|
Re: مريم الصادق المهدي ظلمها اسم الإمام كثيراً ( مريم السودانية حاملة الهم السوداني تحية ومودة (Re: الرفاعي عبدالعاطي حجر)
|
مريم طود شامخ من بلادي
وإمراة من عصر العزة والبهاء
هل رأيتم كيف تقدمت الناس لتنال
منها عصي وهروات جهاز القمع لتكسر
ساعدها لتزداد وهج على وهج وقوة
وشهامة وقهر للخوف عندما تخاطبك مريمنا
المجدلية ترتعد فرائص المنتمين للظلم والقهر
مريم لك التحية على شجاعة تبرزينها في عفوية
وسمة اساسية من شخصية قيادية بالفطرة .
ظلمها الاسم عندما نسبوها للإمام ولكنها فريدة عصرها
قوة ومنعة وشهامة .. طلموها عندما لم يقدرها حق قدرها
فهي فارسة سودانية حد التمام فالتحية لتك الشامخة سليلة
الإمام الذي , اضاعوك وأي فتى اضاعوا ليوم كريهة وسداد ثغر .
فلنحي مريم الصادق المهدي بكل قوة وفخر .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مريم الصادق المهدي ظلمها اسم الإمام كثيراً ( مريم السودانية حاملة الهم السوداني تحية ومودة (Re: ahmed haneen)
|
الأخ الرفاعي السلام عليكم! هذا لعمري من أعجب العجب! هل تظن أنك بكتابتك هذه قد قمت بالتعبير عن احترامك وتقديرك لهذه المرأة السودانية الأصيلة!؟ هل يكون النيل من أبي تكريماً لي!؟ يا أخي الرفاعي، اسمح لي هذا نموذج لطغيان الوعي السياسي الحزبي، على موروثاتنا وقيمنا الفاضلة! الصادق المهدي إنسان ومواطن سوداني، خاض تجربة وطنية، أنا أعتقد أنها كانت فاشلة! لكنّني لا يمكن أن أشكك في إنسانيته، ووطنيته! ولا أسمح لنفسي بالنيل منه! يمكن أ ن أقدم نقداً موضوعياً لتجربته الحزبية والسياسية، وهذا لا يعني إسقاط إنسانيّته ومواطنيته وأبوّته! إضافةً إلى أن للرجل كثيراً من الجوانب المشرقة! قد كان يكفيك: أنّه والد مريم! من أجلها وحتى يكون ثناؤك عليها ومودتك لها في مكانه!
| |
|
|
|
|
|
|
|