الانجليز قدموا خدمه لأعراب السودان ولكن العرب العاربه لا تفهم!

Quote: نعم.. على الجـلابة أن يتـنحـوا عن حكم السودان، فقد فشلوا في ذلك تماماً.

(عدل بواسطة جلال نعمان on 01-11-2011, 03:49 PM)

Quote: كدي فصل لينا شوية يا ود النعمان، في شان نفهم بدأت بأعراب السودان، ثم العرب العاربة، وثنيت كلام اخونا ياسر محمود لامن قال (الجلابة) يعني انت قاصد الشايقية واللحويين والعوامرة والشكرية والزيادية والجعليين والمعاليا والحمر ، والكبابيش ، والمحاميد والحسانية والبني هلبة والعبابدة و........ لا شيتاً آخر

Quote: كدي فصل لينا شوية يا ود النعمان، في شان نفهم بدأت بأعراب السودان، ثم العرب العاربة، وثنيت كلام اخونا ياسر محمود لامن قال (الجلابة) يعني انت قاصد الشايقية واللحويين والعوامرة والشكرية والزيادية والجعليين والمعاليا والحمر ، والكبابيش ، والمحاميد والحسانية والبني هلبة والعبابدة و........ لا شيتاً آخر

Quote: عن إذنك يا جلال .. مع التحايا

Quote: أنا بقترح إنه المذكورين أدناه ديل: نلمهم و نجدعهم في البحر و يقيفوا ناس شايلين عكاكيز في القيفة أي واحد منهم يحاول يطلع يدوه على راسه. و بهذا تحل مشاكل السودان و العالم كلها عارف يا جلال أغرب حاجة أن يعطي الشخص حقه في التعميم على الآخرين و يتكلم و كأنه يستثني نفسه.

Quote: يا صديقي العرب العاربه ديل ليهم 1369 سنه في السودان ربما اكثر بينما الاروبيين لهم في امريكا فقط 404 سنه اي بصوره اخري ان العرب العاربه امضوا قرابة الثلاث مرات ونصف الوقت الذي امضاه الاروبيون في امريكا واعتقد انك تعرف الفرق بين الدولتين اعني ( السودان وامريكا)! أليس لنا الحق ان نسال لماذا قامت حضاره في امريكا في اقل من 400 سنه ولم تقم حضاره في السودان لقرابة الالف ونص سنه!!!!!!!

Quote: تتحدث عن العرب و تاريخهم الطويل في السودان والسؤال الذي يتبادر إلى الذهن من هم العرب الذين تعنيهم

Quote: لماذا لم يقم السكان " الأصليون" ببناء الحضارة و هم هنا لأكثر من "الألف ونص سنة"؟

Quote: كلامك ينم عن جهل فظيـــع واضح انك احد نتائج ثورة التعليم العالي

Quote: الرجل لا ينتمي الى العروبة ولا يمثلها..صورة البشير بجوبا تختصر مساراً تاريخياً بائساً وخياراً سياسياً أشد بؤساً أسئلة السودان تختصر صورة الرئيس السوداني عمر البشير، الزائر لمدينة جوبا الجنوبية عاصمة الاقليم الذي سيصبح دولة مستقلة اعتباراً من الاحد المقبل، مساراً تاريخياً بائساً قطعه العالم العربي طوال اكثر من نصف قرن، وخياراً سياسياً أشد بؤساً يعتمده العرب لمستقبل لا يوحي بأقل من زوال الفكرة القومية التي كانت تجمعهم.. والتي كانت من نتاج مستعمريهم الأوروبيين. الرجل لا ينتمي الى العروبة ولا يمثلها، لكنه بلا شك أحد أهم رموز نهايتها وانتقالها بالوراثة الى تيارات إسلامية انقلابية تدق أبواب السلطة في اكثر من بلد عربي، وتهدد بكسرها. هو إسلامي أكثر مما هو عروبي، ومسؤولية التقسيم المقبل للسودان تقع على ذلك المد الإسلامي الذي حكم الخرطوم طوال العقدين الماضيين، اكثر مما تقع على التيار القومي الذي كان قد هزم في السودان، حتى قبل ان تبدأ الحرب في الجنوب في مطلع ثمانينيات القرن الماضي. لكن الأمر يتعدى الآن إلقاء المسؤوليات وتوزيع حصصها. فالاستعمار البريطاني ترك للأكثرية الإسلامية ذات الوجه العربي بلداً محدد المعالم، ظل العرب طوال عقود الاستقلال يشككون في ضيق أفق خريطته الحالية ويدينون مؤامرة فصلها عن الشطر الشمالي المصري من وادي النيل، فإذا هم يكتشفون انها مرشحة لإدخال تعديلات جوهرية، ستكون الاولى من نوعها في العالم العربي، منذ قيام دولة اسرائيل على انقاض الدولة الفلسطينية التي لم تسعفها الخرائط الدولية ولا الوقائع السياسية. هذا الاكتشاف المتأخر ينم عن تهالك عربي لا شك فيه، وعن استسلام لرعاية اجنبية لا لبس فيها. لكنه ربما يوحي بنوع من النضج العربي، وبقدر من التسامح والتساهل من جانب الأكثرية العربية والإسلامية مع الأقليات التي عاشت مع العرب وفي وسطهم لكنها ضاقت ذرعاً بهم وباضطهادهم وظلمهم وفشلهم في إقامة دول مدنية طبيعية، فوجدت في الظرف التاريخي الراهن، المتمثل في عودة الاستعمار الاجنبي بشكله الاميركي الحديث، فرصتها لطلب حق تقرير المصير والاستقلال. التسامح دليل ضعف إكيد، لكنه أيضاً دليل واقعية تستحق التوقف عندها: بدلاً من تجريد حملة عسكرية جديدة على تلك الأقلية السودانية الجنوبية التي عانت على مدى 65 عاماً ما يشبه الاستعباد من الأكثرية العربية، على غرار ما فعل حكام الخرطوم الإسلاميون اكثر من مرة وتعاملوا مع الجنوب باعتباره هدفاً للفتوحات والسبي، اختار الشمال السوداني هذه المرة ان يجرب الطريقة الاخرى وهي الاحترام لخيارات الجنوبيين والتعامل معهم بصفتهم بشراً وليسوا سكان ادغال متوحشين، والرهان على ان المستقبل المبني على الحكمة السياسية والعدالة الاقتصادية والرعاية الاجتماعية يمكن ان يعيد الامور الى سابق عهدها. وهو رهان معقول وأقل كلفة من تجديد الحرب الأهلية. ولعل اهميته تكمن في انه يحرر الجنوبيين السوادنيين من نير أشقائهم الشماليين، لكنه أساساً يفتح آفاق تغيير جذري في الوعي والثقافة والممارسة في الشمال، حيث تجد الاكثرية نفسها اليوم امام أسئلة مصيرية فعلاً، لا يمكن الرد عليها بأجوبة من الماضي العربي او الإسلامي الذي فكك السودان. ساطع نور الدين السفير

Quote: العزيز جلال اشكرك على طرحك الواضح لسرد حقائق واقعنا المأساوي بكل صدق بعبارات واضحة وبسيطة وما ذكرته هو الواقع بلا زيادة او نقصان؟ وانقل لك هذا المقال الذي يبدو ان كاتبه عربي اصيل وفيه يتضح المغالطة في الاصول العرقية بحيث ان هذا الكاتب العربي لا يستطيع استنكار العروبة لاي دكتاتور عربي كما نراهم الان. فكلهم دكتاتوريون قتلة وسفاحين ولو وجد شعوبهم طريقة للنضال او المطالبة بالانفصال لفعلوا مثلما فعل شعب جنوب السودان. وهناك امثلة في الواقع فالاكراد مع الدكتاتور صدام وكذلك في سوريا. شعب الصحراء الغربية, الاقباط في مصر, والامازيغ والطوارق والبربر في كل ما يسمى بالمغرب العربي, وحتى البدون في شبه الجزيرة العربية. فكل هؤلاء الان يصطرعون مع قادة دكتاتوريون عرب بالطبع والعبارة التي صدح بها الزعيم عادل إمام في مسرحه الزعيم كحل اخير حيث قال; اللهم موّت الشعوب كلها يارب العالمين عشان الزعماء يصبحوا الصباح لا يجدوا من يحكموه فيمشوا السعودية ولا حتى كوالمبور؟ هذا اصدق تعبيرعن حالة الاحباط الكامل الناجم من واقع الاستبداد والتسلط وتفشي وسيادة الدكتاتورية إلا ان احدا لم يجرؤ على نزع الاصل العرقي عن كل هذه الزعامات الدكتاتورية المستبدة إلا البشير لماذا؟ لان ببساطة هو ليس عربيا عرقا ولا اسلافه من الذين حكموا السودان ولهذا فالكتاب هنا يوضح كيف انه يتالم لاساءة هذا المتعورب الى العروبة كعرق اولا ويستنكر اضافته الى الهم العربي المثقل بالدكتاتورية والاستبداد والفشل على الرغم من ان هذه المنطقة ما بين الخليج العربي وبلاد النهرين مرورا بالبحر الاحمر وشواطئ المتوسط حتى الدار البيضاء على ضفاف المحيط يعتبر من اغنى مناطق العالم بدءا بثرواته البشرية المتعددة والمتنوعة الثرة. والغريب حتى القران اوضح عظمة هذا التنوع حيث قال تعالى : (انا خلقناكم شعوبا وقبائل لتتعارفوا ان اكرمكم عند الله اتقاكم) هذه الاية يتجلى عظمة التنوع والاختلاف العرقي الثقافي والديني والتقوى امر مربوط باشياء كثيرة بما في ذلك حق الابتكار و الاختراع للاشياء المعرفية المعنوية والمادية التي تساعد الانسان في حياته وازدهاره ولو صدر حتى من الكافر لان مسئولية التقوى اساسا عند الله كما قال جل شانه. بينما البديل النقيض لهذا النص الصريح الواضح هو استعراب خلق الله بالقوة وفتاوي الدجالين كالذي يزعم بحديث منتحل باسم الرسول الاعظم بانه قال: (كل من تحدث العربية فهو عربي) وهذا يتناقض صراحة مع الاية التي اقرت الاختلاف كما هو واقع اساسا, فالله هو الذي خلق كل الاعراق عربا وغير عرب في العالم كله كما هو موضح في الاية ثم هو من لا مبدل لخلقه ولا مبدل لكلماته ولا مبدل لحكمه وهو خير الحاكمين. اذن السؤال متى انقلب المولى عزوجل على احكامه تعالى حتى يصبح الناس عربا بجرة قلم فقهاء السلطان العاطلين؟ بل اصبح الشأن الاهم لهؤلاء العاطلين ونخبهم وحكامهم الدكتاتوريون المستبدون ليعتاشون على حساب الشعوب وفق اوهام قد حسمها الخالق عزوجل منذ اليوم الاول للخلق, وما عاد هناك مجال لاية نقة من اي كائن من كان في هذا الصدد. بل الغريب تركوا ما يهم حياة الناس وتطورهم ورقيهم وضمان وسلامة حياتهم كبشر اولا واخيرا قد خلقهم الله جميعا وهو اولى بهم واعلم بشانهم حتى من الفرد بنفسه وقادر ان ينسفهم دون طرفة عين إلا انه تعالى اراد بقدرته تركهم الى حين. إلا ان هؤلاء العواطلية السادويون يتصارعون في القتل والفتك بخلق الله بحجة ان هؤلاء غير عرب واولئك عرب وما ادراك حتى فاتنا قطار التقدم والتطور البشري واصبحنا كالاغنام يقودهم دكتاتور جاهل بادني شئون حياته الشخصية ناهيك عن شئون رعاياه او مؤسسة الدولة التي ما هي إلا نتاج لفكر بشري خالص لا دين البته فيها ولا صلة لها بشأن عرقي قبلي وانما غايتها الانسان ككائن موجود في الحياة الدنيا ومصالحه الدنيوية الفردية والجماعية بغض النظر عن اي اعتبارات اخرى. ولا ادل على هذا الجهل حالة الدكتاتور العراقي السابق صدام حامي العروبة من الخليج الى المحيط الذي وجد في حفرة قد هجرها الفئران. بل الاغرب ما يحدث في السودان هم فقط مجندون لوهم اسمه العروبة وكان من البديهي ان نشاهد تلك المشاهد المروعة في جنوب السودان ودارفور وجبال النوبة والشرق والعيلفون وكجبار وفي قلب الخرطوم ختاما بالمشهد الفظيع لرجل شرطة يجلد امراة بوحشية غريبة لا يليق حتى بحيوان مفترس من انسان عاقل ناهيك عن شخص يرتدي زي الشرطة وقاضي في القرن الواحد والعشرون وعدد كبير من الحضور لرسميين في دولة المشروع الحضاري العروباسلاموية. وهكذا يظل حالنا اكثر وحشية وسادية وقتامة من اهل ملكة سبأ في القرون القديمة حيث كانت المرأة العظيمة التي قالت عبارتها التي تعبر وعيها المتقدم حيث إستشهد القران الكريم بقولها إن الملوك اذا دخلوا ارضا افسدونها الى اخر الاية الكريمة. وكانت هناك عبارة قريبة لها: ان الجنود اذا دخلوا ارضا قطعا لا يفلحوها وانما سيحرقوها بالطبع وهكذا جنود العروباسلاموية المزورين المهمومين لدرجة اعلان الجهاد ضد ذويهم في سبيل انتحال هوية الغير فما علاقتهم بالسودان وشعبه العريق وماذا تراهم فاعلون به يا ترى؟ فائق شكري

Quote: الحضاره كانت قائمه في كرمه ومروي و البجراويه الخ... ثم دمرها هؤلاء التتر وكأنك لا تعرف التاريخ وما عاناه الافارقه في السودان طوال هذه الحقب تحت تجارة الرق التي مارسها العرب!

Quote: بداية لم تكن تتحدث عن شمال السودان!!! وإنما عن الجنوب ودارفور !!!!

Quote: هو في كم عرب في السودان! العرب ديل مش جنس واحد! ولا حتي دي فيها خيار وفقوس!

Quote: يبدو أن قصدي لم يكن واضحا... قصدت أقول ليك إنت قاصد شنو بالعرب؟ هل تعتقد أن العرب كعنصر و جنس تجتمع فيهم كل الصفات التي ذكرتها و أنها مسألة جينية فيهم أهم رعاع و أنهم لا يفهمون في السياسة و يجيدون الفهلوة و الاستهبال؟ وأن كل هذه الصفات انتقلت منهم إلى أحفادهم الذين تطوع بعض الإخوة و سماهم لك بالجلابة و أمنت على كلامهم؟ أم أنك أردت أن تتحدث عن النخب السودانية و خانك التعبير؟

Quote: بداية لم تكن تتحدث عن شمال السودان!!! وإنما عن الجنوب ودارفور !!!!

Quote: من قال لك ان دارفور وجنوب السودان لا حضارة لهم ؟ وما هو الحضارة حسب فهمك؟ ثم ان هذا الكلام واضح ومنذ البداية مقصود العروبيون الشماليون الذين حكموا السودان منذ الاستقلال والذين هم ليسوا من دارفور او جنوب السودان كما هو مكتوب باعلاه بل انت من ذكرت بالسكان الاصليون وحتى وفق عباراتك فهل السكان الاصليون فقط هم الدارفوريون والجنوببون؟ فلماذا اللف والدوران؟ وما هي الحضارة العروباسلاموية في السودان او حتى في العالم العربي نفسه فاين الحضارة؟

Quote: تخريمة: كلمة بغبغائية لم اقصد بها الشتيمة كلمة جاهل لم اقصد بها الشتيمة فأنت فعلا جاه

Quote: إنت قاصد شنو بالعرب؟

(عدل بواسطة Arabi yakub on 01-11-2011, 09:22 PM)

Quote: لا ادري باي حق يشتم أغلب عرب شمال السودان خاصة الاسلاميون منهم الانجليز

Quote: بل اين هي هذه الدولة العربية الاسلامية؟

Quote: ذاك الطرح العاطفى و الجارح

Quote: أنا لم أقر و لا أقول بما يسمى الدولة العربية الإسلامية فى السودان ... ما أردت إن أشير اليه من خلال أسئلتى هو ذاك الطرح العاطفى و الجارح والذى يؤدى فى الأول وفى الآخر يالشكل الذى طرح به الى أيغار الصدور وزيادة الجراح بين إبناء الوطن الواحد. وإذا كان ما يراد هو التوعية وطرح الحقائق بما يخدم ذلك ....لا يكون بهذه الطريقة الإستفزازية.... فما هكذا تورد الإبل!!! سؤال أخير ... و ماذا عن أطول فترة حكم وطنى فى تاريخ السودان الحديث؟؟

Quote: وانت هنا لكونك تفترض ان الجنوبيون والدافوريون لا حضارة لهم وبالتالي كأنهم يستحقوا ما حدث لهم او على الاقل ان لا يتحدثوا بما يجري وجرى لهم بينما ترى بان مجرد الحديث عن العروبيون الذين حكموا السودان باسم العروبة والاسلام وقتلوا شعبهم ودمروا وطنهم الان ليصبح السودان هذا البلد الشاسع وشعبه العريق بما فيهم العناصر العربية بلدا قزما لا مكان بين الشعوب واصغرالدول فتعتبر مجرد ذكر كل هذا استفزازا وطرحا عاطفيا؟ لماذا؟

Quote: إن التخلف و سوء الإدارة يشمل الجميع وليس ما سماهم عربا فقط

Quote: ان كشف حقائق الواقع وسردها باي اسلوب لا يعني استفزازا لاحد اللهم إلا الظالم وليس للظالمين من انصار والتوعية لا يتم بالتستر على الفشل الصادر سواء كان من افراد او مجموعات خاصة في القضايا العامة وانت هنا لكونك تفترض ان الجنوبيون والدافوريون لا حضارة لهم وبالتالي كأنهم يستحقوا ما حدث لهم او على الاقل ان لا يتحدثوا بما يجري وجرى لهم بينما ترى بان مجرد الحديث عن العروبيون الذين حكموا السودان باسم العروبة والاسلام وقتلوا شعبهم ودمروا وطنهم الان ليصبح السودان هذا البلد الشاسع وشعبه العريق بما فيهم العناصر العربية بلدا قزما لا مكان بين الشعوب واصغرالدول فتعتبر مجرد ذكر كل هذا استفزازا وطرحا عاطفيا؟ لماذا؟ اما حكاية ايغار الصدور دا حاجة غريبة ياراجل الناس تذوقوا طعم اعلان الجهاد المقدس ضدهم والابادة الجماعية وجلد النساء والرجال في قلب الخرطوم ومجازر كجبار وبورتسودان وتقول لي ايغار صدور؟ فليغور صدورهم يا اخي واين الطرح العاطفي ام انها لحقائق واقعية معاشة يحتم علينا نفيه ودحضه بانه غير صحيح او القبول به ومواجهته لمعالجته بارادة صادقة وعزم جاد وصادق وإلا سنتوقع المزيد حتما اين الحكم الوطني يارجل فهل هؤلاء قتلة شعوبهم عبثا من السفاحين عملاء الاستعمار العروباسلاموي تعتبره حكم وطني؟ بل اين الوطن اساسا وماذا قدموا للوطن غير الدمار؟ بعدين السودان دا ما بلد فقير او هم دفعوا حاجة من جيوبهم او خدموه بعرقهم وكل ما حدث هو من حساب شعب السودان الخالص بل ماذا قدموا في البناء والسلام والاستقراروالرفاهية لهذا الشعب من حسابه

Quote: أليس لنا الحق ان نسال لماذا قامت حضاره في امريكا في اقل من 400 سنه ولم تقم حضاره في السودان لقرابة الالف ونص سنه!!!!!!!

Quote: الاخ امير ان كشف حقائق الواقع وسردها باي اسلوب لا يعني استفزازا لاحد اللهم إلا الظالم وليس للظالمين من انصار والتوعية لا يتم بالتستر على الفشل الصادر سواء كان من افراد او مجموعات خاصة في القضايا العامة وانت هنا لكونك تفترض ان الجنوبيون والدافوريون لا حضارة لهم وبالتالي كأنهم يستحقوا ما حدث لهم او على الاقل ان لا يتحدثوا بما يجري وجرى لهم بينما ترى بان مجرد الحديث عن العروبيون الذين حكموا السودان باسم العروبة والاسلام وقتلوا شعبهم ودمروا وطنهم الان ليصبح السودان هذا البلد الشاسع وشعبه العريق بما فيهم العناصر العربية بلدا قزما لا مكان بين الشعوب واصغرالدول فتعتبر مجرد ذكر كل هذا استفزازا وطرحا عاطفيا؟ لماذا؟ اما حكاية ايغار الصدور دا حاجة غريبة ياراجل الناس تذوقوا طعم اعلان الجهاد المقدس ضدهم والابادة الجماعية وجلد النساء والرجال في قلب الخرطوم ومجازر كجبار وبورتسودان وتقول لي ايغار صدور؟ فليغور صدورهم يا اخي واين الطرح العاطفي ام انها لحقائق واقعية معاشة يحتم علينا نفيه ودحضه بانه غير صحيح او القبول به ومواجهته لمعالجته بارادة صادقة وعزم جاد وصادق وإلا سنتوقع المزيد حتما اين الحكم الوطني يارجل فهل هؤلاء قتلة شعوبهم عبثا من السفاحين عملاء الاستعمار العروباسلاموي تعتبره حكم وطني؟ بل اين الوطن اساسا وماذا قدموا للوطن غير الدمار؟ بعدين السودان دا ما بلد فقير او هم دفعوا حاجة من جيوبهم او خدموه بعرقهم وكل ما حدث هو من حساب شعب السودان الخالص بل ماذا قدموا في البناء والسلام والاستقراروالرفاهية لهذا الشعب من حسابه

Quote: لا يستطيع احد ان يغير خلق الله هو خلقهم ليكون هذا عربى وذاك افريقى وهذا داكن السواد واخر فاتح البشره واخر ابيض كما الثلج واخر داكن كحلى ولا يستطيع احد مهما اجتهد فى تغيير هذه الخلقه حتى اذا بلغ مابلغ من الجاه او السلطه ولنا عبره فى عمنا كافور سيظل الابيض ابسض والاسود اسود والبنى بنى والحبشى حبشى والشايقى شايقى والسامى سامى والحامى حامى ويجب نقتنع

Quote: .. اخي جلال، شكرا على هذا البوست الجرىء ، المثير، الهام .. و دعني (دون تطاول) ان اساعد في ضبط بعض مصطلحات البوست، غالبا فإن العرب البائدة هي تلك السلالات التى توازت و تماهت إثنيا" و انثروبولجيا" مع عاد و ثمود، وفي الواقع لا يوجد عرب عاربة في السودان، إجمالا" هنالك مستعربة السودان، وهم نتاج ذلك التمازج القديم لكلانات جهينة و ربيعة النازحة قديما من جزيرة العرب لبطن الوادي الجنوبي، ثم نزوح سلالات عربية اخرى إنسربت لغرب السودان قديما من شمال افريقيا وذلك تخصيصا بعد إنهيار دولة الامويين، ولكن ربما قبل ذلك ايضا * العربة العاربة : هي القبائل و الأفخاذ القادمة مباشرة من نسل قحطان و عدنان، مثل الاُزد اجداد بني ياس، و نهيان، و اجداد يعاربة و بوسعيد ساحل عمان العدنانين ربما هم اجداد الغساسنة، و اجداد الحسين شريف مكة، وهم من اعطى جل قبائل الاردن و فلسطين، و العراق، و ربما شوام الرافدين في تمازج شمالي آخر مع كلدانيين و كنعانيين .. الخ لا ادري إن كانت تسمية عاربة تنطبق على الرشايدة بوصفهم مجموعة قديمة مغلقة في الطرف الشرقي القصي للسودان .. عموما، هذا الإنسراب العروبي القح، احدث تمازج عبر عملية طويلة معقدة ملامحها و سيرتها و احداثها غير واضحة تماما، ! مع سلالات و عناصر شعوب السودان القديم : فنتج عن ذلك مستعربة السودان معالجة عدم وضوح هذا الإنسراب و سيرته التاريخية هو امر هام في حسم قضية هوية بلاد السودان و اصل اهلها .. و لتكن من مقاصد هذا البوست محاولة رصد و تعريف شعوب السودان الاصيلة القديمة او ال Endogenous People Of Ancient Sudan مستعربة : لا يزال مصطلح غير دقيق و يحتاج لترصد و مسايرة علمية .. لان الجعليين و الشايقية و الدناقلة هم مستعربة بينما يصر البعض على ان الفونج هم ايضا مستعربة ! نهايتو اخي جلال، فإن مستعربة السودان الذين سيطروا على جهاز الدولة منذ لحظة تحالف جبل موية، او ما عرف بحلف القواسمة السناري حتى لحظة حكم المؤتمر الوطني : جميعهم يمارسون السياسة و الحكم بذات مناهج و عقلية و عقابيل الفتنة العروبية - الاسلامية الكبرى التى اودت بدولة بنى العباس و بني امية .. ثم تطاولت و تحدرت تفاعلاتها لتبدو واضحة الآن في سودان ما بعد الإستقلال

Quote: أين يا سيدى الكريم وجدت ذلك الإفتراض؟؟

Quote: هؤلاء العروبييون لا زالت تسيطر عليهم عقلية القرون الاولي ولازالوا يعتقدون ان بإمكانهم ان يخدعوا الناس ويكذبوا لا يمكنهم ان يصدقوا ان العالم قد تغير وان اي شيء اصبح متاح الاخ امير يتحدث عن ( حكم وطني)!!!!! لا ادري ما هي معايير الوطنيه عنده! حروب وقتل وطحن وسحل ونهب ودمار ثم تقسيم للبلاد و لا ادري ما هي الخيانه التي يتحدث بعضهم عنها! يعني هؤلاء لم يتركوا شيئا لمن يقصد الخيانه! ماذا سيفعل من يود الخيانه! نهب ونهبوا قتل وقتلوا سحل وسحلوا تشريد وشردوا تقسيم البلد وقسموها ماذا سيفعل من ينوي الخيانه!!!! وهل هنالك دوله الان حتي تتم خيانتها!! ضيعه ( يبرطع) فيها تنظيم الاخوان المسلمين وزبانيته من كل حدب وصوب! للاسف البعض لا زال يمسيها وطن! للاسف العنصريه لا تتيح لهؤلاء ان يروا الامور علي حقيقتها! ومازالوا في غيهم يعمهون!

Quote: ولعلَّ الناس يذكرون أن مؤتمر جوبا الذي رأسه السكرتير الإداري البريطاني جيمس روبرتسون عام 1947م كان قد طرح أمر الوحدة والانفصال على حضور من أبناء الجنوب وبالرغم من أن ما ظهر في مسرح الأحداث أن المؤتمر قد أقرّ الوحدة إلا أن السكرتير الإداري جيمس روبرتسون اعترف فيما بعد أنه زور نتيجة المؤتمر الذي كان يؤيد الانفصال لولا الرؤية البريطانية التي كانت قد أقرت الوحدة إمعاناً في النكاية بالشمال، ونرجو أن نتمكن نحن في منبر السلام العادل من رفع دعوى قضائية بعد أن أزاح الله عنا عبء الجنوب ضد بريطانيا نطالبها فيها بالتعويض عما لحق بالشمال من تدمير وخراب ودماء ودموع جراء تلك الوحدة اللعينة.

Quote: ويؤكد مصطفى أنه سيشعر بالرضا في حال انفصال الجنوب، فهو يرى في تطبيق الشريعة الإسلامية بالشمال أمرا ضروريا، لأن الإسلام يعلو فوق كل ما حوله. ويضيف بالقول: "بالنسبة لي كمسلم، الوحدة لا تهم كالدين، فلا يمكنك المقارنة بين وحدة البلد ودينه، لأن الشريعة أهم من البلد بحد ذاته."