|
|
 ما أصدقها من شعارات وما أوهنها من مواقف
|
عندما جاءت الانقاذ تبنت خط الشعارات والأناشيد الدينية وأخذت سمات الدفاع عن الدولة الاسلامية وتحكيم شرع الله ووجدت تجاوباً كبيراً من الشعب السوداني الذي لايرضى المساس بالدين والعقيدة فقدم لهذا المشروع الديني (!) الكثير من الشهداء .. جاءت هذه الخاطرة وأنا أقرأ هذه الأبيات التي طالما رددتها الآلة الاعلامية للثورة في بداياتها وليتها صدقت في تطبيقهاوليتها تنجح بعد ما قسمت البلاد:
بلادى بلادى اسلمى وانعمــى
...سأرويك حين الظما من دمى
ورب العقيــدة لن تهزمى..
.ومن أكمــل الديــن للمسلم
سنحمــى الجبال وتلك التلال.
.ويحيى الجهادبه يصنع النصــر للمسلمين
بلادى بلادى اسلمى وانعمى
سأرويك حين الظما من دمى
ورب العقيدة لن تهزمــى ومن أكمل الديــن للمسلمين
سأمضى الى الله فى كل حيــن
وأبنى لمجدك صرحا متيــن
ولن أخشــى ظلما ولا ظالميــن
فإنــى لربى نذرت دمـى
بلادى بلادى اسلمى وانعمى
سأرويك حين الظما من دمى
ورب العقيدة لن تهزمى
ومن أكمل الدين للمسلمين
بلادى اذا ما رمت الخطوب فإنا بأرواحنا والقلوب
سنحمى ثراك ونحمى الدروب
هتافاتنا النصــر للمسلميــن
بلادى بلادى اسلمى وانعمى
سأرويك حين الظما من دمى
ورب العقيدة لن تهزمــى ومن أكمــل الدين للمسلمين
|
|
 
|
|
|
|
كمال علي ابراهيم
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست