ما هي اكثر حديث او اية تمعنتم فيه/ا و ما زلتم تتذكروه/ا؟

Quote: اخواتي و اخوتي، انا غير مسئولة عن صحة الاحاديث الواردة هنا، الرجاء التحقق قدر الامكان و لو غلط احدنا في ايراد حديث نسب للرسول صلي الله عليه و سلم و هو مشكك فيه، الرجاء التنبيه

Quote: قال الله تعالى: (وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً*وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِب )

Quote: وَنَادَى أَصْحَابُ الأَعْرَافِ رِجَالاً يَعْرِفُونَهُمْ بِسِيمَاهُمْ قَالُواْ مَا أَغْنَى عَنكُمْ جَمْعُكُمْ وَمَا كُنتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ أَهَؤُلاء الَّذِينَ أَقْسَمْتُمْ لاَ يَنَالُهُمُ اللَّهُ بِرَحْمَةٍ ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ لاَ خَوْفٌ عَلَيْكُمْ وَلاَ أَنتُمْ تَحْزَنُونَ

Quote: ويروى أن الله تعالى أوحى إلى دواد عليه السلام: يا داود إنك تريد وأريد, وإنما يكون ما أريد, فإن سلمت لما أريد كفيتك ما تريد, وإن لم تسلم لما أريد أتعبتك فيما تريد, ثم لا يكون إلا ما أريد

Quote: ( وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ )

Quote: هذين النموذجين من الآيات وغيرها الكثير جعلنني في سعير أتقلب : إن الذين كفروا بآياتنا سوف نصليهم ناراً كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلوداً غيرها ليذوقوا العذاب إن الله كان عزيزاً حكيماً ( النساء 56 ). أفغير دين الله يبغون وله أسلم من في السموات والأرض طوعاً وكرهاً وإليه يرجعون ( عمران 83 ) . مشاركتي بهذا البوست ليست للترف الفكري كما عودنا هذا المنبر ولكنها لأمر جدي بل في غاية الجدية وبكل اللطف أطلب من كل من يملك رؤية موضوعية لا يستطيع العقل ردها وإن كان يدرك أنها ليست الحقيقة المطلقة ولكنها على الأقل تصلح للإيمان في المرحلة حتى الانتقال إلي حق آخر في مرحلة أخرى فاليتفضل علينا بها مشكوراً .

Quote: { أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ لَهُ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَأَصَابَهُ الْكِبَرُ وَلَهُ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفَاءُ فَأَصَابَهَا إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ فَاحْتَرَقَتْ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ } ففيها تناقض مع ما الفتك الغالب للحديث "إنك إن تذر ورثتك أغنياء خير من أن تذرهم عالة يتكففون الناس"

Quote: وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ {البقرة/8} يُخَادِعُونَ اللّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُم وَمَا يَشْعُرُونَ {البقرة/9} فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللّهُ مَرَضاً وَلَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ {البقرة/10} وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ {البقرة/11} أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِن لاَّ يَشْعُرُونَ {البقرة/12}

Quote: في الجانب الّذي لا يستطيع التحكم فيه من كينونته الإنسانيّة، وهو الجانب الّذي يستسلم فيه –حسب اعتقاده- لفيزيولوجيا الجسم وفيزيائه، وهي طبيعة الخلق الإلهيّ، هكذا خلق الله الأشياء وقدّرها، بل حتّى في الجانب الإراديّ هو خاضع وذلك حين يلقى ربّه يوم القيامة فيحاسبه على موقفه الّذي اتّخذه ذلك الحساب الأليم!

Quote: ( وإذ قال لقمان لابنه وهو يعظه يابني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم )