|
|
 الإنتفاضات الشعبية مستمرة
|
تواصل الشعوب إنتفاضاتها بجسارة ضد الدكتاتوريات .. لم تتراجع برغم العنف والهجمات الأمنية الشرسة لم تثنيها ، بل زادتها قوة وصلابة .. فها هي شعوب البحرين ، اليمن وليبيا صامدة تهز في عروش الملوك والدكتاتوريات ..
التضامن مع هذه الشعوب المحبة للحرية والعدالة والواقفة بصمود في وجه الدكتاتوريات .
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الإنتفاضات الشعبية مستمرة (Re: لمياء الجيلى)
|
ليبيا تحترق
المنظمة تطالب بوقف المذابح ضد المحتجين فى ليبيا
وتطالب بتحقيق دولي فوري
تدين المنظمة العربية لحقوق الانسان بكل شدة المذابح التي يتعرض لها المحتجون فى ليبيا، والتى أسفرت عن سقوط أكثر من ثمانين مواطناً في الأيام الثلاثة الأولى من اندلاع المظاهرات التى بدأت سلمية من أجل الحريات السياسية واحترام حقوق الإنسان ومكافحة الفساد والكف عن الوسائل القمعية في إدارة البلاد ومساءلة مرتكبي مذابح سجن أبو سليم.
تلاحظ المنظمة بكل أسف تورط الأجهزة الأمنية، وعناصر مرتزقة أفريقية واللجان الثورية في استخدام الرصاص الحي في قمع المتظاهرين، وتهديد اللجان الثورية بمزيد من أعمال القتل والترويع بما أسمته انزال الرد الصاعق على المتظاهرين، كما أشارت الانباء إلى وصول تعزيزات عسكرية إضافية فى بنغازي لمواصلة اجراءات القمع.
وبينما امتدت المظاهرات المضادة للنظام في مدن وأحياء بنغازي والبيضة ودرنة واجدابيا والقبة وزنتنان وطرابلس، فقد رتب النظام مظاهرات مضادة قادها العقيد القذافي شخصيا في طرابلس ونقلتها التلفزة الرسمية، وكذا حجب شبكة الانترنت والهاتف الجوال في مناطق الاحتجاجات، وذلك على النحو الذي استخدم فى مصر، والذي جاء بنتائج عكسية.
كما شملت أعمال القمع اعتقال العديد من النشطاء البارزين من بينهم عبد الحفيظ غوقة نقيب المحامين السابق وزملاءه الذين كانوا يتابعون قضية مذابح سجن أبو سليم.
وتطالب المنظمة العربية لحقوق الانسان السلطات بالكف الفوري عن أعمال القتل والترويع والإفراج عن المعتقلين، كما تطالب باجراء تحقيق دولي في المذابح التى تجري في البلاد بعد أن فشلت كل الجهود منذ العام 1996 فى إجراء تحقيق جدي في المذابح التي راح ضحيتها أكثر من 1200 شخص في سجن أبو سليم.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الإنتفاضات الشعبية مستمرة (Re: لمياء الجيلى)
|
البحرين
بيان صادر عن الجمعية البحرينية لحقوق الإنسان
حول الأحداث الجارية في البلاد
تابعت الجمعية البحرينية لحقوق الإنسان مجرى الأحداث التي تمر بها البلاد ، وما تعرض له المتظاهرون من مواجهة عنيفة من قبل قوات الأمن، والتي أسفرت عن سقوط عدد من الشهداء من المتظاهرين وإصابة العديد منهم بإصابات مختلفة. والجمعية إذ تعرب عن مساندتها وتأييدها لحق التظاهر السلمي باعتباره حقاً مشروعاً كفلته جميع المواثيق والمعاهدات الدولية فضلاً عن الدستور والقوانين الوطنية، فإنها تعرب عن شديد إدانتها لقيام قوات الأمن بالاستخدام المفرط للقوة الذي سقط بسببه ضحايا أبرياء عبّروا سلمياً عن مطالبهم المشروعة وتطلعاتهم الوطنية.
وتعرب الجمعية عن أسفها الشديد بأن هذه الممارسات الأمنية غير المقبولة تأتي في غمرة احتفال البلاد بالذكرى العاشرة لميثاق العمل الوطني الذي كفل للمواطنين حرية التجمع والتظاهر السلمي والتعبير عن آرائهم بكل حرية. ومن هذا المنطلق فإن الجمعية تطالب بمحاكمة كل من قام باستخدام القوة المفرطة ضد المتظاهرين المسالمين، وتدعو إلى تشكيل لجنة تحقيق وطنية محايدة و مستقلة، بما يضمن نشر نتائج هذا التحقيق و معاقبة أولئك المتسببين وتعويض المتضررين منهم مادياً ومعنوياً بما يجبر الضرر الذي لحق بهم وبذويهم.
إن الجمعية البحرينية لحقوق الإنسان ترى بأنه كان من الحري بالنسبة للسلطة أن تستمع إلى المطالب التي رفعها المتظاهرون بدلاً من مواجهتهم بالعنف غير المبرر. وترى الجمعية بأن الحلول الأمنية ليست هي الأسلوب المناسب لمعالجة القضايا الاجتماعية والسياسية، وتؤكد أن أسلوب الحوار المنطلق من الاعتراف بأهمية المجتمع المدني يشكل مدخلاً مناسباً لحلول ناجحة لتلك القضايا.
كما إن الجمعية البحرينية لحقوق الإنسان تستنكر بشدة أسلوب التعتيم الإعلامي وحجب المعلومات والحقائق عن الجمهور ووسائل الإعلام، كما تدين أسلوب تحريف المعلومات والحقائق، وتدعو إلى الانفتاح الإعلامي على المطالب الشعبية والتعاطي الإيجابي مع هموم المواطنين.
وتجدد الجمعية دعوتها المتكررة إلى ضرورة إطلاق الحريات العامة تقيداً بالمواثيق الدولية التي صدّقت عليها حكومة مملكة البحرين، وتدعو إلى إلغاء كل القوانين المقيدة للحريات ومن بينها قانون التجمعات والمسيرات، وقانون مكافحة الإرهاب، وقانون الجمعيات، وقانون الصحافة، وغيرها من القوانين التي لا تتماشى مع روح العصر ومتطلباته.كما تدعو الجمعية إلى الإطلاق الفوري لجميع المعتقلين والموقوفين والمحكومين قي قضايا أمنية .
الجمعية البحرينية لحقوق الإنسان
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الإنتفاضات الشعبية مستمرة (Re: لمياء الجيلى)
|
عمرو موسى ، القابع على عرش جامعة الدول العربية والمتشوق لرئاسة مصر لماذا يسكت على قمع الطغاة العرب لشعوبهم ، ويدير ظهره للشعوب؟
الدول العربية والمتشوق لرئاسة مصر لماذا يسكت على قمع الطغاة العرب لشعوبهم ، ويدير ظهره للشعوب؟
القاهرة في 19فبراير 2011
قالت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان اليوم ، أن على السيد عمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية ، والمتشوق لرئاسة مصر ، أن يشغل نفسه ولو قليلا بما يمارسه الطغاة العرب من قتل وترويع ضد شعوبهم المتطلعة للحريات والديمقراطية ، ويعلن بوضوح إدانته لهذا القمع الوحشي ، لاسيما في ليبيا والبحرين واليمن ، ولا يسكت ويغمض عينيه عن هذه الممارسات ، مثلما سكت عن قمع الديكتاتور المصري المخلوع لشعبه طيلة 30عاما ، وخلال ثورة الـ25 من يناير التي استطاعت إزاحته.
فمنذ أطاحت الثورة المصرية بالديكتاتور حسني مبارك ، بدأ السيد عمرو موسى في الظهور والتطلع لمنصب الرئيس في مصر ، ولم يعير أي التفاتة لدماء القتلى والشهداء العرب على يد الحكام الطغاة ، ولاسيما الديكتاتور الليبي واليمني والبحريني ، الذين لم يتورعوا عن اللجوء لأساليب إجرامية ضد المتظاهرين سلميا والمطالبين بالديمقراطية في هذه الدول.
وقالت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان” لم يستقيل السيد عمرو موسى من منصبه يوم 12فبراير احتجاجا على جرائم الديكتاتور مبارك ضد الشعب المصري ، ولا رفضا لممارسات الطغاة العرب ضد الشعوب العربية ، بل تمهيدا للوثوب على مقعد الرئاسة في مصر ! كنا لنصدقه ونصدق حديثه عن الديمقراطية لو استقال قبل سقوط الديكتاتور ، لو نطق حرفا ضد الممارسات القمعية للرؤساء العرب ضد شعوبهم ، لكنه انتظر حتى يسقط الديكتاتور ، ويسقط مخطط التوريث الذي أعلن تأييده في أكتوبر 2009 ، بقبوله لتولي ابن الديكتاتور المصري المخلوع جمال مبارك ، رجلا لم نسمع منه كلمة مؤيدة للديمقراطية أو تنديدا بالقمع ، لن نرضى أن يحكم ليس فقط مصر ، ولكن حتى قرية صغيرة في ريف مصر ، فمصر الديمقراطية لا تريد من اعتادوا على إمساك العصا من المنتصف”.
معلومات متعلقة :
بعد عمل 18عاما، جامعة الدول العربية تفصل كاتبة إماراتية بسبب مقال على مدونة – على عمرو موسى إلغاء قرار ظبية خميس واحترام حرية الرأي والتعبير
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الإنتفاضات الشعبية مستمرة (Re: لمياء الجيلى)
|
Cairo, February 19th , 2011
The Arabic Network for Human Rights Information said today, that Amr Moussa, Secretary General of the Arab League , who longs for the presidency of Egypt, should give a little attention to the practices of the Arab dictators to kill and terrorize their own peoples seeking freedom and democracy. Moussa should declare a clear condemnation of this brutal repression, particularly in Libya, Bahrain and Yemen. Moussa should break the silence on such atrocities , he was silent enough for 30 years on the suppression of the ousted dictator to the Egyptian people and during the revolution of the 25 of January, which finally overthrew Mubarak.
Ever since the revolution overthrew the Egyptian dictator Hosni Mubarak, Moussa began to show up seeking power in Egypt, hardly reacting to the bloodshed and Arab martyrs by the hands of dictators, particularly those of Libya ,Yemen and Bahrain who spared no criminal practices against peaceful pro- democracy demonstrators in these countries.
The Arabic Network for Human Rights said, “Moussa did not resign on February 12th in protest of the crimes of Mubarak against the Egyptian people, he did not resign in objection of the Arab dictators practices against the Arab peoples, but rather to scheme for the throne of Egypt! We would have believed him and believed his talk about democracy if resigned before the fall of the dictator.
Moussa never uttered a word on oppressed Arabs and waited till Mubarak fell and the succession plan which he supported in 2009 crashed . We never heard a single word from Moussa supporting democracy or denouncing repression. We are totally against him as a president and even as a mayor for the tiniest Egyptian village. The last thing Egypt needs now is compromisers”.
More info
After 18 Years, The Arab League Expels An Emirati Writer on An Opinion Piece – Amr Moussa, Has to Cancel The Expulsion Decision Of Dhabiya Khamis And Respect Freedom of Opinion And Expression
| |
|
|
|
|
|
|
| |
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست