|
|
 زيدان الكسلان
|
زيدان الكسلان....قصة شهيرة كانت احد كتب المطالعة فى المرحلة الابتدائية.....
زيدان كان يذهب الى حقله كل صباح...و يرتاح تحت شجرة ظليلة...حتى الافطار....ثم تاتيه زوجته بالافطار....و بعد تناوله للافطار...يشير بذقنه...سوف ازرع من هناك الى هناك...و يواصل قليلوته...و بعد ان ياتيه الغداء...يشير بذقنه....سوف ازرع من هناك الى هناك....و عندما ياتئ المغرب.....يشير بذقنه مرة آخيرة......غداً.....سوف ازرع من هناك الى هناك!!!!
ما هو مغزى هذه القصة فى كتاب المطالعة لجيل الغد؟؟؟
.... و لماذا اتئ بها من اتئ.....؟؟؟
هل نحن شعب كسول فعلاً؟؟؟
ام نحن شعب مغلوب على امره بآمر "الحكومات" التى تتفنن فى قتل روح العمل فينا؟؟؟
ام هى غياب الدوافع (Motivations) التى تجعل منا شعب "حريص" على القيام بعمله على اكمل وجه؟
او غياب العقل الادارى الذى يمكن من أن يجعل منا انشط شعب، يعمل من آجل تتطوير بلده؟
ام هو الاحباط (Frustration) الذى يجعل منا شعب "محبط" لا يفكر إلا فى يومه؟؟؟
لا ادرى....
زيدان الكسلان.....و كمان حيران...
صديق القاعد بعيد (سابقاً)
|
|
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: زيدان الكسلان (Re: طارق ميرغني)
|
أخوى طارق...الشوق مطر...و ربنا يجمعنا مرة آخرى فى الدوحة فلقد كانت زيارتك الآخيرة برداً و سلاماً على الجميع...
اوع تكون دقنى دى "غشتك"؟؟؟... ياخى دى دقن "أصلية"..من اجل قتل الوقت و الاحباط!!!
التساؤل المشروع...لماذا يوصفوننا بالكسل....؟؟؟
حتى فى كتب مطالعة جيل المثقفيين؟؟؟
صديق القاعد بعيد (زيدان الكسلان سابقاً)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: زيدان الكسلان (Re: Siddig A. Omer)
|
زيدان الكسلان اصبح مرادف للشخصية السودانية "المحبطة"...بكل حكوماته.....
لابد للتغيير....أن يصبح حقيقةً...و لابد للشعب السودانى ان يصحو من "كسل" حكوماته....
صديق القاعد بعيد
تخريمة ليها قيمة:
النيو لوك من آجل جذب المشاهدين الكسالة
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Siddig A. Omer
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست