العك الكروسياسي..بين الأمام الصادق المهدي..وظهير المريخ موسى الزومة..واهدار الفرص المضمونة!!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 02:57 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-29-2011, 04:33 PM

saif khalil
<asaif khalil
تاريخ التسجيل: 01-30-2005
مجموع المشاركات: 1529

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
العك الكروسياسي..بين الأمام الصادق المهدي..وظهير المريخ موسى الزومة..واهدار الفرص المضمونة!!!

    لا يرد بخاطري أن القارئ لا يعرف لاعب المريخ ومدافعه الأيسر، موسى الزومة ولا أدري الى ماذا تشير ’’الزومة‘‘ .. هل هي نسبة الى المنطقة أم الفريق أم الى شيئ آخر هي تشير؟!!
    كلكم يعرف ذلك العتي الفتي .. فيما أعرف أن الزومة بدأ حياته الكروية والى يومنا هذا في خانة الظهير الأيسر ’’ بتوضيحاتها‘‘..سواء اكانت ظهيرا تقليديا ’’باك حكومة يعني‘‘ ..كما تقتضي طرق اللعب القديمة ’’الكلاسيكية‘‘.. أو ’’لاعب طرف أيسر‘‘ كما تقتضي طرق اللعب الحديثة..اذ يسهم لاعب الطرف هذا بأدوار دفاعية..وادوار في وسط الملعب دفاعية أو بنائية..بل يوكل اليه أدوار هجومية.. كصناعة اللعب، العكسيات والتهديف.. خلاصة القول أن مخزون اللاعب موسى الزومة المعرفي.. التجاربي..حصريا.. في هذه الخانة لوحدها..من راية ’’الكورنر‘‘ الى راية ’’الكورنر،،
    موسى.. للنظارة لاعب مهيب..فهو ذو بنيان مائز... سرعة خاطفة ..مجهود بدني فارق.. نشط لا يهدأ.. ولا يعرف الكلال اليه طريقا.. ينجز مهامه بنسبة 95% .. ويفشل في انجاز ال 5% والتي تشكل الجزء الأهم.. موسى الزومة يصل الي الربع الدفاعي الاخير للخصم ويتواجد فيه ربما أكثر من بعض مدافعي الفرقة المنافسة.. رغم هذه السنوات الطوال التي قضاها لاعبا.. سواء قبل انضمامه الي المريخ ، او فترته الطويلة بالمريخ وربما بالمنتخب.. ورغم تعاقب كل مدارس التدريب الوطنية والعالمية.. المانية،برازيلية، مصرية وقبرصية... الا ان الزومة ظل يصل وباستمرار الي مناطق الخصم.. فيأتي بما لا سمعت به أذن،او رأته عين أو خطر على قلب بشر.. ان كان عليه ان يعكس الكرة لعبها لزميل أو خصم.. دون ان ينبض له عرق في قلب.. وان كان علية ان يمرر الي زميل.. عكس الكرة في مكان ليس له علاقة بمضمار اللعب.. ربما قذف بها الي المدرجات التي تقابله ،او ابراج الاضاءة وان احسن فهو مرسلها الي راية ’’الكورنر‘‘ المقابل .. مرورا بمهاجمي فرقته ومدافعي خصمه.. والعجب العجاب ..ان واتته فرصة لاحراز هدف في مرمى الخصم...فهو لا شك مطيح بها وبآمال فرقته ولو اوشكت على عبور خط المرمى.

    هذا ما كان من امر موسى الزومة ..الذى لا يختلف اداءه الكروي في شيئ عن سيدي الامام..الامام الحبيب الصادق الصديق عبد الرحمن محمد أحمد بن عبد الله المهدي في ادائه السياسي ...سيدي الامام... يحتقب خبرة حصرية في رئاسة حزب الامة .. فهي أول موقع سياسي يتسنمه وبالطبع لا زال متمكثا فيه..متمسكا به.. وربما مقيما فيه كأقامة عسيب...وهو يحتقب خبرة رئيس وزراء..وهي أول وظيفة يتسنمها.. يعني انه زعيم ’’بتوضيحاتها‘‘..رئاسة حزب، رئاسة وزارة أو زعامة معارضة..تماما كخبرة موسى الزومة في الظهير الأيسر ’’بتوضيحاتها‘‘
    مزايا الأمام ..انه صاحب كاريزما لا تخطئها عين..بقامته المديدة تلك.. تزينها عمامة التفت حول رأسه بأتقان وبسمت لا يتغير ابدا.. وعلي العمامة ’’طاقية‘‘ الأنصار ..تلك المخروطية ..التي تضيف مهابة ..وبضع سنتميترات للطول الفارع’’أصلا‘‘ لسيدي الأمام..وتزيد المهابة مهابة ..أنف أسطوري.. شكلا وحجما ..يجعل من ملامح امامنا الحبيب..ملامحا متوثبة ..كصقر جارح ..أو كمتقرفص لوثبة عملاقة..ولأمامنا ابتداع فيما يتزيا به..فهوcolorful manيدهش الرائي بكل الالوان ..أخضرها،فضيها،سماويها،بنيها،اسودها،ولون السمن البلدي ايضا..من هذه الألوان يتسربل الأمام ويكتسي ..جلبابا..صديريا..’’وعلى الله‘‘ ..عراقي الأنصار ذلك المهيب..ولا يقف ابتداع الامام على ما يكسو به بدنه المبسوط.. وانما يبتدع فيما ينتعله..صندلا انجليزيا أو المانيا مما جاد صنعه وغلا ثمنه..أو ’’مركوبا‘‘ ..ابيض لونه...وحينا ينتعل مركوبا ..يعرفه اهلنا الأنصار ب’’فشفاش سيدي‘‘..وهو أحمر قاني لونه..’’وجيهة ما تلبس تلبس‘‘.. ’’والعجب‘‘ ان لبس حذاء لا يعري قدمه داخله..فهو علي لبس الجورب حريص..مثلما يحرص ان يكون حذاءه ذاك..انجليزيا،المانيا أو اسبانيا في الصنعة والمنشأ... وحينا ينتعل حذاء ’’اديداس‘‘ ’’ابو رباط مع العراقي على الله ‘‘..ولعل جيل الأنتفاضة يذكر هذا المشهد..’’يعني دا لبس خمسة‘‘..اليست هذه بنية موسى الزومة المائزة؟!!!!!!!
    دعك عن هذا..وأنظر الي الأمام..الباحث ولا أقول المفكر..فهو لم يأت بجديد..لكننا نشهد بأنه قارئ نهمbook worm وباحث مجيد يستصحب في بحوثه ما قرأه في أمهات الكتب ..علي تنوع موضوعاتها ومعارفها..وهو خطيب مفوه ..بل انه يتميز علي كل من يخطب بسوداننا..انه ممسك ’’تماما‘‘ بناصية ..فن الأقتباس من آي الذكر الحكيم، الحديث،الشعر والامثال..وفي هذا لا يعلونه أحد..كما انه ضليع في ’’نجر‘‘ المصطلحات والمسميات.. من غريب الكلم...وهو منظم الأفكار ..حسن التسبيب..يحشد الأدلة ،البراهين،احداث التاريخ لدعم رؤاه.. وامعانا في الدقة والتنظيم ..اصابه هوس ’’التنقيط‘‘.. النقطة الأولى ، النقطة الثانية ...وهلم جرا.. اليست هذه سرعة موسى الزومة الخاطفة ومجهوده البدني الفارق؟!!!!!!!
    فضلا عما ذكرنا ..فأن امامنا الحبيب ..يمتاز بمعرفة حقة بلغة الأنجليز..ويمارس رياضات ..لا يمارسها العوام من الناس..كألعاب الفروسية..البولو وقفز الحواجز..تنس الطاولة والمضرب..وربما ’’الكريكيت‘‘ والله أعلم
    وأحيانا للأمام اجتهادات ’’مجاهدات يعني‘‘...غاية في الأنصرافية..فلا غرابة فللرجل آصرة بأهلنا الحسانية..الذين سجل لهم التاريخ اكبر موقف انصرافي..اذ كانوا يقيمون سباقا للحمير..بينما حملات الدفتردار الأنتقامية تفتك بأهل السودان..فدرج القول ’’الناس في شنو والحسانية في شنو‘‘..ففي أحلك ظروف السودان تجد الأمام منشغلا..بأحداث البوسنة،لبنان ،الهوتو أو افغانستان ’’نظام زعيم عالمي وكدة‘‘
    وللامام ايضا مناشط علاقات عامه..كتهنئة فريق الهلال أو المريخ بفوز أحدهما في منافسة أو مباراة ما..أو مشاركة النظام في الأحتفال بأفتتاح المنشآت الرياضية..’’وكمان يشوت ضربة جزا مع البشير!‘‘.. ويمتد نشاط الأمام الي الحياة الأجتماعية..فهو في بيوت المآتم..وفي حفلات التلفزيون الغنائية..يتحدث عن التربية، التربية الجنسية، الحب وأختيار الأزواج.. ولا يألو الأمام جهدا أو يدخر وسعا.. في عقد الزيجات ومناسبات القران..ومراسم الحناء والجرتق.. فمن المألوف ان ترى الأمام’’منجعص،متقنقن،متوهط ومتسنجك‘‘ في ’’عنقريب‘‘ يضع الحنة علي يد عروسين محظوظين،بل ويفترع مراسم ’’الجرتق‘‘.

    (عدل بواسطة saif khalil on 01-29-2011, 04:43 PM)

                  

01-29-2011, 04:36 PM

saif khalil
<asaif khalil
تاريخ التسجيل: 01-30-2005
مجموع المشاركات: 1529

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العك الكروسياسي..بين الأمام الصادق المهدي..وظهير المريخ موسى الزومة..واهدار الفرص المضمونة! (Re: saif khalil)

    ما قدمنا به عن الأمام ..هو ما يلزم للسياسي والقائد..’’وزيادة كمان‘‘..رغم الكريزما ،الخبرة، المعرفة ،الممارسة...الا ان حبيبنا الأمام..متمهر بريع ..في استخدام معطيات صحيحة وبراهين عتيدة ..ليصل لنتائج خاطئة..فهو مخطئ في ظنه أن بمقدوره تغيير واقع حزب الأمة حين خرج علي عمه الأمام الهادي المهدي.. وهو مخطئ في تقديراته السياسية ومواقفه تجاه حكومة اكتوبر 1964.... وهو مخطئ في تقديراته ’’وحسبته السياسية‘‘ لحل الحزب الشيوعي السوداني..وهو مخطئ في ظنه بأن بمقدوره تغيير نظام مايو بالعنف’’احداث يوليو 1976‘‘..وهو مخطئ في تقديره أن نظام مايو سيتغير من الداخل’’المصالحة الوطنية‘‘..وهو مخطئ في ظنه ان الجبهة الأسلامية حريصة على الديمقراطية وأنها لن تنقلب على النظام الديمقراطي رغم أن اطفال المدارس توصلوا الي عكس ما توصل اليه الحبيب الأمام على الرغم من نقاطه المتعددة والمرتبة.. وهو مخطئ في تقديراته في عملية ’’تهتدون‘‘ لقيادة التجمع من الخارج ..وامكانية تكوين ’’جيش أمة‘‘ يحرر به السودان من قبضة الأنقاذ...وهو مخطئ في تقديراته لما يمكن ان يقود اليه لقاء جنيف..ومن بعده اتفاقية جيبوتي’’عملية تعودون‘‘..وهو مخطئ في مذكرة التفاهم الوطني مع النظام..وهاهو يخطئ التقديرمرة أخرى ..ولن يمل...
    المتتبع لكل هذه الأخطاء يجد أن الأمام قد قدم لها.. بتسبيب جيد..وبراهين صمدة ..ونقاط تملأ الدنيا... معطيات تبدو سليمة لتقود حبيبنا الأمام الى أتخاذ مواقف موغلة في الخطأ وممعنة في المفارقة.. هذا يشبه التمرير الخطأ في فنيات كرة القدم..
    أما عن أهدار الفرص.. فتعالوا نرى ..كيف يفعل الأمام الحبيب .. الأمام الحبيب جاءته الفرص طائعة مختارة بلا عد ولا حصر ليكون زعيما أوحدا لهذا السودان المنكوب.. الا أن الأمام يأبى الا أن يهدر الفرصة تلو الفرصة .. وبرعونة كرعونة تهديف موسى الزومة في المريخ..
    واتت الامام الفرصة ان يكون زعيما لأهل السودان في بواكير حياته السياسية..حينما تنكر للطائفية ..وخرج عن طوع عمه الأمام الهادي المهدي.. وقتها طرح الأمام أفكارا جديدة وبشر بمفاهيم غاية في التقدمية... وبدأ الناس يلتفون حوله..الا انه انصرف الي صراعات مع عمه والمحجوب سعيا لرئاسة الوزارة،بل تحالف مع الأخوان المسلمين حينها ..ضاربا بما بشر به عرض الحائط ..من أجل مكسب آني هو رئاسة الوزراء.. ولعل وصف الراحل الأديب الطيب صالح لتلك الحقبة من حياة الأمام..فيه ايضاح مبين.. لما أهدره الصادق .. وما أصاب الذين توهموا فيه شحما..قال الأديب الراحل’’ وحينها كان الصادق المهدي عائدا لتوه من دراسته في الغرب، مبشرا بأفكار جديدة استرعت انتباه المثقفين والمتعلمين ونالت اعجابهم وقد كنت واحدا من هؤلاء، فكدت ان اقتنع بما كان يطرحه واتبعه وحسنا انني لم أفعل‘‘
    وقتها كان المحل مستعدا لقبول افكار وسطية جديدة ،وكانت تحتاج لقيادة شابة.. بمواصفات مقيسة.. ولعمري ..لقد كان للصادق ان يكون وقتها ذلك الرجل..فهو متعلم،خطيب،كاريزمي فضلا عن ارثه الأسري..الا انه ركل هذه السانحة بعيدا بعيدا..
    حينما ترنح النظام المايوي في 1976.. من ضربات المعارضة التي كان يتزعمها الصادق المهدي ذاته..وآتت الصادق الفرصة لأن ينقض عليه.. جاء مهرولا وبأنفراد ليصالحه’’المصالحة الوطنية‘‘..لينقذ النظام المايوي وليكتب له عمرا جديدا استمر لعشر سنوات أخر.
    عندما سقط النظام المايوي بانتفاضة ابريل ..تبنى الأمام شعارات الأنتفاضة.. كنسا لآثار مايو..والغاء لقوانين سبتمبر..احلالا للسلام.. اصلاحا للاقتصاد.. والتف الناس حوله ..الا انه كعادته ..أهدر فرصته وتنكر لبرنامجه بمجرد جلوسه علي كرسي الوزارة.
    أبان الديمقراطية الثالثة وهو رئيس للوزارة.. سعى التجمع والحزب الأتحادي الديمقراطي لانجاز السلام وتحقيق وحدة السودان..ليتوج سعيهم بأتفاقية الميرغني – قرنق.. وما كان على الامام الا ان يقبلها ’’جاهزة‘‘ ..لتكون انجازا لحكومته وليكون بطلا للسلام والوحدة .. ومن ثم زعيما لأهل السودان.. ولكنه أبى علي نفسه ان يكون ذلك الرجل..
    والآن.. ونظام الأنقاذ في اسوأ حالات الضعف..العزلة..الأختناق.. الفشل ..وبوادر الثورة الشعبية تلوح من كل حدب وصوب.. كان بمقدور الأمام ان يكون رجل المرحلة وزعيمها..الا ان عادته في اهدار الفرص لم تتركه...ليشارك النظام تنفيس التعبئة الشعبية..مطيحا بآمال شعبه بعيدا عن خشبات المرمى
    هكذا ..يهدر الأمام الفرص.. وهكذا يدير الأمر في ربع الخصم الدفاعى كما يفعل الزومة بالمريخ.. كلاهما مدمن لأهدار الفرص المضمونة ..وكلاهما لا يتعلم ان يتخلص من عيوبه أو ان يكتسب مهارة جديدة..ليتهما يعتزلا!!!!
    نخلص الى ان حبيبنا الأمام الصادق المهدي.. وكابتن موسى الزومة.. كلاهما..’’سماحة جمل الطين‘‘ ...’’قوف ساكت‘‘...أو ’’قبتان بلا فكي‘‘.

    (عدل بواسطة saif khalil on 01-29-2011, 04:53 PM)

                  

01-30-2011, 12:34 PM

saif khalil
<asaif khalil
تاريخ التسجيل: 01-30-2005
مجموع المشاركات: 1529

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العك الكروسياسي..بين الأمام الصادق المهدي..وظهير المريخ موسى الزومة..واهدار الفرص المضمونة! (Re: saif khalil)

    زززززززززززززززززززززززززززززز
                  

02-05-2011, 08:16 PM

saif khalil
<asaif khalil
تاريخ التسجيل: 01-30-2005
مجموع المشاركات: 1529

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: العك الكروسياسي..بين الأمام الصادق المهدي..وظهير المريخ موسى الزومة..واهدار الفرص المضمونة! (Re: saif khalil)

    upppppppppppppppppppppppppppppppppppppppppppppppppppppppppppppppp
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de