|
|
|
 Re: البرلمان يعتزم إستدعاء وزراء القطاع الاقتصادي بسبب إرتفاع الأسعار (Re: عمر صديق)
|
ياعمر يا أخوى لا يصلح العطار ما أفسدته الإنقاذ !
الذى يحدث الآن من إرتفاع فى أسعار العملات الصعبه
والأسعار هو الطوفان ,,
ماذا سيفعل وزراء القطاع الإقتصادى والبلد من غير موارد
لا زراعه ولا صناعه ,, بل صرنا نستورد حتى حليب المراعى
من السعوديه !!
هذا غير الأموال المنهوبه والتى قال أحد المراقبين قبل
يومين بأنها بلغت 60% من الناتج العام !!
هذا غير المشاكل الخطيره التى ستظهر بعد شهور قليله من
إعلان نتيجة الإستفتاء .
ياعمر يا أخوى أنا ما شايف أى مخارجه من الذى نحن فيه غير
أن يعلن المؤتمر الوطنى بكل شجاعه فشله بعد كل هذه السنوات
فى إدارة شأن البلاد والعباد ويسلم السلطه كجنازة بحر لمجموعه
من السودانيين الأخيار علهم يعيدون إليها الحياه ولو بعد حين .
تحياتى ياعمر وأنا مشفق عليكم ,,
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: البرلمان يعتزم إستدعاء وزراء القطاع الاقتصادي بسبب إرتفاع الأسعار (Re: كمال سالم)
|
بيان حول قضية فتاة الفيديو
16th, December 2010, 9:32 am
نيابة عن نساء دارفور الائى تعرضن للاغتصاب المنظم تحت اشراف المؤتمر الوطنى الفاقد لادنى قيم الاسلام والاخلاق السودانية — ونيابة عن رئيس الحركة د خليل ابراهيم وقيادات الحركة فى كل مؤسساتها — تدين حركة العدل والمساواة السودانية وتشجب كل اشكال التعديب والاهانة والادلال التى تتعرض لها المراة السودانية فى كل ارجاء السودان والتى تجلت فى احدى صورها الموثقة فى حالة فتاة الفيديو التى شهدها العالم على النيت فى عهد ثورة وكيلكس التى تمردت غلى كل اشكال الرقابة الحكومية وتهديدات المخابرات بكل اشكالها — ان حركة العدل والمساواة تشاطر كل نساء السودان — وكل الامهات والاخوات الاحزان والماسى التى تعانيها على ايدى جلادى الشعب السودانى من قيادلت المؤتمر الوطنى المجرمة الملطخة الايادى بالابادة الجماعية والتطهير العرقى والجرائم ضد الانسانية — وتشيد حركة العدل والمساواة بنزول النساء فى الخرطوم للشارع للتعبير عن رفضهن واستنكارهن للضرب والاهانة — كما تشيد بالمقاومة المدنية المنظمة التى نظمتها قوى المجتمع المدنى السودانية فى كل انحاء العلم مستنكرة اهانة المراة السودانية
ان العقلية الامنية فى حكومة المؤتمر الوطنى التى استخدمت الاغتصاب كسلاح للحرب فى دارفور غير مؤهلة اخلاقيا ولا شرعيا لاقامة الحدود والقصاص على كائن من كان فى السودان — لانها حكومة تجار الدين — حكومة الفساد المالى والاخلاقى بشهادة مؤسسات الشفافية — حكومة الدولة الفاشلة العاجزة عن صيانة الحدود — ووطن الجدود — ان صورة فتاة الفيدو تمثل حالة واحدة من حالات الانحطاط الشامل التى يعانى منها السودان على يدى حكام المتمر الوطنى المطلوبين للعدالة الدولية — وتلاحقهم اوامر القبض ومدكرات التوقيف اينما ثقفوا — ان حركة العدل والمساواة تهيب بكافة الشرفاء على امتداد هدا الوطن الدى لم تعد مساحته مليون ميل مربع — (باعتبار ما سيكون بعد الاستفتاء) — بتنظيم الصفوف لقلع هدا النظام العنصرى الفاشى من الجدور — فالنظام لا يسقط الا بالتنظيم الدقيق — وقد وحدت المقاومة الدارفورية صفوفها وتوحدت فى تحالف وطنى عريض — سياسيا وعسكريا من اجل اسقاط النظام الفاشى — ولهزيمة المؤتمر الوطنى تهيب حركة العدل بكل طلائع التغيير فى (المركز) بتنظم المقاومة الشعبية — من اجل التغيير الجدرى المدروس
وعاش نضال المراة السودانية — وكل المستضعفين من الرجال والنساء والولدان — فى كل السودان — وتحية لكم من اشاوس العدل والمساواة — الدين يسيطرون على الارض فى كل ولايات دارفور الكبرى وكردفان الكبرى — وموعدنا الصبح
ابوبكر القاضى
رئيس المؤتمر العام
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: البرلمان يعتزم إستدعاء وزراء القطاع الاقتصادي بسبب إرتفاع الأسعار (Re: saif massad ali)
|
ويييييييين نأكل مما نزرع؟......... كنتو بتغشونا ساكت ولا شنو؟؟
----------------------------------------------
ارتفاع حاد في أسعار الأسوق السودانية قبل استفتاء تقرير المصير
وكالة الأنباء الكويتية - كونا
GMT 17:15:00 2010 الخميس 16 ديسمبر
تسود مخاوف في أوساط الأسر السودانية من استمرار موجة الغلاء خلال فترة الاستفتاء والأسابيع التي تعقبها جراء ما هو متوقع من انعكاسات سلبية لنتائج الاستفتاء على الاقتصاد، خاصة في حال الانفصال الذي سيؤدي إلى نقص في موارد الدولة، وخاصة في قطاع النفط.
الخرطوم: شهدت أسعار مختلف السلع الاستهلاكية ارتفاعًا حادًا في الأسواق السودانية قبل أيام من إجراء استفتاء تقرير المصير لسكان الجنوب المقرر في التاسع من الشهر المقبل.
ووصلت الزيادة في سعر السكر إلى أكثر من 40 %، والدقيق إلى 36 %، والزيوت بنحو 28 %، والصابون 20 %. وتفاوتت الزيادة في أسعار الخضر واللحوم ما بين 15 و30 %، وهذه السلع يعتمد عليها السودانيون بشكل أساسي في حياتهم اليومية.
وأرجع خبراء اقتصاد محليون في مقابلة مع وكالة الأنباء الكويتية "كونا" ارتفاع الأسعار إلى "تباطؤ عجلة الاقتصاد الكلي، وتقاصر المشاريع الإنتاجية عن القيام بدورها، علاوة على المؤثرات السياسية السالبة التي ألقت بظلالها على الاقتصاد جراء احتمالات تناقص الموارد العامة، بسبب فقدان جزء من الموارد التي تأتي من النفط، وخاصة بالنسبة إلى الشمال".
وقال الخبير الاقتصادي عصام الدين إبراهيم لـ"كونا" إن "تذبذب أسعار الصرف وارتفاع معدلات التضخم التي قابلها انخفاض في معدل النمو، فضلاً عن المخاوف بشأن مصير البلاد، أسهمت في ازدياد الأسعار، الذي يصعب إيقاف متواليتها التصاعدية في هذه الفترة دون تدخل حكومي مباشر".
ورأى أن "الحل الممكن هو أن تسعى الحكومة إلى الحصول علي قروض من الدول الصديقة والشقيقة التي تتوافر لديها فوائض نقدية من العملات الأجنبية، ومنها الصين أو دول التعاون الخليجي".
من جهته، أوضح الخبير الاقتصادي إبراهيم الدسوقي أن "ارتفاع سعر الدولار مقابل العملة الوطنية هو السبب الحقيقي وراء الارتفاع"، مشيرًا إلى أن "البنك المركزي انتهج بعض السياسات غير الموفقه لكبح ارتفاع أسعار الدولار في السوق الموازي، كما إنه أخطأ في عدم ضخه للعملات الأجنبية إلا وفق حسابات محددة، الأمر الذي دفع المستوردين للجوء للسوق الموازي أو الشراء عن طريق الحافز".
في المقابل، عزا التجار زيادة الأسعار إلى انخفاض سعر صرف الجنيه السوداني وزيادة رسوم الجمارك على الواردات. فأكد التاجر إسماعيل إلياس أن حركة البيع والشراء في السوق باتت "ضعيفة جدًا" بسبب زيادة الأسعار، التي طالت كل السلع، وقلة السيولة في أيدي المواطنين، مشيرًا إلى أن "المخرج يكمن في تحفيض قيمة الجمارك وفتح باب الاستيراد لكل من يستطيع دون احتكار لجهة معينة".
من جهتها، بدأت الحكومة السودانية في الإعلان عن حزمة من التدابير لكبح الارتفاع المستمر في الأسعار، حيث قال وزير المالية علي محمود إن وازراته "تسعى إلى توفير موارد خارجية لاستيراد السلع الأساسية، من أجل تخفيف الضغط على الدولار، وتحقيق الاستقرار في الأسعار، إلى جانب الاستمرار في سياسية ترشيد الاستيراد وخفض الإنفاق الحكومي".
وعزا ارتفاع الأسعار إلى "زيادة الأسعار عالميًا والتوسع في الاستهلاك وتراجع العملة المحلية أمام العملات الأجنبية"، لافتًا إلى وجود "عمليات غير سليمة في الاستيراد، واستخدام النقد الأجنبي، الذي توفره الدولة للمصارف لمقابلة استيراد السلع الأساسية".
وسيفقد شمال السودان نحو 70 % من عائدات النفط، التي تعتمد عليه ميزانية الدولة بشكل رئيس، في حال انفصال الجنوب، بموجب الاستفتاء الذي نص عليه اتفاق السلام بين شمال السودان وجنوبه في عام 2005.
ودشّنت الحكومة السودانية خلال الشهر الحالي الإنتاج في حقل نفطي جديد في الشمال بإنتاج 30 ألف برميل يوميًا، في حين أعلن الجنوب أنه سيستمر في تصدير النفط عبر الشمال حال الانفصال، الأمر الذي سيقدم عوائد ماليه للشمال من رسوم خطوط نقل النفط ومصافي التكرير وموانئ التصدير.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: البرلمان يعتزم إستدعاء وزراء القطاع الاقتصادي بسبب إرتفاع الأسعار (Re: عمر صديق)
|
| Quote: اما تسليم البلد فهو امر غير لائق لمن فاز في انتخابات وغير عملي لان احزاب المعارضة ليست مؤهلة لذلك ولاتسطيع تحمل المسئولية في هذا المنعطف لانها لم تتحملها من قبل |
يعنى ياعمر عشان المؤتمر الوطنى فاز بالإنتخابات يقوم
يودى البلد كلها للمحرقه ؟؟!!
ثم إننى لم أقل يسلمها للأحزاب ,, أنا قلت فليسلمها لمجموعه
من أبناء الوطن الخيرين ,, وبالتأكيد هم كثر .
بالله ياعمر سألتك بالله إنت رأئك شنو فى الحاصل ده والحيحصل ؟؟
مش حقيقى الوطن عائز ثورة إنقاذ حقيقيه ؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
| |
عمر صديق
كمال سالم
saif massad ali
احمد محمد بشير
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست