المعارضة تعكف على تطوير الخط النضالي :BREAKING NEWS

Quote: الخرطوم: الميدان قال رئيس الهيئة القيادية لقوى الاجماع الوطني الأستاذ فاروق أبو عيسى ل(الميدان) أن المشاورات التي يجريها التحالف المعارض قد شارفت على نهايتها مبيناً أن الهدف من ورائها تغيير النظام الحالي وإحلال نظام ديمقراطي محله ليعمل على إخراج البلاد من الضائقة المعيشية الطاحنة التي يعاني منها المواطنين الآن، بجانب إيقاف الحروب التي أشعلها المؤتمر في ثلاث مناطق من البلاد، وتحسين العلاقات مع الجنوب بما يسهل من توحيد شطري الوطن من جديد، وخلق مناخ سياسي خارجي ينهي الخصومات الحالية والعداوات الدونكيشوتية مع .الجميع وقال الأستاذ أبو عيسى أن السياسات الفاشلة التي اتبعها النظام في كافة مناحي الحياة لا تتيح فرصة سوى التخلص منه. وأوضح أن نتاج المشاورات سوف يطرح في اجتماع موسع يضم رؤساء الأحزاب وقياداتها في العاصمة والأقاليم فيما يشبه المؤتمر التداولي من أجل تطوير الخط النضالي للتحالف وتحسين هياكله التنظيمية. وأكد أن الموقف الجديد للأمة القومي والاتحادي الديمقراطي يشجع . كثيراً على الوصول لنتائج إيجابية وقال أن التحالف سيعمل لاحقاً على تكوين حكومة قومية تعمل لفترة إنتقالية متفق عليها ويضبط حركتها إعلان دستوري ليتيح أمامها إنجاز برنامج إسعافي للاقتصاد السوداني وكذلك إيقاف الحرب .الدائرة الآن في مناطق مختلفة من البلاد وأكد أبو عيسى أن الشعب السوداني لا يستطيع الحياة في ظل النظام الحالي بسبب الفساد المستشري وانخفاض قيمة العملة الوطنية وانعدام العملات الأجنبية التي تضمن توفير احتياجات المواطنين من الخارج بعد أن فقد النظام أكثر من ٧٠ ٪ من .عائدات البترول

Quote: على راى واحد صاحبنا النظام اصلا منهار ويحافظ على وجوده بما اسماه توازن الضعفاء. نامل فى تحالف موسع لكل قوى المعارضة والاحزاب والحركات المسلحة بى برنامج حد ادنى هدفه اسقاط النظام بدون اى تفاوض ويضمن ,اضافة لما سبق, المحاسبة لكل رموز النظام فى النهاية حتى اذا اختار النظام المواجهة حيفتح على نفسه ساحة مواجهة داخلية اضافة للجبهات المفتوحة اصلا.

Quote: تجمع القوى الديمقراطية الحديثة (توحُّد) هيئة القيادة بيان هام (فلنجعل من هذا اليوم بداية لإنطلاقة حملة إعادة توحيد الوطن على أسس جديدة) فى هذا اليوم السبت الموافق التاسع من يوليو 2011م يتم إعلان دولة جنوب السودان رغماً عن النضال الطويل والشاق من أجل بقاء السودان كوطن واحد بتنوعه الإثنى والثقافى والدينى، إلا أن قوى الشر فرضت وبالقوة تمرير مشروعها الآحادى البشع الذى أدى إلى تدهور شامل و اضطُر شعوب جنوب السودان لإستغلال حق تقرير المصير من أجل جنوب معافى وديمقراطي وعادل ومستقر فكان قيام دولة جنوب السودان. وعلى الرغم من مرارة الإنفصال إلا أننا في "توحُّد" لا يسعنا إلا أن نهنئ شعب الجنوب بنيله مراده وحريته ونتمنى له التوفيق في بناء دولة ديمقراطية حديثة تسع جميع السودانيين الجنوبيين، وأن تكون دولة تقوم على الأسس التي ناضل وعانى أهل الجنوب من أجلها، كما يناضل الآن أهل وشعب شمال السودان ويكابد من أجل نفس الأهداف، خاصة في دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق، ولن يقف النضال ولن يتراخى ضد نظام يعمل ودون هوادة على تفكيك وتقسيم السودان بسياساته الآحادية الرعناء وغير المسئولة والتي نتج عنها ما نلمسه الآن من تدهور إقتصادي وأخلاقي مريع، ومكايدة وإذلال المواطن من أجل توفير أبسط مقومات الحياة، وليس بعيداً عن الأذهان الأزمات المتفاقمة في جميع المجالات المعيشية والحياتية البسيطة من شح في مياه الشرب النقية وتردي الأوضاع الصحية والبيئية ونقص في الإمداد الكهربائي وارتفاع يومي لأسعار السلع الضرورية مثل رغيف العيش والسكر وزيت الطعام والمواد البترولية وانهيار المؤسسات التعليمية والصحية، وقضايا المفصولين تعسفياً عن الخدمة المدنية والعسكرية، بالإضافة لتفشي البطالة بين الخريجين بأسباب المحسوبية والولاء و لسوء إدارة الموارد، كل ذلك مصحوباً بعدم الكفاءة و بفساد الذمم الذي أصبح متلازمة ثابتة في ظل هذا النظام الفاشل. جماهير شعبنا الأبي ... إننا في أحزاب وتنظيمات تجمع القوى الديمقراطية الحديثة وشخصياته الوطنية المستقلة، قد صممنا وعقدنا العزم على أن لا يكون هذا اليوم هو وقفة حزن فقط، وإنما إنطلاقة عمل نضالي متواصل إلى أن يذهب هذا النظام غير مأسوف عليه بكل بشاعته وقبحه بعد أن مزق الوطن وأذل أهله ونهب ثرواته. جماهير شعبنا الكرام ... تأسيساً على ما سبق، فإننا نعلن، وبكل قوة وصدق وإخلاص إن هذا اليوم الإستثنائي، سيكون صافرة البداية لإنطلاقة مسيرة وحملة إعادة توحيد الوطن على أسس جديدة، تجعل منه وطناً يسع الجميع، وطناً يتساوى فيه الجميع، ووطناً لا يضام فيه أحد ولا يقصى ولا يهمش، ولن يتأتى ذلك إلا بضمان الآتي: 1. العمل على إزاحة النظام الحالي عن السلطة بكل السبل السلمية المتاحة. 2. طمأنة كل أهل الهامش بما فيهم أهل دولة جنوب السودان الوليدة، على أشواقهم ومكتسباتهم، وإشراكهم في مسيرة النضال وإعادة البناء. 3. تأسيس وبناء الدولة المدنية الديمقراطية الحديثة التي تحترم فيها حقوق الإنسان، وتنبذ فيها العنصرية والإستعلاء والإقصاء والتهميش، وتعلّى فيها قيم المشاركة والحرية والعدالة والمساواة وحكم القانون. هيئة القيادة - تجمع القوى الديمقراطية الحديثة (توحُّد) - في يوم السبت 9 يوليو 2011م

Quote: الحزب الإشتراكي الديمقراطي الوحدوي (حشد الوحدوي) هيئة القيادة الجماعية - المكتب السياسي تصريح صحفي شهد اليوم السبت التاسع من يوليو 2011م نتيجة سياسات الإستعلاء والإقصاء والعنصرية والتهميش السياسي والإقتصادي والثقافي ، والتي سادت طوال الفترة التي أعقبت إستقلال السودان من الإستعمار البريطاني في يناير 1956م، ولم يكن ذلك كافياً حيث جاءت إلى السلطة قلة موتورة من من يسمون أنفسهم بالإسلاميين في 30 يونيو 1989م، حيث صبوا الزيت على النار بسياساتهم الديكتاتورية والخرقاء وفسادهم العظيم، وكانت النتيجة أن اختارت شعوب الجنوب الحبيب إستخدام حق تقرير المصير لتأسيس دولة جديدة والإنفصال عن الوطن الأم. ولكننا نقول مع شركائنا في تجمع القوى الديمقراطية الحديثة (توحُّد) بأن هذا الإنفصال هو أمر سياسي طارئ، ولن يدوم ، وسنعمل مع كل الوحدويين الخلص لإستعادة وحدة البلاد والإبقاء على ما فضل موحدأً ، ولكن ذلك لن يتأتى إلا بالإشتراطات التي تواثقنا عليها في تجمع توحٌّد، والتي نؤكد عليها في تصريحنا هذا ونتبناها مع شركائنا وأشقائنا في التجمع والتي جاءت في بيان هيئة القيادة الصادر صباح اليوم 9 يوليو 2011م ، وإننا في حشد الوحدوي قد قررنا أن نشير إليه من الآن فصاعداً بإعلان 9 يوليو 2011 لتجمع القوى الديمقراطية الحديثة. ويشرفنا أن نقتبس خاتمة إعلان 9 يوليو في خاتمة تصريحنا هذا تأكيداً على إلتزامنا بكل ما جاء فيها : (( جماهير شعبنا الأبي ... إننا في أحزاب وتنظيمات تجمع القوى الديمقراطية الحديثة وشخصياته الوطنية المستقلة، قد صممنا وعقدنا العزم على أن لا يكون هذا اليوم هو وقفة حزن فقط، وإنما إنطلاقة عمل نضالي متواصل إلى أن يذهب هذا النظام غير مأسوف عليه بكل بشاعته وقبحه بعد أن مزق الوطن وأذل أهله ونهب ثرواته. جماهير شعبنا الكرام ... تأسيساً على ما سبق، فإننا نعلن، وبكل قوة وصدق وإخلاص إن هذا اليوم الإستثنائي، سيكون صافرة البداية لإنطلاقة مسيرة وحملة إعادة توحيد الوطن على أسس جديدة، تجعل منه وطناً يسع الجميع، وطناً يتساوى فيه الجميع، ووطناً لا يضام فيه أحد ولا يقصى ولا يهمش، ولن يتأتى ذلك إلا بضمان الآتي: 1. العمل على إزاحة النظام الحالي عن السلطة بكل السبل السلمية المتاحة. 2. طمأنة كل أهل الهامش بما فيهم أهل دولة جنوب السودان الوليدة، على أشواقهم ومكتسباتهم، وإشراكهم في مسيرة النضال وإعادة البناء. 3. تأسيس وبناء الدولة المدنية الديمقراطية الحديثة التي تحترم فيها حقوق الإنسان، وتنبذ فيها العنصرية والإستعلاء والإقصاء والتهميش، وتعلّى فيها قيم المشاركة والحرية والعدالة والمساواة وحكم القانون. )). عاش نضال الشعب السوداني وعاشت وحدته الشعبية المكتب السياسي – 9 يوليو 2011م

Quote: بشــارةٌّ وتنويــه ٌّ هام By تجمع القوى الديمقراطية الحديثة · Last edited 16 minutes ago · Edit Doc · Delete تجمع القوى الديمقراطية الحديثة بشارة - وتنويه هام : إلى كل الأعضاء : من : تجمع القوى الديمقراطية الحديثة لقد تساءل الكثيرون عن تأخر الحراك الجماهيري والحزبي من أجل إحداث التغيير ، وكان تساءل مشروع ، ولن نذيع سراً إن قلنا وبكل بساطة أن السبب كان إختلاف وجهات النظر بين مختلف فصائل المعارضة بالداخل على آليات التغيير وبعض التفاصيل. أما اليوم فنستطيع أن نقول وبكل ثقة أن وجهات النظر قد تقاربت كثيراً ، وأن وحدة المعارضة قد باتت وشيكة ، ولم يتبقى إلا تحديد ساعة الصفر لإنطلاقة الزلزال. فلا نامت أعين الجبناء .. وعاش نضال الشعب السوداني ... عاشت وحدة المعارضة السودانية .. ولتسقط عصابة الإسلام السياسي ... مافيا الفساد والجوع والعنصرية والإنفصال .. ولتذهب إلى مزبلة التاريخ - غير مأسوف عليها الإثنين 10 أكتوبر 2011م --------------------------- نرجو من جميع الأعضاء الأفاضل والفضليات إضافة أصدقائهم - وخاصة الموجودين بالداخل - مع ترحيبنا بأشقائنا في المهاجر ! لقد قاربت مرحلة الحشد والتحضير على الإنتهاء ، وعما قريب ستنطلق مرحلة التنفيذ والمشي على الأرض. --------------------------- http://mdfalliance.webs.com/ [email protected] [email protected]