+++ اخواننا الأقباط المسيحيون يُسحقون فى مصر +++

Quote: هذه كارثة يندى لها كل الجبين الإنساني - مهما كانت الأسباب - تجدني أول الخجلى .. لا عذر لي

Quote: العم سودانى اود ان تتقبل اسفى، عما يحدث للاخوه الاقباط بشمال الوادى من هجمه بربريه من قبل بعض الجهات الرسميه والشعبيه ، مسنوده بفكر همجى ورجعى، تود نسف الاستقرار و مكتسبات الثوره. دمت بالف خير

Quote: الاخ أرنست لك التحية ولأسرتك عزيزي انشاء الله البركة فيكم في قتلى الاقباط بمصر وزي ما بقول المثل السوداني: البكاء بحررو اهلو، ويا ريت كان جيت منذ اول يوم واوردت الخبر هنا وأتيت بعاجله لنا هنا حتى نكون في قلب الحدث. واوردت لنا الاسباب التي جعلت اقباط مصر يخرجون الي الشارع، وما هي دور العبادة الغير مرخصة، بعد ان ضربو مثلا جميلا ايام الثورة حيث كان الاقباط يحرسون المسلمون في صلواتهم والعكس. ومن متابعاتي للاخبار وجد ان هناك لقائات بين اعضاء المجلس العسكري ورجال الدين المسلمين مع الباباوات الاقباط، فماذا نتج عنها؟ وكما ارجو منك ان تمدنا وبشفافية كاملة مستوى التعامل بين المسلمين والاقباط في السودان وتعايشهم مع بعض، وهل هناك مضايقات تتم للاقباط ام لا؟ وذلك في بوست منفصل، هذا لو سمح وقتك. لك الشكر

Quote: عناق بين أم (خالد سعيد) وأم (مينا دانيال) - صورة من حساب الناشط وليد رشاد

Quote: خالص التعازى إرنست. لقد تأثرت أيما تأثير وأنا أشاهد سحل المتظاهرين الأقباط أمام ماسبيرو خلال قناة اليوتيوب. ما أعرفه عن أقباط مصر بأنهم فئة مسالمة للحد البعيد ويتصفون بصفات الأمانة وحسن المعشر. الاقباط فى مصر غرباء فى بلادهم يعانون إضطهاد لا مثيل له يعانون من تمييز فى كل شىء. محاربين ليس من غلاة المسلمين والمتشددين بل حتى من المعتدلين. لا أدرى من زرع فى رءوس المصريين تلك الافكار وغرس الكره لهولاء القوم المسالمين. توقعت أن تشتعل مصر فى اليوم الثانى لمقتل أكثر من 20 قبطيا فى مظاهرة سلمية. المدهش رجع الاقباط الى كنائسهم ودور عبادتهم. كيف يعقل هذا؟ لم يخرجوا لثأر بل دفنوا موتاهم وانصرفوا لحال سبيلهم حقنا للدماء ووأدا للفتنة.. حقا إنهم مسالمين لأبعد الحدود. أتمنى أن يأتى يوم يعيش فيه أقباط مصر كمصريين مواطنين درجة أولى فهم لا يستحقون كل هذا. خالص التعازى لهم .

Quote: سوداني عجوز تحياتي او مشتاقين. الذي يحدث للاقباط حلفاءنا التاريخيين في مصر، جريمة وعار في وجه جرذان الاسلام السياسي. القبطي المسيحي ااقرب الي ثقافتي الافريقية الكوشية من المسلم المصري، وهذه عن تجربة وممارسة ومعايشة، سوي في دنقلا او الخرطوم او الان في كالفورنيا. القبطي يشاركني ارث كوش الثقافي في مصر باكثر من المسلم العربي في مصر. كتعبير وانعكاس لهذه العلاقة الحميمة ونحن ننظر للنصف المملوء من الكوب، في عصر دولة الخلافة العربية، سير النوبيين جيشا عرمرما الي قلب عاصمة مصر لحماية الاقباط!

Quote: خالص التعازي اخي ارنست ما حدث محزن و غريب -------------- الاعلام بكل انواعه لم يوفر معلومات واضحة وزرع نوع من الضبابية على الموقف جعلت الجميع ينتظر لعله يفهم مالذي يحدث دمت بخير

Quote: الأخ العزيز أرنست ما حدث أمر محزن جدا وغير مبرر. كامل التضامن و التعاطف مع الأخوة الأقباط و الأوطان تسع الجميع .

Quote: العزيز السوداني إرنست هي مجزرة يندى لها جبين الإنسانية وهي محاولة للتغطية cover up وهي استمرار للتحالف غير المقدس بين الأمن والمتأسلمين منذ السبعينات عندما استخدمهم السادات لضرب اليسار لم يستطع أحد من المجلس العسكري ذكر مساواة المصريين بمختلف أديانهم يكون المجلس العسكري لجنة تحقيق من القضاء العسكري وحده ويصرح قبلها بأن الجيش لم يطلق رصاصة التلفزيون أطلق نداء ات العنف الديني وشارك الجيش والشرطة والمتطرفون في الإعتداء على المواطنين المصريين المسيحيين التعازي لذوي الشهداء والأمل في شعب مصر أن يقف في وجه المذابح والإضطهاد الباقر موسى

Quote: هذه النعرات البدوية البربرية ما هى إلا ثقافة غريبة على الانسانية جمعاء .. ولكن ما هو الحل .. سوى المطالبة والمطالبة بالحقوق المسلوبة .. ولكن للأسف .. الأغلبية الفاسدة تسحق الأقلية الطيبة ..

Quote: المجلس العسكرى من بقايا حقبة مبارك وطنطاوى صديق مبارك ودفعته .. لابد للمصريين من كنس كل أزلام النظام السابق حتى تنجح الثورة بحق وحقيق . وكامل تضامننا مع أقباط مصر فى أضطهادهم القديم والجديد . وأحداث كنبسة القديسين كانت هى الشرارة الأولى للثورة المصرية . تحياتى أخى أرنست . مشتاقون .

Quote: في الوقت الذي يسمح فيه الامريكان بتشييد مجمع اسلامي في قراوند زيرو على بعد امتار من طلل المباني التي دمرتها العقلية الاسلامية المتطرفة تنهض المجازر في مصر ضد كنيسة الاقباط كامل تضامني مع الاقباط في كل مكان وسلامي ليك يا عم ارنست

Quote: الاستاذ الكريم ارنست اولا خالص العزاء في ضحايا ماساة ماسبيرو والاسف الشديد لما حدث للاسف معظمنا شاهد ما يحدث مباشر على الهواء بشكل موجع فعلا في اعتقادي الحصل هو الهدف منه خلق فتنة طائفية وبلبلة في مصر بلا ضرورة في وقت مصر محتاجة لتكاتف الجميع لبنائهاو يبدو انه فعلا في ايدي خفية لعبت دورها في ذلك لم احس في يوم خلال زياراتي لمصر انه في فرق بين قبطي ومسلم ، فالكل واحد وفي انسجام انساني جميل فيما بينهم، حضرت ايام تفجيرات كنيسة القديسين وحقيقي ما شفت في الشارع المصري الا كل تعاطف وقلق حقيقي وحزن كبير للحصل اللي اتضح بعد كدا انه كان مدبر لكن للاسف الحصل بيدل على انه ليس المقصود به الاقباط لكن المسالة اكبر فيها شواهد لخلق بلبلة لمجتمع كامل مسالم متعايش مع بعضه فهو لعبة سياسية بالدرجة الاولى ربنا يحمي الجميع اقباط ومسلمين من شرور لعبة السياسة والرحمة لكل الشهداء

Quote: أود أن أعلق على ما جئت به " بأن المقصود من كل هذة الأحداث ليسوا الأقباط " .. كيف يكون هذا .. !! .. كل تفجيرات الكنائس ثم هدمها وحرقها .. وقتل الأقباط .. وخطف بنات الأقباط ونهب ممتلكات الأقباط من محالهم التجارية ومنازلهم ثم منعهم من الخروج من منازلهم .. وتقولى أختاه " المقصود ليس الأقباط " ..إنما هى لعبة سياسية .. للاسف السياسيون أو الحكومة بمعنى أصح هم المحركون لكل هذه الأحداث .. وهنا تكمن أصل المشكلة .. لأن الحكومة لا تحاكم ولا تجرم كل من قام بمثل هذه الأحداث

Quote: غزوة ماسبيرو المباركة !!! بقلم | سيد القمني أعيد هنا الإشارة إلى موضوعات سبق لي نشرها قبل ثورة الغضب المصري ،أعيد الإشارة هنا لأن الأحداث تعيد نفسها ، وليس هناك جديد لا في السؤال ولا في الجواب ، وكلما أمسكت القلم لأكتب أكتشف أن الأحداث الجديدة هي تكرار لأحداث قديمة ، وأني كتبت بشأنها من قبل، ووضعت مع النقد وبعد التحليل والفحص مع الكنس والمسح ، الحلول الممكنة التي ترضي المسلم الطبيعي وتنزع عنه أشواكه من أجل تلاحم وطني ، وترضي بقية الأطراف من أصحاب الديانات الأخرى ، وكانت كفيلة بعدم تكرار ذات الأحداث . كالسابق تماما يساهم الشعب والحكومة في هذه الأحداث بهمة ونشاط غير معهود فيهم إلا في الكوارث ، كُل بنصيبه وما استطاع إليه سبيلا ، مساهمات تؤكد ما زدنا وعدنا فيه ، أنه مالم تتغير بنية التفكير فلن نبني وطنا بحال، فالشعب يهدم الكنائس ويحرقها ويقتل أصحابها ، رغم سقوط نظام مبارك والعادلي ، لأن الخلل في الناس ، في الشعب ، الشعب الذى يرى غاية أمانيه أن يدفن وهو يحج في بلاد الحجاز وليس في وطنه ، أصبح الوطن في بلاد أخرى غريبة ، أصبحت وجهتنا القدسية والسياسية عند من احتلوا بلادنا وهتكوا أعراضنا واستعبدونا أربعة عشر قرنا ، وعندما سقط الصنم لم تسقط بنية التفكير فلم يسقط النظام وطرائقه المعهودة ،حتى لو تغيرت الوجوه ، لأنه محمي بجهل شارعنا المسلم بأبسط مبادئ التفكير فقط ولا أقول العلمي أو المنطقي ، وكتابنا العلمانيون يخشون الآقتراب أو المساس بالشعب وهم يصدحون ليل نهار بقدرات هذا الشعب الخفية الألطاف ، بينما كان عليهم أن يكونوا صادقين مع أنفسهم ووطنهم كي يجدوا العلاج ويعترفوا بهدوء أنهم أمام شعب في معظمه شديد التخلف وشديد الغرائزية وشديد القسوة ، وأن هنا مكمن الكارثة وأن هنا يجب أن تتوجه الأبحاث ، لأن شباب الغضب في أيام الثورة كانوا أبناء ثقافة الحريات في بلاد الغرب ، فكانوا هم من عرف وهم من علم وهم من أصبحوا أبناء للإنسانية كلها عبر نوافذ الحرية الكاملة بدخولهم دنيا الشبكة المعلوماتية ، كان هؤلاء أبناء الطبقة الوسطى ولكنها طبقة في طور التخليق لم يكتمل نضجها لتقوم بدورها التاريخي كحامل ورافعة للتغيير ، بدلالة استلام الثورة والوطن من قبل الغوغاء والموتورين ، بل كانت بنية التفكير هذه هي سر انتكاسة الثورة ، التي ثبت الآن أنها كانت بروفة ثورة ، وأنه لو سقط عمرو أو مبارك فسيأتي بالضرورة عمرو أو مبارك آخر ، هذا يلبس بدلة عسكرية والثاني يلبس عمامة ، لا فرق ، مادمنا كالحشرات التي تمارس دورة حياة ثابتة لا تتغير ، فنعيد إحياء سر تخلفنا بعد كل ثورة ، لنعود لذات الشرنقة التي خرجنا منها. ذات الأسئلة التي أفنينا العمر للإجابة عليها عادت لتطرح نفسها مع مزيد من الانتكاس ، إلى هدف الأهداف وغاية الُمنى والمُراد بتقطيع الأوصال والذبح والجلد والسمل والقتل صبراً ، إنهم يطلبون تطبيق الحدود ، بعد أن لاعبونا زمنا بتطورهم إلى دولة مدنية ذات مرجعية إسلامية ، وعندما وجدوا أن زمان التمكين قد هل هلاله وبانت بشائره وعلاماته ، أفصحوا قبل أن يركبوا . في غزوة ماسبيرو المباركة ، علمت أننا ولله الحمد لازلنا حريصون على تأكيد سيادة عمرو الفاتح ، بعد أن كنا نمارس ذكرى فتح العرب لبلادنا في في تمثيلية هزلية يقوم فيها محافظ العريش ( أول محطة للجيش الغازي ) بتسليم مفتاح ضخم لمدينة العريش إلى إمام الأزهر أو من ينوب عنه في احتفالية تلفزيونية بائسة وموجعة لحد القرف والقيئ .... وأصبح الهزل جداً . في غزوة ماسبيرو عبرات ونذر لذوي الألباب ولغيرهم من الضالين أنى يؤفكون ، فقد تمكن جيش عمرو من قمع أعداء الله من المصريين الدخلاء على العقل الحجازي ، وانتصرنا بحمده تعالي ببركة دعاء الله أكبر ورجال جيشنا الأماجد يقتلون الدخلاء ويقطعون منهم كل بنان ويهرسون عظامهم ولحمهم تقربا إلى الرحمان الرحيم . ان دم شهداء الوطن لم يسفك لأن أصحابه قد خانوا الوطن ، إنما لأنهم خرجوا يعلنونها سلمية بهدف وطن متماسك ، يحتجون على حرق بيوت يذكر فيها اسم الله وليس طلبا لفحش أو فجور ، وجيش الوطن متمترس سلفا حولهم يعطيهم الطمأنينة ويريح قلوب المتظاهرين فهم في حماية درعهم الواقي وسيفهم الماضي ، فإذ بهم مرة أخرى أمام جيش ابن النابغة عمرو الفاتح ، لقد عاد ابن النابغة يستمتع بفتحنا من جديد رغم أننا لم نعد بكراً بل ثيبا وبالثلاثة . إن المشهد العظيم لجنود عمرو وهم يقتلون الأعداء في ماسبيرو ، يذكرنا بالزمن الجميل عندما فتحوا الوطن واستباحوا دماءه وأعراضه بل وتاريخه بل ولغته ، كل هذا مقابل أن يعرفونا على الله ، يعني علشان يعرفني على ربنا ياخد أرضي وبلدي وينط على نسواني ، تأتي هنا مباشرة صيحات الله أكبر وهي تدوي من أسود الإسلام في ماسبيرو ، وهم يفترسون أبناء مصرفي فتح مجيد يذكرنا بجداتنا وأطفالنا وهم يساقون عبيداً للحجاز ليتم توزيعهم على السادة العرب حتى بلغت سبايانا اليمن ، والجيش الفاتح لم يصل بلبيس بعد . ردد جنودنا بارك الله فيهم هتاف الله أكبر ليس لعمل مجيد تم إنجازه ولا لفتح يوسع علينا الحدود ، وانما لعملية إبادة جماعية لأبناء وطنهم الذين خرجوا يستغيثون بجيش الوطن فأكتشفوا خطأهم ، وعلموا أن هذا ليس جيش مصر إنما هو جيش عمرو يقاتل الشرك والكفران. عرفوا أن أبصارهم غير سليمة عندما طحنتهم مدرعات من ظنوه جيشهم ، لحم في عظم في أمعاء ، فأوقفت الصوت وخرس اللسان ليسكت عبيد السلطان عن الكلام المباح . ( يعني لو لم عمرو ماجاش على الأقل كُنا بقينا طلاينة / عبارة سمعتها من عامل البوفية تعليقا على محاضرتي ) ، لم يلتفت المصريون أن قبولهم بعمر هو استبدال لمحتل بمحتل ، ولطريقة حياة وتفكير كاملة بطرائق أُخرى مغايرة ، للبداوة ومنطقها بدلا لبلاد الزرع ومنطقها ، كان ذلك هو الصك لكل فاتح من بعده ، لنبكي مع كل متغير موتانا منذ استعربنا وتأسلمنا . فقد كنا مصريين لكن جيش عمرو جعلنا عربا وفي درجة أدني في التصنيف العروبي فأصبحنا موالي للسيد العربي بعد أن أسلمنا ، وأصبح أصحاب البلد ممن لم يسلموا يعيشون في ذمة السيد الغازي ضيوفا ثقلاء وعلى مضض وكراهة ، وتظل هذه عقيدة سائدة فهناك سادة فاتحين جاءوا من خارج الحدود وليسوا أغراباً لأنهم استولوا على مصر غنيمة وميراثا في أولاد الفاتحين ، وهناك فى الوطن أغراب مفتوحين ، وقد أثبت جيشنا أنه على العهد ثابت وعلى العقيدة محافظ . مئة ألف مصري مسيحي هاجروا إلى أوروبا وأمريكا خلال الأربعة شهور الماضية خوفاً من الهدير الإسلامي ، وقبلتهم هذه الدول التي لاتقبل بهذا العدد الهائل إلا للكفاءات ، فهل هناك مصيبة وكارثة أكبر من ذلك على مصر وهي في حال تحتاج فية إلى كفاءاتها القليلة والمحدودة ، هل يرى جيشنا الوطني أننا لسنا بحاجة لكفاءات وأنه يكفينا أن لدينا القرآن والبخاري وبركة دُعا الوالدين ؟ جيشنا يؤكد أن الوضع كما هو عليه ، وأن عقيدته تطوف هائمة في بلد الحجاز حول المواضع المقدسة ، وهناك ينبوع خير عظيم ينهمر في كل الاتجاهات بفضل البترودولار وجنة ابن عبدالوهاب ، لتمزيق مصر ثأراً للدرعية ، رحم الله إبراهيم باشا فاتح الدرعية له المجد فقد كان يعرف عدو مصر الحقيقي وكانت لديه بوصلة مصرية رغم أن أصوله لم تكن مصرية ، بينما المصري في نعيم العبودية للحجاز ينعم . عادت مصر بثورة الغضب إلى صدارة المشهد العالمي لشهريين متواليين كالحلم الجميل رغم دموية المشهد وأوجاعه ، وفجأة تغيرت مصر لتعود ميراثاً للسيد الفاتح وأنه على المفتوح أن يقبل بقوانين الفاتح وشروطه ، أويرحل عن بلاده ، وقفز كل السفلة والمنحطين وبائعي الأوطان في أسواق النخاسة والمتاجرين بكل شيئ حتى الوطن وحتى الضمائر ، وبدلا أن يثبت جيشنا أنه الدرع الواقي لمصر فيفعل القانون إزاء هؤلاء ، إذ به يستحضر عتاتهم ليحلوا له المشكلة الطائفية ، وبعدها يقرر ضرب الأعداء في مقتل بعد أن ضاعت منه البوصلة المصرية ، ليشن غزوة العار على أبناء وطنه في سابقة هي الأولى في تاريخ مصر الحديث والمعاصر . إن ماحدث في ماسبيرو هو إعلان أن عمرو لازال يحكمنا غازيا فأخطأت المدافع الجهة وضاعت منها الخريطة وفقدت التاريخ والبصر والبصيرة لتقتل مصريين مظاليم عزل استجابة لنوازع غرائزية عقائدية بدائية . إن ابن النابغة قد عاد فهل ستدعون بنيامين يسلمه مصر مرة أخرى ؟

Quote: اخى ارنست احر التعازى لك ولجميع الاقباط فى مصر فى مذبحة ماسبيرو والتى تعتبر فى نظرى احدى الجرائم ضد الانسانيه التى حدثت امام عين البشريه, وبتحريض واضح من الاعلام الرسمى المصرى. كتبت فى صفحتى فى FB ومنذ الايام الاولى للجريمه الشنيعة بإن هناك ضروره لقيام لجنة تحقيق مستقله فى التحقيق فى هذه المذبحة التى نفذها الجيش المصرى بالتواطؤ مع بلطجية الاسلام السياسى فى مصر.المشير طنطاوى لايختلف كثيرا عن البشير وبشار وسيكون مصيره المثول امام ICC فى لاهاى. مع ودى وتقديرى

Quote: تحياتي الطيبة عمنا ارنست فعلا انا واحد من الناس التي تاخرت للاشارة لهذه المذبحة البشعة اتمني العذر والا تتكرر وهذه الفتنة قديمة تعرف حجم كراهية المسلمين \ات للمسيحييين\ات لاسرائيل ولامريكا شي ملحوظ وفات الحد اذا كراهية لاسرائيل او امريكا بمظالم تامة ويريد المواطن ان يبث هذه الكراهية له القنوات لكن اقباط مصر اهل بلد قبل ان تدكها سنابك المسلمين في غزوات عمرو بن العاص او عبد الله بن السرح عموما الاديان مهمتها الارتفاع بالانسانية مش الدماء والقتل والكراهية رحم الله القتلي وجعل الاخوة في الوطن اكبر من اخوة الاديان تحياتي الطيبة

Quote: دعوة للتضامن مع الإخوة الأقباط, مظاهرة احتجاج أمام البيت الأبيض غدا

Quote: صديقى العزيز ارنست مشتاقين كتير حزنت وغضبت كثيرا من احداث ماسبيرو المأساوية ومذبحة اخوتنا الأقباط... ندينها بكل قوة ونطالب من جديد الأقباط والأقليات الاخرى فى مصر من النوبيين والأمازيغ والسيناويين ان يتحدوا وراء مرشح واحد للرئاسة يحقق مطالبهم ويوقف هذه البربرية والهمجية الاصولية.. شارك عدد من النوبيين من منظمتنا فى مظاهرة اليوم امام البيت الأبيض لإدانة مذبحة الأقباط.. نورالدين منان

Quote: اخي ارنست لك التحية فقط وددت ان أفهم ما تعنيه من كلامك هذا : ثقافة غريبة على الانسانية جمعاء، والاغلبية الفاسدة تسحق الاقلية الطيبة. وشكرا

Quote: ادين واشجب ما حدث لاخونا الاقباط فى مصر وادين التطرف الدينى سواء مسلم او مسيحى لان الدين معامله

Quote: اخي ارنست لك التحية فقط وددت ان أفهم ما تعنيه من كلامك هذا : ثقافة غريبة على الانسانية جمعاء، والاغلبية الفاسدة تسحق الاقلية الطيبة. وشكرا

Quote: أخواى الكريمان .. أولاً أتأسف لكما أشد الأسف على التأخير فى الرد ثانياً ما أعنيه بهذه الجملة هى إن أقباط مصر الأقلية يعانون الكثير من الإضطهاد هذه الأيام .. والأغلبية المسلمة المتأسلمة وأكرر المتأسلمة من الوهابيين والسلفيين والذين نشروا تعاليمهم الشيطانية الهمجية البربرية بين البسطاء مما جعلهم يكونون أغلبية تدين بالعنف والقتل لغير المسلم .. لأننى متابع للأحداث .. عندما تدخل يا أخى عبد العزيز ويا أخى محمد فى اليوتيوب وترى وتسمع ما يقوله الشيوخ وبعض الأشخاص ترى بعينك وتسمع بأذنيك كمية الحقد والتهديد بالقتل .. اقتلوا النصارى الكفار .. الخ .. الخ .. بل لو استمعت الى شهادة الجرحى وهم على أسرتهم فى المستشفيات وهم يصفون ما لاقوا من طعنات وألفاظ يندى لها الجبين .. وبعد كل هذا .. ألم تكن تعاليم هؤلاء الشيوخ تعاليم همجية بربرية ؟؟؟؟؟؟ ولكما كل شكر وتقدير .. أخوكما ارنست