|
Re: حسن الترابى : التغيير (بالدرج) أفضل من الثورة الشعبية .! (Re: محمد عبدالرحمن)
|
واضاف ان الثورة و(الاقتلاع ) لها آثار سالبة..وتنتج اجيال غاضبة .وعبارة التغيير (بالدرج) يعنى بها ان ياتى تدريجيا ..ولم يوضح نوع الدرج المطلوب للوصول الى التغيير الذى تحدث عنه ..هل هو درج خارجى؟ ام درج داخلى ؟ وكان الترابى يتحدث فى ندوة فى العاصمة القطرية مساء الامس ..وبدا فى حديثه كأنه يطرح رؤية سياسية جديدة ..وقد دافع عن مااسماه الانجازات الاقتصادية فى عهد النظام وتطرق للتعامل الاقتصادى مع الصين والبترول وانشاء الكبارى ...وبدا كمن اعاد رسم خطه السياسى مرة اخرى فقد ظهر متسامحا فى خطابه مع النظام ... والسؤال هل ينوى تسلق الدرج الداخلى لاحداث التغيير المطلوب ..؟
| |

|
|
|
|
|
|
Re: حسن الترابى : التغيير (بالدرج) أفضل من الثورة الشعبية .! (Re: محمد عبدالرحمن)
|
Quote: الامر اقرب لخط سياسى جديد ورؤية جديدة ولكنها تأتى على استيحاء |
هلا يا انصاري وندوة (فالصو تماما).. والترابي فعلا شكلو جاري واطي فالحديث بتاع الثورة التي يجب ان تنجز دفعات وتحذير من طاقة الشباب في فترة ما بعد الثورة بدات وكانها فزاعة مبكرة يطلقها الترابي فيب مواجهة اي تغيير قادم في السودان.. الترابي ايضا ما قفل السكة في امكانية واحتمالية سرقته للثورة القادمة وقال فيما قال بان التغيير الاتي \في المنطقة هو تغيير اسلامي ولكن بفهم جديد واراه ايضا قال (نحن قادمون وسنبعث مرة اخري)...
-- مشيت بعد انتهاء الندوة وما حضرت الاسئلة وياريت تلخص لينا مادار
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: حسن الترابى : التغيير (بالدرج) أفضل من الثورة الشعبية .! (Re: عبدالكريم الامين احمد)
|
Quote: الترابي ايضا ما قفل السكة في امكانية واحتمالية سرقته للثورة القادمة وقال فيما قال بان التغيير الاتي \في المنطقة هو تغيير اسلامي ولكن بفهم جديد واراه ايضا قال (نحن قادمون وسنبعث مرة اخري)... |
ياكيكى ..
زولك قال حضر ثورتين شعبيتين فى السودان ..واتهم الاحزاب بانها سرقت الثورتين ... ..قال الاحزاب تنتظر لما ينضج الطبخ وتاتى بصحونها لتغرف ..وهو طبعا برى من سرقة الثورات..
بالله شفتا قوة العين دى كيفن ...
| |

|
|
|
|
|
|
Re: حسن الترابى : التغيير (بالدرج) أفضل من الثورة الشعبية .! (Re: فايزودالقاضي)
|
Quote: منذ الكذبة الاولى... |
الرجل المقامر المدمن يعد سراً، في الغالب، لانقلاب عسكري من "نوع جديد"، وها هو يؤشر بأصبعه ناحية باب المندب ليدخل على الجميع من بوابة أخرى... ترى هل أفلح في تجميع 300 عسكري ، و3 جنرالات ، بالاتفاق مع مسئول الأمن سابقاً ، أو واحد من تلاميذه المطيعين المدفونين في قلب المؤسسة الحاكمة؟ ربما ينجح الرجل العجوز المغبون المتألم ، رغم كل شيء، في تمويه خطته، فيخدع منافسيه ، وتلاميذه السابقين بضربة واحدة... هذه قد تكون لعبته الأخيرة، "يا غِرِق يا جاكم حازِما"
ثورة شبابية، حرة ديمقراطية، طال الزمن أو قصُر!
...
| |
 
|
|
|
|
|
|
|