|
Re: إذا لم نتحد مع أخوتنا في الجنوب فلا يمكن أن نتحد مع أي شعب آخر (Re: Yassir Tayfour)
|
[red]Talk about yourself... ___ You're fu cking ignorant!
an ignorant man would use such words , any person broght up in a decent family would nver dare to make mention of this jargon the so-called Tyafour , this type of language should not be used in such a forum where our sisters and vistors share and access , if you are man enogh let us meet offline then , you will see
the whole world knows that Sudanese are African and if you go to any arab country you are not thing but ,at best a former slave
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إذا لم نتحد مع أخوتنا في الجنوب فلا يمكن أن نتحد مع أي شعب آخر (Re: Tragie Mustafa)
|
الاسلامي العنصري جمال محمود بل انت من لا يشبهنا
Quote: "ديل ما بيشبهونا " |
بتشبهنا في شنو سيادتك؟؟؟ في تطرفك ام ضيق افقك ام عنصريتك؟؟؟ ام ضيقك بالآخر المختلف عنك؟؟؟؟
تعال واكتب لينا انت منو وقبيلتك شنو وتعليمك شنو؟؟وما تنسى تضع صورتك عشان نعرف البشبهوك ديل منو؟؟!!
انا شخصيا اشبه قطاع مقدر من ابناء وطني فكرا وملامحا وقيما واعرف انهم جميعهم لا يشبهونك.
انت وشرزمه قمئيه هنا وبحمد الله قليله كالبراميل الخاويه تحدثون فرقعات بلا كبير محتوى بخطابكم الضحل المتخلف.
عامل فيها اسلامي؟؟ اها يا ترى ايشبهك عبد الله دينق؟؟ام ايضا تراهوا لا يشبهك؟؟؟ تن كانوا لا يشبهونكم فان مسلمي النوبه ايضا لا يشبهونكم وكذلك مسلمي الانقسنا ومسلمي دارفور.....طلع لي لنا تعداد هؤلاء من مجمل اهل السودان وخلينا نشوف انتو الاقليه البتشتبهوا بعض ديل كم؟؟!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إذا لم نتحد مع أخوتنا في الجنوب فلا يمكن أن نتحد مع أي شعب آخر (Re: عثمان الحسن أبوروف)
|
شكرا اخي واعود لمداخلتك بالتفصيلQuote: إذا لم نتحد مع أخوتنا في الجنوب فلا يمكن أن نتحد مع أي شعب آخر |
فعلا لانه القواسم المشتركه بيننا اكبر من اي قواسم مع اي بشر آخرين.
Quote: إذا لم يتسع صدرنا للتواصل والإتحاد مع جنوب السودان فلا أعتقد بأنه يمكننا التوحد مع شعب آخر فمن الناحية العرقية عملية التصاهر والتمازج في السودان على مر العصور لم تحدث في أي مكان آخر من العالم أنظروا إلى سحناتنا ومظهرنا ألسنا من طينة واحدة في السودان لا يوجد نقاء عرقي كل القبائل تمازجت وتصاهرت على مر العصور وأنتجت ذلك الشعب الخلاصي |
فعلا يا اخي واهم من يعتقد بانه لا يحمل جينات اهل الجنوب...ومازلنا نفتخر بطولنا....و الطول هو سمة القبائل النيليه....الشجاعه و الكرم....لصقناهم في العرب وتوهمنا باننا ورثناها منهم وفات علينا انها اغلبها جائتنا من اجدادنا الافارقه...او ما بقي منهم نقيا وهم الجنوبين .
Quote: لقد عاش أجدادنا سويا دعونا ننظر إلى علاقة الناظر مادبو والناظر مجوك إذا ذهبت إلى أعالي النيل سوف نري أثر تعامل الشيخ مالك أبوروف مع أهالي أعالي النيل في عام 1870م ومازلت العلاقة بين رفاعة الهوي وأعالي النيل تمر بسلام رغم العواصف |
انت في العلاقه بين مادبو ومجوك ولا الملامح ذاتها؟؟؟ يا اخي في زول كان ناشر صورتهم معا حقيقي صعب ان تفرزهم من بعضهم. وفعلا تسمع الفصاحه و الحروب بين المسيريه ودينكا نقوك تستغرب لو عاشرتهم من التشابه بينهم! في الملامح...في العادات...وفي التقاليد...وفي الاطعمه و الموسيقي و الرقص!! لكنه الغرض للاسف و الاطماع من تجعل البؤساء و الاستغلالين و الانتهازيه الفاقدين للقدارت القياديه بحق هم من يتسلقون على سلالم القبليه.... ويشعلون الحروب بينا اهلهم. ربنا يهدي اولي الامر للوصول لخلاصات مثل خلاصاتك.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إذا لم نتحد مع أخوتنا في الجنوب فلا يمكن أن نتحد مع أي شعب آخر (Re: Elbagir Osman)
|
الأحباب
تراجي
والباقر عثمان
مشكورين على الطلة
وحقيقة نحن بحاجة لفهم راق يقدر الظرف الدقيق الذي يمر به السودان ويجب أن نراعي الرصيد الهائل من التواصل والعلاقات الأجتماعية والأقتصادية والثقافية التي تفاعلت عبر قرون وبين أجيال متعددة فالجنوب أولي بالتواصل مع أي جهة أخري فهنالك قبائل التماس التي يقدر عددها بعشرة ملايين وعشرات المئات من الملسمين الجنوبين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إذا لم نتحد مع أخوتنا في الجنوب فلا يمكن أن نتحد مع أي شعب آخر (Re: عثمان الحسن أبوروف)
|
Quote: نمـــر ومجـــوك ... انحناء النخل لعناق بعضه.. ولا انكسار
26 / 07 / 2009 03:35:00
نمـــر ومجـــوك الخرطوم: سارة شرف الدين علاقة ود وتفاهم استمرت لعقود وصلت ذروتها في عهد الرجلين الأكثر شهرة في تاريخ أبيي.. شهرة أتت ببصمات توارثتها الأجيال كأيقونة باهظة الثمن، وحكاية أسطورية حكوها للأجيال التي تلت كأعجوبة.. رجلين انسجما كالماء والهواء في أبيي حافظا على هدوء المنطقة، إلى أن دخلت أصوات أحدثت تصدعات حاولا رأبها بما أوتيا من حكمه وخبرة ورغبة حقيقية في الحفاظ على هذا الشيء الخاص الذي انفردا به حتى أصبحا مثالا للتعايش السلمي بين الدينكا نقوك والمسيرية. ولأن الكلام لا يحلو إلا بجمع الرجلين شد القلم رحاله إلى أبيي ليتحدث عن الاثنين لا عن واحد.. بابو نمر ودينق مجوك. هو بابو نمر علي الجلة ولد 1910 نصب ناظرا وهو ابن اثنتي عشرة عام خلفا لوالده الذي توفي سنة 1924، والنظارة أصلا كانت عند جده الجلة وهو ناظر المسيرية قبل وبعد المهدية، وقاد حركة عصيان ضد المستعمر بصفته أميرا من أمراء المهدية وتنازل الجلة، لولده نمر عام 1918 وهو الذي حكم إلى 1924، ليتولى ابنه الناظر بابو نمر الذي كان يدرس في الصف الثالث الابتدائي وقتها.. ولعل المسئولية التي ألقيت على عاتقه وهو صغير صقلته وأوصلته إلى ما هو عليه من حكمة وحلم وبرودة أعصاب، فمن المعروف عن الناظر بابو أنه ليس من السهل إثارة غضبه.. وكان للناظر بابو رؤية معينة للزواج من كل أفرع قبيلة المسيرية لربط القبيلة، وكان رجلا قوميا شملت زيجاته أسرة المهدي وآل عبد السيد النور، وتزوج أيضا من الدينكا لربط القوميات مع بعض.. فتأصلت علاقتهم مع دينكا نقوك منذ قرون لما قبل وبعد المهدية تم بموجبها إبرام ميثاق إخاء بين زعيم المسيرية الناظر نمر علي الجلة وبين سلطان دينكا نقوك كوال اروب، بموجبه ترك دينكا نقوك بحر العرب ليستقروا في قرية أبيي الناشئة وقتها.. وضربوا بعدها نموذجا للتعايش السلمي فلم تحدث أي احتكاكات بين المسيرية والدينكا منذ 1905 إلى1964. ولعل أبرز ما يؤكد الصلات الطيبة منذ عهد الجدين نمر وكوال ما رواه بابو نمر في كتاب د. فرانسيس دينق حول قصة زواج دينق مجوك (دينق كان يريد يتزوج، وبعدين أبوي قال ليه يا الناظر دينق دا ولدي. لما يجي أتزوج انت اديني خبر عشان أنا أدفع بقر في الزواج دا، عشان بعدين زوجته لما تجيب الأولاد والبنات ويتزوجوا أولادي يكونوا شركاء فوق المال بتاع الزواج بتاعهم، الكلام دا بيناتم انا سمعته في الآخر. لكن دينق ماجوك لما جاء ساق البقر سنة 1923 نحن كنا مصيفين في اللو. جاء راكب جواده, ومعاه اربعة خمسة صبيان (شايلين) حرابهم. الناس قالوا دا دينق, دا دينق ماجوك ود كوال, دا دينق ماجوك ود كوال, ودي أول مرة أنا شفته فيها.). العلاقات بين أبناء بابو ودينق كانت قويه رغم أنه لم تتم أي مصاهرة بين الطرفين وعلى الرغم من أن دينق لم يعتنق الإسلام إلا أن بعض أبنائه كانوا مسلمين مثل علي وآدم يقول الصادق بابو نمر: (كانت علاقتنا جيدة وقوية حتى بعد المشاكل القبلية التي اندلعت ود. فرانسيس صديق لنا رافق أخي الفريق مهدي بابو نمر وكان يقضي إجازاته معنا إلى أن تحول مؤخرا وكتب كتابه (حرب الرؤى) بكل ما يحمله من أشياء نتحفظ عليها). ويرى الصادق أن والده كان رجلا حكيما اهتم بالتعايش السلمي وحافظ على علاقته بدينق رغم محاولات مثقفي الدينكا إثارة المشكلات ولعل أكبر دليل على رغبته في الحفاظ عليها تنازله عن رئاسة مجلس المسيرية ليعطي مثالا لطبيعة العلاقات بين الدينكا والمسيرية وأهم موروث يتذكره عن والده اهتمامه بإشاعة الأمن حتى رسخت مقولته (ضحي بالولد عشان البلد) وللناظر بابو عبارة أخرى شهيرة يحث فيها على الزواج المبكر (ولد الحنك ينفع الدقن، وولد الدقن ينفع الشيب، وولد الشيب ما بينفع شئ). بابو منح لقب سير وكان عضوا دائما في المجلس الاستشاري إلى عهد نميري عاش أيامه الأخيرة في أم درمان دون أن ينقطع عن القبيلة وكان مرتبطا بها وتستعين به لحل مشكلاتها إلى أن توفي في مايو 1982 ولم تحدث وفاته هذة داخل المسيرية، كما أكد الصادق بابو لأن انتقال السلطة محكوم بضوابط قوية والقيادة ظلت داخل الأسرة بالتراضي فانتقلت إلى شقيق بابو على نمر الذي تنازل عنها لظروف صحية لمختار بابو. السلطان دينق مجوك (أبونا كوال وأبونا ماجاك بقولوا انو الرئاسة دي بتاعت دينق ابوت لان امو هي المرة الكبيرة. لكن نحن محبتنا لدينق ماجوك , وعلمنا لصلاحيته, خلتنا نبحث عشان ما نخلي تكون في رئاسة بدون أساس. بحثنا حتى عرفنا ان المرة أم دينق مجوك كانت اول واحدة خطبت لكوال, ولكن في البداية رفضت الزواج من كوال. وبعد ما رفضت الزواج شالو كل البقر رجعوهم ما عدا بقرة واحدة خلوها قاعدة عند أبو المرة). لم تكن مؤامرة تلك التي حكاها بابو نمر لتصل النظارة إلى دينق مجوك بقدر ما كانت حبا للرجل، ورغبة منه في استمرار الصلات القوية بين المسيرية والدينكا بعد وفاة الناظر نمر والناظر كوال فعلى الرغم من فارق السن بين الرجلين إلا أن صداقتهما كانت أكبر من أي عقبات ففي الحادث أعلاه اتخذوا البقرة التي ظلت لدى أم دينق ذريعة لتكون أم دينق هي الزوجه الأولى وبالتالي ابنها هو الناظر. دينق مجوك أو دينق مجو (كما يحلو لمحبيه من الدينكا منادته)، و ماجو اسمه أصلا في الدينكا، وحوله العرب والدينكا إلى ماجوك كمدح له مبني على لون ثور الابن الأكبر من الزوجة الأولى. كان دينق مجوك مؤهلا للقيادة منذ صغره كسب احتراما وهيبة أهلته للقيادة، وعرفت عنه حكمته وتعامله المميز مع العرب حتى إنه مشى في خطى والده عندما عرضت عليه الإدارة البريطانية أن ينضم للجنوب فرفض وآثر أن يكون ضمن الشمال مع العرب وألحق بمجلس المسيرية وحضر أول اجتماع معه في 1953، ودأبت قبيلة دينكا نقوك على رد العدوان عن المسيرية كما حدث 1948 فقد اتحدوا معهم لردع دينكا اويل ودينكا تونج عن مراعي أبيي. وكما كان جد بابو أميرا للمهدية كان جد دينق السلطان اروب قد سافر إلى قدير لمبايعة المهدي الذي أطلق سراح أبناء جلدته وعادوا معه إلى ديارهم. ودينق مجوك بقدر ما كان متحمسا للتعايش السلمي كان متحمسا للزواج وإنجاب الأطفال فكما ذكر د. فرانسيس في كتابه (حكاية رجل يدعى دينق مجوك) كان لدينق ما يربو على مائتي زوجة والعديد من الأطفال. وأهم صفة اشتهر بها دينق الكرم كان يكرم كل من وصله وعلاقته بالعرب كانت شيئا فريدا وكانت له كلمة مسموعة عند العرب، ويرافق بابو لحل مشكلاتهم ويقضي معه أياما في خيمة لحل هذه المشكلات، ويعتبره العرب منهم لأنه كان جادا ولم يسمع أنه ظلم عربي، ولم يكن يخاف في الحق لومة لائم ورفض دعوة المفتش (أوين) للعودة للجنوب في تمهيد بعيد المدى للانفصال حيث أخذه في جولة عاد منها وهو أشد إصرارا على البقاء في الشمال. وعلق على الحادثة بابو نمر بأن رباط المحبة بين الدينكا والعرب سببه رباط الإخوة بينه وبين دينق حيث كان الرجلين ينفقان أوقات طويلة يتبادلان اللأحاديث والزيارات الأخوية التي تمتد لأيام. جاءت وفاة دينق مجوك في سنة 1969 مفجعة للمسيرية لأنه كان يقف في وجه كل ما من شأنه إثارة الفتنة بين العرب والدينكا، وفاة دينق في القاهرة أتت بعد وعكة صحية ودفن في منطقة جده السلطان اروب جنوب أبيي، و بفارق 13 سنة من وفاة بابو نمر مما سمح للأخير بحكاية قصته.
|
المصدر:http://alraed-sd.com/portal/permalink/6332.html?print
| |
|
|
|
|
|
|
|