|
العنصري اسحق فضل الله يصف نافع على نافع بالدكتاتور والطاغية
|
كتب العنصري اسحق احمد فضل الله بصحيفة الانتباهة واصفا نافع على نافع بالدكتاتور والطاغية ....
Quote: والمجالس تجد أن نافع الذي = وبدكتاتورية طاغية = يوقع الاتفاق المدمر هذا دون أن يستشير أحداً = المجالس تجد أن عنجهية نافع هذه كانت شيئاً محسوباً.. وأن السيد نافع لم يكن يشاور أحداً، وذلك حتى يمكن للبشير والآخرين أن يركلوا الاتفاقية في نصف ساعة. |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: العنصري اسحق فضل الله يصف نافع على نافع بالدكتاتور والطاغية (Re: عمر عبد الله فضل المولى)
|
وكتب العنصري الطيب مصطفى ايضا في صحيفته الصفراء البائسة التالي
Quote: بالله عليكم أليس أمراً غريباً أن يُعقد اجتماع المكتب القيادي ليلة مقدم الرئيس وينتهي قبل ثلاث ساعات من عودته إلى البلاد؟! فيم العجلة التي تدعو لعقد الاجتماع ليُجيز أخطر وثيقة في تاريخ البلاد بعد نيفاشا قبل ساعات من عودة الرئيس؟! أما كان من الممكن أن يُعقد الاجتماع في الصباح ليحضره الرئيس بدلاً من أن يُطبخ في الليلة السابقة لعودته؟! ثم يُرسَل رئيس القطاع السياسي قطبي المهدي في مهمة خارجية في نفس الليلة التي أُبرم فيها الاتفاق الذي لا يعلم الرجل عنه شيئاً ويكون غازي صلاح الدين في الدوحة ولا يعلم شيئاً!! سيدي الرئيس إن الأمر جلل ولا يجوز أن ينعقد المكتب القيادي برئاسة نفس الرجل الذي وقّع ذلك الاتفاق المشؤوم.. وأنت ولا أحد سواك من تتحمل المسؤولية التاريخية فهلاّ مزّقت هذه الوثيقة اتّعاظاً بتجربة نيفاشا قبل فوات الأوان!! |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العنصري اسحق فضل الله يصف نافع على نافع بالدكتاتور والطاغية (Re: عمر عبد الله فضل المولى)
|
ووصف الهندي عز الدين ...نافع على نافع بالطابور الخامس وضعيف الذكاء
Quote: عندما تكون الدولة - أيَّة دولة - مقبلة على (مواجهة) مصيرية، في ظل (ضغوط) دولية، وإقليميّة وداخلية، فإن أهم عناصر (الضغط) السلبي على الدولة، تكون - غالباً - (من الداخل)، وهؤلاء من اصطلح على تسميتهم في علم وتاريخ الحروب، بـ (الطابور الخامس).. { الطابور الخامس، في كل دول العالم، وعبر التاريخ، يضم (وزراء)، و(سفراء)، و(عسكريين)، و(صحفيين) وكتاب، وباحثين، ورجال أعمال، بعلمهم أو بدون علمهم!! { وقدرات أعضاء هذه (الفئة) - دائماً - تبدو للعيان عالية، فهم - في ظن البسطاء - حكماء، وعلماء، أذكياء وفلاسفة، ما ينطقون إلا حكمة، ولا يقولون إلا منطقاً، عقلانيون هم، وغيرهم عاطفيون!! مثقفون هم، وغيرهم جهلاء، عباقرة وحدهم، وسواهم أغبياء..!! { هذا ما حدث، ويحدث الآن في السودان، بين ساستنا و(كوم) صحافتنا (البائرة) سواء عن قصد وتعمد، أو بحسن نية. { يحدثوننا عن (العقلانية).. وهي التي قسموا بها بلادنا إلى قسمين!! وهي التي خذلوا بها الدولة أمام (حركات التمرد) في دارفور، فأحرقوا إقليماً تنبت على أرضه الخضروات والفاكهة (بروس).. البطيخ يثمر وحده، دون فلاح، على امتداد الطريق من «نيالا» إلى «كاس»!! فلا تدري لماذا يتمرّد البعض هناك ويصعدون أعلى «جبل مرة»، وآخرون عطشى وجوعى ومرضى على تلال (البحر الأحمر) وصحاريها، راضون بما فتح الله عليهم من لبن الإبل، وضربات الشمس القاتلة! { المفاوضات - يا عباقرة - إنَّما تكون إمَّا لـ (الهدنة)، أو (التحالف)، أو (التنسيق)، هكذا قال خبراء التفاوض وعلمائه في العالم، فهل جاء اتفاق (نيفاشا 2) الإطاري بغرض (الهدنة)؟ ولفائدة من؟! لفائدة الحركة الشعبية أم لفائدة المؤتمر الوطني؟ { الإجابة تبدو واضحة، إنه إذا كان بغرض (الهدنة)، فهو لصالح (الحركة الشعبية) في (الشمال)، و(الجنوب) في آن واحد. { أما إذا كان هذا (الاتفاق) بغرض التنسيق، أو التحالف، فإن السادة الحكماء والعقلانيين بين ساستنا وكُتّابنا (الفطاحلة) ينبغي أن يجيبوا على السؤال التالي: كيف كان تاريخ وطبيعة (التحالف) أو (الشراكة) بين المؤتمر الوطني والحركة الشعبية طوال السنوات الست الفائتة؟! |
| |
|
|
|
|
|
|
|