|
ماذا فاعل الهلال والمنتخب بعد ... هيثم مصطفى (البرنس ) خاتم صانعي الالعاب بالسودان ...
|
من شاهد هيثم مصطفى ( البرنس ) امس يجد عصارة كل لاعبي السودان القدامه في هذا اللاعب ... واثبت لكل المشككين في امكنياته بأنه اخر وخاتم صانعي الالعاب في السودان لذلك نسأل نفسنا على من سوف نتفرج ونحكي هنا في سودانيز بعد ان اعتزال هذا اللاعب الف مبروك اخونا وصديقنا هيثم مطفى هذا الاداء الرائع ومليار مبروك للمنتخب السوداني لاعب واعي وكبير وتمت الاشاده به من قبل كل مدربي الفرق الافريقيا الضيوف واخرها اشادة كالوشيا بواليا يا له من فنان ورائع
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ماذا فاعل الهلال والمنتخب بعد ... هيثم مصطفى (البرنس ) خاتم صانعي الالعاب بالسودان ... (Re: khaleel)
|
حبيبنا الصفوة عمر عثمان
Quote: الان ان يكون هيثم والعجب آخر عظماء الكرة السودانية |
بالجد يعني شيء محزن معقول لم يوجد البديل لهيثم والعجب لحمل الراية زمان تلاقي الذين زكرتهم في كل فريق وكل حي وحتى الذين لم يلعبوا لاندية الموهبة كانت من ضمن الجينات الوراثية للاعب السوداني واضحكني اضحكني جدا وشديد مايفعلة خليفة مع كرة القدم ودي ابجديات كرة القدم ... عىل كل حال ربنا يصلح الحال ودايما تقول المختصر المفيد في تحليلك لكرة القدم ياعمك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ماذا فاعل الهلال والمنتخب بعد ... هيثم مصطفى (البرنس ) خاتم صانعي الالعاب بالسودان ... (Re: وليد عبد اللطيف)
|
خليلوف ... ياخي وينك كيكي وصل ليك سلاماتنا وللا خلاها في الدرج
Quote: قيادة فن مهارة
باصات بالملي
وانا اسال مثلك اين يذهب السودان بعد ترجل البرنس |
بالله انت شايف مايفعلى بكري وكاريكا الذين كانت ان تخلص المباراة من ارجلهم ودي برضو من ابسط قواعد كرة القدم وديل للان لم يعرفوا ان كرة القدم 11 لاعب داخل الملعب من يحرز الهدف غير مهم المهم انك تحقق النصر ونعلم جيدا ان عمر الكابتن هيثم اوشك على الاعتزال لذلك نبحث عن البديل الذي يذكرنا عمالقة الكرة السودانية في العهد السابق وتألمت جدا للهجمة الشرسة التي توجهت في هذا اللاعب ولكن اثبت لهم انه فعلا كبير باشادة المريخاب قبل الهلالاب وكل من يشاهد الكره السودانية مازدا وما ادراك ما مازدا دي قصة وحتوته براها وكاد ان يطيح بامال الفريق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ماذا فاعل الهلال والمنتخب بعد ... هيثم مصطفى (البرنس ) خاتم صانعي الالعاب بالسودان ... (Re: وليد عبد اللطيف)
|
... نضوب الحذاقة
قضية أرقت فكر الكثيرين خاصة المهتمين منهم بأمر كرة القدم حيث تقل الموهبة وتتقهقر الحذاقة .. وتسجل الموهبة تراجعا حادا بين اللاعبين الجدد والناشئين .. وكذلك في كثير من المجالات الأخرى التي تتطلب قدرا منها .. حتى الحرفيين أصبحوا غير مبدعين لآنهم تعودا على استبدال قطع الغيار وتركوا التطويع وإبتكار الحلول .
لكن تناولك للموضوع يستوجب شكرا لك لأن القضية الرياضية قد اصابهابعض ما أصاب القطاعات الأخرى لتبدو المسأله من باب الرياضة رياضية بحتة لكنها في حقيقة الأمر مسألة تعني الموهبة في عمومياتها .. لأن أمر إزدهار كل شيء يعتمد على الوسط الذي تنمو فيه .. وبدون وجود وسط مناسب تبقى المسألة مجرد قفزات هنا وهنا .
شكري لك أخي وليد لهذا النفاج الهام والواسع والفضفاض .. وإن بدا للوهلة الأخرى أن القضية مجرد ( هيثمية الوجه ) لكن وجوهها أكثر من ذلك بكثير .. لكن دعنا نكون في باب الرياضة .
كنت قد تناولت من قبل جانبا مهما منها وتركت للآخرين فرصة سبرغورها لتستبين الصورة عبر عدة مرائي قد لا تسعها إلا دراسات منهجية عميقة وهذه مهمة كلية التربية الرياضية التي ظلت تخرج أرتالا من الخريجين لكنهم في حقيقة الأمر ( معلمي جمباز فقط ) وحتى هذه لم نفلح فيها .
وقد نشر هذا المقال بصحيفة الصدى تحت عناون - كرة الشراب ( الدافوري )
لكنني للفائدة إرتأيت إعادة نشره الكترونيا تحت إسم (المهارة والحذاقة)
Quote: المهارة والحذاقة
المهارات في كرة القدم لها دور مؤثر وفاعل في أداء اللاعبين الرياضيين.. بل أن المهارات هي التي تميز لاعبا عن آخر.. وكلمة )مهارة( تعني الحذاقة والبراعة الأدائية.. وهذه لا تتأتي للاعب إلا من خلال الممارسة والتعود حتى يصل اللاعب الى مرحلة الإجادة والحذاقة. هذه الحذاقة لها أساليب ومناهج لترسيخها عند اللاعب، لذا فإن التدريب وكثرة المران هي الذي تصنع هذه الحالة، وهنا تتجلى مقدرات المدرب الذي يعطيها بطريقة تتناسب مع الحمل التدريبي لكل مرحلة سنية، حتى يستوعبها اللاعب ببطء، لتترسب في المنظومة العصبية عنده، وتدخل في مدارج التلقائية. لكننا في السودان نفتقد الى هذا التنظيم الدقيق للتدريب، فقد كنا في الماضي نعتمد على الممارسة التقليدية في تنشئة اللاعبين، فقد كانت (كرة الشراب) هي التي تعطي الجرعات المهارية للاعب، ولأن الكثيرين من شبابنا اليوم ربما لا يعرفون ما تعنيه عبارة (كرة الشراب)، نقول أنها كرة تُصنع من أحد الجوارب بحشوها بقصصات من القماش وربما تكون نواتها من نواة ثمرة (الدوم). و (كرة الشراب) فيها قدر كبير من الجهد والفكر، وليس فيها تقييدات كرة القدم، إذ هي بلا تسلل ولا رميات ركنية وبها القليل من (الفاولات) ، لذلك تحتوي (كرة الشراب) على درجة عالية من البذل والمعاركة، كما انها لا تستلزم زيا معينا، فكل لاعب يرتدي مايريد وهنا أيضا تتجلى مهارة التمييز بين الخصم والزميل، وكل لاعب فيها يلعب وفق ظروف اللعب دون الاعتماد على تنظيم او خطة معينة، مع قدرمن الكر والفر. قد يستغرب شبابنا من هذه الكرة، وقد يستغربون أكثر من جعلها مادة لحديثي ونحن على أعتباب هذا القرن، لكنهم لا يدركون أنها كانت سيدة الساحات والشوارع والميادين والطرقات، بل أن اللعب بها يكون أكثر إمتاعا للاعب من أي كرة أخرى، رغم طبيعة المكونات التي تدخل في صناعتها، والتي تجعلها عصية على التطويع والتمرير والمراوغة.. مما يعني أن الحذاقة الأدائية فيها تتطلب قدرا هائلا من التركيز والمهارة، والقدرة على تحديد الزملاء، بين هذه الجموع التي تشكل غابة من السيقان المتحفزة. لكن الأصعب تمرير الكرة من قدم الى آخر، ثم التمرحل حتى إحراز الهدف، حيث يكون لهذا الهدف وقع خاص، لأنه يجيء بعد مخاض عسير، وبذل يحرك كل الكوامن والقوة، مما يجعل الهدف لا يلج إلا بعد كم هائل من البذل، وهذا يحتاج الى براعة وجهد جبار، وهذا ما يجعل كرة الشراب قليلة الأهداف . أما اللاعبون فيها، فيتحركون بحرية في محاورمراكزهم، ويجيدون التغطية والكر والفر بكل صنوفه، كما أن خاصية التسلل معدومة، لتمكين اللاعبين من الإنتشار في أرجاء الملعب بصورة إستطراقية، تتيح قدرا هائلا من المرونة، وتعطي اللاعب فرصة التصرف. والعجيب أنني كلما تابعت مرانا للفرق العالمية، أجد أنها تمارسا في تدريباتها أسلوبا أقرب الى تقسيمات (كرة الشراب)، حيث أنهم لا يميلون في مراناتهم الى التقسيمات التقليدية، بل للتلاحم الجماعي في مساحات ضيقة. لكنني إكتشفت أن هذا الأسلوب التدريبي في المراحل السنية الأدنى، هو الأسلوب الأنسب، لتمنية المهارات الذهنية، كالحيل والتمويه والخداع والمكر الكروي ونحو ذلك، كما أنها تنمي مهارات التكنيك الخاصة باللاعب، ذلك أن التكنيك يعني العلاقة بين اللاعب والكرة.. بينما هي كذلك تنمي مهارات التكتيك، وهو العلاقة بين اللاعب والكرة والخصم، الى جانب أنها تمني مهارة المناورة، وتقتل الأنانية، بسبب الضغط العنيف على اللاعب.. الى جانب أنها تنمي مهارة التصويب المضغوط، الذي يعتمد على ضرب الكرة في مركزها تماما، لجعلها متوازنة في سيرها نحو الهدف، أو الوصول لقدم الزميل وفي أقل فترة زمنية. الى جانب أنها تنمي مهارة المكاتفة والألتحام القوي، بأن يكون اللاعب متيقظا لأي إحتكاك أو صدام أو مدافعة، للإستحواذ على الكرة.. الى جانب أنها أيضا تعلّم اللاعب على اللعب الممرحل، ليصل الى الهدف، علاوة على أنها أيضا تنمي مهارة حماية الكرة بين الأقدام لأقصى مدى ممكن.. لذا أطلق عليها إسم آخر مرادف لكرة الشراب وهو (الدافوري)، وهذا الإسم تأتي من الألتحام الذي يولد المدافعة، وهو مايعرف في دارجيتنا (بالدفر)، ومنها أيضا جاءت كلمة (الدفار) كمركبة مكتظة تستوجب المدافعة والمكاتفة و(الدفر) علاوة على أن هذه الممارسة تعلم التحمل والصبر. بهذه السمات تصبح كرة الشراب معينا زاخرا لإكتساب المهارات الأدائية، بل تعتبر كرة الشراب هي المعين الذي أعان قدامى لاعبينا لأن يكونوا مهارين من الطراز الأول.. ومازالت كرة الشراب مزدهرة في بلاد أخرى، بينما إندثرت في السودان تماما، بسبب إنتشار الكرات البلاستكية الحديثة، التي سهلت الأداء لكنها بالنسبة لنا في السودان كانت خصما على المستوى المهاري للاعب، وذلك ليس لسوء في ذاتها بل لأننا نفتقر الى الأساليب التدريبية البديلة، وبذا نكون نحن الخاسر الأكبر في عملية تطوير المادة التي تصنع منها الكرة، لعدم وجود البديل العلمي. وبإنتهاء حقبتها إنتهت المهارات العالية، وأصبح اللاعبون متساوون في الأداء العام والكلي، وغابت الفوارق النسبية والحذاقة الأدائية إلا عند القليين، وإنتهت الى غير رجعة مهارات (جكسا) ورأسيات (الدحيش) وتمويها وترقيصات (كمال عبد الوهاب) وتصويبات (قاقارين) وتهديفات (بشير عباس) والتقاطات (سبت دودو) وتمريرات (يوسف مرحوم) وقيادة (بشارة) ومهارة(كسلا) وتمويهات (سكسك) ودقة تصويبات (الصبابي) وحسن أداء الموردة وجمال الهلال وروعة المريخ. لكن من التجني الحديث عن ضرورة عودة هذه الكرة الى الوجود مرة أخرى، لأن زمانها ولى .. ومفهوم إنتشارها قد إندثر، ولم يعد العقل يستوعبها، بل أننا لو جئنا بها الآن فلن نجد إلا الذين يسخرون منا ومنها، لذا فلابد أن نكون واقعيين ودعونا نبحث عن أساليب جديدة لتنمية هذه المهارات، بدلا من التغني على الماضي الذي ولى. لكن من المنطق ان نعترف كذلك بأن أساليب اللعب ذاتها قد تغيّرت لصالح اللعب الجماعي، لكن الكارثة أن نجد مدرب منتخبنا القومي يقوم بتدريب لاعبيه على المهارات الأساسية، التي كان من المفترض ان يكون اللاعب في مستوى المنتخب قد تجاوزها. ............ ملء السنابل تنحني ببتواضع ...... والفارغات رؤوسهن شوامخ ...................... صلاح محمد عبدالدائم ( شكوكو) |
.. .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ماذا فاعل الهلال والمنتخب بعد ... هيثم مصطفى (البرنس ) خاتم صانعي الالعاب بالسودان ... (Re: وليد عبد اللطيف)
|
صبري طه .... سلامات
Quote: ولكن الفرق بيننا وبينهم أن المواهب في السودان تروح شمار × مرقة
بينما المواهب عندهم يتنبأون بنجوميتها منذ نعومة أظافرها وتحظى بذلك على اهتمام كبير ...
اذهب إلى الحواري وشاهد الأطفال كيف يلعبون وقُل كيف نهتم بالبارزين منهم ؟!
ولك ودّي ،،، |
من الحسرة عندما تتفرج على الاطفال والاشبال وهم يلعبون في الشوارع تجدهم يلعبون بحرفية كبيرة وللاسف لم يجدون من ياخذ بيدهم ويعمل تنمية مواهبهم لاشباع رغباتهم وفي نفس الوقت فائدة للبلد وهيثم كما تفضلت في بوست هشام عبد الكلايم فعلا يعتبر من افضل اللاعبين الذين مروا على السودان بكل امانه ومن غير تعصب رياضي للهلال ولا للمريخ لذلك كثيرا ما اقول هو والعجب خاتمة موهبي كرة القدم في اسوادن
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ماذا فاعل الهلال والمنتخب بعد ... هيثم مصطفى (البرنس ) خاتم صانعي الالعاب بالسودان ... (Re: طارق الكوتش)
|
يا وليد خبارك هيثم نعمه الله للكره السودانيه وهديته لنا ، وصعب انو واحد يملا خانتو ما لانو لعاب وموهوب ، لانو دى بتكون موجوده فى ناس كتار بس دايره حبه بحيت. لكن هيثم لديه روح القياده او الكاريزما ، ودى الادت هيثم شكل ولون وطعم . لما يكون موجود فى الميدان ، زى 10 مليون شخص زى انا بكونو مرتاحين لى قعادو حتى لو كان تعبان وسجمان فى اليوم دا . بالاضافه لديه بعض الاعمال الانسانيه التى يقوم بها ، واخرها مرض الكابتن ود الجنيد . لكن دا : ما بمنع انو نقول هيثم حرم ملايين الناس من مواهب كان لها تنطلق لولا حرص هيثم على ذهابهم ، والتسبب فى شطبهم من القمه ، لما هيثم من قوه وكلمه مسموعه ، حتى الاداريين يتوددون له .
---------------------------------------- وبحرى ولووده
| |
|
|
|
|
|
|
|