|
تجار الدين والسياسة يطرحون سلعة جديدة تسمى استقالة باقان
|
ما كنا نتوقع ان يفهم تجار الدين والسياسة ولا لاعقي أحذيتهم من متسلقي الصحافة والاإعلام، مغزى استقالة باقان أموم من منصب وزاري بحكومة جمهورية جنوب السودان. كيف يستقيل رجل (منح) وزارة بحالها؟
لكننا بنفس القدر ما كنا نتوقع أن تصل بهم الخسة السياسية إلى محاولة المتاجرة بهذه الاستقالة.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تجار الدين والسياسة يطرحون سلعة جديدة تسمى استقالة باقان (Re: jini)
|
Quote: الباقان لا يختلف عن النافع واذا استقال فسيتكون استقالته سلعة جديدة فى الجانب الاخر
|
الأخ (جنو)، وهذا ليس خطأ في الطباعة. فأنا لا أريد ان اجعل منك "جني" الشخصي.
أريدك أن تقول لي ولمن يقرأ هذا البوست، ما هو وجه المقارنة بين رجل قاتل بالبندقية، عشرات السنين من أجل قضية عادلة، وأعني باقان، ثم لما حقق هدفه النبيل، رفض أن يتقاضى مكافأة على نضاله في شكل وزارة (أغشى الوغى ززز واعف عند المغنم)،
وبين رجل آخر تآمر على السلطة الشرعية المنتخبة ووصل إلى الحكم على ظهر دبابة بليل مشئوم والناس نيام، ثم تشبث، من يوم الإنقلاب، بمنصب الوزير بيديه وأسنانه، وأعنى هنا نافع؟؟
قل لنا أوجه المقارنة التي بدت في مداخلتك أعلاه.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تجار الدين والسياسة يطرحون سلعة جديدة تسمى استقالة باقان (Re: حامد بدوي بشير)
|
تجار الدين يعني شنو ؟؟
ماهو معيارك في المتاجرة بالدين ؟؟؟ وماهو اول من استعمل هذا المصطلح؟؟ وهل التجارة بالدين لا تجوز وما هو الدليل؟
هل الايمان بالله والجهاد في سبيله هو تجارة ؟
ما هي التجارة التى لن تبور حسب علمكم ؟ معليش سبعة اسئلة فقط نرجو كريم تفضلكم بالاجابة عليها اجابة علمية موضوعية بعيدة عن عاطفة الانتماء لامانع من عاطفة التجرد مع الكراهة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تجار الدين والسياسة يطرحون سلعة جديدة تسمى استقالة باقان (Re: هجو الأقرع)
|
Quote: تجار الدين يعني شنو ؟؟ |
يعنى ان تهتف وتملي الشارع زعيقا ب هي لله هي لله لا للسلطة لا للجاه وتنتهى بمقاتل من اجل السلطة والجاه زول عامل فيهو بتاع اخرة ويمشضى وسط الناس داعيا الى الصبر على الابتلاء لاقامة الدين وربط الحجر على البطن لمحاربة الجوع واول مكا يتكمن يفكر في اشباع غرائزه مثنى وثلا ورباع وقصور وقصور في النخلة ولانكاوي بنانق مثال فقط للمتاجرة اخونا انت سوداني وعمرك كم ومهنتك لان سوالك يدل على غربتك او صغرك سنا او انك تاجر دين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تجار الدين والسياسة يطرحون سلعة جديدة تسمى استقالة باقان (Re: محمد حيدر المشرف)
|
الأخ حامد تحياتي و سلامي أتفق مع جني فيما قاله. القضية ليست حول تاريخ باقان و عدالة قضيته التي قاتل من أجلها بل و لا حتى حول الموقف من تقسيم السودان و تشظيه... المشكلة في تعامله مع الواقع الجديد المفروض على الجميع. زي ما قال مشار الفاس وقعت في الراس و لا بد للدولتين من السعي لإطفاء كل أسباب الحرائق و كل من يساهم في زيادة المشاكل بين الدولتين فهو أخرق لأن النار لو اشتعلت فسيكون وقودها المساكين من أبناء البلدين... و النار لو اشتعلت فلا يعلم إلا الله إلى أين ستمتد. حتى أثناء الفترة الانتقالية فإن مساهمة باقان في تعكير الأجواء لم تقل عن مساهمة الطيب مصطفى و يدا كل أوكتا و فوه كل نفخ.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تجار الدين والسياسة يطرحون سلعة جديدة تسمى استقالة باقان (Re: Elawad)
|
Quote: تجار الدين يعني شنو ؟؟
ماهو معيارك في المتاجرة بالدين ؟؟؟ وماهو اول من استعمل هذا المصطلح؟؟ وهل التجارة بالدين لا تجوز وما هو الدليل؟
هل الايمان بالله والجهاد في سبيله هو تجارة ؟
ما هي التجارة التى لن تبور حسب علمكم ؟ معليش سبعة اسئلة فقط نرجو كريم تفضلكم بالاجابة عليها اجابة علمية موضوعية بعيدة عن عاطفة الانتماء لامانع من عاطفة التجرد مع الكراهة |
المكاشفي الخضر الطاهر،
الله، اسمك جميل يعبق بالتوصف، فما الذي زج بك في الزمرة المتاجرة بالدين؟
سأجيبك بكل بساطة حتى لا تقول إنني قد تهربت.
- تجار الدين هم الذين يشترون بكلمات الله ثمنا بخسا.
- معياري هو مطابقة الفعل للقول. فالمتاجرة بالدين هي أن تقول هي لله بلسانك وتقول أفعالك هي للدنيا.
- أول من استعمل هذا المصطلح هو القرآن (يشترون بآيات الله ثمنا بخسا)
- نعم المتاجرة التي هي بيع الدين وتسويقه في شكل شعارات بقصد حيازة المناصب والمال والجميلات من النساء، حرام قطعا.
- لا . الإيمان بالله والجهاد في سبيله لا علاقة لهما بالتجارة، إذا قصد بهما وجه الله تعالى, أما أن يتحول الإيمان والجهاد لشعارات يستغل بها السذج البسطاء من أجل أن يغتنى مطلقو الشعارات ويحكمون وينهبون ويقتلون، فهذه هي المتاجرة بالدين عينها.
- أما الإجابة على السؤال السابع، فاحيلك إلى الحديث الشريف: (ربح البيع، ربح البيع)، فابحث عنه في مظانه.
قصرت معاك.
أبعد من تجار الدين.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تجار الدين والسياسة يطرحون سلعة جديدة تسمى استقالة باقان (Re: Elawad)
|
شماتتكم مردودة عليكم July 20, 2011 لم أجد تفسيراً للفرحة والراحة التي سرت في أوصال البعض وخاصةً من كانوا منهم على سدة المسؤولية في الحكومة والحزب الحاكم بجمهورية السودان عند معرفتهم بخبر استقالة باقان أموم عن منصبه الرسمي بحكومة جمهورية جنوب السودان، سوى أنها قوة عين تذكرني بقوة عين بعض الشحاتين الذين لا يرضون الدنية في شحدتهم رغم دناءة أن تكون شحاتاً، ولعل مرد ذلك يعود الى غياب ثقافة الاستقالة وأدبها في أوساطهم، فحتى لو كان باقان قد أقيل بقرار رئاسي ولم يستقل من تلقاء نفسه فليس هناك أيضاً أدنى مبرر للفرحة والشماتة التي أبداها هؤلاء على الذي حدث لباقان أو أقدم عليه هو بنفسه في حالتي الاقالة أو الاستقالة، لجهة أننا هنا لم نشهد احداً يستقيل ولم نعرف أحداً قد أقيل، وإنما شهدنا وعرفنا البدعة المعروفة بـ “استراحة المحارب” وهي الفترة المحدودة جداً التي يقضيها المسؤول كفترة نقاهة واسترواح من رهق الفشل الذي اقترفه والأخطاء الكبيرة التي ارتكبها ريثما يتم ايجاد موقع أرفع له بدلاً من موقعه السابق الذي تركه ينوء بالأخطاء والخطايا، فكيف لأمثال هؤلاء الذين لا يعرفون ولا يفهمون أو بالأحرى لا يطيقون التعاطي مع ثقافة تحمل المسؤولية بأن يحمّلوها بحقها إذا حُمّلت لهم أو يغادروها ويعتذروا عنها إن فشلوا فيها أو لم يكونوا على قدرها، كيف لأمثالهم أن يشمتوا في باقان لأنه استقال، هذا سلوك غريب لا يصدر الا عمن لا يعرف معنى الاستقالة وقيمتها الحضارية، وكيف لهم أن يشمتوا فيه لو كان قد أقيل وهم الذين إذا سرق “شريفهم” تركوه وستروه وداروه بفقه السترة ولم يقيموا عليه حد السرقة، فهم باعتراف موثق جرى على ألسنتهم لا يحاسبون وزراءهم وكبراءهم وخاصتهم وفقاً لآليات المحاسبة العامة والقضاء العام المعروفة وإنما بصورة “دكاكينية” وخاصة ليست فيها احكام ولا سجون ولا غرامات ولا يحزنون، بل ان مثل هذه المحاسبات “الغمتي” حتى لو صدقت فلن تعدو ان تكون مجرد عبارات عتاب وتوبيخ رقيقة من شاكلة “ياخ عملتها ظاهرة اتحرفن شوية” ثم يحال الى “استراحة المحارب” لحين إيجاد الموقع البديل..
لم يحدث عندنا هنا في جمهورية السودان طوال أكثر من عقدين هي فترة حكم الانقاذ، ان استقال كبير أو أقيل رغم كثرة ما يوجب هذه وتلك من فشل وأخطاء وفساد مالي وإداري، فلم نسمع طوال هذا الزمن عن وزير رفعت عنه الحصانة وأحيل للتحقيق أو كبير تم القبض عليه أو حتى أعفي من منصبه ولو من باب تعظيم حرمة المال العام من سوء الادارة وسفه التصرف دعك عن النهب واللغف المباشر، أما أن يستقيل أحد طواعية فتلك هي المعجزة نفسها، فحين يخلو المشهد من أية التزامات سياسية وقانونية واخلاقية تبدو الاستقالة لأي مسؤول هبل وعبط لا معنى له، وحين تتماهى الذات مع الكرسي وتلتصق به تصبح مغادرة الموقع ضرباً من المحال لا يمكن أن يزال بالاستقالة أو الاقالة، وبعد كل هذا لا يجدون في أنفسهم حرجاً من أن يشمتوا في باقان، فماذا يمكن أن نسمي هذا غير أنه قوة عين وجرأة متناهية من آخر من يحق له أن يشمت على من يستقيل أو يقال… حيدر المكاشفى جريدة الصحافه 20 يوليو 2011
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تجار الدين والسياسة يطرحون سلعة جديدة تسمى استقالة باقان (Re: Elawad)
|
Quote: ياخي ناس نافع ديل نلقى ليهم مدخل جميل وين؟ شخص متهم بالمشاركة في تعذيب أستاذه شخصيا فضلا عن مواقفه المتشددة التي ساهمت بصورة فعالة في إدخالنا في هذا النفق لا أعتقد أنه يستحق أن نبحث له عن مدخل جميل |
طيب! بعد ده كله.. بتتفق مع جني في مقاربته الفاسدة بين باقان ونافع! وقعت الواقعة ومازال كثير من اهل الشمال اسير نظرته السطيحة لقضايا الصراع السياسي الاجتماعي في السودان..وشتان مابين النقد الموضوعي المبني الحقائق المجردة وبين الترصد واهتبال الفرص لتاكيد فكرة مسبقة ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تجار الدين والسياسة يطرحون سلعة جديدة تسمى استقالة باقان (Re: حامد بدوي بشير)
|
Quote: طيب! بعد ده كله.. بتتفق مع جني في مقاربته الفاسدة بين باقان ونافع! |
الأخ هشام تحياتي و سلامي جني وضح ما يقصده في ما يتشابه فيه نافع و باقان. كلاهما قصير النظر فيما يتعلق بالعلاقة بين الدولتين و كلاهما يسعى لتوتير العلاقات بينهما و هذا ليس في مصلحة أي منهما. ذهاب نظام الإنقاذ و زواله حلم الجميع لكن حتى يتحقق هذا الحلم فالأمر الواقع أنه هو الذي يحكم السودان و قيام حرب جديدة أو توتر العلاقة بين الدولتين سيمتد أثره على مواطنيهما الذين لم يبق في أجسادهم موطئ لضربات جديدة و صاروا إذا أصابتهم سهام تكسرت النصال على النصال.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تجار الدين والسياسة يطرحون سلعة جديدة تسمى استقالة باقان (Re: Elawad)
|
الجنوب بخيره وشره انفصل.
صار دولة أخرى، شأنها الداخلي يهم أبناء شعبها في المقام الأول.
فلماذا وما سبب هذه الحملة الانتقامية التي يقودها منبر السلام العادل والمغفلين النافعين، ضد هذه الدولة الجارة؟؟
ماذا يريدون أن يقولوا من خلال هذه الاشاعات الساذجة؟؟
ولنفترض ان دولة الجنوي قد فشلت، فهل يصب ذلك في صالح المؤتمر الوطني؟ كيف؟؟
ما هذا الغباء؟؟
أكاد لا أصدق بأننا تحكمنا زمرة بهذا الغباء ويسير في أذيالها إعلام خصي جاهل.
| |
|
|
|
|
|
|
|