يصل الخرطوم الثلاثاء المقبل وفد المقدمة لحركة التحرير والعدالة .....

Quote: رجوعهم للسودان يأتي استجابة لإنهاء الصراع المسلح وتمهيدا لبداية العمل السياسي للحركة بالداخل.

Quote: تنفيذ زيارات لولايات دارفور الثلاث بغرض شرح مخرجات وثيقة الدوحة لسلام دارفور

Quote: استجابة لإنهاء الصراع المسلح

Quote: وفد مقدمة التحرير والعدالة برئاسة عبدالشافي في الخرطوم اليوم Posted on September 6, 2011 by admin يصل الخرطوم في الثالثة من بعد ظهر اليوم الثلاثاء وفد مقدمة حركة التحرير والعدالة برئاسة التحرير والعدالة برئاسة نائب رئيس الحركة احمد عبدالشافي توبا انفاذا لاتفاق الدوحة الموقع مع الحكومة في الرابع عشر من يوليو الماضي وتمهيدا لعودة الحركة وكوادرها للبلاد في وقت لاحق برئاسة الدكتور التجاني سيسي

Quote: { والإعداد يصبح له مظهر آخر وأوراق المحادثات التي تُعقد «هذا الصباح» مع السيد عبدالشافي ـ ممثل سيسي بعد مفاوضات الدوحة .. أوراق اليوم سوف تبدأ بتوجيه سؤال محدد للسيد عبد الشافي. ومندوب الدولة سوف يسأل السيد عبدالشافي ليقول : السيد عبدالشافي ـ سبق أن أعلنتم أنكم ضابط برتبة كبيرة ـ في جيش الحركة الشعبية ـ ..ودون إن تتكرموا الآن «بإعلان» مماثل ينفي هذا فإن الدولة سوف يتعين عليها ـ آسفة ـ الامتناع عن هذه المحادثات فالدولة لا تستطيع أن تحادث رجلاً ينتمي الى دولة أخرى وهو يسعى ليشغل جزءاً أساسياً من حكومة السودان.

Quote: (26) من قيادات الحركة مشيرا إلى أنهم فور وصولهم سيدخلون في اجتماعات مع الجانب الحكومي

Quote: يا رضا ... شايف بوستك ده ما جايب حقّو ... ما في زول هببو ليك ...

Quote: بالإضافة إلى تنفيذ زيارات لولايات دارفور الثلاث بغرض شرح مخرجات وثيقة الدوحة لسلام دارفور بالإضافة إلى إجراء لقاءات مع القوى السياسية مشيرا إلى أن رجوعهم للسودان يأتي استجابة لإنهاء الصراع المسلح وتمهيدا لبداية العمل السياسي للحركة بالداخل.

Quote: «حركة التحرير»: «حركة العدل» تعاني انهياراً في دارفور واتفاق الخرطوم - نجامينا حرمها من قوتها العسكرية الخميس, 18 مارس 2010 الدوحة - محمد المكي أحمد أكد نائب رئيس «حركة التحرير والعدالة» للشؤون السياسية محجوب حسين أن الحركة ستوقّع في قطر اليوم «اتفاق إطار» واتفاقاً لوقف اطلاق النار مع الحكومة السودانية. وشدد في حديث إلى «الحياة» على أن الاتفاق شامل ويعبّر عن مصالح أهل دارفور في الثروة والسلطة والأمن والتعويضات، كما عالج قضية الانتخابات السودانية المقررة في نيسان (ابريل) المقبل. وفي ما يأتي نص الحديث: > ستوقّع حركتكم بقيادة الدكتور التجاني سيسي اتفاقاً مع الخرطوم اليوم. ما الذي يميّز هذا الاتفاق عن «الاتفاق الإطاري» الذي وقّعته «حركة العدل والمساواة» بقيادة الدكتور خليل إبراهيم مع الحكومة السودانية في شباط (فبراير) الماضي؟ - نحن سنوقّع «اتفاق إطار» واتفاقاً لوقف النار مع الحكومة السودانية غداً (اليوم)، وهو يختلف تماماً عن الاتفاق الذي وقعته «حركة العدل والمساواة»، لأن اتفاقها خاص ويهم أفرادها كتنظيم سياسي وعسكري ويعبّر عن مصالح خاصة بهذه الحركة لكنه لا يعبّر عن مصالح شعب دارفور. أما الاتفاق الذي سنوقعه فهو، بحسب اقتناعاتنا، يعبّر عن مصالح شعب دارفور على رغم أننا لا نقول إننا الممثلون الشرعيون لشعب دارفور. إن اتفاقنا بعيد من مصالح حركتنا كتنظيم سياسي وعسكري يخوض النضال من أجل شعب دارفور. والاتفاق في تفاصيله الأساسية تعبير عن مصالح شعب دارفور في الثروة والسلطة والأمن والتعويضات ومشاركة شعب دارفور كشعب لا مشاركة الحركة كحركة (حركة التحرير والعدالة). ولهذا فاتفاقنا شامل يعبّر عن مصالح الإقليم (اقليم دارفور) بعيداً من كل الاختلافات الإثنية والفكرية والثقافية، ونحن نعتبره انجازاً كبيراً لشعب دارفور. ونحن نعتقد أننا بهذا الاتفاق تجاوزنا عقدة «حركة العدل والمساواة» باعتبارها لا تعبّر عن مصالح الإقليم بمقدار ما تعبّر عن مصالح قوى أخرى خارجية وداخلية في الدولة السودانية. > ما أبرز ملامح هذا الاتفاق؟ - إنه ليس اتفاقاً أمنياً بل يقوم على شروط دقيقة ونص على وقف النار بين الطرفين (حركة التحرير والعدالة والحكومة السودانية)، وهو يهدف إلى بناء الثقة بين الجانبين. وسيتم وقف النار تحت مراقبة قوات «يوناميد» (القوات الأفريقية - الدولية) ووفق شروط دقيقة وصارمة. إننا نريد أن نبني الثقة بيننا وبين الطرف الآخر (الحكومة) في سبيل صنع سلام حقيقي في دارفور. > ثمة من يقول إن حركتكم لا تطلق ناراً في دارفور حتى توقّع اتفاقاً في هذا الشأن؟ - هذا كلام فج وغير موضوعي، وجزء من الدعاية الإعلامية الرخيصة ضدنا التي تقوم بها «حركة العدل والمساواة» التي تعيش حالياً حال انهيار كامل على المستوى الشعبي في دارفور وعلى مستوى السودان ككل. فعلى المستوى العسكري هناك انشقاقات كبيرة، كما فقدت الحركة الآن كل ترسانتها العسكرية التي كانت تستعرض بها في السابق بسبب تسوية اقليمية بين السودان وتشاد. إنها (حركة العدل) كانت تستعرض قوة عسكرية تابعة لدولة أخرى، لكنها فقدت ذلك الآن بعد التسوية الإقليمية بين الرئيسين السوداني والتشادي. ونحن نستطيع أن نقول أننا القوة الأساسية والمركزية التي تمتلك ما تمتلك من قوة عسكرية. > هل تمتلكون قوة عسكرية داخل دارفور؟ - نمتلك قوة عسكرية داخل دارفور وفي أماكن متعددة، في الغرب والشمال والجنوب والشرق (السوداني). أما «حركة العدل والمساواة» فتوجد في شريط معيّن وبقوة محدودة جداً، وهي تعاني انقسامات كثيرة. إن حركة العدل والمساواة تعيش الرمق الأخير الآن، وهي تسعى الآن بكل جهدها إلى توقيع أي اتفاق (مع الحكومة السودانية) مهما كان نوعه لأنها فقدت كل أوراقها الإقليمية والدولية والشعبية في إقليم دارفور، وقريباً جداً ستكون حركة العدل في طي النسيان أو في مذبلة التاريخ الثوري في دارفور. > وأنتم في «حركة التحرير والعدالة» تعانون بدوركم من انقسامات وهناك أربع مجموعات رفضت الانضمام والمشاركة في حركتكم بعد عملية الاندماج بين «القوى الثورية و «مجموعة خريطة الطريق»؟ - لا نستطيع أن نقول إنها انقسامات. لا توجد انشقاقات، واتفاق تشكيل «حركة التحرير والعدالة» تم في الدوحة برعاية سامية من القيادة القطرية والأسرة الدولية. وحركتنا قوية ومتماسكة ولها وجود سياسي وشعبي ومدعومة من كل الشعب السوداني ومن كل شعب دارفور. وهناك من دون شك بعض الشخصيات التي لم تنضم (إلى الحركة) لأسباب شخصية وليست فكرية أو تنظيمية أو ايديولوجية. هناك أشخاص يعبّرون عن ذواتهم أكثر مما يعبّرون عن فكر وروح الثورة والقضية (الدارفورية). إننا نحاول الآن استيعاب تلك المجموعة ضمن قضية محورية هي قضية شعب السودان وشعب دارفور على وجه الخصوص، وإذا لم يأتوا (لم ينضموا لحركة التحرير) فنحن لا نفرض (عليهم) أجندة. وإذا اتفقوا معنا سيكونوا شركاء أساسيين في هذا الجسم (حركة التحرير والعدالة)، ونحن لا نقصي أحداً لأننا ضد التهميش والإقصاء ولا يمكن أن نمارس ذلك في أوساطنا. > هل هناك قنوات اتصال مع «حركة العدل»؟ - لا نعتقد أن هناك ضرورة لذلك. وكما قلت، لا نستطيع القول إننا وحدنا الممثلون الشعبيون لشعب دارفور، و «حركة العدل والمساواة» اتخذت قرارها وهي تبحث عن مصالحها الذاتية، وبالتالي نحن لا نبحث عن مصالحنا الذاتية بل نبحث عن مصالح شعب دارفور. وأعتقد أن هناك مشاورات تجرى في نجامينا لتحقيق مصالح «حركة العدل» (في اشارة ضمنية إلى محادثات أجريت قبل أيام بين مسستشار الرئيس السوداني مسؤول ملف دارفور الدكتور غازي صلاح الدين ورئيس «حركة العدل والمساواة» الدكتور خليل ابراهيم)، وتلك هي قناعتهم ونحن نحترمها لكننا نحن نتحدث عن مصالح شعب دارفور ولسنا في حاجة إلى أي تنسيق (مع حركة العدل) ما دام شعب دارفور هو الذي يدعم هذا الاتفاق (مع الحكومة). أما «حركة العدل» فهي حركة جزئية صغيرة في اطار المجتمع الكبير. > وهل تتوقعون التوصل إلى اتفاق سلام نهائي بين «حركة التحرير والعدالة» والحكومة السودانية خلال وقت قريب؟ - حتى الآن نحن نحتكم إلى «اتفاق الاطار» و «اتفاق وقف اطلاق النار» (يوقعان اليوم). ونحن نعتقد أن منبر الدوحة (التفاوضي) أساسي ونحن مستمرون في العملية التفاوضية وسندخل في تفاصيلها الدقيقة عقب تسلم جدول المفاوضات لمناقشة الملفات المطروحة وهي تسعة ملفات سنعلنها غداً (اليوم) في اطار «اتفاق الإطار». هذه الملفات شاملة وكاملة وتعالج كل جذور أزمة السودان في دارفور. إننا نريد أن نؤسس لدولة سودانية جديدة بمفاهيم جديدة. > هل تطرقتم إلى موضوع الانتخابات في «اتفاق الإطار»؟ - لقد تمت معالجة هذه القضية في شكل جيد في ورقة «اتفاق الإطار» وتم التأكيد على أن لا بد من وضعية مختلفة لإقليم دارفور الذي يعيش الآن وضعاً استثنائياً، فهناك مشردون ولاجئون ونازحون لم يتم تسجيلهم في السجل الانتخابي وأيضاً نحن لم نشارك في العملية الانتخابية لأننا حتى هذه اللحظة جسم سياسي عسكري معارض وقد تم الاتفاق في الورقة التفاوضية (مع الحكومة السودانية) على معالجة ذلك (العملية الانتخابية في دارفور) لنضمن لشعب الإقليم المشاركة في السلطة التي يتوقع أن تفرزها الانتخابات. لقد تم التأكيد في «اتفاق الإطار» على أن لا بد من البحث عن طريقة معينة لبحث أزمة دارفور انتخابياً من خلال مراسيم دستورية وقرارات رئاسية تملأ الفجوة في العملية الانتخابية.

Quote: إننا نريد أن نبني الثقة بيننا وبين الطرف الآخر (الحكومة) في سبيل صنع سلام حقيقي في دارفور.

Quote: وأعرب عن سعادتهم بالوصول إلى الخرطوم، قائلاً إنها تهدف أيضاً لتعزيز تحقيق السلام في دارفور من أجل الاستقرار في الإقليم، خاصة معسكرات النزوح.

Quote: الخرطوم - طلال اسماعيل كشف وزير الدولة برئاسة الجمهورية «أمين حسن عمر» أمس (الأربعاء)، في مؤتمر صحفي بمطار الخرطوم، لدى استقباله وفد مقدمة حركة التحرير والعدالة برئاسة أحمد عبد الشافع، كشف عن إصدار الرئيس بشير خلال الأيام القادمة عفواً عاماً عن أعضاء الحركة بعد توقيعها اتفاق سلام دارفور في الدوحة وعودة قياداتها إلى الخرطوم. وقال «أمين» للصحفيين إن وفد الحكومة سيتوجه إلى الدوحة لحضور الاجتماع الأول لمتابعة سلام دارفور خلال الأيام المقبلة، وعلى هامش ذلك الاجتماع سيكون هنالك نقاش حول خطوات عملية في اتجاه تحريك ملف التنمية من خلال اللجان المشتركة لتقدير الاحتياجات، وأضاف: (نحن نرحب بالإخوة وهم مقبلون على بداية تنفيذ استحقاقات اتفاقية سلام دارفور. وسنذهب أيضاً إلى الدوحة لنرى إن كانت بقية الحركات الأخرى قد حدّثت نفسها بالانضمام إلى مسيرة السلام، ووثيقة سلام دارفور في الدوحة خاطبت بقية الحركات للانضمام لهذه الاتفاقية خلال ثلاثة أشهر، إذا شاءوا أن ينضموا إلى اتفاقية مشهود عليها من كل العالم، لننظر في بقية قضايا أخرى متعلقة باستيعاب هذه الحركات، ونحن قد توصلنا إلى اتفاقية عادلة ومنصفة وجيدة، وبشهادة العالم، ومن أراد أن يكون طرفاً في السلام مرحباً به، ومن أراد خياراً آخر يتحمل العواقب). واحتشد العشرات من شباب وطلاب ونساء حركة التحرير والعدالة والمجتمع الدارفوري في مطار الخرطوم يرحبون بقدوم وفد الحركة، وقال نائب رئيس الحركة أحمد عبد الشافع: (تأتي هذه الزيارة لتأكيد الحركة على الوفاء بالتزاماتها التي وقعتها في الدوحة، ورغبتنا الأكيدة في إنفاذ هذا الاتفاق والمضي بالعملية السلمية، كما أحب أن أذكر أن وفد المقدمة سيقضي أسبوعاً في الخرطوم يلتقي خلاله المسؤولين في الحكومة وكل القطاعات الشعبية، كما سنلتقي بجماهير الحركة وقيادات القوى السياسية للتفاكر معها في كيفية إنفاذ هذا الاتفاق). ويعقد أمين حسن عمر وأحمد عبد الشافع مؤتمراً صحفياً عند الساعة الثانية من ظهر اليوم بوكالة السودان للأنباء بخصوص عودة الوفد وتنفيذ اتفاق سلام دارفور

Quote: احتشد العشرات من شباب وطلاب ونساء حركة التحرير والعدالة والمجتمع الدارفوري في مطار الخرطوم يرحبون بقدوم وفد الحركة،

Quote: السبت, 20 أغسطس 2011 12:37 بحث الدكتور التجاني سيسي رئيس حركة التحرير والعدالة والوفد المرافق له في كوبنهاجن امس الجمعة 19/8/2011م مع رئيسة قسم افريقيا بالخارجية الدنماركية سبل تنفيذ اتفاق الدوحة لسلام دارفور ، والدور الذي يمكن ان تلعبه الدنمارك بهذا الصدد .وأعربت المسؤولة الدنماركية عن استعداد بلادها للمساهمة منفردة او عبر الاتحاد الاوروبي في المجهود الانساني ومشاريع اعادة الاعمار في دارفور بعد التوقيع علي اتفاق السلام هناك . بما يحقق الامن والاستقرار في الاقليييم وكان الدكتور التجاني قد وصل الي كوبنهاجن قادما من لندن بدعوة من الخارجية الدنماركية في زيارة لمدة يومين يرافقه خطاب ابراهيم وداعة وجعفر منرو عضوا الحركة .

Quote: الخرطوم في 9سبتمبر 2011 / فؤاد حسن الحاج / أكدت حركة / جيش التحرير والعدالة علي لسان الاستاذ أحمد عبدالشافى رئيس وفد المقدمة للحركة الذييزور الخرطوم حاليا وقوفها إلي جانب الحفاظ علي وحدة السودان والسعي لبناء السودان عبر الحوار والوسائل السلمية . جاء ذلك فى المؤتمرالصحفي المشترك في منبر وكالة السودان للانباء مع رئيس وفد الحكومة لمفاوضات الدوحة الدكتورأمين حسن عمر ......مضيفا إن وثيقة سلام الدوحة حظيت بمشاركة واسعة من كافة مكونات دارفور وان الحركة وصلت الى الخرطوم تأكيدا لاستكمال السلام في دارفور وتنفيذ هذه الاتفاقية ومعالجة قضايا السودان بالتعاون والحوار مع جميع القوي السياسية لتحقيق تطلعات الشعب السوداني . وقال الاستاذ احمد عبدالشافع نائب رئيس الحركة ان التحرير والعدالة ستعمل مع شركائها للإنفتاح علي المجتمع الدولي لمعالجة قضايا السودان وتحقيق مصالح شعبه..... مؤكداً انها ستعمل علي ترسيخ السلم والاستقرار الاجتماعي في دارفور عبر المصالحة بين مكونات المجتمع هناك . وجدد نائب رئيس حركة التحرير والعدالة الحرص علي تطوير روح التعاون واتخاذ الحوار سبيلا لحلحلة كل الاشكالات مبينا ان وفد الحركة سيزور جميع ولايات السودان والدخول في مناقشات حول بداية تنفيذ إتفاق سلام دارفور وبسط الحريات وتنفيذ حكم القانون ورفض استخدام العنف . وبين عبد الشافي في المؤتمر الصحفي إن اللجان المشتركة بين الطرفين قاربت على الانتهاء من إجراءات هيكلة السلطة الانتقالية توطئة لحلها وإعادة تشكيلها من جديد.......مضيفا ان هيكلة السلطة الانتقالية التي تعكف عليها اللجان المشركة تهدف لجعلها أكثر فاعلية لتطبيق وإنزال وثيقة سلام الدوحة على أرض الواقع بصورة أسرع......لافتا إلى أن الهيكلة لن تغفل الحركات الموقعة على السلام في دارفور بموجب اتفاقيات سابقة. وشدد عبد الشافع ان حركة التحرير والعدالة حركة وحدوية ولها موقف واضح من انفصال الجنوب غير أنه قال " نأمل في إقامة اتحاد بين الدولتين للعيش في سلام وتعزيز الروابط الاجتماعية والوجدان الشعبي بين الشعبين ". وفيما يتعلق بالحرب في جنوب كردفان والنيل الأزرق دعا نائب رئيس حركة تحرير والعدالة الأطراف إلي نبذ العنف والجلوس للتفاوض لجهة وقف الحرب. من جهته نوه الدكتور أمين حسن عمر رئيس وفد الحكومة للمفاوضات وزير الدولة برئاسة الجمهورية إلى أن المناخ الإقليمي والمتغيرات السياسية في المنطقة تصب في خانة اتساع فرص إحلال السلام بدارفور . وفي رده على أسئلة الصحفيين حول حجم قوات حركة التحرير والعدالة قال أمين إن استخبارات الحكومة أعلم بتحديد القوة العسكرية للحركة .....مشيرا إلى أن هناك مراحل تشمل التحقيق والتجميع والاستيعاب ويتم الفراغ منها وفق جدول زمني محدد. وكشف أمين حسن عمر أن حزب المؤتمر الوطني قد قارب على إكمال مشاوراته مع القوى السياسية لإعلان التشكيل الوزاري المرتقب......وتوقع تشكيل الحكومة في غضون الأسابيع القليلة القادمة..... لافتاً إلى وجود لجنة فنية تنظر حالياً في شأن الحكومة القومية. وأشار عمر إلى أن المشاورات مع القوى السياسية هدفت لوضع استراتيجية للحكم تتراضى عليها كافة الأطراف السياسية بالبلاد......موضحا أن التأخير في إعلان التشكيل غير مرتبط بعودة حركة التحرير والعدالة.....مؤكدا أن الحركة ستحصل على منصب رئاسة السلطة الانتقالية لدارفور بعد تشكيلها الجديد. ودعا الدكتور امين حسن عمر الحركات التي لم توقع على اتفاق الدوحة بان الفرصة ما زالت واسعة لكي تكون جزءاً من عملية السلام فى دارفور.

Quote: تحرير سلام وعدالة اقليم خيار الشعب . الى جماهير شعبنا الاوفياء الى الرفاق المناضلين التحية لشهداء الحركة الذين سقطوا في ساحات الشرف والنضال من اجل الحرية والكرامة ومن اجل اعلاء قيم الانسانية . ونحن اذ نرحب بوفد المقدمة لحركة / جيش التحرير والعدالة وقادة الحركة مفجرين ثورة النضال السياسي والمدني في دارفور نامل ان يتحقق السلام والامن والاستقرار والعدالة الاجتماعية في كل ربوع الطن العزيز . كما نعلن ترحيبنا التام بوثيقةسلام الدوحة من اجل النهوض بانسان دارفور واسترداد حقوقه المسلوبة ......مؤكدين ان ذلك لم يتحقق الا بتضافر جهود اهلنا في دارفور بكل قطاعاته وخاصة منها الشبابية والادارة الاهلية والمرأة . كما نهنئ انفسنا واياكم بمشاركة الجميع في صنع السلام ونناشد في نفس الوقت رفقاء النضال في الحركات الاخرى الذين لم يوقعوا على اتفاق الدوحة بالحاق بركب السلام والمشاركة في عملية السلام والتنمية . الحرية والعدالة لا نسان دارفور . السلام والامن لاهلنا في المعسكرات . النزلة الرفعية لشهداء الحركة . مركزية الشباب والطلاب ....حركة / جيش التحرير والعدالة /مكتب الداخل الخرطوم /

Quote: اللجنة المنظمة لاستقبال وفد المقدمة يقيم حفلا جماهيريا حاشدا للوفد . الخميس, 08 أيلول/سبتمبر 2011 14:45 Fouad Hassan .الخرطوم في 7 سبتمبر 2011 / فؤاد حسن الحاج / اقامت اللجنة المنظمة لاستقبال وفد المقدمة لحركة جيش / التحرير والعدالة حفلا جماهيريا حاشدا بدار الحركة بامدرمان بمشاركة كافة قطاعات الشعب الدارفوري . وقد بدأ الحفل بتلاوة ايات من الذكر الحكيم ، عقب ذلك القى العديد من ممثلي قطاعات ابناء دارفور كلماتهم الترحيبية حيث خاطب الاخ صالح محمد شرف الدين ممثل الطلاب المشاركين بكلمة اكد فيها تمسك طلاب دارفور بوثيقة سلام دارفور الموقعة بالعاصمة القطرية الدوحة والوقوف جِنبا الى جنب مع مريدي ومحبي السلام حتى تصبح دارفور آمنة وتعود الى ما كانت عليه قبل الحرب . ثم القى ممثل الشباب الاخ السنوسي محمد ممثل الشباب كلمة قال فيها " ان ايقاف الحرب يجب ان يتبعه تضافر كل الجهود ليحل السلام في ربوع دارفور " .....مناشدا اهل دارفور من اجل الوحدة لخلق واقع اجتماعي متعايش حتى يتحقق حلم كل اجيال دارفور القادمة . واكد في ختام كلمته حرص امانة الشباب التام بالوقوف خلف وثيقة سلام دارفور آملين ان تكون نواة لتحقيق السلام الشامل والعادل وحل قضايا الوطن . ثم تناولت الكلمة الاخت / تقوى آدم الدومة والعدالة ممثلة المرأة ناشدت فيها اهل دارفور افرادا وجماعات من اجل انجاح وثيقة سلام دارفور لنجنب البلاد ويلات الحروب والدمار .....مضيفة ان ذلك لا يتأتي الا بتضافر الجهود والابتعاد عن العصبية والجهوية والقبلية والاثنية . ثم القي مسؤول مكتب الخرطوم لحركة جيش التحرير والعدالة السيد عمار زكريا كلمة قال فيها ان الكل قد اعد العدة من اجل التبشير بأتفاقية الدوحة والعمل على تنفيذها انطلاقا من شعار / وحدة اقليم دارفور / . بعد ذلك تناول الكلمة الفريق الطيب عبد الرحمن مختار نائب رئيس اللجنة العليا للاستقبال ذكر فيها ان هذا اليوم يوم تأرخي يجب ان يسطر باحرف من نور في سجل السودان . وقال الفريق مختار في كلمته انه كان شاهدا على كل اتفاقيات السلام التي وقعت بين الحكومة والعديد من الاطراف المتحاربة الا ان اتفاقية الدوحة هي من افضل الاتفاقيات لانها كانت من صنع اهل المصلحة من نازحين ولاجئين ومجتمع مدني وكافة قطاعات دارفور المجتمعية الاخرى ......مضيفا بان ما يميزها كذلك هو النص الصريح لاسترداد النازحين واللاجئين لحقوقهم المسلوبة والمنهوبة ، والتي تعتبر من اهم متطلبات الانسان الدارفوري بعد السلام والامن والاستقرار . كما ناشد الفريق مختار الحركات التي لم توقع على الاتفاقية بالانضمام الى ركب السلام لتعويض دارفور اقليما وشعبا عن المعاناة التي عاشوها منذ بداية الحرب في عام 2003 . ثم خاطب الحفل السيد محمد يوسف عبد الله رئيس الوفد الحكومي لاستقبال وفد حركة / جيش التحرير والعدالة مرحبا نيابة عن الحكومة السودانية بوفد المقدمة ومؤكدا في الوقت نفسه التزام الحكومة باتفاقية الدوحة في اطار الشراكة السياسية بين الجانبين . وقال ان الاتفاقية املت على الطرفين ببعض المسؤوليات منذ توقيعها وهذا يتطلب مساعدة كل طرف للطرف الآخر حتى يتحقق ما يصبوا اليه الانسان الدارفور ......مناشدا بوقف نزيف الدم والحرب والاقتتال في دارفور لان الذي يقتل هو انسان دارفور . ووصف السيد محمد يوسف اتفاقية الدوحة بانها اتفاقية شجاعة لانها اتت بعد تفكير وبذل وجهد .....مشيدا بالمفاوضين من حركة / جيش التحرير والعدالة الذين وصفهم بانهم اصحاب حكمة وصبر وقدرة اتت بعمل يرضي الجميع . وفي نهاية الحفل خاطب السيد / احمد عبد الشافي نائب رئيس الحركة ورئيس وفد المقدمة الحضور شاكرا لهم ومعربا عن سعادته بوجود وفد الحركة بين هذا الجمع الذي يمثل كل قطاعات الشعب الدارفوري . واكد نائب رئيس الحركة ان هذا الوفد جاء اليوم ليؤكد التزام حركة /جيش التحرير والعدالة بما تم توقيعه في العاصمة القطرية الدوحة وذلك لتحقيق تطلعات وآمال اهل دارفور من سلام وحرية وكرامة .......مضيفا بان هذه الاتفاقية لم تكن اتفاقية حركة / جيش التحرير والعدالة ولا اتفاقية المؤتمر الوطني بل هي اتفاقية جميع اهل السودان . واهاب رئيس وفد المقدمة بالجميع ان يستعد لاستقبال قائد الحركة الدكتور التجاني سيسي ورفاقه في اواخر هذا الشهر حتي نستطيع ان نرسل رسالة هامة بأن بأن الاقليم الواحد هو خيار اهل دارفور .

Quote: وقال ان الاتفاقية املت على الطرفين ببعض المسؤوليات منذ توقيعها وهذا يتطلب مساعدة كل طرف للطرف الآخر حتى يتحقق ما يصبوا اليه الانسان الدارفور ......مناشدا بوقف نزيف الدم والحرب والاقتتال في دارفور لان الذي يقتل هو انسان دارفور .

Quote: Quote: احتشد العشرات من شباب وطلاب ونساء حركة التحرير والعدالة والمجتمع الدارفوري في مطار الخرطوم يرحبون بقدوم وفد الحركة، محمد سليمان .. أبلع وبس !!!!

Quote: يجرؤ