|
|
 قتل القذافي بعد عراك طويل
|
gaddafi killed in sirte
قتل القذافي كما تقول النيوز .
القذافي أصيب في رأسه بعد عراك رهيب بين مجموعته والثوار .
|
|
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قتل القذافي بعد عراك طويل (Re: Osman Musa)
|
ولد القذافي عام 1942 في منطقة سرت وتلقى تعليمه في مدرسة في سبها بجنوب البلاد، ثم انتقل منها للدراسة في جامعة بنغازي، لكنه لم يكمل دراسته الجامعية لانضمامه إلى الجيش.
موضوعات ذات صلة
ليبيا،
مختارات
وكان أيام شبابه معجبا بالزعيم المصري جمال عبدالناصر وبنظرته للقضايا القومية وقد شارك القذافي في المظاهرات التي عمت البلدان العربية احتجاجا على الهجوم على مصر بعد تأميم القناة عام 1956.
وبدأ وضع خطة الانقلاب على الملكية وهو طالب في الكلية العسكرية، وتلقى تدريبا عسكريا إضافيا قبل عودته إلى مدينة بنغازي الليبية حيث قام بالانقلاب العسكري في 1 أيلول/سبتمبر 1969.
وضع القذافي فلسفته السياسية في السبعينات في كتابه المعروف باسم "الكتاب الأخضر" الذي اعتبره طريقا ثالثا "لا إشتراكيا ولا رأسماليا".
وأثار حنق الولايات المتحدة وبريطانيا عندما طرد قواتهما التي كانت موجودة في ليبيا وأمم النفط الذي كانت تستثمره شركات أجنبية.
وبالرغم من أنه حكم البلاد حكما عسكريا، إلا أنه استحدث عام 1977 نظاما أطلق عليه "الجماهيرية" أو "دولة الجماهير" بمعنى أن السلطة توضع بيد الآلاف من اللجان الشعبية، واستفاد من الثروة النفطية في تحسين الوضع الاجتماعي. لكن حكمه تعامل بقسوة بالغة مع أي شكل من أشكال المعارضة.
زعيم أفريقي
روج القذافي لما وصفه بنظرية الطريق الثالث التي كان يعتقد أنها حل وسط بين الرأسمالية والاشتراكية في السبعينيات. وقد رفع القذافي في بداية عهده شعار توحيد الأمة العربية وتحقيق أهدافها، وقدم نفسه قائدا قوميا للعرب على غرار الزعيم المصري الراحل جمال عبدالناصر.
لكنه سرعان ما وجد أن تلك الأحلام صعبة التحقيق فضاق ذرعا بالعرب وأدار لهم ظهره ويمم وجهه شطر القارة الإفريقية. وبدأ يطرح نفسه كزعيم أفريقي.
وكان قبل ذلك قد أثار الكثير من الجدل بسبب التدخل في شؤون قد لا تهم ليبيا مباشرة، وخاصة في دول القارة الأفريقية.
وقادت تلك السياسات في النهاية إلى سلسلة من الانتكاسات بدء بهزيمة مخزية للقوات الليبية في تشاد عام 1987 إضافة إلى مواجهة عنيفة مع الولايات المتحدة بصورة خاصة ومع دول الغرب بصورة عامة.
وفي النهاية وجدت ليبيا نفسها في عزلة دولية كاملة خاصة بعد فرض الأمم المتحدة عقوبات عليها.
لوكيربي
وقد قطعت واشنطن علاقاتها التجارية مع ليبيا بعد غزوها لتشاد في عام 1973 وأسقطت الولايات المتحدة طائرة ليبية اعترضت طائراتها فوق خليج سرت.
كما قطعت بريطانيا علاقاتها الدبلوماسية مع الجماهيرية عام 1984 بعد إطلاق حراس الأمن في مقر السفارة الليبية في لندن النار على متظاهرين أمامها فقتلوا شرطية بريطانية.
وفي عام 1986 قصفت الطائرات الأمريكية مواقع عسكرية ليبية ومناطق سكنية في طرابلس وبنغازي، وأعلن القذافي مقتل هناء ابنته بالتبني في هذه الغارات. وبررت واشنطن القصف بأنه رد على صلة ليبيا بتفجير ناد ليلي في برلين يرتاده أفراد من القوات الأمريكية في ألمانيا.
لكن العلاقات الليبية ـ الدولية اتخذت منحى خطيرا بعد تفجير طائرة الركاب التابعة لشركة "بان أمريكان" الأمريكية فوق بلدة لوكيربي الاسكتلندية عام 1988، وبعد أن رفض القذافي تسليم ليبيين مشتبه في علاقتهما بالحادث.
فقد فرضت الأمم المتحدة عام 1992 عقوبات على الجماهيرية الليبية في محاولة لإجبارها على تسليم أمين خليفة فحيمة وعبد الباسط المقراحي المتهمين بتفجير لوكيربي لمحاكمتهما دوليا.
واحتاج الأمر نحو سبع سنوات كي يرضخ القذافي إلى هذا المطلب ويسلم المتهمين لمحاكمتهما في هولندا وفق قانون اسكتلندا حيث وقع حادث التفجير الذي أودى بحياة 270 شخصا.
وقد حوكم الليبيان بالفعل وصدر في بداية عام 2001 حكم بالبراءة على فحيمة بينما صدر على المقراحي حكم بالسجن مدى الحياة في أحد سجون اسكتلندا لكن أفرج عنه قبل عامين لدواع طبية بعد إصابته بالسرطان كما أعلنت بريطانيا.
وتعزز انفراج الأزمة عندما وقعت ليبيا في أغسطس/ آب عام 2003 على صفقة لتعويض ذوي الضحايا الـ 270 الذين لقوا حتفهم في حادث لوكيربي، بلغت 2,7 مليار دولار، بعد إعلان ليبيا رسميا مسؤوليتها عن التفجير كما ورد في رسالة بعثتها طرابلس إلى الأمم المتحدة.
وفي أيلول 2003 صوت مجلس الامن الدولي لصالح رفع العقوبات عن ليبيا.
وبعد ذلك أعلنت ليبيا تخليها عن برنامج أسلحة الدمار الشامل وتعويض ذوي ضحايا طائرة الركاب الفرنسية التي فجرت عام 1989 فوق الصحراء الأفريقية، وكذلك تعويض ضحايا انفجار النادي الليلي في برلين.
الثروة النفطية
وتحسنت صورة القذافي لدى الغرب وتحول من زعيم "منبوذ" إلى زعيم مقبول ولكن غير مضمون الجانب.
وبذلك بدأت ليبيا في العودة إلى المجتمع الدولي واستقبل زعيمها القذافي رئيس الوزراء البريطاني، توني بلير، في مارس/ آذار 2004 في أول زيارة من نوعها منذ عام 1943، وتلى ذلك قرار الرئيس الأمريكي، جورج دبليو بوش، رفع الحظر التجاري عن ليبيا.
لكن نار الاحتجاجات التي اندلعت في العالم العربي أواخر عام 2010 وارتفاع وتيرتها بعد الإطاحة بالرئيس التونسي زين العابدين بن علي والرئيس المصري حسني مبارك، امتدت إلى ليبيا للمطالبة بإنهاء نظام القذافي.
ووقعت اشتباكات بين القوات الليبية التابعة للعقيد القذافي وقوات المعارضة المسلحة التي تمركزت في شرق البلاد في البداية ثم امتدت باتجاه الغرب، لكن القوات الحكومية تمكنت من وقفها وكادت أن تحاصرها في مدينة بنغازي، لولا العمليات التي نفذها التحالف الغربي إثر قرار لمجلس الأمن بفرض حظر جوي على البلاد.
وتمكنت الطائرات الصواريخ البريطانية والفرنسية بدعم أمريكي من تسديد ضربات موجعة للقوات الليبية، مما ساعد المعارضون المسلحون على استئناف تقدمهم نحو الغرب.
وبدأت قوات المعارضة يوما بعد يوم في الزحف نحو العاصمة طرابلس والسيطرة على المدن الرئيسية المؤدية إليها حتى جاء يوم الحادي والعشرين من آب/ أغسطس 2011 عندما تدفقت قوات المعارضة إلى وسط العاصمة.
واندلعت اشتباكات حول مقر القذافي في باب العزيزية قبل أن تنهار قوى قوات القذافي معلنة بذلك سقوط وانتهاء حكم أطول الزعماء العرب حكما.
ولاحقت القوات التابعة للمجلس الوطني الانتقالي القذافي إلى المناطق التي كان يعتقد بتحصنه فيها، وفرضت حصارا شديدا على مسقط رأسه سرت ودارت معارك عنيفة بين هذه القوات وكتائب القذافي الموالية له حتى أعلن انتهاء سقوطها في قبضة قوات المجلس ومقتل القذافي 69 عاما.
BBC
.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قتل القذافي بعد عراك طويل (Re: Osman Musa)
|
Advertisement20 October 2011 Last updated at 13:18 ET Share this pageEmail Print Share this page
13,368ShareFacebookTwitter.Muammar Gaddafi killed in LibyaLatest
Live updates
Reaction
Brutal rule
Life in pictures Story so far
Comments (693) AdvertisementThe BBC's Gabriel Gatehouse has visited the drain where Col Gaddafi was reportedly found by NTC forces
Continue reading the main story
Libya CrisisLatest updates Live
Quixotic and brutal rule
A life in pictures
In pictures: Celebrations
Libya's ex-leader Col Muammar Gaddafi has been killed after an assault on his birthplace of Sirte, officials say.
The circumstances of his death are not yet clear. Video has emerged purporting to show Col Gaddafi being captured alive and bundled on to a truck.
Fighters loyal to the National Transitional Council (NTC) said they found him hiding in a hole, and shot him when he tried to escape.
Col Gaddafi was toppled in August after 42 years in power.
The NTC now plans to officially announce Libya's "liberation" before indicating the next steps towards democratic elections.
Golden gun
After a day of conflicting reports and rumours, the NTC's acting prime minister Mahmoud Jibril told a news conference: "We have been waiting for this moment for a long time. Muammar Gaddafi has been killed."
Al-Jazeera TV broadcast footage it says showed Col Gaddafi's body
World leaders welcomed the news, urging the NTC to carry through its promise to reform the country.
UK Prime Minister David Cameron, who had taken a leading role in Nato's intervention, said it was "a day to remember all of Col Gaddafi's victims".
UN Secretary General Ban Ki-moon called it a "historic" moment, but warned: "The road ahead for Libya and its people will be difficult and full of challenges."
Proof of Col Gaddafi's fate came in grainy pieces of video, first circulated among NTC fighters and then broadcast by international news channels.
The first videos showed a bloodied corpse, with some channels picking up footage they said showed the colonel's body being dragged through the streets.
An NTC fighter told the BBC he found Col Gaddafi hiding in a hole in Sirte, and the former leader begged him not to shoot.
The fighter showed reporters a golden pistol he said he had taken from Col Gaddafi.
Arabic TV channels showed images of troops surrounding two large drainage pipes where the reporters said Col Gaddafi was found.
Later, another video emerged of the colonel being bundled on to the back of a pick-up truck after being captured alive.
NTC fighters said he was shot when he tried to escape.
None of the video footage has been independently verified.
'Saif surrounded'
Libyans gathered in towns and cities across the country to celebrate the reports of the colonel's death.
Continue reading the main story
At the scene
Rana Jawad
BBC News, Tripoli
--------------------------------------------------------------------------------
Driving into the centre of Tripoli, there are throngs of people out on the streets - men, women and children - many hugging each other and chanting. Gunshots can be heard firing into the air - despite a religious edict banning the practice. Car horns are blaring and many vehicles have their emergency lights blinking.
At some checkpoints, security officials are handing out what have been dubbed "revolutionary mints" and biscuits.
All the flags are out. People are genuinely convinced this is the end of Col Gaddafi. They felt that even in hiding he posed a threat to the revolution - but for them this news means the authorities can now start to rebuild the country.
Groups of young men fired guns in the air, and drivers honked horns in celebration.
His death came after weeks of fierce fighting for Sirte, one of the last remaining pockets of resistance.
Nato, which has been running a bombing campaign in Libya for months, said it had carried out an air strike earlier on Thursday that hit two pro-Gaddafi vehicles near Sirte.
It was unclear whether the strikes were connected with Col Gaddafi's death.
Mr Jibril promised that National Transitional Council (NTC) chief Mustafa Abdul Jalil would give more details of how Col Gaddafi was killed either late on Thursday or during Friday.
He said Mr Abdul Jalil would also officially announce the "liberation of the country", allowing the NTC to begin pushing through democratic reforms that will lead to elections.
"I think it's for the Libyans to realise that it's time to start a new Libya, a united Libya, one people, one future," Mr Jibril said.
He also told the news conference that NTC forces had surrounded a convoy fleeing from Sirte, and that unconfirmed reports said Saif al-Islam was among those in the convoy.
There are also rumours that another of the colonel's sons, Mutassim, was killed in Sirte.
Your comments (693) More on This Story
Libya Crisis Features and Analysis
Latest updates Live
Former Libyan leader Col Muammar Gaddafi has been killed, Libyan Prime Minister Mahmoud Jibril confirms.
--------------------------------------------------------------------------------
Quixotic and brutal rule A life in pictures
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قتل القذافي بعد عراك طويل (Re: Osman Musa)
|
Muammar Gaddafi Killed by Rebels (VIDEO)
By Steve– 10/20/2011 at 7:45 am
Posted in: Global, News
Post to Facebook242424242424242424Post to Twitter444444444Add to Technorati FavoritesPost to DiggAdd to TumblrPost to StumbleUponAdd to RedditPost on Google Buzz111111111Add to LinkedInAdd to CurrentAdd to NewsVineAdd to Plaxo PulseSend via E-mail programPrint with PrintFriendly
[Warning: Video and photos contained in this post are very graphic in nature.]
Footage from Al Jazeera English has just been posted that shows rebels dragging the body of former Libyan dictator Muammar Gaddafi (Gadhafi) through the streets after he was killed in his hometown of Sirte earlier.
From Al Jazeera:
Abdul Hafiz Ghoga, vice chairman of Libya’s National Transitional Council, confirmed that the ousted leader had been killed on October 20, 2011 near Sirte.
“We announce to the world that Muammar Gaddafi has been killed at the hands of the revolutionaries,” Ghoga told a news conference in Benghazi.
The news came shortly after the NTC captured Sirte after weeks of fighting.
WATCH – updates below the video:
Updated 11:23 AM PT:
New video from Arab satellite TV apparently shows Dictator Gaddafi alive after being captured by rebels earlier today. Warning, graphic video content.
WATCH:
Updated 9:36 AM PT:
According to CNN…
Deposed Libyan leader Moammar Gadhafi has been killed, interim Libyan Prime Minister Mahmoud Jibril told reporters in Tripoli on Thursday. There are conflicting reports surrounding the circumstances of his killing, which reportedly happened in or near Gadhafi’s hometown of Sirte on Thursday. Libya’s ambassador to the United Kingdom says that Gadhafi’s body is in Misrata, Libya.
A different source – a spokesman for a member of the Tripoli military council –says that one of Gadhafi’s sons, Mutassim, and Moammar Gadhafi’s chief of intelligence, Abdullah al-Senussi, also have been killed.
A photo (above) taken from a frame of video from Al Arabiya television shows Gaddafi with an apparent wound to the head. There are reports of another video being circulated that shows the former dictator alive after being captured, suggesting that he may not have been killed in the fight to take control of Sirte, but had been executed by rebel forces.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Osman Musa
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست