|
أكتشاف تاريخى جديد...الزبير باشا كان تاجر ( شنطة)
|
قد تمنيت ساعتها حينما كان السيد باقان أموم يخطب فى جموع جماهير الجنوب ويقول (باى باى للعبودية) أن نتحايل على سياقات التاريخ ووقائعه حتى من قبل يظهر أبرهام لنكولن ل ونحقق اكتشاف ما للشخصية الأكثر جدلاً وكراهية بحس المعاصرة وأنفاس الحداثة والإنسانية ..الزبير باشا ودرحمة ونثبت بكل ما أوتينا بأنه كان تاجر شنطة يكافح بين المطارات لتمرير بضاعته النوعية من عطور وثياب ومستحضرات تجميل وموبايلات وأسبيرات يابانية من عيون الجمارك ..
-- أحدهم جادلني في هذا الأمر مرجحاً بأن الزبير باشا كان تاجر (لاب توبات) ---- بينما الآنسة (م.ن) قالت بأن لديها وثائق أخرى تؤكد بأنه عمل بالتشاشة
|
|
|
|
|
|