوم الحادث لم تكن في كسلا و كانت في طريقها للحج ومن مطار الخرطوم يعني لا علاقة لها بالحادث ...وكذبت صحيفة حريات عندما اكدت بانهاكانت داخل السيارة

Quote: الاخ الاستاذ طه جعفر تحياتي واحترامي اولا هذا الاقتباس لاصل الخبر في صحيفة حريات والتي ورد فيه ان الاخت ماريا كانت بداخل السيارة وهذا ما اكدته لك بانه عاري من الصحة تماما وان الاخت ماريا في يوم الحادث لم تكن في كسلا و كانت في طريقها للحج ومن مطار الخرطوم يعني لا علاقة لها بالحادث ...وكذبت صحيفة حريات عندما اكدت بانهاكانت داخل السيارة Quote: وفي أثناء تظاهرة الطلاب يوم الخميس كانت ماريا الخضر ومعها سائقها يستقلان العربة المشار اليها – لاندكروزر بالرقم 1292- ويسيران ببطء خلف التظاهرة ، مما يؤكد صلة ماريا الخضر بالتجسس على الطلاب . وحين أغلق الطلاب المتظاهرون الشارع ، فان ماريا الخضر وسائقها ، بدلاً ان يرجعا ادراجهما ، زادا سرعة العربة ودهسا الطلاب ، مما أدى الى اصابة عدد منهم اصابات خفيفة ومتوسطة ، بينما أصيب اثنان اصابات خطيرة ، هما عبد القادر محمد آدم وادريس محمد علي اما بالنسبة للسيارة فان السيارة حكومية ومخصصة للاخت ماريا بحكم منصبها الرسمي اما كون الحادث فردي ... فهذا رائي الشخصي لان السائق وهو شخصية معروفة للكثير من ابناء كسلا وقد اكدوا بانه (شاب كسلاوي بسيط لا علاقة له بالاجهزة الامنية) لذلك تجدني اشك في انه قاتل او سفاح ... وانما يوجد مبرر لما حدث وفي لحظة ارتكابه للحادث كان معه تيم من الموسسة وكلهم من الموظفات وفي مهمة عمل تتبع المنظمة... اما المسئولية الشخصية فان القانون هو الذي يفصل فيهاويحددها ولاسالك سؤال ...لو ان احد اخوتك او اصدقائك او معارفك استعار سيارتك وعمل بها حادث بشع ... تري ماهي مسئوليتك القانونية تجاه هذا الحادث

Quote: طه جعفر ...سلامات .. قريت البوست وقبل ارد قلت اتصل كسلا عند الاهل والاصدقاء من المعارضة(الطلاب) ومن شباب المؤتمر الوطني زملاءنا ..فاتصلت على صديقي من الطلاب المعارضين الذين كانوا شهود عيان ..ثم بآخر من شباب المؤتمر الوطني ..وكلاهما قالا : 1- ان السيارة فعلا تتبع للرعاية الاجتماعية التى تعمل فيها الاخت ماريا خضر. 2- ماريا خضر لم تكن في السيارة لحظة الحادث . 3- ماريا خضر ليست لها اى رتبة ولا علاقة لها بالامن . 4-السيارة ليست لها علاقة بالامن . 5- صادف مرور السيارة لحظة التظاهر وتم الاعتراض عليها من المتظاهرين باعتبارها سيارة حكومية ودي بتحصل في المظاهرات ولسلامة نفسه كان السائق يحاول الهرب والخروج من مكان التظاهرة وتسبب في دهس البعض منهم (وده بالتأكيد لايعفيه من مسئولية الدهس ) . وده اكده الاخ تولوس بحكم قربه من الاحداث ولمعرفتي به اللصيقة كصديق لايكذب .. تحياتي ،،

Quote: * اتابع بإهتمام مايجري في كسلا وكل مايكتب، ويؤلمني ان ننصرف عن جوهر الموضوع : معاناة إنسان كسلا والفقر الذي يضرب كل أنحاء الولاية، والازمة التي تعيشها جامعة كسلا .. وهي الاسباب التي ادت لخروج التظاهرات . اما حادثة الدهس فاهم مافيها : _ ان خمسة من الطلاب اصيبوا؛ اثنين يعانوا الآن من عاهات ولايستطيعون مغادرة الفراش، ومن الثابت ان المتسبب في ذلك عربة حكومية .. وحتي هنا كان الواجب علينا ان نتوقف، وليس من الاهمية في اعتقادي بعد ذلك ان تكون السيارة تتبع لجهاز الامن او الشرطة او التنمية فكلها في النهاية اجهزة حكومية؛ وليس مهماً ايضا سائقها، المهم ان الحكومة تتحمل فعلة سائقها . _ وفقا لافادات ثلاثة من حضور الواقعة التقيتهم شخصيا، فان السائق اتي من الاتجاه الجنوبي للجامعة وكان يتجه شمالا، وبدأ يشق صفوف المتظاهرين ببطء، وكعادة مثل هذه التجمهرات الغاضبة وبسبب اللوحة الحكومية التي يحملها كان بعض المتظاهرين يوجهون هتافات ضده ولكن دون ان يمسه احد وكانوا يفتحون له الطريق ببطء، غير ان سائق العربة وبعد ان اقترب من اجتياز المتجمهرين زاد سرعته بطريقة مفاجئة وجنونية ماادي لاصابة الطلاب، والسائق يتحمل المسئولية القانونية كاملة هنا بسبب : تغيير السرعة وسط حشود بشرية دون وجود اي ادلة علي تعرضه لتهديد حقيقي، والاهم من ذلك انه كان بامكانه سلوك طريق آخر؛ وهناك طريقين باتجاه الشرق والغرب كان عليه ان يسلك احدهما بدلا من اجتياز حشود متظاهرين وهو يحمل لوحة حكومية. واضيف لذلك انه كان يحمل عدد من الموظفات وانا اعرف جيدا هؤلاء المتظاهرين وهم ابناء كسلا وتربوا علي عاداتها وادب اهلها واحترامها للنساء وسودانيون اصيلين تمنعهم اخلاقهم من اعتراض نساء عزل، وهم قبل ذلك اصحاب قضية وطلاب جامعيون (ومن اراد ان يتاكد من صدق حديثي فليراجع الفيديوهات الكثيرة المنتشرة علي مواقع الانترنت واليوتوب لهولاء الطلاب)، غير ان ابشع ماقام به سائق العربة ويعتبر جريمة ضد الانسانية سحبه (لاادري كيف تكتب) للطالب عبدالقادر محمد ادم لمسافة تجاوزت المائتي متر، ولولا لطف الله وعنايته لكان الطالب مع الاموات الان !! قد يكون السائق علي علم ان عربته تسحل بشراً من خلفها وقد لايعلم، ولكنها علي كل حال جريمة ! .. ولكل ذلك اعتقد ان اطلاق سراحه بهذه السرعة لن يؤكد سوي نتيجة واحدة : (التواطؤ)، ويقوي رواية (المؤامرة). * فيما يتعلق بماريا الخضر فهي جزء اصيل من نظام الانقاذ ومؤسساته، وتجمع بين وظيفتين قياديتيين بالخدمة المدنية بولاية كسلا وتستخدم علاقاتها ونفوذ شقيقها الوالي في تقوية مركزها بالولاية .. اما اتهامها بالعلاقة مع الامن فلاعلم لي به. ولكن لمثل هذه الاتهامات مايبررها : فنظام الانقاذ حول مؤسسات الدولة والمجتمع المدنية لواجهات امنية، ولم يعد غريبا ان تصادفك يافطة مؤسسة تدل علي انها تعمل في مجال التعليم اوالصحة لتفجع فيما بعد انها ليست الا واجهة امنية اوسياسية، او لجنة شعبية ومدير مدرسة وحتي امام مسجد عبارة عن صاحب رتبه اومصدر امني (وحسبكم فضيحة الدورة المدرسية العام الماضي عندما توفي خمسة من افراد بعثة ولاية كسلا في حادث مروري صفتهم الرسمية معلمين، ليتضح فيما بعد ان اربعة منهم افرادا في جهاز الامن، احدهم ضابط نعته الصحف رسميا) * في ظل حالة الاهمال (والطناش) التي تواجه بها الحكومة المركزية الانهيار والتدهور المعيشي، والفساد، والظلم الذي يعاني منه اهالي كسلا، اتوقع ليس فقط ان تستمر التظاهرات، بل ان تتحول الاحتجاجات لاشكال اخري اشد عنفا * ازمات كسلا لاتشبه ماتعاني منه الولايات الاخري، وسنعود اليها لاحقا انشاء الله

Quote: وفي قناعتي الشخصية ان الطلاب هم المخطئون ... وما لم تقوله صحيفة حريات الكاذبة ان كل ما شاهد هذا الحادث وفي روايات كثيرة جدا يؤكدون ان الطلاب هجموا علي السيارة التي كانت تسير في الشارع العام وعندما شاهدوا لوحاتها الصفراء وعلموا انها سيارة حكومية اعتدوا عليها فتحوا باب السائق وضربوه وحاولوا جره الي خارجها لتحطيمها .. وعندها انطلق السائق بالسيارة في محاولة للهرب ...... وما نعرفه عن السائق ان شاب كسلاوي بسيط يعول اسرته وليس بالشخص الامني او السياسي