|
Re: فلنبدأ اليوم أعادة توحيد جمهوريتي السودان (Re: تولوس)
|
Quote: تحياتي اخي الكريم محمد الشيخ والرجاء قبول رائي بصدر رحب ....
لا للوحدة مع الجنوب |
الأخ تولوس شكرا على مرورك ورأيك فوق العين والرأس بس اتمنى أن لا يكون المنطلق شخصى,ذاتي أو عاطفي كما فهمت منطلقات السيد الطيب مصطفي لك تحياتي
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: فلنبدأ اليوم أعادة توحيد جمهوريتي السودان (Re: MOHAMMED ELSHEIKH)
|
هذا خيط يعظم شأنه و يثمن قدره بلغة العصر و بحسابات ثورة المعلومات الوحدة مبتغى و منتهى و منال تعضده نظريات الإقتصاد الراهنة و تدعمه تجاربها الماثلة
و كأنى أرى فى الطرف الآخر و عند ولادته يحمل جينات وحدوية تجمع و لا تفرق و لعل الإسم الجديد للدولة الجديدة بشارة خير و نبراس وحدة
هيا لنعمل لنوحد كل الصفوف و لنبدأ بالأول ثم التالى، و لعل الحوش يسع الجميع
----------------------- سلام شقيقى/ محمد الشيخ و كل عام و أنتم بخير فى نفحات مولد المصطفى
ش
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: فلنبدأ اليوم أعادة توحيد جمهوريتي السودان (Re: شكرى سليمان ماطوس)
|
أخي محمد سلامات، سيأتي اليوم الذي تتوحد فيه القوى المتجانسة (إقتصاديا) غض النظر عن الدعوات العرقية والإيدولوجية فالصراع القادم تكنولوجي بحت ولن يرحم من يفكر بعقلية القرن الثامن عشر. لن يأتي الجنوب أو الشمال إلى بعضهما في المستقبل المنظور على الأساس الجغرافي وحده أ على خلفية (عربي جوبا) وأناشيد على شاكلة( منقو زمبيري) وليس مطلوبا في القرن هذا التبني القسري لوحدة تقوم على العاطفة، الفيصل هو المصالح والمصالح وحدها ، وهذه إن برزت فستتوحد الرقع الجغرافية في أي موقع بالأطلس وعلى أسس موضوعية بحت.
تسلم
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: فلنبدأ اليوم أعادة توحيد جمهوريتي السودان (Re: محمد المرتضى حامد)
|
Quote: هذا خيط يعظم شأنه و يثمن قدره بلغة العصر و بحسابات ثورة المعلومات الوحدة مبتغى و منتهى و منال تعضده نظريات الإقتصاد الراهنة و تدعمه تجاربها الماثلة
و كأنى أرى فى الطرف الآخر و عند ولادته يحمل جينات وحدوية تجمع و لا تفرق و لعل الإسم الجديد للدولة الجديدة بشارة خير و نبراس وحدة
هيا لنعمل لنوحد كل الصفوف و لنبدأ بالأول ثم التالى، و لعل الحوش يسع الجميع |
الشقيق شكري بعد التحيات الغاليات اوافق ان جينات الوحدة متواجدة وبكثرة وعلى مختلف الأصعدة ولكننا نفتقد البنية التحتية التي ينشأ عليها المشروع وهي المنوط بنا توفيرها. الديمقراطية –الحرية- الشفافية- احترام انسانية الفرد السوداني . الحديث موجه للدولتين حيث لانعلم ما تكنه الأقدار لدولة السوداني الجنوبي في قادم الأيام .
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: فلنبدأ اليوم أعادة توحيد جمهوريتي السودان (Re: محمد الزبير محمود)
|
Quote: أخي محمد سلامات، سيأتي اليوم الذي تتوحد فيه القوى المتجانسة (إقتصاديا) غض النظر عن الدعوات العرقية والإيدولوجية فالصراع القادم تكنولوجي بحت ولن يرحم من يفكر بعقلية القرن الثامن عشر. لن يأتي الجنوب أو الشمال إلى بعضهما في المستقبل المنظور على الأساس الجغرافي وحده أ على خلفية (عربي جوبا) وأناشيد على شاكلة( منقو زمبيري) وليس مطلوبا في القرن هذا التبني القسري لوحدة تقوم على العاطفة، الفيصل هو المصالح والمصالح وحدها ، وهذه إن برزت فستتوحد الرقع الجغرافية في أي موقع بالأطلس وعلى أسس موضوعية بحت.
تسلم |
الأخ العزيز المستشار ودحامد كيفك وكيف اخبارك المصالح المشتركة فعلا هي المحرك الأساسي للتجمعات وليس العرقيات وأمامنا المثال الأوروبي ولكن مصلحة حكام الخرطوم(اكرر الخرطوم) تتناقض وتتقاطع مع مصلحة الشعب السوداني . هي فئة قليلةلا تمثل اكثر من 5% من السكان تتمتع بثروات 95% من الشعب السوداني ,لن يضيرها أن انكفأت على نفسها. سلامي مكرر لشعب مسقط( الفضل)
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: فلنبدأ اليوم أعادة توحيد جمهوريتي السودان (Re: MOHAMMED ELSHEIKH)
|
Quote: وماذا عن الحركة الشعبية التى رفضت التفاوض مع سوار الدهب والصادق وماذا عن الذين صاغوا وقرروا تقرير المصير في مؤتمر القضايا المصيرية ، الا تعتقد انهم يشاركون المؤتمر ولهم نصبيهم مما حدث ؟؟؟ |
مرحب بالاخ محمد الزبير الأمر ليس حديث عن شخصيات وانما الأمر أمر مؤسسية المقارنة ليست بين الصادق و على عثمان المقارنة بين الشمولية والديمقراطية التي بامكانها ان تقذف بالصادق أو غيره خارج الحلبة عبر مؤسساتها عكس الشمولية التي تصيغ مخططاتها واهدافها وتنفذها رغما عني وعنك. الحركة الشعبية ليست مبرأة من كل عيب ولو رجعت لكلامي أني تمنيت أيضا أن يسود حكم الديمقراطية الجنوب . عندما وافق مؤتمر القضايا المصيرية على تقرير المصير كانت أمامه الآليات التي يمكن بها تحقيق الوحدة وبالمناسبة هناك أحزاب كبيرة رفضت تقرير ا لمصير وسجلت مواقفها ولكنها لم تخرج عن العرف الديمقراطي.
نعم للحركة مواقفها ورؤيتها في التفاوض ومتى وكيف ومع من تتفاوض وقد فاوضت الحزب الأتحادي وحققت معه اتفاقية تاريخية قطعت عليها الجبهة الطريق.
| |
 
|
|
|
|
|
|
|