|
كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
 Re: أفراح الأمة : أمة واحدة = لُحمة واحدة = قوة ضارية تكتسح الباغين والله أكبر ولله الحمد (Re: جعفر محي الدين)
|
Quote: الحمد لله الذي جعل في هذه الأيام الحزينة على شعب السوداني ما يفرح ويدخل البهجة في النفس
وفي انتظار كتاباتك القوية التي شحت في الفترات الفائتة
وشكرا لكل الحادبين المخلصين الذين جعلوا هذا أفراح الأمة ممكنة
وسنظل أقوياء ما دام بين ظهرانينا رجال صناديد يعملون الرأي والاجتهاد في سبيل مصلحة الشعب الكبير |
الحبيب جعفر
تحية ومحبة وتقدير يا حبيب
سنظل أقوياء يا حبيب ولن يفت في عضدنا شيء
وسأرجع للكتابة كسابق عهدي فالتفاؤل يملؤني برغم الظلام المحيط بالوطن ولا بد من ضوء آخر النفق.
محبتي وتقديري
لنا
| |
  
|
|
|
|
|
|
|
 Re: أفراح الأمة : أمة واحدة = لُحمة واحدة = قوة ضارية تكتسح الباغين والله أكبر ولله الحمد (Re: فايزودالقاضي)
|
Quote: الاستاذة لنا ...سلامات ..
والله انا سعيد بهذه الخطوة لتوحيد حزب الامة ...وكنت متيقن بأن الوحدة قادمة ...وبإذن الله الانتصار قادم بوحدة الامة السودانية بكل احزابها السياسية واطيافها وكياناتها ..ونتمنى ان تحزوا حزوكم كل الاحزاب التى فتتها الباغون ...
رغم اني ماحزب أمة لكن فرحان والله ..عقبال جبهة الشرق عندنا وعقبال الاتحادي الديمقراطي وبقية الحركات والاحزاب ..
ودي واحترامي .. |
الحبيب فايز
أي زول وطني غيور على هذا التراب ستفرحه خطوة الوحدة
لأن الاتحاد قوة والتفرق ضعف وهوان وخوار
عقبال كل الأحزاب والقوى الوطنية تلم شعثها وتتحد من جديد وكله لصالح هذا البلد الطيب
محبتي وتقديري
لنا
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: أفراح الأمة : أمة واحدة = لُحمة واحدة = قوة ضارية تكتسح الباغين والله أكبر ولله الحمد (Re: محسن عبدالقادر)
|
بسم الله الرحمن الرحيم
حزب الأمة – الإصلاح والتجديد.
مكتب مساعد الرئيس لشئون المهجر .
بيان تاريخي هام
إلى : كافة الجماهير السُّودانية الوفية الأبية .
إلى : كافة القوى السياسية والمجتمعية والحركات المسلحة السودانية.
إلى : الرأي العام المحلي والإقليمي والدولي .
إلى : كل السودانيين ببلاد المهجر .
ندرك جميعاَ أن السودان يمر الآن بأخطر مرحلة في تاريخه السياسي الحديث ، حيث أوصله أصحاب الرؤى الأُحادية ، والإصرارعلى الإستفراد بالرأي والقرار الوطني ، وتعمد تغييب الأغلبية الصامتة من شعبه وقواه السياسية التاريخية ومكوناته المجتمعية الفاعلة ، لاسيما فيما يخص إتخاذ القرارات المصيرية كتقرير مصير الجنوب وحل قضية دارفور والتوزيع العادل للسلطة والثروة ، وإعادة بناء الدولة السودانية على أسس عادلة بما يجعل الوحدة جاذبةَ .
إن سياسات حزب المؤتمر الوطني الإستبدادية والإقصائية والمتضاربة ورؤيته الأحادية الشمولية النافية للآخر ، قد أدخلت البلاد في أزمات سياسية وأمنية وأخلاقية وإجتماعية خطيرة وأزمات إقتصادية ومعيشية طاحنة نتج عنها مؤخراَ الغلاء الفاحش في أسعار السلع و المنتجات والمواد الغذائية وغيرها ، كما أن تلك السياسات دفعت الإخوة الجنوبيين نحو الإنفصال ، و تغليب خيار الإنفصال على خيار الوحدة ، مما وضع بلادنا على حافة هاوية الإنهيار ، إذ أن الإخوة الجنوبيين سيتخذون قرارهم بتقرير مصير الجنوب في التاسع من يناير 2010م إما وحدة أو إنفصالاَ ، وهو حتماَ سيكون إنفصالاَ ، وهو إنفصال ربما تبعته إنفصالات أخرى في دارفور وجنوب كردفان وجنوب النيل الأزرق وشرق البلاد وغيرها من البؤر الساخنة ، إذا ما سار الحال وإستمر على ما هو عليه ، علاوةَ على ما يلوح في الأفق من نذر إندلاع حرب وشيكة بين الجيش الحكومي والجيش الشعبي ، حيث حشد كل طرف منهما جيشه على الحدود بين الشمال والجنوب .
تقديراّ لكل هذه الظروف والضرورات الوطنية الملحة ، ونظراَ لدقة المرحلة وخطورتها - فقد رأينا نحن في حزب الأمة الإصلاح والتجديد - أن الواجب الوطني يوجب علينا أن نقوم بوثبة شجاعة لتوحيد حزب الأمة في كيان واحد قوي وقادر على تحمل مسئوليته التاريخية والوطنية والدينية والأخلاقية في هذا المنعطف الأخطر من مسيرة بلادنا ، ومن ثم العمل على توحيد قواها السياسية والمجتمعية حول برنامج للمرحلة القادمة ، وذلك بالإتفاق على عقد مؤتمر دستوري لترتيب أوضاع ما بعد الإستفتاء ، لكي لا تتقطع أوصال بلادنا ويتفتت كيانها ، ثم يتمزق من بعد ، أو يتفكك إلى دويلات أو مقاطعات صغيرة .
لاشك أن حزب الأمة هو حزب الحركة الوطنية الإستقلالية التي إستطاعت أن توحًّد أهل السودان ، مثلما سبق وأن وحدته وحررته الثورة المهدية بقيادة الإمام المجاهد المجدد والثائر الوطني محمد أحمد المهدي ، تلك الملحمة الوطنية التي قدمت وإسترخست دماء شهدائها الطاهرة مهراَ للإستقلال والتحرر الوطني الأول في 26 يناير 1885م ، مثلما تحقق أيضاَ الإستقلال والتحرر الوطني الثاني في اليوم الأول من يناير 1956م بفضل مجهودات حزبنا العتيق بزعامة الإمام عبد الرحمن المهدي طيب الله ثراه وجعل الجنة مثواه .
وفي التاريخ السياسي الوطني الحديث ، كان دور حزب الأمة دوراَ ريادياَ عظيماَ في صنع وتفجير وقيادة الثورات الشعبية ضد أنظمة الحكم العسكرية الدكتاتورية ، ودوننا ثورة أكتوبر المجيدة التي أطاحت بالنظام العسكري الإستبدادي الأول في 24 أكتوبر 1964م ( نظام الفريق إبراهيم عبود ) ، وإنتفاضة إبريل التي خلعت نظام مايو الشمولي في 6إبريل 1985م ( نظام المشير جعفر نميري ) وإستعادت النظام المدني الديمقراطي التعددي في عام 1986م .
لقد شاركت كل مؤسساتنا الحزبية ببلاد المهجر في صنع وإتخاذ هذا القرار التاريخي إنتصاراَ للمصلحة الوطنية العليا وليس للمصلحة الحزبية أو الذاتية الضيقة.
حفظ الله حزبنا العتيق ووفقه في لم شمله ووحدته وتوحيد كل أهل السودان وقواه السياسية الوطنية ومكوناته المجتمعية الحية وتوحيد جهودها لأجل أن تتعاون جميعها على إنقاذه من الضياع والمحافظة على كيانه وحل مشاكله وقضاياه الشائكة . والله أكبر ولله الحمد .
حزب الأمة الإصلاح والتجديد بدول المهجر .
مكتب مساعد الرئيس لشئون المهجر .
الإثنين الموافق 3 يناير 2010م .
| |
|
|
|
|
|
|
| |
lana mahdi
محسن عبدالقادر
جعفر محي الدين
النذير حجازي
Nazar Yousif
فايزودالقاضي
saif massad ali
Elbagir Osman
Mohamed Doudi
El Dukhri
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست