لغز "الخديعة الكبرى" لضياء الدين بلال .. بقلم: سارة عيسى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 06:26 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-14-2011, 07:47 AM

عمر عبد الله فضل المولى
<aعمر عبد الله فضل المولى
تاريخ التسجيل: 04-13-2009
مجموع المشاركات: 12113

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
لغز "الخديعة الكبرى" لضياء الدين بلال .. بقلم: سارة عيسى

    لغز "الخديعة الكبرى" لضياء الدين بلال .. بقلم: سارة عيسى
    الإثنين, 13 حزيران/يونيو 2011 11:44


    هل يُمكن أن يخدعنا الصحفي ؟؟ هذا السؤال طرحته على نفسي أكثر من مرة ، نعم يُمكن للصحفي أن يخدعنا ونجعلنا نصدق ما يقوله من ترهات ، هو يستطيع التلاعب بأفكارنا وهو يستغل فينا نقطتي الجهل وعدم الإطلاع ، ولعلنا نرجع إلى ماكان يقوله الصحفي المصري الكبير محمد حسنين هيكل ، فقد زعم مثلاً أن الإمام الهادي المهدي مات مسموماً بعد أن أكل ثمرة مانجو غير ناضجة ، ولا ننسى أن الاستاذ هيكل وفي اثناء نقده للنظام الحاكم في مصر زعم أنه بحوزته وثائق تُثبت أن مبارك يحتفظ بثروة قدرها 12 مليار دولار أمريكي ، لكن عندما أستدعاه النائب العام لأجل تثبيت هذه المزاعم نفى الاستاذ هيكل ذلك وقال إن ما يملكه لا يزيد عن كونه معلومات صحفية ، طبعاً لا يحق لي مقارنة الاستاذ هيكل بالصحفي الإنقاذي ضياء الدين بلال ، فالأخير لا يمثل مدرسة عريقة في الصحافة بل هو دخيل على هذه المهنة ، ووجوده في بلاط الصحافة ليس لأنه موهوب أو لأنه يقتحم ابواب في الصحافة لم يطرقها غيره ، بل السبب لأنه موالي للحزب الحاكم ، وكثيراً ما حاول الأخ ضياء الدين بلال نفى تهمة موالاته للنظام عن طريق كتابات فضفاضة لا تبين الخيط الابيض من الاسود ، وتوقعت بأن يكتب الاخ ضياء الدين بلال عن ما جرى ويجري في أبيي من أحداث ، وهل صحيح أن المشير البشير وافق في أثيوبيا على الإنسحاب من أبيي والسماح لقوة أثيوبية بالقدوم إلى السودان من أجل تعزيز السلام ؟؟ وكيف يُمكن للبشير بأن يتخذ قراراً خطيراً بهذا الشكل وهو الذي منح القوات المسلحة التفويض الكامل من أجل إحتلال أبيي ؟؟ ولا ننسى أن الإنقاذ كانت قاطعة في ردها وقد أكدت عدم الإنسحاب أكثر من مرة ..إذاً ما الذي دفعها نحو قبول وضع جديد في أبيي يسمح بتدخل عسكري من قبل دول الجوار مثل أثيوبيا ؟؟ كنا نريد من الأخ ضياء الدين بلال أن يكتب للقراء ما يحتاجونه من أخبار تخص بلادهم ، لكنه عوضاً عن ذلك فر من هذا المعترك ورحل بعيداً عن عالمنا وهو يكتب بقلم الاستاذ/محمود سالم رواية أشبه بسلسلة ألغاز الشياطين ال 13 والزعيم رقم صفر .
    لن يصدق أحد ما يكتبه الأخ/ضياء الدين بلال ، وهو يريد أن يشغل أذهان الناس بقصص التسلية ، وعندما صرح الجنرال قوش بأنه سوف يقطع رؤوس من ينتقدون نظام الإنقاذ هرع إليه الصحفي ضياء الدين بلال وقال له أنك تعلم ما يدور وراء البحار وطلب من الشعب السوداني بأن يفهم السياق الذي برزت فيه تلك التصريحات ، فإن كان الله قد ابتلى الشعب السوداني بحكم الإنقاذ ، فإنه أيضاً قد أبتلانا بصحافة الزور وباعة الاقلام ، فإن كان الإعلام العالمي كان ناقماً على عمل المرتزقة فهناك مرتزقة الاقلام ، بعد أن خطب زياد إبن ابيه في أهل العراق قام رجل فاثنى على الخطبة قائلاً :لقد اُتيت الحكمة ووفصل الخطاب ، فرد عليه زياد قائلاً : قد كذبت كان ذلك نبي الله داوود .
    كنت أتمنى بأن يكتب لنا الأخ ضياء الدين بلال عن ما يجري في كردفان وعن سير المعارك بين أحمد هارون والقائد عبد العزيز الحلو ، ويكتب لنا عن وضح النازحين هناك وعن بعبع الحرب الذي يجتاح مدن الهامش الجديد ، فالسودان على وشك التحول إلى دولة نازحين ، لكن هذا الواقع الأليم ينكره الاخ ضياء الدين بلال فيكتب لنا عن قصة ابطالها مجهولون ، الضابط خضر السوداني الذي يذهب برجليه إلى رجال العقيد القذافي ، وقصة مطار الجراد الوهمي ، و"نحنحة " اللواء عمر محمد الطيب ، أنها رواية أشبه برواية لغز " وادي المساخيط " للمغامرين الخمسة ، هذه قصة من العهد المايوي تؤكد ما يكتبه الأخ ضياء الدين وهي تفيد أن الرؤساء كارتر والسادات والقذافي والنميري قد أجتمعوا في البيت الابيض ، فأصبح كل منهم يفتخر بما لديه من قوة ومصادر إنتاج :
    فقال كارتر أنا معي المخابرات المركزية
    وقال السادات وانا معي الملكة حتشبسوت المصرية
    وقال القذافي أنا عندي الخيمة الليبية
    فجاء الدور على النميري فقال أنا معي الشاب السوداني ..الذي يفعل بالملكة المصرية ..في الخيمة الليبية ..دون أن تدري المخابرات الأمريكية .

    سارة عيسي

    http://www.sudaneseonline.com/2008-05-19-17-39-36/1...-37/28811--q-q-.html
                  

06-14-2011, 07:48 AM

عمر عبد الله فضل المولى
<aعمر عبد الله فضل المولى
تاريخ التسجيل: 04-13-2009
مجموع المشاركات: 12113

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لغز "الخديعة الكبرى" لضياء الدين بلال .. بقلم: سارة عيسى (Re: عمر عبد الله فضل المولى)
                  

06-15-2011, 09:11 AM

عمر عبد الله فضل المولى
<aعمر عبد الله فضل المولى
تاريخ التسجيل: 04-13-2009
مجموع المشاركات: 12113

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لغز "الخديعة الكبرى" لضياء الدين بلال .. بقلم: سارة عيسى (Re: عمر عبد الله فضل المولى)

    [email protected]
    بسم الله الرحمن الرحيم

    في يوم السبت الماضي 11 يونيو ضربت الخرطوم عواصف رملية هوجاء صباح مساء، ولم تكد تنتهي من كتحها عاصمة بلادنا حتى استؤنف العزف برماد بركان نابرو القادم من ارتريا بالأحد والاثنين وتسبب في تعطيل الملاحة الجوية واتجه شمالا وضرب الثلاثاء الأردن وفلسطين المحتلة (إسرائيل) التي شعرت بالفزع من الرماد البركاني وسحائبه.. وفي نفس تلك الأيام جاء رماد مضاد من إسرائيل بمقال كتبه الدكتور محمود محمد محارب تلقفته صحيفة (السوداني) في ثوبها الإثاري الأخير، ونشرته على مدى ثلاثة أيام، ومع كون الإثارة ليست حرفة إعلام مسئول بيد أنها ليست الرياح الوحيدة التي تسير سفن كثير من الصحف مؤخرا، فحول السودان وإسرائيل، منذ محاضرة افي ديختر وزير الامن الداخلي الاسرائيلي السابق، في 2008م متحدثا عن خطط إسرائيل للسودان والقاضية بتفتيته في عملية بدأت فعلا وشهدنا أول ثمراتها، ثم ما كان من ضربتي بورتسودان هذا العام والذي قبله والخيوط والخطوط الداخلية التي أشارت لها بعض صحف البلاد، ثم ما قيل عن شريك إسرائيلي لبعض الشركات (لاري كوم) والشركاء المتنفذين في مؤسسات اتصالية هامة مثل سوداتل، أو ما نشرته الجيروسلم بوست شهر أبريل الماضي من أن اللاجئين السودانيين لإسرائيل بلغوا أكثر من ثمانية آلاف وأن السودان يشكل ثاني مصدر أفريقي للاجئين لإسرائيل بعد إرتريا، وغير ذلك من أخبار هي بالفعل مثيرة بغض النظر عن صحتها من عدمها ولكن (السوداني) لوت عنها سالفا (كريما؟) وذهبت تنعق في صفحتها الأولى بالخطوط الحمراء في كل حين كان يمكن للإثارة أن تنال جهات بعينها، مثلا عدد الحبيب محمد حسن المهدي في فترة وجيزة أن (السوداني) قامت بالتالي: الإعلان بالبنط العريض: القبض علي بنتي الصادق المهدي! بينما اعتقلن في مسيرة سلمية ضمن ستين سيدة أخرى ولم يقبض عليهن في (كشة)! ولقاء مسئول الأمن بالديمقراطية وما تلاه من الترويج في الأولى وبالصور الملونة لقلم لم يجرب الكتابة بعد فقط لأنه نعت المهدي بالفشل! وأخيرا ما كان في حادثة المقال الذي كتبه محاربٌ وغسل كل مرة وكوي ونشر هنا وهناك، في يونيو هذا الجاري. فالمقال أحداثه تاريخية غابرة ورواياته مكرورة، ومن أساسيات التحرير وأولياته أن أحد أركان الخبر هي الآنية وإلا، أي إن لم يرتبط بأحداث آنية ساخنة، لم يصر مادة لتحرير صحفي ينشر كخبر ناهيك عن أن يكون بطل الصفحة الأولى! اعتذار رئيس تحرير الصحيفة عن تلك (الهيلمانة) جاء مثيرا لعلامات الاستفهام بدلا عن الإجابة، بيد أنه أفضل هذه المرة أن جاء على صفحات الجريدة بينما في حادثة (القبض) كان في رسالة موبايل!
    ولكننا نقول إن تلك الحادثة فوائدها كثيرة لا تعد ولا تحصى، ليس فقط من باب (سمحة البتعرف) فقد انفضح ذلك الأسلوب منذ فترة، ولكن لأنه كما قال حكيم الشعراء:
    وإذا أراد الله نشر فضيلة طويت أتاح لها لســــــــــان حسود
    لولا اشتعال النار فيما جاورت ما كان يعرف طيب عرف العود!
    ونحن لا نظن في الأمر حسد، فما أتيح للقضية ليس لسان حسود ولكنه لسان (مقدود) وثقبه من درجتين: الدرجة الأولى درجة الكاتب الذي نظر للتدخلات الإسرائيلية في السودان من وجهة نظر وحيدة هي المتاح له من الوثائق الإسرائيلية، ومعلوم أن هذا نهج ناقص، وكان أهلنا يقولون: السوى شيخه كتابه الودّرو أكتر من الجابو! وذلك كناية عن ضرورة المزاولة المباشرة مع شيخ عالم وخبير وما في ذلك من ممارسة عملية للأمور ومعرفة بخباياها، فما بال ذلك الذي شيخه الوثائق الإسرائيلية وحدها؟ فهو لا يدرك ولا يعلم ما كتبه السودانيون، ولا يعلم خبايا سياساتهم اللهم إلا كوات قليلة اطلع عليها من منشورات إسرائيلية –مثلا لقاء السيد جوزيف لاقو مع صحيفة (هآرتس) الإسرائيلية. هذا تاريخ أعرج، ويبدو كالذي يصف المحيط العريض بالتطلع من وراء ثقب مفتاح! أما الدرجة الثانية للثقب فهو الأداء الصحفي لصحيفة هللت له وكبرّت وهي لم تفعل بأية درجة شبيهة للقضايا الخطيرة المثيرة والآنية والتي نشرت في الآونة الأخيرة حول التدخل الإسرائيلي في السودان (هسع ناو) كما يقول الشباب! صارت القضية معروضة إذن عبر (شملة كنيش) الثلاثية ولكن ثقبها (قدها) رباعي، كما يقال! مما يتيح لنا ولآخرين كثيرين محاولة لملمة أطراف الحقائق ونشرها لتكتمل أركان القضية.
    هذه الحلقة الأولى من مقالنا هي مجرد (مقبّل) للمائدة الزاخرة بالقضايا وجوانبها المتسلسلة التي نزمع مناقشتنا معك قارئي الكريم وقارئتي النجيبة. قضايا تتطرق لعلاقة حزب الأمة بمصر، ومسألة تمويله، وعلاقته بالقوى الدولية ومنها إسرائيل.
    فالمسألة تناقش مقال الدكتور الفلسطيني المقيم بإسرائيل الدكتور محمود محمد محارب والذي نشر في مواقع إلكترونية مختلفة بعنوان (التدخل الإسرائيلي في السودان)، أو (التدخل الإسرائيلي في السودان بدأ مع حزب الأمة وبلغ الذروة بانفصال الجنوب) في 6 يونيو 2011م. ولكنا نؤكد أننا سنركز في مقالنا على جانب وحيد وهو علاقة إسرائيل بحزب الأمة. ليس ذلك لأن التأريخ لقضية التدخل الإسرائيلي في جوانبها المختلفة لا تهمنا، ولكن لسببين: الأول إن بعض جوانب ذلك التدخل والمختص بترحيل الفلاشا هو مسألة فعلية وقامت بها حكومة عميلة لأمريكا في حقبة مايو الثانية، والتفاصيل الواردة من المضابط الإسرائيلية تضيف فقط لما كان نشره كتاب سودانيون حول هذا الموضوع. أما السبب الثاني فإن دراستنا لتاريخ حزب الأمة ومعايشتنا للحزب جعلت هنالك ما يمكننا قوله مما يضيف، أما ما يمكن قوله حول القراءات الناقصة لعلاقة إسرائيل مع ما سماه دكتور محارب (الشقوق) في الجسم العربي أو دول الطوق، مثل التعاون مع الأنيانيا أو مع الحركة الشعبية لتحرير السودان وهو ما صمت عنه المقال إذ وقف في الفترة المايوية، ولكن المنطق واحد: إن إسرائيل ستستغل الشقوق بيد أن تلك الشقوق هي صناعة عربية بالأساس! وهي من عيوب الأنظمة العربية التي تتيح لإسرائيل وللشيطان الولوج ثم تبكي على اللبن المسكوب! لكن هذه قضية أخرى، نتركها كما قلنا لنركز على مسألة علاقة حزب الأمة بإسرائيل خاصة الإمام عبد الرحمن المهدي راعي الحزب ومؤسسه والإمام الصديق المهدي أول رئيس منتخب للحزب في 1949م، وهي مسألة مرتبطة بعلاقته بمصر. ما هي تلك العلاقة وما أبعادها؟ وما صحة ما ذكره محارب من لقاءات وتنسيق ودعم سخي قدمته إسرائيل للحزب، واتهامه للحزب التخابر من أجل إسرائيل.
    نحن سنقف هنا، ولكننا ننصح القارئ الكريم ممن تتاح لهم المكتبات أن يطلع على أدبيات أساسية حول تاريخ حزب الأمة على رأسها كتاب نعتبره العمدة في تاريخ السودان في فترة تأريخه منذ الثلاثينات وحتى الثلث الأول من خمسينات القرن العشرين ذلكم هو كتاب الدكتور فيصل عبد الرحمن على طه بعنوان (الحركة السياسية السودانية والصراع المصري البريطاني بشأن السودان)، 1999م الكتاب ضخم الحجم والقيمة، الذي صار بالنسبة لكتب التاريخ التي سبقته كعصا موسى تلقف ما يأفكون أما التي تلته فهي لا تنفك عنه غرفا أو صرفا، ثم كتابه الآخر بعنوان (على مشارف الاستقلال الثاني) الصادر في 2010م والذي يواصل التاريخ حتى عام الاستقلال 1956م، وكتاب البروفسر حسن أحمد إبراهيم (الإمام عبد الرحمن المهدي) الصادر في 1998م، ومذكرات الإمام عبد الرحمن المهدي التي أخرجها حفيده السيد الصادق المهدي بعنوان (جهاد في سبيل الاستقلال)، وأخيرا وليس آخرا، بل أهم مادة كتبت في موضوعنا هي مقالة الدكتور أحمد إبراهيم أبو شوك بعنوان (هل زار السيد عبد الرحمن المهدي إسرائيل؟ الادعاء والحقيقة) والتي نشرت في صحف ومواقع إسفيرية من قبل كتعليق على منشورات إسفيرية حول علاقة السيد عبد الرحمن المهدي بإسرائيل، هذه المقالة التحقيقية القيمة نشرها الدكتور أبو شوك في إحدى حلقات ثلاثيته (السودان: السلطة والتراث) والتي نشرها مركز عبد الكريم ميرغني الثقافي، جاء المقال في الجزء الثاني من الكتاب الصادر عام 2009م (الصفحات من 87 وحتى 95) ومع إنها صفحات قليلة إلا أنها حوت الكثير من المعلومات والحقائق، وفي الحقيقة مع غموض الحقائق التي كانت نشرت في المضابط الإسرائيلية فنحن لا نملك سوى أن نعجب بهمة أبو شوك العالية في التحقق والتدقيق! ومع أنه كتب مقالته تلك ونشرها قبل عامين إلا أنها تصلح ردا شافيا على إسقاطات اللسان (المقدود)!
    نواصل بإذن الله،
    وليبق ما بيننا
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de