|
رسالة عائشة القذافي للإمام الصادق المهدي
|
Quote: دفعت السيدة عائشة القذافى أمس برسالة شكر الى السيد الصادق المهدى رئيس حزب الأمة وإمام الأنصار واصفة إياه بأنه ظل صديقاً لليبيا فى كل الظروف والملابسات. وقال مكتب كريمة القذافى فى تصريح صحفي تحصلت عليه لـ(smc) ان امام الأنصار ارسل رسالة تضامن (رقيقة) يوم 21فبراير الجاري الى القيادة الليبية عبر من خلالها على وقفتهم الجادة مع الحكومة الليبية والظروف التي تمر بها الجماهيرية العربية الاشتراكية الليبية وخصت الرسالة حسب التصريح الشكر الى السيدة مريم الصادق المهدي على تضامنها الذي بعثته فى رسالة عبرت من خلالها على قلقها على مصير أسرة القذافى. وتشير متابعات لـ(smc) إلى أن رئيس حزب الأمة القومي كان قد التقى في السابع من نوفمبر الماضي بالرئيس الليبى معمر القذافى بمقر إقامة الأخير بطرابلس بالإضافة الى لقاءه بعدد من المسئولين الليبيين . |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة عائشة القذافي للإمام الصادق المهدي (Re: الصادق اسماعيل)
|
يا الصادق سلامات وكيف اخبارك غايتو لحين صدور بيان نفي من مكتب الإمام ما عندنا خيار غير نصدق الخبر بشكل مؤقت. إذا ثبت ان الإمام عبر عن "وقفة جادة" مع القيادة الليبية فهذا موقف غير موفق، والأصح أن يقف مع الشعب الليبي الذي يتعرض الآن لقمع وحشي ليس له مثيل. أليس غريباً هذا الموقف من زعيم يقدم نفسه كديمقراطي مناهض للدكتاتورية؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة عائشة القذافي للإمام الصادق المهدي (Re: Sabri Elshareef)
|
Quote: يا الصادق سلامات وكيف اخبارك غايتو لحين صدور بيان نفي من مكتب الإمام ما عندنا خيار غير نصدق الخبر بشكل مؤقت. إذا ثبت ان الإمام عبر عن "وقفة جادة" مع القيادة الليبية فهذا موقف غير موفق، والأصح أن يقف مع الشعب الليبي الذي يتعرض الآن لقمع وحشي ليس له مثيل. أليس غريباً هذا الموقف من زعيم يقدم نفسه كديمقراطي مناهض للدكتاتورية؟ |
محمد عثمان
كيفك يا حبيب
تعليقى على المصدر، والإمام يمكن أن يفاجئنا بان الكلام صحيح ومن يعش رجباً يرى عجباً، لكن وللحق فإن مصداقية الإمام أحسن درجة من مصداقية الرائد لذلك نرجح كذب الرائد ولا نستبعد أن يفعلها الإمام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة عائشة القذافي للإمام الصادق المهدي (Re: محمد عثمان ابراهيم)
|
Quote: قبل خمسة أيام كتبت للأخ العقيد معمر القذافي أذكر في الخطاب أن التعبير المدني بالمطالب السياسية حق شرعي وإنساني للشعوب لا يجوز التصدي له بسفك الدماء، وفي نفس اليوم خاطبت الأمين العام للجامعة العربية بضرورة التدخل. ولكن العقيد في خطابه يوم الثلاثاء الماضي اتهم معارضيه بالخيانة واستباح دماءهم. على طول علاقتنا بالعقيد، وهي علاقة ممتدة بالتعاون والتناصح، تواصل حوار بيننا يصرّ فيه على صورة للحكم تخون من يحمل رأيا آخر باعتباره تحزبا والتحزب مرفوض، كنا باستمرار نؤكد له أن تعدد الآراء نتيجة حتمية للحرية وأن البديل للحرية هو الاستبداد. لقد أتى على المنطقة العربية حين من الدهر هيمنت في أكثر بلدانها نظم تمارس حكم الفرد المطلق مهما اختلفت الشعارات المرفوعة. إن ثورة الشعوب العربية الحالية تتطلع لحقوق إنسان وحريات مشروعة بالمقاييس الشرعية والإنسانية، ولا بد للحكام من الاستجابة لمطالب الشعوب المشروعة أو سوف تنتزعها الشعوب بنضالها. إن تخوين المطالبة بالحقوق السياسية والتصدي لأصحابها بالأسلحة النارية جريمة حرب لا تغفر. أناشد العقيد معمر القذافي وقف إطلاق النار فورا، والسعي للتوافق مع طلاب الحرية فالشعوب لم تعد تقبل الوصاية. خاطبت الأمين العام للجامعة العربية، وسوف أطالب الأمم المتحدة، والاتحاد الأفريقي، ومؤتمر الدول الإسلامية للتحرك السريع لوقف حمام الدم المشاهد في ليبيا اليوم، فحماية سلامة البشر حق فوق كل اعتبار..وينبغي التحقيق فيما يجري من أحداث لمساءلة الجناة وإنصاف الضحايا.
ألا رحم الله شهداء أهلنا في ليبيا، وعجل للبلاد بالفرج، إن موقف المتفرج لما يجري في ليبيا اليوم لا يجوز وطنيا، ولا عربيا، ولا إسلاميا، ولا إنسانيا. وبالله التوفيق.
الصادق المهدي 24 فبراير 2011م |
ده كلام الصادق ليهم ماعارف بت القذافى فهمت الكلام ده مسانده ليهم
الا تكون ضاربة حبوب هلوسة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة عائشة القذافي للإمام الصادق المهدي (Re: معتصم مصطفي الجبلابي)
|
هذا هو تفسيرى --
لا يعقل ان يبعث الصادق المهدى برسالة للقذافى يعلن فيه دعمه له ثم يجئ الرد على الرسالة من مكتب الابنة عائشة القذافى. هذا غير منطقى. الذى حدث هو ان الرسالة جاءت، ربما بايعاز من الصادق المهدى، ولكن تحت توقيع مريم الصادق المهدى، وهى فى الغالب رسالة شخصية. يعنى بما ان هناك علاقات شخصية تاريخية بين الاسرتين فالرسالة تجئ من قبيل المجاملة والتواصل الاجتماعى واطمئنان الاسرة على الاسرة الاخرى والتعبير عن التعاطف فى هذه الظروف. وهذا فى نظرى مقبول جدا ان تقوم به اسرة المهدى بل ومن حسن الخلق، فليس من الاخلاق ان يتعامل المهدى مع اصدقائه التاريخيين الذين دعموه ووقفوا بجانبه فى المعارضة والحكم كما يتعامل الامريكان مع حلفائهم عندما تثور عليهم شعوبهم. وباقى التحليل لا يحتاج الى شرح وهو ان وكالة الانباء التابعة لجهاز الامن اعادت صياغة المراسلات وحبكتها بالصورة التى جاءت فى خبرها الملغوم..
| |
|
|
|
|
|
|
|