|
من أين جاء هؤلاء الشعب!
|
.
عفوا وعذرا .. ليس من قبيل التجاسر على المقولة الأشهر للأديب الكبير الطيب صالح، لكن العبارة الجهنمية قفزت إلى ذهني على هذا النحو، وأنا أتابع تداعيات الوضع السياسي وحمولاته الخطيرة بجانب تداعياته على المستوى الإجتماعي والإقتصادي والثقافي منه .. ذلك على خلفية الإحتفالات المنصوبة لأعياد الإستقلال والسلام والموسيقى والخطب والكلامات التي واكبتها وأثرها على تلك الوجوه اليابسة.
ونواصل
.
|
|
|
|
|
|