كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: اطلقوا سجين الراى ابوذر الامين ..............ارسل رسالة الى مسئول (Re: جمال السنوسي)
|
إلي من بيدة السلطان في السودان الأن إن سجين الرأي أبوذر الأمين في سجونكم متهم بجريمة رأي ونشر وقد تم تعذيبة بوحشية وانتم تعلمون ذلك وإننا رغم إختلافنا الفكري والعقائدي مع الأخ أباذر إلا أننا ومن منطلق الحرية لنا ولغيرنا فأنني أطالبكم بإطلاق سراحة فورا والتحقيق الفوري ومحاسبة من ساهموا في تعذيبة هو وكل من تعرض لظلم في عهدكم هذا ولكم أن تعلموا بأن دولة الظلم ساعة وغدا سينبلج فجر أخضر ولسوف تندمون علي كل ما جنتة أياديكم في حق هذا البلد وإنسانة. فمن الخير أن يكون إحقاق الحق بأيديكم اليوم بدل ان تجبروا علية غدا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اطلقوا سجين الراى ابوذر الامين ..............ارسل رسالة الى مسئول (Re: Amani Al Ajab)
|
المقال الذى بسببه سجن زميلنا الاستاذ ابوذر على الامين خمسة سنوات فى سجن كوبر
Quote: إنتخابات فوز علي عثمان وليس البشير .... بقلم: أبوذر علي الأمين هل تراجع الرئيس المنتخب إلى (مكانته) رغم فوزه في الانتخابات؟. سؤال تطرحه وبقوة نتائج الانتخابات الأخيرة. ذلك أن الرئيس البشير أصر على إدارة حملته الانتخابية بعيداً عن المؤتمر الوطني وكل رموزه ذوى الخلفية الإسلامية. كما تفرضه نتائج الانتخابات التي فاز فيها الجميع وعلى كافة الأصعدة وبما لا يقل عن 90% من الناخبين مما يعني أنهم أصحاب قواعد جماهيرية (حاسمة). لكنهم بالمقابل وضعوا الرئيس البشير أمام امتحان عسير كونه لم يحرز حتى ال 50%+1، إلا بعد تدخل علي عثمان شخصياً بطلب من الحركة الشعبية بتوفير غرض من أصوات مرشحها المنسحب ياسر سعيد عرمان لصالح تحسين نسبة البشير وتحقيق فوزه، ذلك ما حدثنا عنه مصدر ذو وزن، كما أعلنه ياسر عرمان في مؤتمر صحفي مشهود ومنشور، كما أن حديث عرمان ذاك لم يرد عليه أحد نفياً خاصة من قبل المؤتمر الوطني وهذا غير معتاد تجاه تصريحات ومواقف ياسر عرمان، مما يطرح سؤال لماذا السكوت هذه المرة؟.
أما (مكانة) الرئيس البشير فتتحدد بكونه جاء للرئاسة على كتف ومجهود الحركة الإسلامية، وجاء منتخباً بدفع منها وسند وشئ من (شحتة) أصوات كان علي عثمان هو من هندسها. كما أن الانتخابات لم تؤكد سوى أنه بلا شعبية، وأنه لا يمكن أن يكون منافساً ولو في انتخابات مدرسة ثانوية. ويبدو أن هذا كان ضرورياً حتى لا (يسرح) الرئيس البشير الذي نقلت عنه مصادر (أكثر من مصدر) أنه كان يصر على فوزه "أنا يا أخوانا فايز فاير... انتو شوفو ليكم حل"... كما نقل عنه أنه سيفرز (كومة) بعد الانتخابات. " أنا البجيب ليكم الفوز... بعدين بعد دا انا داير أفرز كومي منكم". وجاء حديث البشير بقناة النيل الأزرق يؤكد توجهاته تلك إذ قال في تلك السهرة أنهم عندما أتوا إلى السلطة عشية الانقلاب طفق الناس يتحدثون عن كونهم (عمر البشير ومن معه) جبهة وأخوان مسلمين، لكنهم بعد شهر أو شهرين عرفوا الحقيقة أننا ضباط أحرار يهمنا السودان فقط.
أما عدم إحراز البشير حتى لنسبة ال 50%+1، فتؤكد أنها رسالة قوية كان المقصود بها هو شخصياً، كون كل نسب الفوز التي أحرزتها قيادات ورموز الحركة الإسلامية بالمؤتمر الوطني، بكل مجهود الصرف والتزوير لم تضع الرئيس البشير على عتبة الفوز المؤكد والحاسم كما هم. كما أن النسبة التي أعلن بها فائزاً بالرئاسة تجعله دونهم وبما لا يقارن، كما أنها ورغم فوزه تعكس حجمه دونهم والذي يمثل فقط 42% من نسبة (المسجلين) خاصة وأن السجل كان هو المحك الذي باهي به المؤتمر الوطني الآخرين وأنهم لم يهتموا به فكان حكراً عليه. وإذا صح هذا على خلفية فوز كل مرشحي المؤتمر الوطني دون الرئيس بأكثر من 90%، فإن نسبة فوز الرئيس تقول شيئاً آخر لا يمكن أن تكون إلا رسالة ذات مغزى ولكن ما هو؟.
من جهة أخرى ظلت القوى العالمية لا ترغب في الرئيس البشير، لكنها على اتصال وتفاهم مع علي عثمان ومنذ منتصف تسعينات القرن الماضي. وكان آخر اتصال لعلي عثمان بالأمريكان مثلاً قبل أشهر وقام به قيادي بالخارجية من غير المنسوبين للحركة الإسلامية والمؤتمر الوطني، كان قد ذهب إلى واشنطون في زيارة (خاصة) وبحسب (مصدرنا) حاملا رسالة من علي عثمان مؤلباً ضد البشير الذي يسعى - بحسب الرسالة التي حملها وقتها- إلى الشروع في تأسيس مشروع نووي بدفع وتحريض من الإيرانيين، كما أنه هو (أي البشير) من يدعم الإرهابيين مؤكداً أن عدد الذين غادروا السودان (من غير السودانيين) لليمن إبان حرب الحوسيين أكثر من مائة كلهم يسعى لمساندة الحوسيين ضد الحكومة اليمنية والسعودية. وقد تأكدت تلك المعلومات بعد أكثر قليلاً من شهر، حيث أعلن البشير في احتفال مشهود أنهم ينوون الشروع في إدخال الطاقة النووية، وهذا أمر يخالف ما حمله صاحب الرسالة للأمريكان، كما أن السعوديين طلبوا زيارة للبشير (مشهورة) كذلك تم التداول ضمنها عن السودان ودوره في تمرير الارهابيين إلى اليمن، بعد أن أعلنت اليمن القبض على أكثر من مئة من الاجانب قادمين من السودان.
الكل إذا يريد التخلص من البشير؟!. علي عثمان، والأمريكان وغيرهم. ولكن كيف؟. علي عثمان لا يريد أن يحمل هو بخلفيته الإسلامية وزر فصل الجنوب، كما لم يكن يرغب من قبل في تحمل ما حدث بدارفور. وجرى الترتيب أن يكون الرئيس البشير هو من يتحمل كل تبعات ما جرى بدارفور لن يشاطره في ذلك سوى أحمد هارون وكوشيب ( فقط لكونهم أعلنوا من قبل المحكمة قبله وهو من رفض مثولهم أمامها) وهكذا يغلق باب من سيحاكم على خلفية ما جرى بدارفور وينحصر في هؤلاء الثلاث إن لم يكن في محاكمة البشير وحده. كما أن علي عثمان لن يحتمل أن ينسب له فصل الجنوب. وكل ذلك يجب أن يحمله البشير ويكون جزءاً من مسيرته وسيرته التي تلتصق به فيحمل كل الأوزار وحده، وينجو الآخرين بعد الإمساك بزمام السلطة بعد خلافته والعمل على تحسين صورتهم التي شوهها البشير!!!؟.
الأمريكان أقروا بتزوير الانتخابات، وزادوا أنهم سيقبلونها لأجل المضي قدماً بانجاز استفتاء الجنوب على موعده. ولكن يبقى أقوى شاهد على أن الموقف الأمريكي لم يتغير بعد الانتخابات أن المبعوث الأمريكي سكوت غرايشن لم يقابل البشير في زيارته الأخيرة التي أعقبت الانتخابات وإعلان نتائجها برغم من أنه الرئيس المنتخب من شعبه (رغم اتهامات الجنائية). لم يقابل غرايشن البشير منذ تسميته مبعوثاً للرئيس أوباما، لم يقابل غرايشن البشير في كل زيارته السابقة لكن الأخيرة تبقى هي الأهم كون البشير خرج من انتخابات فائز فيها، وفوق ذلك كان يعتقد أنها ستكون منجاة له (ورد) على اتهامات محكمة الجنايات الدولية. الرئيس البشير إذا مطلوب منه أن يحمل ما تبقى من أوزار (فصل الجنوب) ويذهب بها فتكون سيرته التي يحملها التاريخ. ولكن كيف سيرث علي عثمان سلطة البشير؟.
حسب نتائج الانتخابات والتي أظهرت كل القوى التي ستأتي للمجلس الوطني (القومي) وكذلك بمجالس الولايات، والتي أحرزت معدلات جماهيرية فوق ال 90% خلافاً للبشير الذي احتاج ل(bush) حرص علي عثمان أن يكون خلفها. أن علي عثمان سيأتي (رئيساً للمجلس الوطني)!!؟. وإذا علمت أن خلف علي عثمان بالمجلس الوطني أغلبية الثلثين، وأن هذه الأغلبية باستطاعتها تعديل الدستور وحدها، فسيكون بمقدور المجلس الوطني أن يسحب من الرئيس صلاحيات (حل المجلس)، وسيكون باستطاعته أن يرفض أو يعزل أي وزير يأتي به البشير. بل باستطاعته حتى تقليص صلاحيات الرئيس، وفي جملة واحدة باستطاعة مجلس علي عثمان أن يفعل أي شئ، مثل أن يقرر انتخابات بعد الاستفتاء ووفقاً لنتائجه وحدةً كانت أو انفصال. وبما أن اتهامات محكمة الجنايات قائمة فإن تلك الانتخابات ستكون واردة على أي حال بعد أداء الرئيس لمهامه (التاريخية) خاصة حال انفصال الجنوب. كما أن موقع علي عثمان على رأس المجلس تخول له في حالة غياب الرئيس لأي سبب (طارئ) أن يرأس الدولة ويدير انتخاباتها بعد ستين يوماً!، والذي أدار انتخابات حصل فيها على 90% من الأصوات وأعطي (غيره) 68% منها لقادر على أن يدير القادمة خاصة وأنه سيكون هذه المرة هو الممسك بالزمام تماماً.
وبما أن نتائج الانتخابات لم تفرز قوى أخرى سوى (المؤتمر الوطني)، أي مجلس بلا معارضة، فإن الصراع الذي ظل خافياً وخافتاً طيلة الفترة الماضية سيطل هذه المرة، ونخشى أن يكون الرئيس البشير هو المعارضة الجديدة القادمة أمام المجلس في مشهد يعيد مع (الفارق) مشهد وأحداث الرابع من رمضان. لكن نتائج الانتخابات أكدت بما لا يدع مجالاً للشك أن أيام البشير باتت معدودة بل محدودة. وأنها ستنتهي بانتهاء الاستفتاء. أمام مصيره فلمعلوم منه بالضرورة أن أقرب محطة له هي (لاهاي)، ولكن حتى هذه كيف سيبلغها لا نعلم فالرجل سيخرج بسيرة فريدة وستكون آخر انجازاته فيها هي تفتيت السودان. ثم لا يجد من يأسف عليه ولا حتى من حزبه الفائز بأكثر من 90% من أصوات الناخبين.
... ... ... العبارات المحددة بالخط الأحمر هي العبارات التي رأي فيها المتحري المستشار خالد بلة مخالفة للمواد محل الإتهام وسنعود لمزيد من التفصيلات
|
جهاز الامن السودانى يطالب بتعذيب و اعدام الاتية اسمائهم اذا................
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اطلقوا سجين الراى ابوذر الامين ..............ارسل رسالة الى مسئول (Re: بكرى ابوبكر)
|
اطلقوا سراح الزميل ابوذر الامين نطالب باطلاق سارح الصحفي ابو ذر الامين والغاء الاحكام الصادرة في حقه بسبب يراعه.. نحن لا نؤمن بان حرية الكلمة والراي سيقوض الدستور او تعتبر جريمة ضد الدولة ان مساعي تكميم الافواه وكبت الحريات لاسيماحرية الكلمة والتعبير لا تولد الا مزيدا من الاصرار على الكتابة وكسر القيود المضروبة على الرقاب. الحرية لكل المعتلقين في السجون وفي الكهوف والزنازين وسوف تصفو الليالي بعد كدرتها وكل دور اذا ما تم ينقلب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اطلقوا سجين الراى ابوذر الامين ..............ارسل رسالة الى مسئول (Re: Souad Taj-Elsir)
|
الأخ بكري،
أعلمني المحامون بأنه، قام جهاز الأمن بفتح بلاغات جديدة أمام نيابة أمن الدولة تتضمن ذات التهم التي وجهت لأبوذر من قبل ولكن هذه المرة لمقالات أخرى قد كتبها ونشرها أبوذر.
جاء إعلان من نيابة أمن الدولة، إلى إدارة سجن كوبر يفيد بأن هنالك بلاغات جديدة تنتظر أبوذر ليتحرى فيها معه، وهي تخص مقالات أخرى كتبها، حاول المحامون معرفة ما هية التهم الجديدة وما هي عناوين المقالات التي وجهت على أساسها التهم، ولكن لم يأتي رد من نيابة أمن الدولة. أبوذر ينتظر استدعاءه أمام نيابة أمن الدولة للمثول للتحري.
استقراءتي تتجه إلى أن جهاز الأمن يريد كسب الوقت، ويتربص الدوائر لأبوذر إلى أن ينتهي من تكملة مدة سجنه الأول، ثم يبدأ في البلاغات الجديدة الواحد تلو الآخر، وبهذه الطريقة، لن يكون هناك مفر أمام أبوذر لأن يخرج من السجن، فما أن يكمل عقوبة في بلاغ وتهم جديدة حتى تتنظره أخرى، وهكذا دواليك، حتى يقضي عمره كله في السجن بسبب المقالات التي يكتبها.
والذي أعرفه أن أبوذر قد كتب ونشر مئات المقالات، أتمنى أن تجد كلها طريقاً إلى المحاكمة وأن يقوم جهاز الأمن بفتح مئات البلاغات فيها.
ويشرفني ويسعدني أن يكون أبوذر رهين الحبس والتحري، بسبب كتاباته التي تؤرق وتقلق مضاجع جهاز الأمن، وتسبب لهم الكثير من الرعب والهلع، الأمر الذي يجعلهم لا يطيقون فكرة تمتع أبوذر بالحرية خارج السجن أو تنسم عبيرها!. ولكن الذي يجهله جهاز الأمن، أن أبوذر حراً طليقاً في سجنه، ويهنأ بعميق نوم ملء شدقيه، وغيره، كثيرون يحسبهم خوفهم ويسجنهم القلق. يتقلبون في الجمر ويفارق النوم مضاجعهم من فكرة خروج أبوذر من السجن، فهم لا يريدون للمارد أن يخرج من قمقمه ليزعزع عروشهم وليقوض نظامهم الدستوري.
ما يمكنني قوله، هنيئاً لأبوذر بما كتبه، فهذه قناعاته التي نحترمها ونقف إجلالاً واحتراماً لها.
ولك جزيل الشكر،،،،
منى بكري |
http://www.sudaneseonline.com/ar5/publish/article_100.shtml
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اطلقوا سجين الراى ابوذر الامين ..............ارسل رسالة الى مسئول (Re: بكرى ابوبكر)
|
إلى من يخشون الحروف وترجفهم الكلمات
إلى كل مسؤول غير مسؤول
إلى من لا يمتلك شجاعة المواجهه
إلى كل معدومى الضمير والقيم والأخلاق والذين سماهم بكرى بالمسؤولين
أخاطبكم وأعلم قلة حيلتكم وضعف قدرتكم وخوفكم وهلعكم من قلم أبوبكر وزملائه
مسجون فى زنزانه لا يخشى إلا الله ومسجونين أنتم فى قصوركم تخشون خشخشة الباب
وترتجفون من فقاعة الألعاب النارية ظاننها قنابل
ينام مرتاح فجريمتة التى أدخلتةالسجن كلمة وحروف تزيده لا تنقصة
وجريمتكم التى أدخلتك زنزانة التاريخ و سجن المستقبل لا مخرج منها وحكمكم مأبد
مع الأشغال البزيئة والأعمال الفاضحة والسرقة وتهديد أمن الشعب والتخابر مع
معدومى الضمير أمثالكم
أبوبكر والذى أختلف معه فى الرأى نال إحترامى بثباته فأرجوكم أطلقوا سراحة
كى تتركوا فسحة صغيرة يحترمكم منها أبناءكم أفيقوا فالتاريخ لن يرحم مستقبلكم
أنظروا كيف هو حال من سبقوكم أمثال أبو القاسم الذى صار يتملقكم باحثا عن لقمة العيش
وكيف مات نميرى وهو يتلصص بيوت ودنوباوى باحثا عن من يبادلة الحديث وتغلق دونه الأبواب
أطلقوا سراح من هو أقوى منكم
وحكمكم عليه هو حكم على حكمكم
| |
|
|
|
|
|
|
|