ما في زول كتلو الجوع" لكن ... بقلم د. عثمان الوجيه

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-20-2024, 09:46 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-13-2011, 08:00 PM

ناصر المحسى
<aناصر المحسى
تاريخ التسجيل: 12-30-2009
مجموع المشاركات: 7262

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ما في زول كتلو الجوع" لكن ... بقلم د. عثمان الوجيه

    العنوان

    Quote: نعم .. "ما في زول كتلو الجوع" لكن .. "أننتظر ذلك بتجهيز الكفن وحفر القبر" .. !!؟؟
                  

10-13-2011, 08:02 PM

ناصر المحسى
<aناصر المحسى
تاريخ التسجيل: 12-30-2009
مجموع المشاركات: 7262

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما في زول كتلو الجوع" لكن ... بقلم د. عثمان الوجيه (Re: ناصر المحسى)

    Quote: ولأن الآنقاذ .. هي الآنقاذ ، سواءً كان ذلك قبل عقدين ، أم الآن .. وبشعاراتها – الجميلة فقط - براقة ورنانة "في مظهرها وجوهرها !!" .. وبدواخلها "خداع وزيف وغش ونفاق وتدليس !!" .. استطاعت بذلك امتصاص غضب الشعب والحيلولة بينه والخروج إلي الشارع للـ "التعبير السلمي – الديمقراطي المشروع !!" .. ولكنها ، في "كبتها وصلفها وجبروتها وقهرها وحرمانها !!" وصلت بنا إلي "مرحلة حد المرونة !!" .. وهي التي –بيدها- الآن "ثيرمومتر –الآنفجار- الهائل دويه !!" .. الذي يمكن أن يسمع دويُّ إنفجاره "منتفذيها التنفيذين ومنظريها المتنطعين وعرابيها المتعجرفين !!" .. ولاْت ساعة ندم –حينئذ- ولأن كلمة "لقد فهمت الآن !!" سُجلت ببراءة إختراع لـ "بن عل تونس !!" .. فحسبهم -إستعارتها أو إستلافها- ليكون –اْنئذ- الحديث للأغلبية الصامتة –تلك القنابل الموقوتة- التي "هُضمت حقوقها بشعار :- نأكل مما نزرع ونلبس مما نصنع !!" .. ولكن ، في أرض الواقع "كانت التجربة مريرة –مر طعمها كطعم الحنظل / العلقم- لما نتجرعه الآن !!" .. وإلا فقولوا ليِّ بربكم :- "هل جرب أيُّ من –دخلاء المجتمع هؤلاء- الذين –يعيشون الآن في ترف مخمليُّ الآن- الحرمان ؟؟" .. و "هل يعرف –أيُّ منهم- بعد –ضمان عضويته بالنادي الكاثوليكي- ماذا تعني : هذه الكلمة ؟؟" .. رجاء "نقبوا في سيرة –دخلاء المجتمع هؤلاء- الذاتية وراجعوا -ماضيهم القريب- ولاحظوا كيف تحول أحدهم –بقدرة قادر- من –الدرك الأسفل في العيش الضنك والحياة المشظوفة- إلي -أحد وجهاء مجتمع المدينة- في غفلة منا!!" .. ولكن ، إلي حين للـ "الذين يسكنون –في عل القصور الشواهق- ويمتطون –فارهات الجياد- وينكحون –ما طاب لهم من النساء حتي رُباع- اللهم لا حسد !!" .. فهل من حقنا أن نسديهم النصح الآن "ونقول إليهم –بملء الفم- لقد بلغ بنا السيل الذبي ؟؟" .. أم ليس –بينهم رشيد- لـ "يُذكرهم –بمحمد أحمد- الذي -لولا وجوده بينهم- لما وجدوا من –يتحكمون في حكمه- من الأصل والأساس ؟؟" .. في -ما تبقي من- وطن "مثخن بالجراح -من كل حدب وصوب- ومنكوب -من كل الاتجاهات- يغل بدواخله كمرجل !!" .. من "نُكبٍ مستمرة في تصاعدها –بمتوالية هندسية- حدها الأول : هو –يونيو 1989م- وأساسها : هو –إنشطار سرطاني- في تزايد -مع كل ثانية تمر بنا- حتى وصلنا لمرحلة الغليان !!" .. لكن لمن نشكو –غير الله- حيث لا توجد –بيننا- الآن -سلطة رقابية ولا رقابة تشريعية- حقيقية !!" .. إذا علمنا "أن –رئيس البرلمان –تصل مخصصاته تخوم الـ 30 ألف جنيه- بل حتى -أعضاء البرلمان يمنحون مخصصات لفرحة العيد فقط 15 ألف جنيه- وعلي ذلك قس !!" .. أعرفتم ، إذا لماذا صعد –المواطن / اْدم حامد- صهريج مياة –مسجد الخرطوم العتيق- وهدد بالآنتحار ما لم –يقابل رئيس الجمهورية- في –نهار الجمعة الثالثة من رمضان المنصرم- ليشكو له "فشله في تحقيق مطلوبات أسرته !!" .. هاتفاً بهستريا :- "الأسعار –مولعة- نار والفساد والمحسوبية –والعنصرية البغيضة- فاقت حدها !!" .. ولكي لا يرميه أحد –بتهمة الجنون / أو ضُعف إيمان- فقد شهد عليه –جميع المصلون بالمسجد- بل أجمعوا علي أنه "أولهم –دوماً- في الحضور للصلاة بالمسجد !!" .. قبل أن –تتلقفه حبال الشرطة وتنزله من عل مكبلاً- لتفتح ضده -بلاغ تحت المادة 133 ق / ج- أي "الشروع في الآنتحار ، عجبيِّ !!" .. وقبله كان أحدهم –قد فعل ماهو مشابه لهذا- بل –للحد البعيد- حيث "صعد أعلي بناية بمستشفي أمدرمان التعليمي –وهدد بالآنتحار- حينما عجز عن توفير علاج لفلذة كبده ، هناك !!" .. لتعدد بذلك "الأسباب –شروع في الآنتحار- !!" والمحصلة "واحدة –أيِّ ضيق ذات اليد والحوجة الماسة- !!" .. أم تناسيتم "إعتياد رؤية –المتسولين بالعاصمة- في الطرقات والمساجد –واْخرها- طرق الأبواب !!" من شعب "عرف عنه التعفف في -أصعب لحظات العيش- لنري الآن –رجال ونساء وأطفال- بل والشباب –ومن الجنسين- تحملهم الحاجة التي فاقت حدود الصبر –للخروج إلي الشارع- للبحث عن من يمد لهم يد العون !!" .. لنسأل هنا بصدق :- "هل يحتاج –كل من ضاقت به أحوال المعيشة- وعجز عن –الإيفاء بإلتزاماته الأسرية- ولم –يتمكن من علاج فلذة كبده- يصل به الأمر للصعود –إلي أعلي البنايات بالمستشفيات- أو –صهاريج مياه المساجد- أو –غيرها ممن يبتكر ويستحدث لاحقاً- ليسمع صوته للمسؤلين ؟؟" .. و "هل كل –من عصف به الزمن- يلفظه المجتمع ويحوله إلي –مجرد شحات- ؟؟" .. وحذار من ذكر "ديوان الزكاة أو الشئون والرعاية –الاجتماعيتين- أو أيُّ من الأبواب المشروعة –التي قبرناها منذ أمد بعيد- !!" .. ليتحول دورها الآن إلي "تمليك رجال الأعمال –الذين يتاجرون باسم المعاشيين- وتحويل بنود المصارف إلي –رجال الدين الجديد- !!" .. ومن أراد أن يستوثق من هذه فما عليه إلا بالذهاب "إلي جبرة شمال –حيث ديوان الفادني العجيب أمره- فهذا المبني -ذو الطوابق السبع- لا يحق لأحدٍ الدخول إليه -ومهما كان الأمر والدوافع والأسباب- !!" .. وأتحديَّ .. "فلماذا لا تنفق –المصارف ما جمعته بالمصارف الشرعية- لبيوت المسلمين ؟؟" .. ولماذا "لا يوكل –هذا الأمر للجان الشعبية بالأحياء- التي يمكن أن -تنوب عن المحتاجين بالتسول- في أموال الزكاة ؟؟" .. وغيرها من أموال الشعب ، فقط "لو رفعت الحكومات يدها عن –المواطن- دافع الضرائب !!" .. فيا للعار .. "حيمنا تشاهد –أولاد الناس- ينكسون رؤوسهم إلي الأرض –من الحياء- قبل أن يسردون لك –ماْسيهم- وما أصعب دموع الرجال –أمام الرجال- !!" .. لكننا ، في عالم –بلا أخلاق- لأننا "بكوكب تتحكم فيه رأسمالية متوحشة بيدها –ريموت مصائر الأمم- حيث نجد –أناس بلغوا من الرفاهة الاجتماعية حد الإشباع من التخمة والاعتقاد بأنهم ليس أمامهم شيئا جديد لفعله سوي الانتحار من أجل اكتشاف الحياة الأخرى ، حسب إعتقادهم- في حين نجد –آخرون ومن بنيِّ جلدتهم لا ينعمون بأبسط ما تتطلبه الحياة الاْدمية ناهيك عن الآنسانية ولم نقل الكريمة ليفضلون الانتحار علي الحياة ، أيضاً- ليكون بذلك –الانتحار فقط- هو : قاسماً مشتركاً !!" .. ألم نصل الآن –لمرحلة التمايز الطبقي في مجتمعنا هذا – فيا هؤلاء :- "إن الدولة التي يعيش مواطنها تحت –رحمة القحط والموت الجماعي- فيها -فهي فاشلة ، فاشلة- لأنها أساس –البؤس والشقاء السرمديُّ- لمواطنها الذي يعيش بها !!" .. لكن "كوة الضوء في -الاستجابات الإنسانية وأصرتها للضمان الاجتماعي- برفع فرد ، لفرد -من تحت نيران الفاقة والجهل والمرض والجوع والمهانة- علي غرار –ما في زول خلقوه عشان يعيش براهو- !!" .. هنا تحضرني طرفة فليسمح ليِّ -القارئ الحصيف- بأن أوردها بإيجاز -في هذه المساحة وبهذه العجالة- فهي :- ((هاتفنيِّ ذات مرة –أحدهم- بأن لديه –ظرف قاهر وعاجل- فسلمته –مذكرة وبعثته بها- إلي –تنفيذي منتفذ بديوان الزكاة الإتحادي- فذهب إليه بها ، لكن "ماطلوه لعام كامل قبل أن يعيدوا إليه أوراقه !!" ليهاتفنيِّ –مرة أخري شارحاً ليِّ ما اْل إليه حاله معهم- فذهبت معه وقابلت –ذاك المنتفذ التنفيذي- لأستفسره عن سبب إعادة الأوراق ؟؟ ولماذا طالبوه بها من الأصل والأساس ؟؟ ولماذا ظلت حبيسة أدراجهم لعام كامل ؟؟ فقال ليِّ "عشان خاطرك إنت نحن حندخل أوراقو للجنة تأني من جديد وخليهو يجينا اْخر الشهر عشان نوريهو الحاصل شنو !!" فما كان من مرافقيِّ إلا وأن قال له "علي الطلاق لحدي اْخر الشهر ديوانكم دة تاني ما تفضل فيه إلا إنت والفادني والله !!" ولن أشرح أكثر "لأننيِّ ما بفسر والقارئ ما بقصر !!" أمنع الضحك)) .. فأيُّ سقطة أخلاقية هذه ، للحكومات والأنظمة –خصوصاً الإقتصادية- التي أنهت العالم –إلي طبقة بغيضة- يزداد عمقها بإعتمادها في -إستمراريتها ونموءها- علي ملازمة "لا يزداد غني الغني فيها إلا بإزدياد الفقير فيها فقر علي فقر !!" .. Not getting rich but the rich has become increasingly poor, the poverty of the poor .. "وعلي قول جدتيِّ :- دقي يا مزيكا".
    خروج :- إبراء لذمتيِّ أعرض عليكم هذه الدموع :- ((العم / محمد – 64 سنة ، متزوج ووالد لـ 5 أبناء "من الجنسين بالمراحل التعليمية المختلفة" لقد تعرض لـ "ظلم الحسن والحسين" .. حيث عمل كـ "مترجماً للغة الآنجليزية / للعربية" بالمملكة العربية السعودية في الفترة من 1978م إلي 2008م بـ "عدة مؤسسات وهيئات وشركات –اْخرها- القوات الجوية السعودية" حيث أصيب هناك بدائيِّ –السكر والضغط- منذ العام 1979م .. وظل يتلقي العلاج هناك –وفقاً للأعراف الدولية أيِّ العلاج علي نفقة مخدمه- ولكن ، بمطالبته لحقوقه من مخدمه "لم يستلمها حتي الآن" أوقفت منه العلاجات "إلي أن وصل به المرض لمرحلة متأخرة أي البتر" .. حيث أجري علي نفقته الخاصة 6 عمليات بتر "بمستشفي المبارك في الرياض بالمملكة العربية السعودية" خلال عامي 2007م – 2008م "بتر للرجل اليمني –تحت الركبة- و–أصبعين- بالرجل اليسري" .. ليؤوب إلي السودان لاحقاً بأسرته –التي سبقته إليه منذ العام 2001م- ليجدها في إنتظاره فحاول –لم شملها- وقام بشراء –منزل بالأقساط- لكنه لم يستطيع الإيفاء "حتى هُدد بنزعه -منه عبر المحكمة- هذه الأيام ما لم يسدد 14000ج" فظل يكابد من أجل الحصول علي أيِّ وظيفة –بالرغم من عمره وصحته- إلا "أنه كان مترجماً للغة الآنجليزية وسبق له أن عمل بالتدريس" فطالبته -إحدي الجهات- بتوفير –مركبة معاقين- لكي تنظر في أمر عمله .. فذهب وأجري "الكشف الطبي اللازم –بمستشفي الرباط الجامعي التابع لجامعة الرباط الوطني- ومنح من القمسيون الطبي –هناك- الإعتماد اللازم" إلا أنه لم يتمكن من توفير –مركبة معاقين- لعام كامل "قيمتها 13000ج" ، ليس هذا فحسب ، حتى –الأونسلين- الذي ظل يتعاطاه يومياً –لأكثر من 3 عقود- أوقفه الآن لعدم تمكنه من شراءه .. ولأن المصائب لا تأتي فراداً "لقد إجتهد إبنه الأكبر –الذي درس الهندسه التقنية / كهرباء بجامعة النيلين- من إيجاد فرصة عمل يمكنه بها أن يخلف والده ، إلا أن الجامعة وضعت يدها "علي شهادته نظير –متأخرات دراسية متراكمة عليه- بلغت 1600ج" .. ولأنه لا عمل لديه الآن فبديهي "أن يحرما إبنيه –من الدراسة بعامهما الرابع والأخير بجامعة الإمام- حيث يدرس أحدهم الإدارة بينما تدرس الأخرى المحاسبة –نظير متأخرات متراكمة عليهما هي 1350ج- كل علي حده" .. والماْل نفسه مع طبيبة المستقبل "التي ستحرم من دراسة العلوم الصحية بجامعة الأحفاد –للسبب اْنف الذكر- حيث عليها رسوم العام الماضي البالغة 1900ج وفي إنتظارها رسوم هذا العام" وإبنته الصغري والأخيرة تنتظرها "رسوم رقم الجلوس لامتحان الشهادة السودانية لهذا العام في حدود 230ج" .. لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .. سلمت أوراق الرجل مكتملة -الشهادات الطبية له والإفادات الدراسية لأبناءه- إلي "وزراة الرعاية الإجتماية الإتحادية –منذ 6 أبريل 2010م- لتحوله بدورها –هي الأخرى- إلي وزراة الرعاية الإجتماية الولائية ، التي حولته لديوان الزكاة الإتحادي ، الذي أعاد -أوراق الرجل مكتملة : الشهادات الطبية له والإفادات العلمية لأبناءه- إلي وزارة الرعاية الإجتماية الإتحادية –مرة أخري- ولكن ((فلا تبعد فكل فتـى سيأتـي ، عليه الموتُ يطرُقُ أو يغادي .. وكـل ذخيـرة لا بـدَ يومـاً ، وإن بقيَتْ تصير إلى نفـادي .. فلو فُودِيتَ من حدثِ المنايا ، وَقَيتُك بالطريـف وبالتـلادي .. تعز عليَ أن نغـدو جميعـاً ، وتصبح بعدنا رَهنـاً بـوادي .. لقد أسمعت لو ناديـت حيـا ، ولكن لا حياة لمـن تنـادي .. ولو نارا نفخت بها أضاءت ، ولكنك تنفـخ فـي رمـادي)) .. لذلك تجدوننيِّ الآن "أتسول نخوتكم وشهامتك ومروءتكم نيابة عنه" من "أفراد ومؤسسات ومنظمات وجهات –لاحظوا لم أذكر إسم الدولة- !!" .. بأن تهبوا إليه ولأبناءه .. ولأن قلبيِّ يحدثنيِّ بأن "يسألنيِّ اليوم –أحدكم / بعضكم- علي هاتفيِّ :- 0906066333 عن عنوان الرجل للإسهام –قدر المستطاع- في حل معضلته .. تجدوننيِّ أذكركم بقول الله تعالي: "مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّئَةُ حَبَّةٍ وَاللّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ.. الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ ثُمَّ لاَ يُتْبِعُونَ مَا أَنفَقُواُ مَنّاً وَلاَ أَذًى لَّهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ" ، وقول "صلى الله عليه وسلم" : "ما منكم من أحد إلا ‏سيكلمه ربه.. ليس بينه وبينه تَرْجمان فينظر أيمن منه.. فلا يرى إلا ما قدم.. وينظر أشأم منه.. ‏فلا يرى إلا ما قدم.. وينظر بين يديه فلا يرى إلا النار تِلقَاءَ وجهه.. فاتقوا النار ولو بِشِقِّ ‏تمرة.. فمن لم يجد فبكلمة طيبة" ، وقول جبران خليل جبران: "جميل أن تعطي من يسألك ما هو في حاجة إليه.. ولكن الأجمل من ذلك أن تعطي من لا يسألك وأنت تعرف حاجته".. ولن أزيد.. والسلام ختام.


    صحيفة الأخبار
    د. عثمان الوجيه
                  

10-13-2011, 08:50 PM

ناصر المحسى
<aناصر المحسى
تاريخ التسجيل: 12-30-2009
مجموع المشاركات: 7262

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ما في زول كتلو الجوع" لكن.أننتظر ذلك بتجهيز الكفن وحفر القبر"بقلم د عث (Re: ناصر المحسى)

    " ..
                  

10-13-2011, 10:32 PM

ناصر المحسى
<aناصر المحسى
تاريخ التسجيل: 12-30-2009
مجموع المشاركات: 7262

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما في زول كتلو الجوع" لكن.أننتظر ذلك بتجهيز الكفن وحفر القبر& (Re: ناصر المحسى)

    ارجو تعديل العنوان
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de