عدم حضور رئيس حزب الامة القومي لدعوة المارشال البشير.....

Quote: عدم حضور رئيس حزب الامة القومي لدعوة المارشال البشير

Quote: عنوان غريب ان لم يكن مٌضللاً مع الأسف وكانما تلخص حزب الامة بكل إرثه في شخص السيد/ رئيس الحزب بث التلفزيون الجلسة وكان واضحا تمثيل حزب الأمة بشخص القيادي فضل الله برمة ناصر وتمثيل حزب مولانا بالاستاذ /منصور يوسف العجب عليه هنالك تمثيل للحزبين . الا يحضر رئيس الحزب تلك مسالة إجرائية وان يمثل الحزب شخص بصفته الحزبية هو حضور للحزب فالاستاذين برمة والعجب لم يأتيا بشخصيهما بل بصفتيهما الحزبية

Quote: الا يحضر رئيس الحزب تلك مسالة إجرائية

Quote: عشمنا ان تتوحد رؤى السيدين لانقاذ ما تبقى ....

Quote: هل تعتقدون أن ذاكرتنا مثقوبة لما قاله السيدين بعضمة لسانيهما: - البشير جلدنا .. و ما بنجر فوقو الشوك!!

Quote: أنا أعجب كيف لأي أحد أن يلغي عقله و يتبع سادة بالوراثة لم يشهد لهم التاريخ أبدا إنجازا .... بل هم سبب من أسباب دخول السودان في هذا النفق المظلم المميت قال رؤي السيدين قال

Quote: بس عليك الله يا محمد كون جادا وجيب الجمله المفيده التى ذكر فيها الامام الصادق حديثه عاليه اسلوب لا تقربوا الصلاه غير مفيد

Quote: الحمدلله أن هذا العصر عصر النت و التوثيق للمواقف و الكلمات .... لا شئ للمغالطة و محاولة طمس الكلمات أو محاولة تعديل المواقف .... فالقانون يقول صراحة : من يتستر علي مجرم فهو مشارك في الجرم:

Quote: هذا أو الطوفان، يا سعادة البشير..! لا خير فينا إنْ لم نقلها .. ولا خير فيكم ، إنْ لم تقبلوها .. يا سيادة الرئيس..! المشير عمر البشير : أقولها لك صراحة.. دونما مواربة أو مداهنة.. بيد أنّ المستشارين الذين اخترتهم أنت، بنية خدمة المواطن « دافع الرسوم والعوائد والضرائب»..!. ثبت أنهم مستشارون.. لا يشيرون ولا يُستشارون..! ٭٭٭ إذن .. فلتسمح لي، أخي في السودان.. وحبيبنا في الله.. أنْ أقوم معك بدور المناصحة والمشاورة.. منطلقاً من مرامي الدين، التي أعلم تماماً بحبك لها ، وحرصك عليها: «لا خير فينا إنْ لم نقلها ..ولا خير فيكم ، إن لم تقبلوها». ٭٭٭ السودان - يا سيادة الرئيس - في منعطف خطير.. ويسير بقوة - وبمؤامرة محكمة - نحو الطامة والهاوية..!. ٭٭٭ أنت سيدي المشير.. رمز للجيش، قبل أن تكون سياسياً ، أو منتمياً لحزب سياسي بعينه. والحزب الحاكم هو حزب سوداني.. له صراعاته مع القوى السياسية ، في السابق.. بيد أن هذه الصراعات أضحت - رصيداً مرحلاً لـ«المعاكسات والمماحكات» ، التي يشاهدها المواطن السوداني في قضايا إستراتيجية وكبيرة.. لا تحتمل مناورات وتكتيكات «وتصفية حسابات»..!. ٭٭٭ إن الذين اجتمعت معهم «أول أمبارح»، ببيت الضيافة.. مَنْ هم.. وما أوزانهم..؟!. ٭٭٭ سيدي الرئيس أين ممثلو « الأغلبية الصامتة». تلك الأغلبية«المشتّتة» بين حرب دارفور ونزاعات جنوب كردفان والنيل الأزرق.. وموقوتة أبيي...!. وبين المواطن الذي يكابد من أجل المعايش، في زمن«كيلو الطماطم» بـ 18 ألف جنيه..وكيلو اللحمة تجاوز الـ30 ألف جنيه. والكسرة غالية.. والعيش«تضاءل في حجمه وقل في كميته.. وزاد في سعره». والعلاج بالقروش.. حقنة ودرب وشاش وأنسولين..!. ٭٭٭ أين زعماء السودان، عند المحن والملمات.. فالذين أتوا إليك في اجتماع الأحد.. لا وزن لهم.. إلا القليل منهم..!. أين الميرغني، بصفته وشخصه.. وأين الصادق المهدي والترابي ونقد..؟! هؤلاء هم قيادات الواقع.. وأنداد علي عثمان ود. نافع علي نافع..؟!. ٭٭٭ سيدي الرئيس.. أنت مسؤول أمام الله عن هذا الوطن.. أو ما تبقي من هذا الوطن..!. ٭٭٭ دعني أتجرأ على مقامك الرفيع.. بأن أقدم مقترحات للحل والمخارج..!. ٭٭٭ فهذا أو الطوفان. رئيس التحرير 0912364904 [email protected]