اليوم العالمي للشعر (الجمال سينقذ العالم)!...

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-14-2025, 03:26 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-23-2011, 08:43 AM

عبدالغني كرم الله
<aعبدالغني كرم الله
تاريخ التسجيل: 07-25-2008
مجموع المشاركات: 1323

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
اليوم العالمي للشعر (الجمال سينقذ العالم)!...

    اليوم العالمي للشعر 21 مارس 2011م

    (الجمال سينقذ العالم)

    في هذه اللحظة تنبثق آلاف الغابات



    بقلم: الشاعرة الاسبانية كلارا خانيث



    في لحظة مثل اللحظة الراهنة، حيث توجد القوى المتعارضة في فوضى، ترجح كفة الميزان باتجاه البحث عن وضع أكثر عدلاً، وتستمر في مواجهة عوائق كثيرة، فإن الشعر يصير متنفساً ودليلاً، إنه شبيه بمصباح متوهج يلتمع في العتمة. للكلمة الشعرية اليوم غاية يجب أن تحققها، وعلى الأخص كلما ضايقتنا الكلمة الفارغة والمخادعة التي تولد من فائض المعلومات، ومن ابتذال الأحداث، ومن زخرف الرداءة المتملق للأغلبية في زيف، كل هذا قد خلق ما حدده جياني فاتيمو على اعتبار أنه «الفكر الهزيل»، ثمرة لـ «بابل إعلامي»، ولذلك لم تبد هذه المقاطع الشعرية لأدونيس أكثر راهنية مثلما هي عليه الآن: «بابلُ جئنا/ نبني مُلكاً آخرَ، جئنا/ نعلن أنَّ الشِّعْرَ يقينٌ/ والخرْقَ نِظامٌ./هو ذا نجمٌ/يتوهَّجُ بين كواحلنا/ثقة بجحيم خُطانا/ثقة بفضاءٍ/يتناسَلُ ملْءَ حناجرِنا» (قصيدة بابل)

    إن كان الشعر خرقاً، فلأن النظام القائم يحاول أن يبعد الإنسان عن حقيقة واقعه، تلك التي توحد كينونته الخاصة بكينونة المشهد – الفضاء –، وبكينونة اللحظة، وبكينونة بقية الكائنات البشرية التي يجب عليه أن يبني معها الحياة. الشاعرُ الحِقُّ، ذاك الذي يبحث في سعيه خلف الكلمة إلى تعميقها لكي يجعلها تشتغل وتنتفض ضد «الفكر الهزيل»، ويرتفع تصريح غاندي الذي عدت إليه في أكثر من مناسبة: «الشعر مقاومة سلمية لامتناهية». بهذه العبارة كان غاندي يموضع الإبداع الشعري في الحياة المشتركة، على عكس أفلاطون في «جمهوريته» كان يفتح الباب للشاعر، وبودٍّ يكشف له عن إمكانية مشاركته في الحقل السياسي والاجتماعي. لم يكن يفعل ذلك استناداً إلى الصُّدفة، وإنما لأنه كان يحدس أن حقيقته تصيب ما هو أبعد من العقل.

    إن كان الشعر يستطيع أن يكون شكلاً من المقاومة السلمية، أي سلاحاً للكفاح، فإن ذلك يعود تحديداً وبالدرجة الأولى لحقيقته. وهو بدوره يجبر من يكتبه أو من يستعيره أن يتحول إلى حصن للحقيقة، وأن يكون غير قابل للارتشاء، ولذلك يضيف غاندي أن الشعر «هو شكل لامتناه لعدم الرِّضى، لأنه في المجتمع، وفي العالم، وفي الواقع هناك من رغبوا في فرض أشياء علينا وفي الكذب
      إن الشعر ينتفض ضد استبداد التاريخ، وضد استعمار الأذهان عبر الأيديولوجيات، وضد تعصب الأديان، وضد كل أشكال التعصب». الشعر لأجل هذا بالذات، إضافة إلى كونه واثقاً ######ياً وصريحاً وعميقاً وراسخاً، فهو قلعة مفتوحة لكل من هو مستعد لمواصلة الطريق الصعب للوفاء الأشد إلحاحاً، وهو أيضاً تيار خفي من مياه صافية حيث كل شيء شفافية معدة للتماثل والتآخي.

      إن مياه الشعر ليست خارجية – ولهذا لا تتعكر بالتعدد –، مياه الشعر توجد في الداخل، وانطلاقاً من الداخل، من أناه سيساهم الشعر في بناء الحياة، ولهذا يرُجُّنا دَوْماً قول محمود درويش: «سجل أنا عربيّ»: فهو يُخْبرُ بخفقان قلبه الذي يجعل قلوب الآخرين مستعدة للخفقان، وهكذا يتحولُ عبر هويته كلِّها إلى شهادةٍ على قدرة الإنسان في الكشف عن ذاته، أهم قدراة فيه، وهي تلك القدرة التي تتيح له نماءً لاحقاً.
      يُصِرُّ الشَّاعر أنطونيو غامونيدا على أنَّ الشعر «يكثف الوعي»، وأنه بحيويةٍ يُرسِّخُ في الوعي المتوحدِ مع الفكر ذلك التحديدَ الذاتي، ذلك الاندفاع الذي يمضي بالكائن البشري إلى البحث عن تحققه الكامل، ونشر كل مواهبه، وفي المسار الذي يتضمن ذلك تضطلع الكلمة بوظيفة سامية جداً. بدءاً، فعلاقة الكلمة بالوعي وبالفكر حميمة، وعليه فهي التي تحدد كيف يمكن أن يكون – الفكر– متلاشياً، وهي التي تقوده نحو تبلوره الخاص وتضعه في العالم. إن الشاعر بطريقته في الإفصاح عن استمالاته لا يساهم فقط في تكثيف الوعي وإنما يتيح من خلال القوة التي يهبها للكلمة أن تصير هذه بمثابة تعاويذ ضد الشَّرِّ الأخلاقيِّ، وأن تمارسَ فعلها أمام تدنيس العدالة، وأمام العنف، وأن تذكرنا بمسؤولياتنا. فالشعر هو أيضاً وبالنتيجة حامٍ للحركة الإنسانية وشكلٌ لتحقيق المصالحة والعزاء، وفي هذا الاتجاه يجب أن تتم الإشارة إلى الجمال الذي يولده وإلى هبته المهدئة.

      كتب ديستويفسكي: «الجمال هو الذي سينقذ الأرض»، فالجمال هو شكل من الأمل، يتيح لنا أن نرى أفقاً مختلفاً عن الأفق العادي، ويموضعنا أمام الكمال، وفي شكل ما أمام الممكن في الاستحالة الظاهرية. الشعر يكشف هذا ويغدو فضلاً عن ذلك صلاة يومية توطد الإيمان، أجل، يغدو مصباحاً متوهجاً في العتمة، والإيمان هو الذي يحرك الجبال، لم يتخلَّ الشاعر الفارسي الكبير للقرن العشرين أحمد شاملو – الذي توفي عام 2000 – والذي لم ير الأحداث الراهنة، عن تذكيرنا بهذا في أبياته الشعرية: (أظنُّ/أنَّ قلبي لم يكن قطُّ/هكذا/جدَّ أحمرَ وجدَّ مُشتعلٍ:/أحِسُّ/أنه في أسوإ الهُنيهاتِ مِنْ ليلِ المَوْتى هذا

      هنالك آلافٌ مِنْ ينابيع الشَّمْس/تتدفقُ/من اليقين، في قلبي؛/أحِسُّ/في كلِّ مُنعطفٍ وزاويةٍ من فلاةِ اليأسِ هذه
      هنالك آلافُ الغاباتِ الغضةِ/تنبثقُ/مِنَ الأرْض فجأةً)
      في هذه اللحظة، آلافُ الغاباتِ الغضَّةِ تنبثق، فلنضِئْ نُسْغها، فلنغذيها بمياهِ الكلمة الأصْفى.

      * احتفالاً باليوم العالمي للشعر الذي تحييه منظمة اليونيسكو تولت الشاعرة الاسبانية كلارا خانيث كتـابة كــلمته وقد ترجمت الى لغات عدة.

      .....


      ـــــــــــــــــــ

      لشعراء بلادي، السودان..

      ولأصدقائي منهم بالأخص..

      يوم سعيد، بل ساعة سعيدة، بل لحظة سعيدة، لأنكم أعظم من يعرف قيمة الوقت..
      وسر الوقت، وسر الحياة..
      عميق تقديري ومحبتي،
      ويوم سعيد، كقلوبكم البيضاء،
      العميقة، وحدسكم العبقري،..
      وشكرا لكم، بما خصبتم به الفؤاد من مسرات وفكر واستباق، وفجرا، ووعدا
      وافرجت باب الحلم، كي يدخل الجميع، في عالم لم تراه عين، أو يخطر ببال...
      وكنت شمس تشرق طوال الحياة
      لاغرب يسترها
      ولا يشرق يظهرها..

      ـــــــــــ

      ...
                  

03-23-2011, 09:12 AM

Masoud

تاريخ التسجيل: 08-11-2005
مجموع المشاركات: 1623

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اليوم العالمي للشعر (الجمال سينقذ العالم)!... (Re: عبدالغني كرم الله)

    السيد النابلسي :
    عيدك مبارك و:
    لا يجمع الله بين الشعر و المال!
                  

03-23-2011, 09:42 AM

بله محمد الفاضل
<aبله محمد الفاضل
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 8617

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اليوم العالمي للشعر (الجمال سينقذ العالم)!... (Re: Masoud)

    نهارك كما ينبغي أن يكون
    جميلاً كمثلك


    الدوائرُ و المرايا
    "كلما حللتُ عُقدةً / طــــــــــــال حبلُ المسافةِ بيننا" – عدنان الصائغ

    1/
    لك أن تتنزّلَ من بين أردانِكَ:
    مُلتبساً،
    ممسوساً بك كما ينبغي.
    لك أن تُمسّدَ شحمةَ البياضِ..
    تربكَ خدّ الغمامِ،
    تروي شِفاه الضحكةِ النجلاءِ،
    بأُغنيةِ البزوغِ / تختلي.
    إذن...
    لك أن تُرفرفَ غمّازتاكَ،
    تُفرقعانَ بوجهِ تحناني دِفءً..
    دِفءٌ يطفئُني / يعتلي.

    لك أنفاسَ الشّجرِ،
    يشجّرُ على ضفتيكَ غَبشٌ،
    يُرمّمُكَ الشّغبُ،
    يَحتملُكَ النّذرُ،
    بأشجانِكَ يرتمي.

    لك أن تبحثَ في زوايا الصدًى عن يديكَ..
    لك زغزغتها،
    لك الائتلافَ بها،
    لك الالتحامَ بأدرانِ من صافحتْ،
    لك ضحكتها اليتيمةَ الشّارِدةَ،
    مجروحةً بمسامٍ حبكها صوتُكَ،
    فلم تأبه للمزاميرِ / تنتهي.

    إذن...
    فلكَ النواحَ تُداعبهُ بأظافِرِ العبوسِ،
    فتنتشيّ الجراحُ،
    يغشانا المطرُ / نكتوي.
    2/
    يُمكنكَ أن تجتاحَ جمري / تلهبني.
    يُمكنكَ اقتحاميّ برداً واحتِراقا،
    يُمكنكَ تنقيطَ المسارِ،
    إنقاصَ الدوائرِ...
    إذن...
    لا تُغادرني بكُلِّ هذا اللُّطفِ،
    يختلُّ قدريّ / أنكفئ...

    بينما كُلُّ هذا،
    وأقلّ...
    لك أن تتسلّلَ خيطاً مُمغنطَ الإيحاءِ،
    لك المُكُوثَ شارِداً في مرايا الإصغاءِ،
    لك أن تلوكَ أوداجَها تحت ذريعةِ الضوءِ،
    لك أن تبهجَها،
    لك أن تقلقَها بجناحين،
    لك أن تُربِكَ المسارَ...
    فلكَ المدارَ،
    نحنحةَ الخيّالِ للغزلِ.

    حينما تقُفُ على أوتارِ بصرِكَ،
    كل ذلك لكَ،
    وأقلَّ...
    فتعالَ يحفُكَ النضارُ،
    تُخاصرُكَ المداراتُ / تلتقي...

    لك أن تعبُرَني،
    أو تعتبرَني مكيدةً حُبكتْ باقتدارٍ،
    كي تزلَّ...
    فيا قضائي:
    أنا الآن موقناً،
    أنتظرُكَ مفتوناً أو مفتوحاً بكَ هكذا،
    كبحرٍ...
    لنغرقَ بمحارٍ،
    وقرارٍ،
    وفنارٍ مُهلهلِ.
    أو
    لك أن تلجأ لك،
    فتخرجُني مِلءَ الصمتِ صمتًا،
    لك أن نحتارَ...
    ولك أن نمضي في تصاريفِ الأزهارِ،
    قتلى بالخللِ.
    كمدينةٍ كشطّ الضوءُ صخبَها المُنبعثُ من مقدِرةِ السُّراةِ على اِرتيادِ نتوءاتٍ قريبةٍ...
    لكَ أن تُذخّرَ أبعادكَ صخباً بانتظارِهم...
    ولك البصرَ،
    ووردةً بلا أبوابٍ،
    شائكةٍ مُتفتِّحةٍ كنهارٍ بأنجمِ.
    ...
    هل مشيتُ بخاصِرتِكَ أبعد من نُقطةٍ،
    إذن...
    فرسمُ الإيابِ بلا محطَّاتٍ .. عليكَ،
    إذ عليَّ فضّ الانتظارِ / تجشُّمي.
    3/
    أهديتني خَنجراً للمسافةِ،
    ولكماتً للأصدِقاءِ،
    وأعيناً ماطِرةً للوطنِ،
    وبيتاً مُعتلاً يطردُ حُمّى الهذيان...
    لك أن تختبرني:
    مبتور المسافةِ والوطنِ،
    تتناوبُني الأقدارُ...
    يرجمُني غضبي.

    لكَ أن تكونَ يتيماً كما أنتَ،
    أو تأخُذني يا شغبي إليكَ...
    فنُنشئُ بأوردتي المثقوبةِ وطناً،
    وبمحطَّاتِ الشجنِ رهِقي.

    لا آبه إن طَرقني عداكَ،
    سينفتحُ على مِصراعيهِ ظِلّي،
    يُدوخُني السّكونُ،
    فالبيتُ لكَ والمتاعُ والإزارُ،
    ونزفي،
    ونزقي.
    4/
    بالأمسِ..
    ساعةُ الهُواجِسِ المُحتدِمةِ،
    كُنا قريبين..
    تلامسنا كنافِذةٍ ورياحٍ لا تنثني..
    لكَ أن تُحدّثني مُتلاطمَ المِزاجِ،
    مُلتهبَ الأفكارِ،
    فمثلكَ يُسُورُني وجعي...
    وبينما بالإمكانِ رفضي،
    تراودني:
    إذن...
    لك أن تُعلمُني كيف أُثارَ بموكِبي.

    يُمكنكَ أن تكتحلَ بأشجاني،
    رتقَ ضحكاتي المُلتهِبة،
    شَهرَ تذمُّري.
    و
    لك أن تنتقي من خطواتي نحوكَ،
    اندِحاري وتأزّمي/
    انتِشائي وتبعثري.

    لك الأصابِعَ والدوايةَ،
    لك الدَوائِرَ والمرايا،
    لك كُلَّ تمثُّلي.

    19/11/2006م



    حين تنبثق آلاف الغابات - يوم الشعر العالمي
                  

03-23-2011, 01:29 PM

حبيب نورة
<aحبيب نورة
تاريخ التسجيل: 03-02-2004
مجموع المشاركات: 18581

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اليوم العالمي للشعر (الجمال سينقذ العالم)!... (Re: بله محمد الفاضل)

    ما أحلاكم ....


    كل سنة وإنت طيب يا صديق
                  

03-24-2011, 08:43 AM

عبدالغني كرم الله
<aعبدالغني كرم الله
تاريخ التسجيل: 07-25-2008
مجموع المشاركات: 1323

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اليوم العالمي للشعر (الجمال سينقذ العالم)!... (Re: Masoud)

    العزيز، الاخ مسعود..


    سلام سلام لكم في العم سام..


    لاشك الشعر ثروة، ثروة غريبة، هي حفنة من حواس أكثر نضارة، وأقدم خبرة وغريزة في شم الجمال، وفي تكريم الحياة، وسبرها، وهذه الشاعرة الاسبانية، التي قدمت كلمة الشعر، شاعرة معتقة، قرأت لها ديوان باسم حجر النار، تتكلم عن حب ليلى والمجنون، فشعرت بقداسة الشعور النبيل عبر العصور، شعر يتضوع بخورا ازليا...

    لاشك أعظم ثرورة هي الشعر، أبن الشعور الأعمق، وفي الصباح يستغنى عن المصباح، عن المال المزيف، وحفنة أوراق... لا تشتري سوى بعض سعادة للصغار، ولاشك لها دور، ولكن الكبار، أزهد الخلق عبر التاريخ، ودونك محمود، والنبي، وبوذا، ممن اشرقت انوارهم الازلية، عبر الافاق..


    وللشعر محبتي، كم احب قراءته، الشعر الجاهلي، والعباسي، والافريقي، والامريكي، والاوذيسة، وكل شعب يسكب وجدانه الخاص في الشعر،..

    أعمق المحبة، وكل يوم والشعر يرتل في النفس والقلب والاذن..



    محبتي..
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de