اربعة مليارات استحقاقات نهاية الخدمة لمحافظ بنك السودان السابق صابر

Quote: ممكن المصدر ؟

Quote: وهل مثلي يسأل عن مصدر انا ولا فخر مصدر في ذات روحي دي

Quote: هذه المعلومة غير صحيحة ومن اخبرني قريب من المصدر وافاد انها لم تتجاوز الواحد مليار

Quote: يعني كل واحد منهم ترك منصبه او توفى او سيترك منصبه سيكون له مثل هذا المبلغ او قريب ليه

Quote: سيأخذها فى مارس القادم لأن هذه السنة معدودة فى سنوات خدمته وهو قاعد فى بيته

Quote: انها لم تتجاوز الواحد مليار

Quote: انت حاقد كدة ليه

Quote: يحق ليه حقوق نهاية خدمة إنفصالية ( مدعومة بتروليا ) (بالدورار الجريميكي ) ويحق ليه حقوق نهاية خدمة سيادية ( مدعومة رئاسية ) ( الدورار الكندي ) ويحق ليه حقوق نهاية خدمة هجرية ( مدعومة من الشريكين ) ( عطية مزين )

لوووول يا مسافر حقو تخليك مسافر على طول
بطريقتك لو بقيت مسؤول احتمال كبير انا اقود تمرد ضدك بلا هوادة ولا نيفاشا
لانو حتصيعنا وتخلينا ميطي

Quote: اذا مدير بنك غير شهير (البنك الغير شهير)، "نزل" بعد خمسة سنة كارثية من ادارتو. بمبلغ مليار جنيه + عربة برادو

Quote: شغالين ماكل ونازلين معاش برضو (ماكل)

Quote: صابرده يكون عاوز يعمل شنو طول عمره ضد استحقاقات معاشي البنك والبنوك الحكوميه الاخري ووقف ضدهم في المحاكم كمان

Quote: يا جماعة ما تكلموا وليد الشفت خلوه يجي يشوف الناس دي بتعمل في شنو ..

Quote: شاهي فداسي الكسر الكباية وكان دارت تجغم تجغم وكان دارت تستحم ما تلقى موية ذاتو

Quote: بجيبو كم فدان في مشروع الجزيرة لصاحبة الشريف عمر بدر

Quote: اربعة مليارات استحقاقات نهاية الخدمة لمحافظ بنك السودان السابق صاب

Quote: وعندك مجلس ادارة سوداتل الشركة خسرانة وبرضو اخدو حوافز كما يقال 25000 دولار

Quote: بعد العملة العملة فيهم لو أنا منهم أكتبه ليهو حقوقو شيك طاير يمشى يصرفو يوم القيامة!

Quote: جينا للغلط ياودابراهيم ونقل الأخبار من غير مظانها؟

Quote: المسؤول الاول عن اكبر واهم مؤسسة مالية في البلاد والذي استقال من منصبه قبل فترة بعد سنوات طويلة قضاها على راسها ، بلغت جملة استحقاقاته في فؤائد بدل الخدمة ... فقط اربعة ملايين جنيه، اي اربعة مليارات جنيه بالقديم ، علما بأن استحقاقاته الاخرى وسياراته والتي ذهبت معه ليست من ضمن هذا الحساب ، والمحزن انه كان المسؤول الاول ورئيس مجلس الادارة وهو من قام بوضع هذه اللوائح والمخصصات وفصلها على نفسه ((تقول لي خفض الانفاق الحكومي..))!!

عندو اربعة كرعين وبيضحوهو في الضحية و بيقول باااااااع عرفتوهوو

Quote: بالله اعملوا فينا خير وقولوا لينا اربعة مليارات يعنى كم جنيه

Quote: بي حسب بسيطة جدا اذا قعد في بطن بيته ياكل ويشرب منها بمعدل 6 مليون جنيه في الشهر حتقعده 13 سنة

Quote: سيارة الدكتور صابر ماركة BMW موديل 2010

Quote: ياخي انا كنت قايلها اكسنت موديل 2000 لوووول

Quote: بي حسب بسيطة جدا اذا قعد في بطن بيته ياكل ويشرب منها بمعدل 6 مليون جنيه في الشهر حتقعده 13 سنة

Quote: انا (المغترب ) راكب اكسنت بس موديل 2010

Quote: قلت لي مصدركـ ( الإنتباهة ) عشان كده مافي زول جاء عمل ليكـ حركات

Quote: ن للسمؤول الذي اشارت له الانتباهة في عدد اليوم (نقاطة) في صالة المسافرين بمطار الخرطوم عبارة عن جهاز عداد زي بتاع المولات والبقالات الكبيرة (bar code reader)

Quote: الله يرضى عليك أكتب فيها تحذير لناس الضغط و السكري ما يجوا خاشين

(عدل بواسطة محمد إبراهيم علي on 06-16-2011, 05:32 PM)

Quote: لا يا دكتور و إنت الصادق لو صرف ستة مليون في الشهر المعاش دا يكفيه أكتر من خمسة و خمسين سنة.]

Quote: ديل بياكلوا ناقة الله وسقياها، عااادي ما عندهم أي قشة مرة ، وده أمر مفروغ منه ولا تنطتح فيه عنزتان

Quote: اين بقيت حقوقي وسوف افتح الملف بالمستندات بعد الارشفة

Quote: هذه المعلومة غير صحيحة ومن اخبرني قريب من المصدر وافاد انها لم تتجاوز الواحد مليار [

Quote: واللة الان فى واحد بيتكلم معاى غن الموضوع وقال هى خمسة مليارات ما اربعة

Quote: الإنقاذ حاربت الناس البنادوا بي فصل الدين عن الدوله وقامت بي فصل الدين عن الأخلاق

Quote: ان عدم المحاسبة والعفو عن هكذا اجرام في حق الشعب دافع الضرائب مستقبلا

Quote: تعرف؟ الإنقاذ حاربت الناس البنادوا بي فصل الدين عن الدوله وقامت بي فصل الدين عن الأخلاق

Quote: الخامس ده يمكن الاشار ليهو SILVER MOON في مداخلتو انو هو اصلا عقدو مفروض ينتهي في مارس 2012 ومخصصاتو لسه ماشة لغاية ما انتهى عقدو[/]

Quote: والذي بعث محمداً صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله بالحق، لن يكون أخذ أحدهم أربعة ملايين جنيه «بالجديد» كمكافأة نهاية خدمة، في بلدٍ كالسودان، يفترسُ الفقر ثلاثة أرباع سكانه، لن يكون مثل هذا والله إلا «فساداً» يصرخُ بأعلى صوته أن خُذُوني، وكاذبٌ والله من أفتى بغير ذلك، وحتى إن كان «القانونُ» قد أفتى بذلك فهو قانونٌ فاسد، يجبُ إلقاؤهُ في أقرب مزبلة قوانين.وفي الثلاثين من يونيو 1989م كان أول ما صرف قلوب أهل هذا البلد إلى القادمين الجدد، كونهم أشبه ما يكونون بعامَّة «الغُبُش» من سكان السودان، ثم أثبتت الأيام التوالي أن في أولئك الذين جاءُوا ليحكموا السودان من يسكُنُ بيتاً من «الجالوص» أبَى أن يُغيِّرَهُ وقد كان بوسعه أن يفعل، وفيهم من كان يسكُنُ بيتاً «بالإيجار» أبَى أن يمتلك لنفسِهِ بيتاً إلا «بالإجراءات» المتاحة لعامّة الناس ، ثُم سار الركبان بقصصٍ حول رجال الإنقاذ تؤكد كلٌّ منها زُهدَهُم وتواضُعَهُم وصدقَهُم ، ومضى الأمرُ على تلك السُّنَّة حتَّى... ذهبَ رجالٌ وجاءَ رجالٌ، كلهُم ينتمي إلى ذات الفكر والمنهج والمدرسة، رأى الناسُ بين القادمين الجُدُد، وبعض القدامَى، من توَلَّى ولايةً أو اقتعد موقعاً وهُو لا يملكُ من حُطامِ الفانيةِ إلا غِنَى النفس، ثُمَّ إذا بهِ، في ليالٍ معدودات ، يُصبِحُ «رجُل أعمالٍ» يُشارُ إليهِ بالبنان، و«مُستثمِراً» إليه تُشَدُّ الرحال، واستُبْدِلَتْ بُيوتُ الطينِ بالقُصور الفخيمات، وذهَبَ «غِنَى النفس» في خبرِ كان، وأصبحَت «مُخصصات الدستوريين» شيئاً يُلجيءُ رئيس الدولة إلى تأكيد أن «رفت أربعة دستوريين يوفر مالاً يكفي لتعيين عشرين اختصاصياً من الأطباء، في إحدى الولايات التي تشكُو المرض وغياب الاختصاصيين»، والبشير إن لم نُصَدِّقْهُ فمن نُصَدِّقْ إذاً؟!! ثُمَّ ظهر في السُّودان جيلٌ من «المُترَفين» لم يشهدهُ السودان من قبل، أثاث قصرِ أحَدِهِم يكفي لبناءِ قريةِ كاملة، وأصبَحُوا كسائر عبيد الدنيا يُفاخِرُون بما يمتلكُون من كلِّ جديدٍ وطريفٍ ومُبتَكَرٍ، حتَّى إنَّ أحد «المشائخ» نعم، دعني أكرِّرها، أحد المشائخ الدعاة الذين أسَرُوا قلوب الناس ذات يومٍ إذ كان الرجُلُ الداعيةُ إماماً لمسجِدٍ تُشدُّ إليه الرِّحالُ كل جمعةٍ، لشدَّة لسانه على الحُكُومة إذ لا ترأفُ بالفقراء الضعاف أقُولُ إن هذا الداعية، وقد اصطلح مع الحكومة وأصبح من رجالها، دارت بهِ الأيام، فأصبح علماً يُشارُ إليه، ثُمَّ دار به الفَلكُ فأصبحَ من أثرياء البلد، أخذ أحد أساتذتِهِ من الدعاة المعروفين ذات يومٍ ليُرِيَهُ بعض طرائف أثاث قصره الجديدِ المُستَورَد، فإذا بالشيخ الأُستاذ ، وقد رأى ما يخلبُ الألباب، ينظُرُ إلى تلميذِهِ مُنكِراً، قائلاً لهُ: - يا شيخ «فلان».. أمِثلُكَ يتصالَحُ مع هذا الترفِ الفاحش؟ أمِثلُكَ يُفاخِرُ باقتناءِ هذا العرض الزائل؟؟ إتَّقِ اللهَ يا رَجُل!! فما كان من الشيخِ المُتْرَفِ إلاَّ أن ابتَسَمَ ابتسامة المحسُودِ إذ يداهِمُ حاسِدَهُ بالبيِّنة، ثُمَّ قال لِأُستاذِهِ واثقاً: - فقهُكَ هذا فقهُ الفُقَراءِ يا شيخنا !! وأمثالُ هذا الشيخِ كثيرٌ والله، كثيرٌ ممن لم يعُد لهُم من هَمِّ الدعوة إلى الله إلاَّ دعوة الأصدقاء والأخلاء إلى زيارة قصورهم والتمتُّع بالفُرجة على فاخر مقتنياتِهم وفخيم مركباتهم وطريفِ مكتسباتهم!! أتَظُنُّ يا شيخ، أن «فُسُوق» المُترَفِين، الذي جَعَلَهُ الله شَرطاً لهلاك القُرى وتدميرِها، هُوَ شيءٌ غيرُ هذا؟ لا أراهُ والله إلا هذا، فالذي يستَحِلُ تَرَفَ المالِ يستَحِلُ الترفَ في كُلِّ شيءٍ « والتَّرَفُ، يا مولانا، تجاوُزُ حدِّ الاعتِدالِ في كُلِّ شيءٍ ، وتجاوُزُ حدِّ الاعتِدالِ انحِرافٌ، وكُلُّ حرامِ لم يَحرُم إلا لكونِهِ انحرافاً عن حدِّ الاعتِدال، ووالله ما أظُنُّ هذه القرية السُّودان تسلَمُ من وعيدِ الله: «وإذا أردنا أن نُهلِكَ قَريةً أمرنا مُترَفِيها ففسقُوا فيها فحقَّ عليها العذابُ فدمَّرْناها تدميرا» إلاَّ بالأخذِ على أيدي هؤلاءِ المُترَفِين الذين نبتُوا كـ «المِسكيت»، وهذا الأخذ يا شيخ وهذا الفِرارُ من وعيدِ الله ، وظيفةُ كُلِّ مُسلمٍ يخشَى على هذه القريةِ التي هي وطَنُهُ، وأوَّلُ المسؤولين في هذا، العُلَماء، ولن نُخاطِبَ، ولن نستَفتي، ولن نفزَعَ إلى «هيئة عُلماء السودان» فما نَرَى لها في الأمر باعاً ولا نسمَعُ لها صوتاً وقد بُحَّ صوتُنا في استِنفارِها، ونراها تجتهِدُ في استهداف «ظِلِّ الفيل» عِوَضاً عن الفيل!!.. ومن مظاهِرِ هذا الفُسُوق بل رُبَّما من نتائجِهِ استِحلالِ الربا الذي أصبَحَ فِقهاً رَسميَّاً أو كادَ!! ، حديثُنا غداً إن أحيانا الله ولم يُدَمِّر هذه القرية، هُو عن حربِ الله ورسُولِهِ التي ظَهَرَ أثرُها الماحقٍ على كُلِّ مشرُوعٍ دخلهُ الربا، أو أُنشيءَ بقروضٍ ربويَّة!!