|
عشان كده قلنا: حركة شعبية في الشمال لا، جنسية مزدوجة لا
|
لقدس - الجريدة أفادت مصادر خاصة لـ'الجريدة' أمس أن السيارة التي استُهدفت بغارة جوية قرب مدينة بور سودان الواقعة على البحر الأحمر شرق السودان مساء أمس الأول، كان يستقلها أحد كبار مهربي الأسلحة في العالم، وهو المسؤول عن تهريب الأسلحة من إيران إلى حركة 'حماس' في قطاع غزة عن طريق السودان ومصر.
وأشارت المصادر إلى أن إسرائيل نفذت الغارة بعد حصولها على معلومات 'قيمة' من المهندس الفلسطيني الذي اعتقل أخيراً في أوكرانيا ضرار أبو سيسي. واتهمت إسرائيل أبو سيسي بالإشراف على تطوير المنظومة الصاروخية لـ'حماس'.
ولفتت المصادر إلى أنه 'إلى جانب المعلومات التي وفرها أبو سيسي، جندت إسرائيل العشرات من السودانيين الجنوبيين الذين يعيشون في إسرائيل للحصول على معلومات وافية عن مسارات التهريب والعصابات والقوى الفاعلة في السودان'.
وأشارت المصادر إلى أن إسرائيل 'تمتلك شبكة من المهربين والمساعدين لها في جنوب السودان، كما أن هناك ضباطاً إسرائيليين في جنوب السودان لتدريب عصابات يستغلونها لضرب مسارات تهريب الأسلحة لـ'حماس'.
وقالت المصادر إن قصف السيارة تم بواسطة طائرة بدون طيار من نوع 'شوفال' التي باستطاعتها الوصول إلى مسافة تقارب أربعة آلاف كيلومتر دون التزود بالوقود، كما تبلغ حمولتها نحو طن.
وفي الخرطوم، قال وزير الخارجية السوداني علي أحمد كرتي أمس: 'لدينا أدلة تشير إلى أن الهجوم شنته إسرائيل. نحن متأكدون بالكامل من هذا، إلا أننا لا نعرف السبب'.
وأوضح كرتي: 'في الأيام الأخيرة صدرت ادعاءات في إسرائيل بأن السودان يدعم مجموعات اسلامية. هذا ليس صحيحاً. وعندما تصدر إسرائيل ادعاءات مماثلة فهي تحاول أن تبرر ما قامت به'.
وعن هوية القتيلين، أجاب وزير الخارجية: 'لا نعلم من كانا. كانا مجرد مواطنين سودانيين عائدين من المطار'. وأضاف: 'لا نعرف لماذا استهدفتهما إسرائيل'.
وكان رئيس مجلس ولاية البحر الأحمر في السودان وكبرى مدنها بور سودان محمد طاهر أعلن مساء أمس الأول ان غارة جوية استهدفت سيارة على أطراف بور سودان ودمرتها وقتلت راكبين كانا فيها.
واحتل خبر مقتل الشخصين في الغارة الجوية على سيارة في السودان عناوين الصحف الاسرائيلية الصادرة أمس والتي حملت الجيش الإسرائيلي مسؤوليتها. وعنونت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' الأوسع انتشاراً: 'الجيش الاسرائيلي شن هجوماً في السودان'.
أما صحيفة 'إسرائيل هايوم' المجانية المقربة من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو فكان عنوانها: 'تصفية في السودان'.
بدورها، عنونت صحيفة 'معاريف': 'هجوم غامض الليلة الماضية في السودان'.
(الخرطوم ـ أ ف ب، أ ب، رويترز) الجريدة الكويتية
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عشان كده قلنا: حركة شعبية في الشمال لا، جنسية مزدوجة لا (Re: الشفيع وراق عبد الرحمن)
|
ولفتت المصادر إلى أنه 'إلى جانب المعلومات التي وفرها أبو سيسي، جندت إسرائيل العشرات من السودانيين الجنوبيين الذين يعيشون في إسرائيل للحصول على معلومات وافية عن مسارات التهريب والعصابات والقوى الفاعلة في السودان'. وأشارت المصادر إلى أن إسرائيل 'تمتلك شبكة من المهربين والمساعدين لها في جنوب السودان، كما أن هناك ضباطاً إسرائيليين في جنوب السودان لتدريب عصابات يستغلونها لضرب مسارات تهريب الأسلحة لـ'حماس'.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عشان كده قلنا: حركة شعبية في الشمال لا، جنسية مزدوجة لا (Re: الشفيع وراق عبد الرحمن)
|
Quote: جندت إسرائيل العشرات من السودانيين الجنوبيين الذين يعيشون في إسرائيل للحصول على معلومات وافية عن مسارات التهريب والعصابات والقوى الفاعلة في السودان'. وأشارت المصادر إلى أن إسرائيل 'تمتلك شبكة من المهربين والمساعدين لها في جنوب السودان، كما أن هناك ضباطاً إسرائيليين في جنوب السودان لتدريب عصابات يستغلونها لضرب مسارات تهريب الأسلحة لـ'حماس'. |
غريب ان تكشف اسرائيل عن عملائها من الجنوبيين السؤال ماذا تدبر اسرائيل لشمال وجنوب السودان ؟؟ هل سندخل في حرب اخري ؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عشان كده قلنا: حركة شعبية في الشمال لا، جنسية مزدوجة لا (Re: الشفيع وراق عبد الرحمن)
|
طيب وقت انتو عارفين ان الجنوبي صهويني الهوي ولا وطنية ولادين له لييييييييييييييييييييييييييه فرطوا فيهم الحصل حصل ابقو عشرة على الغرابا العندهم تمثيل رسمى لدى بني صهيون عشان بكرة ما تقولوا عليهم جواسيس
الشفيع الضربة الثالثة تؤكد فشل الحكومة على حماية البلد وبعدين مين الكان وراء الضربة الاولى الضربة الثانية ضربة الشفاء الوشاية بكارلوس برضو جنوبي صهيوني الهوي بلا جنوبي بلا بطيخ معاكم نهبوا وفسدوا وقتلو باسم الدين والان دايرين يرموا بلاويهم وفشلهم وخيبتهم على الجنوبي وبعدين من حق اسرائيل العمل على حماية امنها القومي الباقي والدور على الذي يفرط في ارضه مقابل كرس السلطة احترمو عقولنا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عشان كده قلنا: حركة شعبية في الشمال لا، جنسية مزدوجة لا (Re: الشفيع وراق عبد الرحمن)
|
زمان يا الشفيع في واحد عامل لناس الحله وجع وش اسمو موسي المبيريط ... المره الفي داقيها ... الطفل الفي مكسر كرعينو... والراجل الكبير كاسر مخروقتو ... مجاجي اهل الحله (مجاجه) شديده ... اها يالايام لفي وتعالي سكن في الحله مصارع وبتاع (بنقو) وحرامي وبتاع نسوان واي نصيبه هو بيعملها ... اها يا المبيريط قوم حظو العاثر يريميهو في سكة الزول الكرناف والحرامي ده ... وعينك ما تشوف الا النور ... ناس الحله حكو قالوا المبيريط ده اندق دق العيش ومخروقتو اتكسرت (متلت) وركبو (اتبرطت) والناس الشافوه قالوا لقوهو واقع بيسال الناس يجروهو في الضل ... اها لامن المبيريط شفي ... قالو مسك ليهو شايب في السوق وكبسو ... الناس لامن سالوه قالو ليهو الشايب مالو ؟ قال ليهم الشايب حرش الحرامي فيني ... قالو يا هونداك الحرامي امشي ليهو قال ليهم انا مشكلتي مع الشايب ده بس
____________________________________ يا الشفيع ضربت الكيان الصهيوني دي حاره شديد ... لكن الكيزان ديل ما بيفشو غبينه واهلنا الماتو في الشرق ديل ما بيشلوا لينا ثارهم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عشان كده قلنا: حركة شعبية في الشمال لا، جنسية مزدوجة لا (Re: Tragie Mustafa)
|
للمهندس الشفيع Quote: السودان يحتفظ بحقه في الرد .. بقلم: سارة عيسي
السودان يحتفظ بحقه في الرد .. وزير الدفاع يجب أن يترقى ..الصواردي عليه أن يصمت عن الحديث المباح أضحكني البروفيسور إبراهيم الكرسني عندما قال أن رجال الإنقاذ عندما تراهم بالزي العسكري تحس أنهم قادمين من ميادين القتال في معركة العلمين ، وهذا ما يحدث بالفعل إذا نظرنا إلى ظاهرة إنفلات الألقاب العسكرية التي يحملونها والتي تبدأ من مهندس فريق إلى دكتور مشير ، واضيف إلى توصيف الدكتور الكرسني ، تحس أنهم شاركوا في الإنزال الجوي للحلفاء في النورماندي في الحرب العالمية الثانية بعد أن أستمعوا للجنرال ديغول وهو يقول : شرف هذه المعركة سوف يناله الذين ماتوا والذين سيموتون ، أو أنهم ساندوا الجنرال ستالين في دفاعه عن مدينة لينغراد ، تحس بأنهم رجال شجعان تخدش أجسامهم السيوف والرماح وليس حقن الأنسولين . تحس أنهم من عالم الفلم السينمائي (barveheart) لميل جبسون .لكن في حقيقة الحال أنهم ليسوا أكثر من ثلة جبناء ، وأقصى مدى للشجاعة يمكن أن يصلوا إليه هو جلد فتاة أو إغتصابها بعيداً عن أعين الناس . وأن اعظم ما يعرفونه عن الحرب هو قتل المدنيين العزل بالطائرات .
يوم قد مر على خبر الضربة الإسرائيلية الثالثة أو الرابعة على هدف مجهول بالقرب من مدينة بورتسودان ، ولا زال إعلام الإنقاذ يتلعثم ويخفي الكثير من الحقائق ، فالقيادة العامة للقوات المسلحة لم تصدر بيانها بعد ، وربما يكون المقدم الصواردي لا يعرف صياغة بيانات عسكرية تتجاوز حدود المعركة مع حركة العدل والمساواة ، أما الرئيس البشير فقلبه على غزة وسيفه مسلط على رقاب الشعب السوداني ، الكثيرون قد سألوا عن موقع وزير الدفاع الفريق ركن ، مهندس ، دكتور عبد الرحيم محمد حسين ، فهو صاحب النهضة الصناعية العسكرية في السودان ، فاين هو من هذا الحدث الذي كشف أن حكومة الإنقاذ لا تسيطر إلا على اسوار الجامعات حيث تخاف من رياح التغيير والغضب الشعبي ، تنفست صحف النظام الصعداء لأن الرجل المستهدف لم يمت ، فهو حي يرزق ويتقلب في أنعم الله ، ولا مانع أن يموت كل الشعب السوداني فداءً لحماس وحزبها المتسلط في فلسطين .
والمُدهش في هذه العملية أن روايات شهود العيان تبدو متماسكة أكثر من الرواية الرسمية ، تحدث شهود العيان عن طائرات كانت تحلق من فوق علو منخض لمدة أكثر من نصف ساعة ، ثم ضربت الهدف بعدة صواريخ وحلقت فوقه لمدة عشرة دقائق ثم غادرت مسرح الحدث وهي مزهوة بالنصر ، صحيح أن الدفاع الجوي أطلق ذخائره على هذه الطائرات المغيرة بعد أن انهت هجومها ، لكن سؤالنا بقى صامداً اين الدفاع الجوي السوداني ؟؟ وأقصد بذلك طائراتنا التي كانت تقصف المدنيين في دارفور ..اين ذهبت ولماذا أختفت عن ميادين معركة شريفة المقتول فيها شهيداً في الجنة ؟؟
لا اعرف متى سوف تكون الضربة التالية ، والسودان كالعادة قد احتفظ بحقه في الرد ،وهو بالطبع لن يهاجم تل أبيب بالطائرات ، لكنه اشتكى إسرائيل لمجلس الأمن ، إسرائيل ليست ليبيا والتي شارك السودان في صياغة قرار الجامعة العربية الذي أدى لتدمير الطيران الليبي تحت ذريعة حماية المدنيين ، وعلى رجال الإنقاذ أن يرفعوا الشكوي لله رب العالمين ، وما يصرفونه على العتاد الحربي عليهم أن يصرفونه على علاج الأمراض المستعصية ، أما الزي العسكري الذي يرتدونه فعليهم توزيعه على طلاب المدارس الفقراء ، لكن يمكنهم الإحتفاظ بالأوسمة والنياشين والأنواط ..يا سادة قد حصلت عليها بلا معركة أو حرب .
[email protected] |
| |
|
|
|
|
|
|
|