بينما كان ادروب يشترى السعوط من دكان الشايقى فى كسلا كان الشايقى مشغل شريط غنى شايقية(طاريك يا ام درق وطارى العشيرة) وكان الشايقى متأثرا بالاغنية وتسيل دموعه على خديه ووضع ادروب سفة فى فمه وغلق قائلا (يبكى لكن ما يرجع)
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة