|
هل حقاً من يقاتل في النيل الازرق الجيش السوداني ؟هل يوجد جيش سوداني؟؟
|
ام مليشيات المؤتمر الوطني ؟ والعنصرية العروبوية الاسلاموية خداعاً؟؟؟ هل ستتدخل الجماعات المتشددة والسلفية في الدفاع عن النظام ومواجهة الشعب السوداني وقتل الناس وفق اللون ؟؟؟ هل تتدخل الامم المتحدة تحت البند السابع لايقاف موت الابرياء في النيل الازرق ؟؟؟ هل وهل وهل كلها سيناريوهات قابلة للانفجار فقط المطلوب هو حماية للمدنيين بقدرما ما هو ممكن في ظل انفجار الوضع السوداني ؟؟؟
لعل الجدير قوله من الاساس لا يوجد جيش سوداني نظامي , قامت الانقاذ في ظل تغييرها في التركيبة السودانية بمحو كافة اسس السودانوية وبناء موازيات شرطة شعبية عبارة عن مجموعة متنفذين ومستفيدين في خطوة موازية للشرطة السودانية ؟, دفاع شعبي في خطوة خطيرة وبناء كيان مواز للجيش السوداني وهكذا لم يسلم كيان حتى الدبلوماسية انشات الانقاذ الدبلوماسية الشعبية كيان مواز للخارجية السودانية وهو ممثل في مجلس الصداقة الشعبية وقد استُجلب منه الوزير الذي وصف الشعب السوداني بأنه كان مجموعة من الشحاتين لولا وصول الانقاذ وهكذا , بعقلية المنتقم حازت الجبهة الاسلامية على مناحي الحياة السوانية وعاثت فساداً لم ولن يشهد السودان مثيل له ولو تم تأجير مُخرب للحياة لما فعل ما فعلت الانقاذ وحزب الجبهة الاسلامية القومية فقد فككت النسيج الاجتماعي لصالح العقلية العروبية الاسلاموية في مشهد يضج مضاجع كل من عرف اهل السودانقبيل وصول الانقا للحكم , وعملت في اعلى سنة سيئة على فصل وتقسيم البلاد وهي الان تحصد مازرعت زهاء ال23 عاماً وهاهو السودان على شفاء حفرة من التفكيك الكبير والمحمي من قبل النبد السابع للامم المتحدة في مشهد اكاد ارى اهل بلادي وكل في راسه بقجة ويجر كعه اطفاله في اتجاه مجهول . لعل الحل في ايدي الشارع السوداني اليوم قبل الغد وهو خروج ثورة شعبية عارمة من الجميع لاجل منع الصوملة , وايقاف استهتار جماعات الهوس الديني والمليشيات من قتل اهلنا في الني الازرق وكردفان ودارفور فالفتنة اشد من القتل وما هو قادم من جراء سياسات البشير لن يفرز من هو مع ممن هو ضد وحينما تندلع الفتنة العنصرية الجهوية البغيضة فلن تبغي ولن تذر .
...............................................................حجر.
|
|
 
|
|
|
|
|
|
Re: هل حقاً من يقاتل في النيل الازرق الجيش السوداني ؟هل يوجد جيش سودان (Re: Deng)
|
الاخوة
شحوتاي & دينق
تقديري ,,,
لعل واقع الحال يصادق على ذلك
ان الجيش السوداني تحول الى أُلعوبة
ايدي المؤتمر الوطني والامر يحتاج الى
ثورة حقيقية فيها الكثير من التضحيات
وقتها ليقرر شعبنا الطريق الى الحرية
والتعايش السلمي والترابط الاجتماعي بين
مختلف مكوناته .
ما يجري الان في النيل الازرق هو جبهة اخرى
للحرب , جنوب كردفان , النيل الازرق ودارفور
هل كل تلك حروب مفتعلة ومتورط فيها الحركة
الشعبية , اعتقد ان المؤتمر الوطني تمادى في
اللعبة واغراق البلاد في بغضاء لا طائل منها
والخاسر الوحيد هو انسان بلادنا البسيط فالكبار
اثروا واغتنوا واتخموا بالنهب لثروات البلاد .
انتهى زمن خداع الناس بالجها فضد من يجاهد اهل
الهوس الديني ضد اخوة الوطن والدين واللحمة الواحدة
؟؟؟؟ انتهى زمن الخداع فعقار وعرمان والحلو مسلمون
وابناء الوطن وشركاء في صنع القرار ومنتخبون وفق
رؤيتكم عقار حاكم منتخب لا يزيحه قرار مجرم الحروب
البشير ولا اي قوة فما تقوم به مليشيات المؤتمر الوطني
كلها من اجل حماية ما اغتنموه وليس في الامر عجب فقد ضاقت
الارض بما رحبت وسيُصار الى مطاردتهم وفق القانون الدولي
وستتقسم البلاد وحينها لن يجد صوت العقل طريق فالحقيقة
تقتضي والضمير الاعتراف بحق الناس في الحياة ما داموا داخل
حدود الوطن المنقسم الى اوطان .
...................................................حجر.
| |
 
|
|
|
|
|
|
|