مولانا أحمد هارون .. إلى الأمام يا هذا الهمام ..

(عدل بواسطة عصام دهب on 05-06-2011, 05:06 AM)

Quote: وواجبك ده ما عِرفْتو إلا بعد إنْضِمامك لِلمؤتمر الوطني يا عصام دهب، طالما إنك بِتعرِف "أحمد هارون" قبل "الإنقاذ" الخلاك تسكُت عن واجبك شنو؟

Quote: مؤسف لرجل قانون ان يمدح رجل مطلوب للعدالة الدولية

Quote: بل المؤسف يا عمر أن تتحدث عن محكمة الجنايات الدولية التي لا تسري أحكامها على أمريكا بإعتبارها عدالة دولية !! ياخي خليك عادل ..

Quote: طَيِب يا دهب، خاينا نبدأ بِالطريقة الصحيحة، في البِداية أنا "بعلِق" وصفي ليك (وصفي مُش شتمي) أنا وصفتك بإنك [مُنافِق] و[إنْتِهازي]. خلينا نشوف واحدة واحدة.. ودي فُرصة ليك ولينا.. ليك علشان تنَوِرنا بِلِما أصبحت إنْقاذي، يجوز تقنعنا ونصبح إنقاذِيون كما أنت، ويجوز أن تعود إلى صف الأغلبية..

Quote: لكن أي حوار ذلك الذي يستهله صاحبه بالشتم ؟؟ و أي محاور ذلك الذي يفترض فيك كل ما هو سيئ حتى تثبت له العكس و إن ثبت له ذلك ربما لا يقتنع ، ربما تعتقد أن هذا الأسلوب العدائي في التحاور مع غيرك هو الأصوب و ذلك شأنك و لكن لا تحاول أن تفرضه على غيرك

Quote: مرة اخرى بخصوص ما ذهب اليه الاخ عصام دهب عن امريكا اقول ان امريكا لها حق الفيتو يعني ممكن تمنع وصول الاحالة للجنائية الدولية بموجب الفصل المعني بذلك وهذا حق قانوني كفله لها القانون واذا ما عجب عصام دهب ذلك وحزبه الجديد الواجب يحتم الانسلاخ من منظمة الامم المتحدة او الالتزام بميثاقها وبالتالي قراراتها فهي عهد وميثاق الاسلام يامر بالوفاء به كما فعل الرسول صل الله عليه وسلم في صلح الحديبية عندما ارجع الذين اسلموا الى كفار قريش ..... تخيل اناس ياتوا للرسول صل الله عليه وسلم ليسلموا فيردهم الى الكفار.......حتى قال الفاروق عمر لماذا نرضى الدنيئة في ديننا يا رسول الله؟

Quote: ملايين التبريكات لمولانا أحمد هارون .. ملايين التبريكات يا من أكدت ( أن الرجال نجحها في فعلها لا في الكلام ) .. ملايين التبريكات و أنت تحوز على ثقة أهلنا في فيافي و جبال و كراكير و وديان و سهول و بادية و حضر جنوب كردفان ..

Quote: - إبراهيم بقال سراج. - عصام دهب. - د. أنَور كينج. البِهمني حالِيًا، عِصام دهب، بس، لأن الإتْنين التانيين، تواروا، وإذا أينع رأس أحدُهما، أثناء الدِراسة، سَوف يُضم ويُلحق، سَوف أقوم -إذا يسر الله تعالى لي- بِعمل دِراسة "مُقارنة" للعضو/ عصام دهب، تَوضِح درجة "النِفاق" فيهُ والإنْتِهازِية (لأنك بِصراحه كِده مسختها تاااب) وذلِك بِجلب كِتاباتو السابِقة، التي كان يُناضِل -خد- بِها الإنقاذ. وهذا الأمر يحتاج إلى البحث في الإرشيف، إذا رغِب أحدُكُم في المُساعدة مِن القُراء/الأعضاء بِمدي رابِط/روابِط عمود لِلمذكور أعلاه، أكون ممْنون، وهذا بريدي (يجِب أن يُشير إلي مُرسِل الرابِط إلى "ذِكر/عدم ذِكر" إسمهِ): [email protected]

Quote: دايِر أسمي ها العمود "نَقْضُ الغَزْلُ وعَذْلُ الرِجال.. عِصام دهب وآخرين"

(عدل بواسطة عصام دهب on 05-07-2011, 11:24 AM)

Quote: الأخ / واصل .. رغم أنك تقتطع مداخلة لي من سياق بوست كنت قد نشرته آناء خصام مستعر ، و رغم أنني لا أنكر أنني تخاشنت معك لفظياً حينها .. و قد أعتذرت لاحقاً عما بدر مني من مخاشنة في لحظة إنفعال .. إلا أنني أراك مصراً على ملاحقتي بهذه المداخلة التي أصبحت لديك كقميص عثمان تلبسه كلما أردت محاججتي .. لعلمك لا أستنكف أن أعتذر متى تبين لي موجباً لذلك و قد فعلتها كثيراً لأني بشر أخطئ أصيب و لا أكابر .. فآمل أن تتوخى الصيد بغير تلك المداخلة و لك العتبى ..

Quote: ما طرحتموه في هذا البوست بشأن محكمة الجنايات الدولية ـ و إن كان قد قتل حواراً ونقاشاً في هذا المنبر و غيره من المنابر ـ إلا أنني أرى فيه دعوة صادقة و جادة لحوار هادف و محترم ، غير أنني لا أرى هذا البوست و لا هذا الوقت بالنسبة لي و لظروف الشخصية مكاناً مناسباً لمثل هكذا حوار .. لكني على إستعداد للتحاور متى ما تيسر لي الأمر بشأن رفضي لمحكمة الجنايات الدولية التي أراها من وجهة نظري جزء من منظومة سياسية لا علاقة لها بالعدالة في هذا العالم .. فآمل المعذرة ..

Quote: وحتى ذلك الحين أو توضيح مسأله أساسيه هنا .. وهى أن رفضى او رفضك او رفض اى انسان لمنظومه قانونيه محدده لا يدخل فى تقدير الجرم المرتكب ولا ينفيه .. أليس كذلك ؟! بحيث لا يمكن باى حال من الاحوال يكون رفضك للمحكمه بمثابة صك براءه للمتهم .. فخارج الاطار الاجرائي والقضائي توجد الجريمه .. ويوجد المجرمون ويوجد كذلك عشرات الالاف من الضحايا ..

Quote: مولانا أحمد هارون .. إلى الأمام يا هذا الهمام ..

Quote: في مرة من المرات إلتقيت مع مولانا أحمد هارون في مدينة الأبيض كنت في ذلك الوقت أنتمي لرابطة الطلاب الإتحاديين الديمقراطيين و كان أحمد هارون من قيادات الإتجاه الإسلامي .. و كانت المناسبة إنتخابات رابطة أبناء شمال كردفان ( راشك ) بجمهورية مصر العربية .. كان معه من زملائنا طلاب الإتجاه الإسلامي على ما أذكر حافظ الحاج مكي ( شبين الكوم ) و عبد الرحمن على حسن ( الزقازيق ) و الصادق أحمد عبد السلام ( القاهرة ) و عمر صديق ( طنطا ) و أنتحى بي مولانا جانباً و قال لي أعلم أن هناك رائحة سياسة في هذه الإنتخابات و أن الإتحاديين ليس لديهم ما يأتي بك للرابطة لكننا نريد من يعمل لأجل راشك بغض النظر عن إنتمائه .. أكبرت فيه كثيراُ هذا الموقف الذي أهلني لتبؤ رئاسة راشك بالإجماع يومها .. و كان أن سهل لنا بعلاقاته الكثير لإنجاز أعمال كبيرة في تلك الدورة ..

Quote: عصام دهب يؤسِفني أن أقول ليك: إنت مُنافِق وإنْتِهازي