|
Re: اليوم في مدينة الرباط : شاكيرا ترفض الغناء للمغاربة حتى تشاهد مباراة صديقها بيكي مع برشلونة (Re: omer abdelsalam)
|
Quote: شاكيرا تلهب خاتمة مهرجامن موازين بالرباط ,,,,على وقع حفل احتفالي للفنانة الكولومبية شاكيرا اختتمت مساء أمس السبت بالرباط فعاليات الدورة العاشرة لمهرجان موازين - إيقاعات العالم, التي نظمتها "جمعية مغرب الثقافات" وعرف المهرجان, الذي نظم من 20 إلى 28 مايو الجاري, مشاركة عشرات من نجوم الأغنية بالعالم والمغرب, منهم على الخصوص الفنان البريطاني يوسف إسلام. فلأول مرة تحيي الفنانة الكولومبية, اللبنانية الأصل, شاكيرا حفلا فنيا في المغرب, حيث أدت بمنصة السويسي عددا من الأغاني خاصة " نوتينك إيلز ماتير" للفرقة الأمريكية "ميتاليكا". وكانت أقوى لحظات هذا الحفل الاستثنائي عندما أدت شاكيرا أغنية "واكا واكا" التي زادت من شهرة وتألق هذه الفنانة, وهي الأغنية الرسمية لكأس العالم في كرة القدم بجنوب افريقيا. فبحرفية وتقنية عالية وحضور متميز فوق الخشبة, التي هيئت خصيصا لتلائم عروضها التي تجمع بين الإيقاعات الموسيقية والحركات الجسدية, أدت شاكيرا أيضا أغاني "وين إيفر" و "مي هيبس دونت لاي" و"لوكا لوكا", وكذا "أوخوس أسي" المستلهمة من الإيقاعات الشرقية. وعن غنائها لأول مرة في المغرب, قالت شاكيرا, خلال ندوة صحفية عقدتها أمس بالصخيرات إن "المغرب بلد جميل يتميز بثقافته الغنية والمتعددة", مشيرة إلى أنها تكن تقديرا كبيرا للمرأة المغربية. واعتبرت شاكيرا, التي حازت على عدد من الجوائز العالمية كجائزة (جرامي) التي حصلت عليها مرتين, أن مهرجان موازين - إيقاعات العالم "تظاهرة كبيرة تتميز بمشاركة فنانين كبار". وعن علاقتها بالموسيقى العربية, قالت إن هذه الأخيرة حاضرة بقوة في أعمالها, وهي مصدر إلهام لها خاصة موسيقى المطربتين اللبنانية فيروز والمصرية الراحلة أم كلثوم, معبرة عن استعدادها لإنجاز أعمال إبداعية مع الفنانين العرب. وبعد أن ذكرت بتجربة أدائها للأغنية الرسمية لبطولة كأس العالم في كرة القدم بجنوب افريقيا, التي وصفتها ب`"الهامة", أبرزت شاكيرا أنها متشبعة بالثقافة الافريقية التي لها حضور قوي في بلدها كولومبيا. و عبرت عن التزامها بخدمة قضايا القارة السمراء من خلال موسيقاها, قائلة إن الثقافة الافريقية أغنت تجربتها الفنية. وقد تميزت السهرة الختامية للدورة العاشرة لمهرجان موازين بتنظيم حفلات غنائية مغربية وعربية ودولية. إذ كان الجمهور على موعد مع حفلات بمختلف فضاءات المهرجان, حيث احتضنت منصة مدينة سلا سهرة "الموجة", الخاصة بإبراز الإبداعات الشبابية, شارك فيها 12 مجموعة موسيقية وفنان. وبمنصة أبي رقراق, أحيى الفنان الغيني موري كونتي, الذي جسد بعزفه على آلة "الكورا" (عبارة عن قيثارة -عود) عمق وأصالة التراث الموسيقي بالقارة السمراء. وغنى موري كانتي, الذي يعتبر وريث تقاليد "دجيلي" بموندي, خلال هذه الأمسية الفنية الإفريقية بامتياز, مجموعة من أجمل إبداعاته ك"ديزول" و"ولونييا" و"موكو" و"كينكان" و"سابو" و"دياناكو", ثم أغنية "يكي يكي" التي حققت نجاحا كبيرا المهم الحفل انتهى بسلام بدون رشق بيض فاسد كما كماهدد البعض |
| |
|
|
|
|