يوم أسود آخر في تاريخ القضاء السوداني

Quote: أنا على إتصال بمحامي السيد فيصل. وقد حاولت قدر جهدي المساعدة وسأفعل ما أستطيعه، ليس تكفيرا عن ذنب أرتكبته، ولكن إقتناعا مني بالظلم الذي وقع على السيد فيصل ولا يمكنني أن أقول أكثر من هذا

Quote: أنا على إتصال بمحامي السيد فيصل. وقد حاولت قدر جهدي المساعدة وسأفعل ما أستطيعه، ليس تكفيرا عن ذنب أرتكبته، ولكن إقتناعا مني بالظلم الذي وقع على السيد فيصل ولا يمكنني أن أقول أكثر من هذا

Quote: يا صدقي انت ياخى ما عارف رأى الناس فيك للان ولا شنو

Quote: لو أنني كنت مكان الأستاذ فيصل لما نشرت رسالة الدكتور شمس الدين التي وردت إليه عبر الإيميل هذه الرسالة توسع دائرة الإتهام والتجريح لا لتشمل دكتور صدقي كبلو لوحده بل أعضاء حزب بكامله ، وكل الحديث الذي تضمنته الرسالة هو من نوع التهديد والتوعد بكشف جرائم وفضائح يسكت عنها كاتب الرسالة الآن لسبب ما. ثم أن الرسالة بها أحكام مطلقة لا ندري على أي شئ استند كاتب الرسالة عندما أطلقها مثل Quote: يا صدقي انت ياخى ما عارف رأى الناس فيك للان ولا شنو فهل استفتى الناس جميعهم ؟ أم كيف تسنى له ذلك؟ نود ن نسأل، أليس لهذه الملاحقة من آخر؟ فالأستاذ فيصل يرى أن ظلماً قد حاق به بفعل مباشر أو غير مباشر من دكتور صدقي، حسناً إذاً السؤال الملح كيف يسترد الأستاذ فيصل حقه أو كيف يقتص من دكتور صدقي؟ أنا أرى أن ذلك لا يتم بهذه الطريقة، لا بد من اللجوء للقضاء ولا بد من الكف عن أي أساليب أخرى حتى ترد الحقوق لأصحابها وينال كل مقصر العقاب الذي يستحق عبر الوسائل القانونية فقط ، أما هذه المطاردة فلا خير فيها لأي طرف من المتنازعين.

Quote: السيد الدكتور صدقى نؤكد بأن هنالك ظلماً بائناً قد وقع على الأخ فيصل كان سيادتكم عنصراً فاعلاً فيه. نحن نعلم علم اليقين ما تم للأخ فيصل من فصل تعسفى وإعتقال وتعذيب. نحن الذين قمنا داخل السودان بإحصاء أسماء المعتقلين بالسجون وببيوت الأشباح وتسليمها لمقرر حقوق الأنسان المستر كاسبر بيرو عند زيارته لنا فى سجن كوبرعام 1994 كما سلمنا نفس الكشوفات للسيدة جميرا رون منسقة حقوق الأنسان بمنظمةAFRICA WATCH كما أرسلت هذه الكشوفات إلى التجمع الوطنى الديموقراطى وإلى منظمة العفو الدولية وجميع المنظمات العاملة فى مجال الدفاع عن حقوق الأنسان. بحكم أننى واحد من الذين قضوا أطول مدة من الأعتقال والسجن إن لم أكن أطولهم فى عهد ما سمّى بالأنقاذ فإننى أعتبر نفسي من الذين يعلمون جلّ من أعتقلوا او سجنوا فى الفترة من1991 إلى العام 1997. كما أن النقل التعسفى بتعليمات جهاز الأمن الذى جرى لنا من سجن كوبر إلى شالا ثم سواكن وكوبر أخيراً ولبعض منا إلى سجون أخرى قد أطلعنا عن أحوال وأسماء كثير من المعتقلين المنسيين. إننى من هذا التوضيح أؤكد للجميع بأن السيد فيصل عثمان الحسن قد تم فصله تعسفياً ثم إعتقاله ولذلك نهيب بالسيد الدكتور صدقى كبلو بالتصحيح الفورى للموقف الخاطئ الذى أتخذ حيال السيد فيصل وأسرته بما يغير من الوضع الحالى الذى تعيشه هذه الأسرة المنكوبة بواسطة الأفادة المغلوطة بشأنها. لا يخفى على السيد الدكتور بأن الآلاف من الذين تحصلواعلى اللجوء والإقامة الدائمة بالمهاجر المختلفة من غير المستحقين ومنهم المتطرفين ومؤيدى النظام والأنتهازيين قد تحصلوا على هذا الحق بدعم من نفس هذه المنظمات التى ضنّت على الأخ فيصل بهذا الحق الذى يستحقه. فى إنتظار الرد المفيد من الدكتور كبلو بما يعيد هذا الحق الآن مع الشكر.

Quote: الإعتراض الأول : في الإلفة إلى النعر ضد السواد: إعتراضي على الإلفة إلى مفردات الثقافة السائدة والكلام الشائع والحديث الدارج المألوف التي تربط الأشياء السيئة بالسواد واللون الأسود (السوق الأسود) و(اليوم الأسود) مما درجت عليه الألسن والأقلام في مختلف الملل والنحل وبعض اللغات بعد توقف تمدد السواد في العالم والتاريخ وبداية تقدم البياض في العالم وثقافته بنهاية قرطاجة وتوغل الأوربيين البيض في اليونان والرومان ثم حكمهم وإستوطانهم السودان الشمالي (مصر) وشمال أفريقياوبلاد الشام إلا ألف سنة بين فتوحات العرب من البيت الأسود وإلى نهايتهم الوئيدة المتدرجة إلى البيت الأبيض ومصارفه. حتى المظاهرة الكريمة التي سارت عزة لسودانيي لبنان حملت يافطة ....لكن قلوبنا بيضاء فأي تفاوت توغل في دواخلنا حتى صرنا نربط قلوبنا بدلاً من حمرتها بالبعد عن السواد والتوكيد على البياض.

Quote: الأخ المحترم محمد أحمد الريح الأخ فيصل كما قلت مظلوم، ورغم أنني لست من ظلمه، ولكني أعمل على إنصافه ما أستطيع، لقد فشلت بعض مساعي في السودان لاظروف السودان العجيبة، رغم رغبة الذين إتصلت به التي أبدوها للمساعدة بكتابة شهادات، وعند عودتي وبعد حلي مشكلة الكمبيوتر والنيت التي واجهتها في السودان من منتصف مايو والتي للأسف أخذت وقت لحلها هنا لطروف خاصة، إتصلت بالمحامي وأرسلت له مقترح بالشهادة الجديدة التي كتبتهابعد تعديلها وإضافة المعلومات التي تحصلت عليهافي السودان، وقد طلب مني المحامي أن أوثقها قبل إرسالها وقد حددت مواعيد لذلك مع محامي في نهاية الأسبوع القادم وسأرسلها له، ومن قبل أبديت للسيد الحسن محمد صالح والسيد المحامي إستعدادي للحضور للمثول أمام أي محكمة أو هيئة تريد إستجوابي حول شهادتي. لم أكن أكتب كل هذا لولا تقديري الشخصي لكم، فأنا لست مهتما بالتجريح من آخرين فتلك ضريبة يدفعها من يقدم نفسه للعمل العام. أما الأخ فيصل فأنا أقدرمشاعره ولا سبيل لي لتغيير وجهة نظره لأنه لا يصدقني. فقط أريد أن أقول له أنني لم أفعل شيئا من قبل لأنه طلب مني ذلك، ولكن الأخ المحترم الحسن محمد صالح وجد مخرجا لذلك عن طريق التعامل مع المحامي، وأنا لدي الرغبة للمساعدة لأسباب إلتزامي الشخصي بالعدالة ونصرة المظلومين والتي دفعت من أجلها سنين شبابي في المعتقلات والمنفى.

Quote: يا اما أنك تفيد وهذه هى الحقيقة أنك من قدم المعلومات المضللة للسيد ماوسون وأنك اكتشفت لاحقا خطلها وقم بوضع المبررات التى تراها مناسبة , أو يقوم أبو الحسن الشاذلى بكتابة شهادة يفيد فيها بأنه لم يتعرض للاعتقال فى الواقعة المشار اليها فى تقرير منظمة العفو الدولية الصادر فى مارس من العام 1992

(عدل بواسطة عبد المنعم سليمان on 07-31-2010, 03:50 AM)

Quote: الاخ فيصل تحياتي اذا افترضنا ان صدقي لا يريد الادلاء بشهادته كتابة .. اين ابوالحسن الشاذلي هذا الذي ذكرته ؟ لماذا لا يدلي بشهادته ؟ هل هو حي ام ميت ؟ شخصيا اتمنى ان تقول لي ميت - لا اتمنى له الموت لو كان على قيد الحياة - ولكنني لا اتصور انه يوجد بيننا من هو على قيد الحياة وتطلب شهادته التي ليست بها اي ضرر او مضرة به لينقذ بها حياة آخرين متضررين ويمتنع .. والله خائف جدا انه تقول لي هو حي ويرزق كمان .. اعوذ بالله من كيد الانسان

Quote: يعني الراجل راكب الكيس بتاعك وكمان لاجئ .. فعلا ان سوق المواسير بدأ زماااان ولم يبدأ في الفاشر .. ونحن مساكين بنلاحق في البندرقايلنه اتى بما لم يات به الاولين اتاري الاولين ديل معلمين ولاجئين