|
عبد الغنى بريش: يصف الطيب مصطفى بالخنزير الشمالى (!)
|
Quote: فشل النازيون في معاركهم العسكرية ضد الشعب النوبي ولجأوا إلى بث شائعات
كُتب يوم 15.06.2011 بواسطة jem بسم الله الرحمن الرحيم بعد أن فشل النازيون في معاركهم العسكرية ضد الشعب النوبي لجأوا إلى بث شائعات مقتل قادة كبار بالجيش الشعبي .. عبدالغني بريش اللايمى /الولايات المتحدة الأمريكية .. النظام السوداني القمعي الإقصائي الرجعي الشوفينيي لم يكفيه تزويره للإنتخابات التكميلية الأخيرة التي جرت بولاية جنوب كردفان/جبال النوبة في الفترة من 2-8 مايو 2011 تمهيدا لإجراء ” المشورة الشعبية ” المنصوص عليها في اتفاقية نيفاشا التي وقعت عليها الحركة الشعبية والمؤتمر الوطني في عام 2005 ، بل تمادى في عناده وعنصريته وأعلن مرشحه المطلوب لدى الجنائية الدولية احمد هارون والياً على جنوب كردفان رغم خسارته أمام منافسه مرشح الحركة الشعبية القائد عبدالعزيز آدم الحلو ، وقرر أيضا وبطريقة استفزازية تتناقض مع روح اتفاقية نيفاشا تجريد قوات الجيش الشعبي من أبناء جبال النوبة بالقوة من أسلحتهم التي حملوها منذ عام 1983 ضد قوى الظلم والطغيان في السودان . في الرابع من يونيو 2011 تحركت قوات جيش المؤتمر الوطني ومليشياته وكلاب أمنه صوب جبال النوبة/جنوب كردفان ، وبدأت طيرانها العسكري بقصف مدن وقرى جنوب كردفان هكذا عشوائياً مما أدى إلى قتل مواطنين أبرياء في بيوتهم ومنازلهم وأسواقهم ، لكنها فشلت في إلحاق ضرر حقيقي لقوات الجيش الشعبي التي تحتفظ حتى الآن بكامل أسلحتها وعتادها العسكرية وتتحصن في مواقعها الإستيراتيجية . بعد فشل النظام السوداني وقواته ومليشياته ورعاعه وبدونه وصراصيره في كسر شوكة الجيش الشعبي والحاق هزيمة عسكرية سريعة كما خططوا لها ، بدأ في تحريك أبواقه ، وتوظيف اعلامه توظيفا سيئا لنشر الأكاذيب والأخبار المضللة الملفقة ، وذلك لتشويه صورة الحركة الشعبية ( قطاع جبال النوبة ) والنيل من القائد عبدالعزيز الحلو ورفقاءه الأكارم الذين وضعوا على عاتقهم تحرير الشعب النوبي من حكم الإستبداد والقهر والذل والهوان . اعتقد النظام السوداني بأن تجريد قوات الجيش الشعبي من أبناء جبال النوبة سيكون سريعا دون خسائر مادية وبشرية تذكر ، لكنه تفاجأ أيما مفاجأة بالمجريات المقاومتية في جبال النوبة ، حيث قوبلت قواته بمقاومة لم تحسب لها حسابا .. ليلجأ النظام بعد ذلك إلى استخدام وسائل الحرب النفسية لإستهداف عقل المقاتل والمناضل النوبي وتفكيره وقلبه بغية تحطيم روحه المعنوية ، والتأثير على إرادة القتال والمواجهة لديه ، لتقوده نحو الهزيمة .. ولهذا الهدف نشرت صحيفة الانتباهة المملوكة للخنزير الشمالي ” الطيب مصطفى ” خبراً على صفحاتها بعد ثلاثة أيام من بدء المعارك العسكرية بمقتل العميد/ رمضان حسن نمر والأستاذ عثمان كورينا مدير الحملة الإنتخابية للقائد عبدالعزيز آدم الحلو والقائد/عمر فضل والقائد/ تاو كنجلا وآخرين ؛؛ واتضح لاحقا ان هذه الأخبار مجرد شائعات مدسوسة ، وأن القادة الذين قالت الصحيفة بمقتلهم أحياء يقودون بأنفسهم معركة الكرامة لتحرير الشعب النوبي من حكومة المؤتمر الوطني الشمولي . أراد النظام بهذه الشائعات المغرضة بذر بذور الفرقة والانقسام بين أبناء الشعب النوبي في هذه المرحلة المظلمة المدمرة في حياتهم ، وأراد أن يضع مزيدا من العقبات أمام مسيرة الثورة التي انطلقت شرارتها الثانية بتاريخ 4 يونيو 2011 ، والطعن من الخلف عن طريق تشويش المواقف ، وخلق الأقاويل والإشاعات ، ونشر الإرهاب ، وإتباع وسائل الترغيب والترهيب ؛؛؛؛ لكنه لن ينجح أبدا أبدا في تحقيق مآربه المسرطنة . ونقولها بصوت عالي جداً لخفافيش الظلام ، ولقوى الظلم والعدوان ، ولحكومة الغدر والخيانة ، أن مثل هكذا الشائعات المغرضة التي تهدف لخلق البلبلة في وسط الثوار وشق الصف الحركي والمقاومي النوبي ، ووضع العقبات امام مسيرة النضال والثورة والتأثير على الآراء والمواقف لتغيير مجرى الأحداث الجارية ، لم تشل معنويات مقاتليننا الأشاوس ، ولم تقل عزيمتهم على القتال ، كما لم تتغلغل الحرب النفسية في نفوسهم . تجاوز مقاتلي النوبة مرحلة الحرب النفسية منذ مدة ، واقتحموا الأهوال ، وتحدوا الأخطار ، وروحهم المعنوية عالية جدا ، ويؤدون واجباتهم ومهامهم ووظائفهم على الوجه الأكمل .. كما أنهم يتعاونون فيما بينهم تعاونا وثيقا ، حيث يعملون جميعا كوحدة متماسكة مترابطة تحت قيادة قائدهم الأعلى عبدالعزيز آدم الحلو . وان هدفهم الأساسي للقتال في ولاية جبال النوبة ، هو لرد الظلم والعدوان الواقع على شعبهم وسكانهم ، ولديهم القدرة العقلية والجسدية على مواجهة مشاق المعركة وأهوالها ، والتغلب عليها ، ومصممون على إحراز النصر على ‘ نظام الطغيان والبغي والدعارة ‘ مهما كانت التضحيات والخسائر . والســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام عليكم ……………………….. [email protected] |
بئس المعارضة .. وساءت مرتفقا!
بريمة
|
|
   
|
|
|
|
|
|
Re: عبد الغنى بريش: يصف الطيب مصطفى بالخنزير الشمالى (!) (Re: بريمة محمد)
|
يا سلام يا بريمه
والطيب مصطفى شنو اكثر من خنزير شمالي؟؟
اقول لك حاجه
انا متنظره الارشفه بس وعندي بوست حاكتبه
عن هند بنت عتبه السودانيه لانه في ناس ناوين يقرشوا اكباد الانقاذين
ولو ما عارف اعرف!
انت بتهظر ولا شنو؟؟يا بريمه؟؟
الله يلعن ابو اليوم الجمعنا فيها وطن مع مرضى ومعاتيه مثل الطيب مصطفى
ولعلمك يا بريمه انا بحذرك
والله كتاباتك هنا اعمل حسابك
ستدفع ثمنها يوما غالي.
انا بعرفك درويش ولكن غيري لا فاحذر
الناس دفنت اخوانها وامهاتها واطفالها وانت بتهظر؟؟؟
قال بئس المعارضه قال
بل بئس انسانيتك انت!!
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: عبد الغنى بريش: يصف الطيب مصطفى بالخنزير الشمالى (!) (Re: Tragie Mustafa)
|
تراجى
Quote: قال بئس المعارضه قال |
بئس المعارضة مليون مرة ..
من الذى أضاع الشعب السودانى غير هذه المعارضة الهزيلة التى تتشدق بفارغ القول. أين ناس ياسر عرمان، عمار عوض، نزار يوسف وعسكورى، يوسف السمانى وغيرهم من قطيع الشمال الذين تصك أصوات حلاقيمهم وجراقيمهم الآذان فى الدفع نحو الحرب والموت .. أين هم اليوم؟
محاربى النوبة فى الحركة الشعبية فى قمة جبل كرنقو عبد الله .. أدعو السجم المسمى قطيع الشمال أن يتفضلوا ويثبتوا ما يتحلقمون به.
بريمة
| |
   
|
|
|
|
|
|
Re: عبد الغنى بريش: يصف الطيب مصطفى بالخنزير الشمالى (!) (Re: بريمة محمد)
|
التحيه للفارس عبد الغني بريش
ويا بريش سعداء برؤية حرفك القوي هنا مجددا.
عبد الغني يا اخوي من اين للطيب مصطفى من قدرات للثبات امام رجالا مثلكم؟؟!!
تسلم انت ويسلموا كل فرسان النوبه
Quote: اعتقد النظام السوداني بأن تجريد قوات الجيش الشعبي من أبناء جبال النوبة سيكون سريعا دون خسائر مادية وبشرية تذكر ، لكنه تفاجأ أيما مفاجأة بالمجريات المقاومتية في جبال النوبة ، حيث قوبلت قواته بمقاومة لم تحسب لها حسابا .. ليلجأ النظام بعد ذلك إلى استخدام وسائل الحرب النفسية لإستهداف عقل المقاتل والمناضل النوبي وتفكيره وقلبه بغية تحطيم روحه المعنوية ، والتأثير على إرادة القتال والمواجهة لديه ، لتقوده نحو الهزيمة .. ولهذا الهدف نشرت صحيفة الانتباهة المملوكة للخنزير الشمالي ” الطيب مصطفى ” خبراً على صفحاتها بعد ثلاثة أيام من بدء المعارك العسكرية بمقتل العميد/ رمضان حسن نمر والأستاذ عثمان كورينا مدير الحملة الإنتخابية للقائد عبدالعزيز آدم الحلو والقائد/عمر فضل والقائد/ تاو كنجلا وآخرين ؛؛ واتضح لاحقا ان هذه الأخبار مجرد شائعات مدسوسة ، وأن القادة الذين قالت الصحيفة بمقتلهم أحياء يقودون بأنفسهم معركة الكرامة لتحرير الشعب النوبي من حكومة المؤتمر الوطني الشمولي . أراد النظام بهذه الشائعات المغرضة بذر بذور الفرقة والانقسام بين أبناء الشعب النوبي في هذه المرحلة المظلمة المدمرة في حياتهم ، وأراد أن يضع مزيدا من العقبات أمام مسيرة الثورة التي انطلقت شرارتها الثانية بتاريخ 4 يونيو 2011 ، والطعن من الخلف عن طريق تشويش المواقف ، وخلق الأقاويل والإشاعات ، ونشر الإرهاب ، وإتباع وسائل الترغيب والترهيب ؛؛؛؛ لكنه لن ينجح أبدا أبدا في تحقيق مآربه المسرطنة . ونقولها بصوت عالي جداً لخفافيش الظلام ، ولقوى الظلم والعدوان ، ولحكومة الغدر والخيانة ، أن مثل هكذا الشائعات المغرضة التي تهدف لخلق البلبلة في وسط الثوار وشق الصف الحركي والمقاومي النوبي ، ووضع العقبات امام مسيرة النضال والثورة والتأثير على الآراء والمواقف لتغيير مجرى الأحداث الجارية ، لم تشل معنويات مقاتليننا الأشاوس ، ولم تقل عزيمتهم على القتال ، كما لم تتغلغل الحرب النفسية في نفوسهم . تجاوز مقاتلي النوبة مرحلة الحرب النفسية منذ مدة ، واقتحموا الأهوال ، وتحدوا الأخطار ، وروحهم المعنوية عالية جدا ، ويؤدون واجباتهم ومهامهم ووظائفهم على الوجه الأكمل .. كما أنهم يتعاونون فيما بينهم تعاونا وثيقا ، حيث يعملون جميعا كوحدة متماسكة مترابطة تحت قيادة قائدهم الأعلى عبدالعزيز آدم الحلو . وان هدفهم الأساسي للقتال في ولاية جبال النوبة ، هو لرد الظلم والعدوان الواقع على شعبهم وسكانهم ، ولديهم القدرة العقلية والجسدية على مواجهة مشاق المعركة وأهوالها ، والتغلب عليها ، ومصممون على إحراز النصر على ‘ نظام الطغيان والبغي والدعارة ‘ مهما كانت التضحيات والخسائر . والســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام عليكم |
وما اجمل النوبه في وحدتهم وصمودهم وتعاونهم ووعيهم بحقوقهم!
| |
 
|
|
|
|
|
|
|