|
Re: قوات الأمن تهاجم الوقفة الاعتصامية لمبادرة لا لقهر النساء و تقوم باعتقال المعتصمات (Re: عزاز شامي)
|
الفخر لنسا بلادي بكن ياجسورات وانتن تقفن في وجه الظلم الحالك وتقلن لا بصوت جهور
الجدير بالذكر ان الشرطه غيرت خطتها في ابقاء المعتقلات في مجموعه واحده لتشتيت التضامن بين اسر المعتقلين وبين الجهور ولضعضة طمأنينة المعتقلات ومساندتهن لبعض .... فتم توزيعهم قروبات علي شتي اقسام امدرمان ...وعلي حسب علمنا من مصدر شاهد عيان ان زميلة المنبرالجسوره/ نجلاء سيداحمد في قسم امدرمان جنوب .
هذا ماستطاعت ان تقدمه حكومة السجم الرماد للمرأه في يومها .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قوات الأمن تهاجم الوقفة الاعتصامية لمبادرة لا لقهر النساء و تقوم باعتقال المعتصمات (Re: Amjed)
|
شعر أمل دنقل: تحدث عن الطقس إن شئت فأنت آمن أو عن حبوب الحمل إن شئت فأنت آمن هذا هو القانون في مزرعة الدواجن وتناولوا اتساع الفجوة الاجتماعية على نحو ما قال مظفر النواب: لا تلم الجوع الكافر في هذا الزمن الكافر أنا في صف الجوع الكافر ما دام الطرف الآخر يسجد من ثقل الأوزار ورميت النظم بأنها أهدرت الكرامة فلا تدافع عن حقوق الوطن بل تسخر الإمكانات العسكرية للقمع على نحو مقولة أمل دنقل: إن الرصاصة التي ندفع فيها ثمن الكسرة والدواء لا تقتل الأعداء لكنها تقتلنا إذا رفعنا صوتنا جهارا تقتلنا وتقتل الصغارا بل يكاد الشعراء يوجهون هجاءً مركزاً للأنظمة الحاكمة ويسلبونها من الشرعية –مثلا- قصيدة أحمد مطر أنا السبب: أنا السبب في كل ما جرى لكم يا أيها العرب أطل كالعثبان من جحري عليكم إن غاب رأسي لحظة ظل الذنب فلتشعلوا النيران حولي واملئوها بالحطب إذا أردتم أن أولي الفرار والهرب وحينها ستعرفون ربما من الذي – في كل ما جرى لكم- كان السبب؟ هل عرفتم من أنا؟ أنا رئيس دولة من العر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قوات الأمن تهاجم الوقفة الاعتصامية لمبادرة لا لقهر النساء و تقوم باعتقال المعتصمات (Re: الجندرية)
|
في أول يومهن العالمي يمارس السجان عادته أمام الجميع.. تخرج العادة من السرية الي العلن. العالم يرى بعين واحدة .. مثقوبة عينه الأخرى بالمصالح . ويده الطويلة تدير المثقاب على كل شبر تبحث البترول .. والمجرم ذو الأطوار الغريبة .. يجتاز جدار العزلة يده ملوثة بدماء الأبرياء وقلبه ميت .. يرقص فوق رأس الضحية بساق الزهو.. يعتكر الفجر بدماء الأنوثة.. يبحث عن شمسه بين النساء.. التحية للنساء حين يقف الرجال في خط التفرج يتفحصون الأدوات المناسبة في سباق المتفرجين. ويلعبون الكرة في ساحة الشرفاء.. ميادين الروح مشغولة بالضجيج .. ومعبأة بالغضب..
| |
|
|
|
|
|
|
|