|
|
 وسـقـطت نـظريـة ضـرورة وجـود البـديـل.... الثــــورة الليـــبـيــة .
|
بالرغـم من تـسارع الأحـداث في المنطقه وعـدم تـوفر التحـليل السياسي المكتمل للثورات في تـونس ومصـر بعـد.
وبالرغـم من إختـلاف الثوره الليبيه عـن غـيرهـا من الثورات في المنطقه من حـيث عـنف النظام المقابل للمتظاهـرين غـير المسبوق.
إلا أن الـدرس المستفاد حـتي الآن هـو سقـوظ نظـرية البديل.
كثر هـم من ظلوا وبإصـرار أحسـدهـم عليه يـرددون أن التغيير لا يمكن أن يتم الإ في حال توفر بديل سياسي جاهـز يحل محل النظام الساقط.
ليبيا القزافي لا فيها أحـزاب مسجله أو حـتي ناشطه..
لا فيها نقابات وإتحادات مهنية...
لا فيها جـيش قومي يمكن التعويل عليه حتي لو في حد حماية التغيير ناهيك عن القيام به...
ورغـم ذلك وغـيره إنتفـض الشعب وثار....!
|
|
 
|
|
|
|
الصادق يحيى عبدالله
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست