|
Re: أوكامبو انكشـف وضحت معانا الصورة قول لي اوباما أقيـف. زولك طـع ماس (Re: ود الباوقة)
|
عندما يهدد الموظف السويدي كريستيان بالي الذي كسب دعوى ضد اوكامبو أثبت من خلالها أنه أساء استخدام سلطته واستغلال منصبه ضد أحد موظفيه وفصله من العمل لمجرد
أن ذلك الموظف وجّه إليه اتهاما.ً.. عندما يهدد ذلك الموظف
بأنه سيكشف المزيد من فضائح الفساد التي ارتكبها أوكامبو
فإن ذلك ينبغي أن يؤخذ على محمل الجد. أولاً لأن شهادة ذلك الموظف ليست شهادة عادية وإنما شهادة مدعومة
بسابقة قضائية تثبت مصداقيته بعد أن كسب معركته ضد اوكامبو
الذي أُدين قضائياً وأُلزم بدفع غرامة كبيرة. ثانياً لأن اوكامبو لا يعدو أن يكون مجرد (حاميها حراميها)
فهو ليس مؤهلاً أخلاقياً للتصدي لمحاكمة أى شخص فإذا كان
العرف العالمي يقضى بأن يشترط لمن يُعين في الوظيفة العامة
أن لا يكون قد أُدين في أي وقت من الأوقات بتهمة (تمس الشرف والأمانة)
فكيف لمن يتولى وظيفة قضائية دولية تعد الأكبر والأخطر في العالم
ألا وهي وظيفة المدعي العام لمحكمة الجنايات الدولية؟ الموظف كريستيان قال لبعض الصحف الهولندية حيث مقر
محكمة الجنايات الدولية إن قرار محكمة العمل الدولية في
جنيف بسويسرا والتي أدانت اوكامبو يمثل (جزءاً يسيراً من
فضائح الفساد التي ارتكبها اوكامبو) وقال إن لديه
(أدلة وبراهين تؤكد أن اوكامبو يستخدم وسائل فاسدة). كاتب هولندى شهير يسمى (مارك كابيدخ) نشر مقالاً في صحيفة
(التلغراف) الهولندية التي أعلم بحكم أنني قضيتُ بعض
الوقت في هولندا أنها من أكبر الصحف الهولندية... نشر
مقالاً قال فيه إن اصدار اوكامبو لأمر توقيف الرئيس البشير
قُصد منه (تغطية فضيحته باغتصاب موظفة بالمحكمة بجانب قرار
محكمة العمل الدولية الصادر ضده) وكتب كتّاب آخرون
حول ذات الموضوع!! إذا كان الموظف كريستيان الذي كسب القضية
ضد أوكامبو لا يزال يواصل حملته ضد الرجل ويطالب باستقالته
وإلا فإنه سيكشف المزيد من الفضائح الأوكامبية فكيف
بحكومة السودان (النائمة في العسل)!! والتي يُطارد رئيسها من قبل ذلك المجرم ومن يقفون خلفه
لكن كيف ولماذا لا تنام حكومتنا في العسل ووزارة
خارجيتنا يتزعمها دينق الور وزير خارجية الحركة الشعبية
الذي وصف المبادرة المقدمة من الدولتين الاستعماريتين
فرنسا وبريطانيا بالجيدة... وزير يتآمر وتتآمر حركته الشعبية
التي نصبته في الموقع على الحكومة التي تشارك فيها وتدعو
الى (مثول الرئيس امام المحكمة لكن بعد عام واحد يحقق
لهم خلاله ما يريدون)؟! كيف وقد كنا نظن ان وكيل وزارة خارجيتن
ا هو د. مطرف صديق الذي كان وكان وكان... كيف وسفيرنا
في لاهاي ينام ملء جفونه عن شوارد اوكامبو ولا يعقد مؤتمراً صحفياً
واحداً يدافع فيه عن حكومته ... كيف وبعض سفاراتنا خاصة
التي تمثلنا فيها الحركة الشعبية تؤيد اوكامبو؟! كيف وكيف وكيف؟! اذا كان هذا الاوكامبو القذر معروفاً بأنه كان يعمل محامياً
لتجار المخدرات في الارجنتين ولا تقوم جهة واحدة من حكومتنا
باستنطاق الموظف الذي (مرمطه) أمام محكمة العمل الدولية بجنيف ولا يسعى أحد لمقابلة الموظفة التي اتهم باغتصابها
فإننا بهذا الحال لن نكسب قضية خاصة وأن وزارة خارجية دينق الور
هي التي تتولى أمر الدبلوماسية في بلادنا وأن وزارة العدل لا تعتبر ذلك من (اختصاصها)!! إنني لأرجو من الثكالى (وليست النائحة كالثكلى) أرجو من الثكال
وليس النائحين المستأجَرين ومن أهل الوجعة وأخص الاستاذ فتحي خليل
وصحبه بأن (يسدوا الفرقة) ويعلموا أن هناك مشكلة في أجهزتنا
التنفيذية ناشئة عن حالة التسيّب التي أفرزتها نيفاشا
التي أتت بنظام فريد لم يشهده العالم من
قبل... نظام يتآمر بعضه عليه ويسعى للفتك به بالتعاون مع الأعداء.
أرجو من الأخ فتحي أن يولي أمر الجانب الشخصي من القضية
والمتعلق باوكامبو اهتماماً فمعركتنا شاملة ولا يجدي معها
الدفاع فقط وإنما الهجوم والردع واستخدام القوة في عالم
لا يعترف بغير القوة... عالم شريعة الغاب عالم الكاوبوي الأمريكي. إننا في حاجة إلى أن نعيد النظر في أمر وزارة الخارجية
انطلاقاً من حقيقة أن جزءاً منها عيّنهم أعداؤنا ليكيدوا
لنا لا ليؤازرنا هذا فضلاً عن أن كثيراً من سفرائنا يعملون
وفقاً لقناعاتهم الشخصية وبتثاؤب وفتور ولعل ذلك السبب هو
الذي يجعل حتى الدول الغربية تلجأ إلى التعيين السياسي
في بعض المواقع المهمة مما يخفف كثيراً من الصرف على
المبعوثين الذين يرسلون برغم وجود سفراء كان من الممكن
أن ينهضوا بالدور على الوجه الأكمل. لعلنا نذكر كيف كان بعض السفراء أو الملحقين الإعلاميين
يتولون مهامهم ويتظاهرون بأداء أدوارهم وما أن تنتهى فترة
عملهم حتى يطلبوا اللجوء السياسي أو ينهوا عملهم ولا يعودون للبلاد
ثم ينقلب بعضهم سوط عذاب على دولتهم يهاجمونها في المنابر
والصحف الأجنبية والمحلية على غرار تلك
(الخاتنة غير المختونة) في أدبنا الشعبي!!
أكرر الدعوة لفتحي خليل لتكوين آلية لملاحقة اوكامبو
http://www.alhadag.com/articles1.php?id=138
وتعريته وفضحه بل وفضح جورج بوش الذي كلّفه بمهمة ملاحقة البشير.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أوكامبو انكشـف وضحت معانا الصورة قول لي اوباما أقيـف. زولك طـع ماس (Re: ود الباوقة)
|
الاسم لويس مورينو اوكامبو ارجنتينى الاصل يبلغ من العمر55 عاما بدات شهرته فى العام 1985 حينما كان محامياً شابا تخصص فى الدعاوى الجنائية وانتخب فى العام 2003 لهذا المنصب من قبل 70 دولة
موقعة على معاهدة إنشاء المحكمة الجنائية قد دافع اوكامبو على نجم كرة القدم الارجنتيني دييغو مارادونا
ووزير الاقتصاد الارجنتيني السابق دومينغو كافالو، كما دافع
عن كاهن متهم بالاعتداء جنسيا على قاصرين. كبير المحررين والمستشار القانوني الشهير بصحيفة
«ديلي تيليغراف» البريطانية فجّر مفاجأة من العيار الثقيل
وهو يسرد تهمة أو قصة «التحرش الجنسي» المرفوعة لدى
المحكمة الجنائية نفسها ضد المدعي العام «أوكامبو» ومستدلاً بهذه الفضيحة على عدم كفاءة وقدرة «أوكامبو» على ملاحقة الرئيس البشير وطلب توقيفه. السيد «أوكامبو» - وبشهادة سكرتيره الصحفي نفسه - مارس جريمة التحرش الجنسي الفاضح والاغتصاب المتعمد
ضد صحافية تعمل في جنوب أفريقيا، أثناء زيارة عمل قام بها
إلى هناك يرافقه سكرتيره الإعلامي الذي عاد ورفع قضية
ضد المدّعي العام مطالباً بإقالته من منصبه القضائي الدولي لانعدام الكفاءة والمسئولية الأخلاقية؛ فضلاً عن القانونية. رغم ذلك نجد الكثر من السودانيين يؤيدون قرار المحكمة الجنائية بتوقيف البشير وتقديمة للمحاكمة يجب ان نلتف سويا حول بعضنا ونحن اولى بسوداننا ويكفينا ما حدث ومازال يحدث فى العراق الى يومنا هذا فكرو ملياً ثم قررو وتاكدو ان كل محاولات المحكمة الجنائية هو البحث لمدخل الى السودان فالسودان مستهدف فلنكن يدا واحدة من اجل سودان واحد
http://www.alkhartom.com/articles-action-show-id-5.htm
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أوكامبو انكشـف وضحت معانا الصورة قول لي اوباما أقيـف. زولك طـع ماس (Re: ود الباوقة)
|
تكشفت في يوغندا معالم فضيحة دبلوماسية كبرى طالت ممثل مدعي
المحكمة الجنائية الدولية لويس مورينو أوكامبو تتمثل
في مطاردة القضاء اليوغندي له ومطالبته بدفع إيجارات بعض
المكاتب التي استأجرها في كمبالا. وتعود تفاصيل الفضيحة الكبرى
إلى أن مكتب المحكمة الجنائية الدولية الذي فُتح بكمبالا
للتجهيز لعقد المؤتمر التقييمي لنظام المحكمة ذاتها كان
يستأجر بعض المكاتب التابعة لوزارة الاتصالات اليوغندية ولم
يتمكن من دفع مستحقات الإيجار التي بلغت 94 ألف دولار
مما دفع وزير الاتصالات اليوغندي أمري وري لنقل الأمر للقضاء
الذي خير اوكامبو بين دفع قيمة الإيجار أو إخلاء المبنى
وعلمت «آخر لحظة» أن القضاء اليوغندي طالب الخارجية اليوغندية
بالمثول أمامه لتحجج مكتب أوكامبو بأن وجوده مقنن من قبل
الخارجية اليوغندية لكونه مكتب منظمة دولية إلا أن القضاء
لم يجد في إفادات الخارجية أي وزن كما وجد أنها لم توقع
حتى اتفاقية مقر مع المكتب المزعوم وقد التمست الخارجية
اليوغندية ألا يتم طرد ممثل المكتب لحين تسوية الأمر إلا
أن وزارة الاتصالات اليوغندية رفضت وتم تنفيذ الحكم القضائي
مما جعل ممثل أوكامبو هائماً على وجهه دون مكتب يأوي إليه
حتى الآن. وكشفت مصادر «آخر لحظة» عن هروب واختفاء ممثل
الجنائية الدولية أو ما يسمى بضابط ارتباطها في منطقة
قولو في شمال يوغندا عندما علم بإغلاق مكتب كمبالا وقالت إنه
لم يحدد مكانه بعد وأضافت المصادر أن الرئيس اليوغندي
يوري موسيفيني استدعى وزير الاتصالات وأن الأخير نقل له
الأمر كاملاً وزادت أنه قال له إنه لا يهمه كون المكتب ممثلاً
للمحكمة الجنائية الدولية ######ر منها وأردف الوزير مخاطباً
الرئيس أن الجنائية إن كانت جادة ومسؤولة فالأجدر بها
توفير مكاتب محترمة لمنسوبيها وترك التسول. وأوضح وزير
الاتصالات اليوغندي حسب مصادر «آخر لحظة» للرئيس موسفيني
أنه لا يعتمد على إفادات الخارجية وأنه وصف مشورتها في خطوة
المكتب بغير المسؤولة وأنه نعتها بعدم التعامل مع الخطوة
برؤية واقعية تتطابق مع مصالح يوغندا بعيداً عن أي ضغوط
وأنه توقع فضيحة دبلوماسية مع جهة أخرى وأوضحت المصادر
أن الرئيس تفهم الأمر وطلب التكتم عليه وعدم خلق
إثارة حوله بوصوله إلى أجهزة الإعلام.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أوكامبو انكشـف وضحت معانا الصورة قول لي اوباما أقيـف. زولك طـع ماس (Re: ود الباوقة)
|
سوداني نت - وكالات: استنكرت الحكومة بشدة التصريحات
التي أطلقها مدعي ما يسمى بالمحكمة الجنائية لويس مورينو أوكامبو
أمام مجلس الأمن في جلسة اجتماعه حول دارفور مؤخراً والتي ذكر
من خلالها أن القبض على رئيس الجمهورية المشير
عمر حسن أحمد البشير أصبح مسألة وقت وأنه مواصل لارتكاب الجرائم في دارفور.
وقال د. كمال عبيد وزير الإعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة
لـ(smc) إن تصريحات أوكامبو تأتي دائماً في توقيت خاطيء
وحاول من خلالها إرسال الإشارات السالبة التي تعوق سير
عملية السلام في دارفور وقال إن على المجتمع الدولي إذا
أراد أن ينظر لسير العدالة لدارفور فعليه أن
لا يعطي أذناً صاغية لأوهام أوكامبو. وأكد عبيد ان بعض الدوائر الغربية ومن بينها ما يسمى بالجنائية
الدولية ظلت تستهدف السلام في دارفور منذ توقيع اتفاق أبوجا
وهي ترى الآن بشائر السلام قد لاحت بمفاوضات الدوحة عبر
الوثيقة النهائية وتحاول عبر المجتمع الدولي إعاقة
السلام بدارفور عبر إرسال الإشارات السالبة مؤكداً أن
الوثيقة الأخيرة لسلام دارفور وقد شهد على موضوعيتها
القوى السياسية كافة وأهل دارفور بصفة خاصة. وقال إن تصريحات أوكامبو غير مستغربة لأنه أثبت بالدليل
القاطع أن الحكومة السودانية كلما اقتربت للسلام بدارفور ظل هو يضع العقبات مع دول غربية لها أجندة في استمرار الأزمة ومحاولة سحب صفة رجل السلام في أفريقيا من
الرئيس البشير والصاق التهم به.
| |
|
|
|
|
|
|
|