تواصل مسلسل العنف الاسري.. (وفاة طفلة بعد ختانها علي يد قابلة)

Quote: [محاسن الحاج عابدين الفكي عبد الله بت منطقتي ونسيبتي.. الف شكر على المرور والمشاركة.. كلنا يا محاسن لازم نقيف ضد الجهل الرسمي ده حتى ازالته.. لابد من تضافر جهود النساء والرجال المستنيرين لحقن ارواح هؤلاء الصغيرات.. فائق الاحترام والتقدير والمودة.

Quote: اذكر عندما كنا اطباء امتياز كنا نقدم محاضرات توعوية للا سر ياضرار هذا الختان تصدت لنا احدى السيدات بان قالت ... يا دكتور انتو اول غيرو مفهوم الاولاد ونحن بعدها با بنطهر بناتنا اظنها كانت صائبة

Quote: سعدت جدا بانتمائك لمنطقتنا الجميلة والودودة جبل الاولياء عند فتح بوست المدرسة فالجبل جبل الحداثة والاستنارة التي تخرج امثالكم والسعادة تملأ جوانحي الآن بمعرفة موضوع النسب دة وانا يا حليمة كنت اسعى لمزيد من معرفتكم وانحت مخي لمعرفة التفاصيل

Quote: توضيح الفوائد الصحية للختان الشرعي . 5- العمل على إدخال طريقة الختان الشرعي في المناهج التعليمية. 6- توفير الحماية القانونية لممارسة الختان الشرعي.

(عدل بواسطة حليمة محمد عبد الرحمن on 06-10-2011, 01:37 PM)

Quote: هذه الظاهرة التي يعتبر الوعي اساسي في محاربتها

Quote: لابد من وقفه قويه لنشر الوعي ضد هذه الممارسات العنيفه ضدنا كنساء وضد رجال الدين الذين لايرون في المراه سوي شهوه يجب قمعها وضد حكومة السجم الصمته عمداً سنكتب وننشر الوعي حتي يتبين لهم انه الحق . وبناتنا مابنطهرن واعلي مافي خيلهم يركبوه .

Quote: انت عارفة ايام كنا بندرس في الاحفاد عندنا رحلة إلزامية لازم نعملها عشان نتخرج بوزعونا على القرى والحلال والرحلة عبارة عن توعية وتصحيح للمفاهيم الخاطئة ومحاربة العادات الضارة طبعا اول ما فتحنا موضوع الختان ده القيامة قامت والرجال شالوا عكازاتهم وكانوا عاوزين إضربونا والنسوان سمعونا كلام فاضي انتن ما مؤدبات وانتن قليلات تربية وعينك ما تشوف إلا النور يعني نحن في بلد سيرة الموضوع ده بس بقوم نفس الناس فما بالك انهم إتركوا كلو كلو والمشكلة الكبرى إني انا وهنا في الرياض دي إتناقشت مع كتير من الاخوات المقتنعات بفكرة الختان وهم والله يا حليمة خريجات جامعات ومصرات على إنو لابد منو وانو هو من السنة وكلام زي ده غايتو الله إكون في عونهم البنيات وربنا إحفظ بناتنا وكل البنات من كل شر

Quote: [بالمناسبة انا في الحساب خالة محمد الفاتح بشير ملاس.. عشة زوجته قريبتي وابنة خالتي في الحساب..

Quote: لا حول ولا قوة إلا بالله حتى متى تموت هذه الطفلات البريئات نتيجة لهذه الممارسة القبيحة. شكرا حليمة على طرح هذا الموضوع الهام.

Quote: ياله من مساء حزين ويا لها من فوائد للختان !!!

Quote: وعشة دي زولة براها ... حقيقي نسبكم شرف وإضافة

Quote: لن تتوقف هذه العاده والجريمه البشعه الا بمواصلة التوعيه بمخاطرها كمواصلة الماء الذي يشق الصخر ثم لابد من سن قوانين رادعه تعاقب كل من يجرؤ علي ارتكابها .. ولا اعول علي هذه كثيرا في وضع الدوله والحكم الحالي رغم اننا بدأنا نسمع عن حملة ( سليمة ) واغلب الناس ما فهموا سليمه دي قاصدين بيها شنو .. محاوله خجوله لكن احسن من الصمت والعدم الغريب في الموضوع .. انه النساء هن اكثر فئه ترتكب هذه الجريمه وتشجع عليها .. ابتداء من الام والحبوبه ثم القابله لابد من تثقيف الفتيات المتعلمات حتي يقفن بصلابه ووعي امام الامهات والحبوبات ,, وليس كل متعلم مثقف كما هو معلوم .. الحديث للذين يتحدثون عن الجامعيات سلامات استاذه حواء وضيوفها الكرام

Quote: تهانيّ الحارة لك يا حليمة ولعزاز وزملاؤكن على ذاك التتويج الحافل من قبيلة الصحفيين بالرياض الواقع ان الجمعية ذاتها تستحق التتويج لمواكبتها واجتهادها لعل أهل الصحافة يجدون مايستحقونه من تقدير لما يقومون به من خدمة لمجتمعاتهم. ولنحيي معاً في هذه اللحظة أمل هباني تنفذ من بين يدي القبضة المسعورة .. وندعم فاطمة الغزالي في مواجهة القانون الأحد القادم. أتابعكم بدقة وأقف طويلاً عند كل ما صدر في هذا البوست بمعنى ان العصاة السحرية بيد الرجل فهو يحتاج هذا التنوير أكثر من زوجته هو الذي يمكنه أن يشهر سلاح المقاطعة للعادة الذميمة، وسيدي رسول الله براء من دعمها مازال البيت السوداني يمتثل لرأي سي السيد... فليمنع السيد عن بناته العذاب وعن أولاده المشاركة في التعذيب برفض زواج المختونة! (باب جديد للبورة التي تُرعب الأمهات أكثر من النزف حتى الموت. ما زال في أذني صدى كلمات ذاك المحامي المتخلفة وهو يعلن على الصالة فخره بان أمه وأخواته وبناته السبعة أجريت عليهن العملية ولم يمُتن أو يعانين!!! ألا يستحق هذا الاستنارة؟؟ أضم صوتي ممثلة لجدات الجيل الجديد لكل من تداخل معك في هذا الحوار المتقدم وأناشد الجميع بأن يبدأوا ببيوتهم ولنكن أكثر عملية ووضوح فقد كدنا نسأل الأرض ان تخسف بنا خجلاً لعجزنا عن حماية فلذاتنا من الموت، بل يساهم الوالدين في وأد بناتهم فالقابلة أداة تكسب عيشها الذي لا بديل لها عنه. لك تحياتي ومحبتي.

Quote: فووووق للاهمية.

Quote: خبر محزن وقاسي الاتحاد النسائي السوداني بدا حملته ضد الخفاض منذ عام 1952 وشاركته معظم قطاعات المجتمع الا القله الان نواجه بالفكر السلفي بدا منذ منتصف الثمانينيات ورعته الانقاذ وفتحت له ابواب الاعلام فتاتي دكتوره ست البنات لتتحدث عن الخفاض باعتباره سنه ثم الدكتوره عشه الغبشاوي فتتحدث عن النامصه والمتنمصه( من تساوي حواجبها ) في النار لانها تغير خلق الله ثم تتحدث عن ضعف حديث ام عطيه وتنتهي للقول بان الخفاض جالب للعفه فاسقطو الماده 13 وما زال مسلسل العنف الجسدس متواصلا شكرا حليمه لهذه الاضاءه

Quote: نوفل انا اسمي حليمة وحواء ام البشرية.. لك ولها التحايا..

Quote: اه يا حليمه ووجعي من تلك الفظائع التي ترتكنب ضد هذه الارواح البريئه . قلبي يدمي عند سماعي لما يحدث عندنا بمثل هذه الهمجيه وضد من؟ ضد عصافيرنا التي نتمني ان تحبق سعيده ونحن بكل قسوه نمارس هذا الذبح القاس . الي متي ؟ وبكب بجاحه الدوائر الرسميه تساند وتعضد؟ وكمان جكعيات خيريه تدعو له ؟

Quote: خبر مؤلم يا حليمة .. ويزيده ألماً قلة الحيلة عن إيقاف تكرار هذا الجرم، وأن الدولة تبيح إستباحة أجساد وأرواح الصغار بواسطة الأمهات والآباء ويقيمون الأفراح !

Quote: كل التقدير لك استاذة حليمة ولكل الناشطين في مجال حماية الاطفال خاصة وان الطفولة في وطننا ينقصها الكثير لتكون مرحلة اساس لنمو إنســـــــــــان فهي لا تماثل طفولة انسان العالم حولنا وهو امر يستحق النقاش والحوار المفتوح غير المغلف ان النظرة الشاملة لقضايا الطفولة هي التي تفسر هذا العنف هذا التمييز هذا الاستغلال بكل اشكاله هذا الاهمال وكل الاوضاع الصعبة التي يعيشها طفل السودان ..هل يمكن ان نحلم بطفولة سعيدة حالمة هانئة تتمتع بالرفاه ومساحات النمو المعاف والبيئة الحامية الداعمة؟ الاجابة لا ..الاسباب دولة محفزة للعداء والعنف منذ التسعينات وحتى الفين من هذا القرن اصبحت المدارس ورياض الاطفال جيوش صغيرة ادوات اللعب تحولت الى سيف بلاستيكي يستورده من الصين احد الصحابة ساحات اللعب وسط الاحياء اصبحت خلاوي انفجر التمييز ومحاباة العنصر الذكوري في كل المنازل البسيطة اصبحت هي السلوك الاجتماعي الظاهر من الطبيعي ان تجد عامل بسيط يصطحب اسرته الصغيرة واطفاله الذكور يلبسون البذات العسكرية والاناث الصغيرات مغلفات منقبات بالسواد ..اقسم ان مجزرة اطاحت باعضائهن التناسلية خوف شبق وعار ولم يكفها ذلك !!!! هذه هي اوضاع الطفولة التي اطلقت عليها المفردات الشعبية المتداولة "الجهال- الشفع" لولا هذا النظام اقول نظام بكل ماتحمل الكلمة من دلالات علمية للنظم لما كان حال الطفولة في وطننا كما الان يرجع ذلك لعدة اسباب اهمها ان المنطلقات الفكرية لهذا النظام ضد مفهوم العدالة والحرية والحماية الاجتماعية لذلك هناك مقاومة ذات خبرة وصلابة لعمل المنظمات في رفع الوعي المجتمعي بحقوق الانسان والاطفال ..عزرا حليمة ان اطلت لكن من المهم ان ننظر لقضايا الطفولة نظرة شاملة دون كسل او توقف لعملية رفع الوعي والعمل على تشريك الاطفال في قضاياهم دون خجل ..سألتني بنتي ذات الثمانية سنوات عن الخفاض أجبتها بما يجب ان تعرف ..نواصل ان اذنت شكرا