|
Re: Optionless (Re: Murtada Gafar)
|
يا مرتضى تحيات يا ابو طالع
انها من امجاد الصدف ان القاك هنابعد ما عز المزار تحياتي والشوق الكبير
في الزمن الملامحو معكرة نتاتي ونفتش في البدايل ابكر سحور حاول الفكاك فمن يفك اسر الوطن من الهوس؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: Optionless (Re: صلاح أبو زيد)
|
إذن هو أنت !!
شوق فايت حد الوصف يا صلاح.
ما يحدث حالياً وأصبح متاحاً حتى بالنسبة لنا كي نتابعه بفضل الإنفوميديا أسميه يا صلاح مسرح الواقع واللا عبث
يا صلاح في الوول بتاعتي في الفيسبوك عندي فيديو غلبني أجيبو هنا لي شاب (فنان بالضرورة) تونسي صعقه خبر رحيل بن علي فطفق يصرخ في الناس الفاضيا منهم الشوارع في ذلك الوقت: "بن علي هرب بن علي هرب"
هسة شوف الفيديو الجبتو لينا إنتا يقطع نياط القلب
يا صلاح مسرح الواقع لا يكذب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: Optionless (Re: صلاح أبو زيد)
|
بالضبط يا صلاح هو هذا الشريط في حوار ممتع حولو في الوول
سامية من قبيل كانت تحاول تحميل هذا الفيديو هنا أو في بوست منفصل لكن ما نجحنا
معاوية عبيد تحياتي وآسف للدخول المتأخر ... تحياتي للشباب
مرتضى جعفر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: Optionless (Re: Murtada Gafar)
|
.لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم ... اللهم مالك الملك الطف بالسودان وشعب السودان ... اللهم يا مسهل الشديد ويا ملين الحديد ويا منجز الوعيد ويا من هو كل يوم في أمر جديد أخرج السودان وشعب السودان من حلق الضيق الى أوسع الطريق بك يدفع ما لا يطيق ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: Optionless (Re: معاوية عبيد الصائم)
|
(أنا فقدت وطن...!) يالها من عبارة وكلمة... تُعبر وتحمل جواها ملايين المآسئ والمعاناة ,... والحزن لك الله ... لك الله ... يا إبن بلدي , لكم يا ابناء الوطن لكم ولنا الله يا كُل ....الإنســـــــــــــــانية.
_ شكراً يا صلاح ونستأذن منك إن أمكن نقل الفيديو للفيسبوك, حتي يري الآخرون حجم هذه الماساة وتحياتي وإحترامي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: Optionless (Re: هواري نمر)
|
الاخ هواري نمر آسف على التأخير (أنا فقدت وطن...!)ابكر سحور فقد زوجته وفقد وطنه اصبح بلا خيار كالكثيرين
الكرامة والوطن سترجع لنا باسقاط نظام الهوس الديني.
طبعا يمكنك نقله لصفحتك
وعندك الرابط للمصدر الاصلي مرفق معه مع تحياتي النواضر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: Optionless (Re: صلاح أبو زيد)
|
أول ضحية من مهاجري دارفور تقتل في صحراء سيناء
بالضبط بعد منتصف ليل 22 يوليو/تموز 2007 كانت سمر، البالغة آنذاك من العمر سنتين، تختبئ بين ذراعي أمها حاجة عباس هارون،البالغة من العمر 28 عاماً، والتي كانت آنذاك حاملا في شهرها السابع. وكانت حاجة عباس هارون، وزوجها صديق سحور أبكر، القادمان من منطقة دارفور في السودان التي مزقتها الحرب، يستعدان للعدو نحو السياج الحدودي.
إلا أن حرس الحدود المصريين عرفوا بمكانهم عندما بدأت طفلة في مجموعتهم بالصراخ. فسقطت حاجة عباس هارون صريعة على الفور نتيجة إصابتها بعيار ناري في رأسها. وأصيب آخرون من المجموعة بجروح، بينماقبض على الآخرين.
وقضت سمر بضعة أيام في الاعتقال في مركز شرطة العريش، ثم نُقلت إلى مستشفى رفح. وفي نهاية المطاف، وصل خال الطفلة هارون عبد الجبار لتسلمهاولاستعادة جثة حاجة عباس هارون.
ولم يبلغ مسامع منظمة العفو الدولية أن أي تحقيق قد فتح في مصرعها. وحوكم والد سمر، صديق سحور ابكر، أمام محكمة عسكرية وحكم عليه بالسجن عاماً واحداً. تم لم شمل الوالد وابنته الصغيرة في النهاية بعد الإفراج عنه في يوم 4 أغسطس/آب 2008. المصدر:
http://old.ifhamdarfur.net/node/1557
| |
|
|
|
|
|
|
|