|
هذا فهم الوهابية والكيزان.. يا محمد Eسليمان.. في ما ملكت الأيمان
|
النظام في الخرطوم يسلح الجنجويد وفي نظره أنهم مجاهدون كما الدبابين في الجنوب. وبذلك ،وبما أن المقاتل مجاهد، فالمقتول يستحق القتل. والوهابية ساكتين على دا. إذا المقتول يستحق القتل،فإن نسائه يٌعتبرن سبايا في نظرهم . وبذلك فإنهم يبررون الاغتصاب دينيا. والوهابية ساكتين. المتظاهرات في الخرطوم اغتصبن من رجال الدولة الدينية. ولكن بما أن المعتدي مجاهد، في ظنهم، فالمتظاهرة هي كذلك مما ملكت ايمانهم. وبرضو شيوخ الجهل والسلطان من وهابية وكيزان، ساكتين. ويجي واحد زي محمد سليمان يدافع عن هذا الغثيان. ويتهم الآخرين مثلي – جُزافا - بالعنصرية التي هي فقط في خياله. أهلنا في دارفور يٌقتلوا، وشيوخ الوهابية يقنتون لأهل غزة؟؟!!! وانت عينك في الفاعل ونائب الفاعل ومنشغل بقضية صنعها خيالك. يا اخوي الكيزان فاعل والوهابية نائبهم. أو: هذا أحمد وذاك حاج أحمد. شريعة زي دي، أنا ضدها. كن شجاع، تك ضدها. وخلينا في المهم، وبلاش انصرافية وصرف الناس عن قضايا معشعشة فقط في رأسك.
|
|
|
|
|
|